كاميرا مغربية تتسلل لمخيمات تندوف لرصد "جراح الرمال"

كاميرا مغربية تتسلل لمخيمات تندوف لرصد "جراح الرمال"
الخميس 19 فبراير 2015 - 10:00

أمسك الصحفي والكاتب المغربي، عبد العزيز كوكاس، بكاميرا ومعدات تسجيل، وقرر أن يمم وجهه شطر مخيمات تندوف والأقاليم الصحراوية، وهو ينوي خوض غمار إنجاز شريط وثائقي يقتفي آثار “أكبر انتفاضة عرفتها جبهة البوليساريو الانفصالية في أكتوبر عام 1988، والتي شاركت فيها جميع القبائل الصحراوية.

مغامرة كوكاس أسفرت عن تصوير شريط تسجيلي وسمه بعنوان “جراح الرمال”، تدور مشاهده بين مخيمات تندوف والأقاليم الصحراوية، والذي يحاول العودة بالمشاهد إلى وقائع انتفاضة مرت عليها زهاء 27 عاما، عرفتها مخيمات تندوف، وأفضت إلى عودة الكثير من مؤسسي وقياديي الجبهة إلى المغرب، بعد أن تبنى الملك الراحل الحسن الثاني الانتفاضة بمقولته “الوطن غفور رحيم”.

ويعتبر فيلم “جراح الرمال” أول تجربة سينمائية للكاتب الصحافي المغربي، والذي يرصد من خلاله حكايات مأساوية لضحايا التعذيب في سجون البوليساريو، ويسجل أسباب اندلاع الانتفاضة، وكرونولوجيا الوقائع التي رافقت انتفاضة سكان المخيمات على قداسة القيادات التاريخية للجبهة.

كاميرا الزميل كوكاس، حسب ما أفادت به مصادر مقربة، استطاعت التسلل إلى قلب مخيمات تندوف، وتتبعت خطى “المعذبين على الأرض”، في أول فيلم وثائقي يرصد أكبر حدث شهدته جبهة بوليساريو منذ تأسيسها في السبعينات من القرن الماضي.

ويقول المخرج “قليلون يعلمون بما وقع في مخيمات الحمادة في خريف 1988، باستثناء من كانوا وسط جحيم الحدث، صناعا، أو ضحايا، أو مجرد متفرجين على هامش التاريخ”، مضيفا أنه “حاول رصد جراحات ومآسٍ إنسانية لازالت موشومة على أجساد الأحياء، ممن عبروا أقبية التعذيب في سجون البوليساريو خلال تلك الانتفاضة.

وأكد كوكاس أن شريطه التوثيقي حاول فقأ أكبر دمل للصديد في هذا الامتداد الصحراوي بمخيم اتتندوف، الذي لا تصله أضواء الكاميرات، وفضول الصحافيين، والهيئات المهتمة بحقوق الإنسان”، مشددا على أن “الوجه الإنساني للمأساة هو ما يهمه في هذا العمل الجديد”.

وكشف كوكاس بأنه اضطر إلى حذف الكثير من التفاصيل المؤلمة حتى تبدو الأحداث وقصص التعذيب المسرودة على لسان أصحابها قابلة للتصديق، لدى العديد ممن يعجزون عن استيعاب أن يحدث هذا في نهاية القرن العشرين على بعد أميال من أوربا” وفق تعبير المخرج.

‫تعليقات الزوار

31
  • الصحراوي المحكور
    الخميس 19 فبراير 2015 - 10:28

    المسؤولين والرواد والمناضلين يتمتعون في القصور والفيلات والسفريات عبر العالم والفنادق ٥ نجوم والليالي الحمراء لعبة سياسية مدروسة تستنزف دماء الشعوب وترمي بهم الى الهلاك من اجل تحقيق اشياء وهمية عالقة امام المنتظم الدولى وهكذا يعيش المواطن الصحراوي الذي غر به وهاجر ارضه الى وجهة تسببت له في الحرمان والبؤس

  • الركيبي
    الخميس 19 فبراير 2015 - 10:29

    عمل توثيقي ﻻيقل أهمية عن حدث المسيرة الخضراء ﻻنه سيميط الحجاب عن ماساة اهالينا في مخيمات تيندوف وينقل بالصورة والصوت ما تعمدت كاميرات اﻻعﻻم الغربي المرتزق تجاهله لسنين طويلة مقابل ما كانت تغدقه عليه الجزائر من اموال شعبها..فاشترت صمتها مقابل دلك.اﻻختراق اﻻعﻻمي هو عنوان المرحلة الدي سيكشف للعالم خرافة قبائل تبحث عن وطن ومافيا تمولها المخابرات الجزائرية

  • مغربي
    الخميس 19 فبراير 2015 - 10:34

    ان الانفصاليين المرتزقة ارتكبو العديد من الجرائم الانسانية التي تعتبر جرائم تعاقب عليها المحكمة الدولية من تعذيب واختطاف وتنكيل بالجثة وقطع اطراف الناس وهم احياء والقائمة طويلة انهم تلقو تدريبات في بعض الدول التي تتفن في القتل والذبح والارهاب مثل كوبا وليبيا والجزائر ويجب كشف كل الجرائم التي قامو بها حتى يتبين للعالم حقيقتهم الارهابيين القتلة مصاصي الدماء وعلى جميع المغاربة ان يعلمو انهم مجرد ورقة في ايادي الجزائر وان العدو الحقيقي الذي يضع العراقيل وهو المعني الاول والاخير في ما يتعلق بالقضية الوطنية هي الجزائر و نرجو من كافة المغاربة ان اهمال المرتزقة والتحدث عن الجوهر الجزائر ومواجتها بكل الطرق من اجل ايجاد الحل وبسرعة لقضيتنا والانتهاء منها

  • زبيدة الأحسن
    الخميس 19 فبراير 2015 - 10:47

    خطوة مهمة تستحق التنويه لكن الأهم هو نشر الشريط وتغطيته إعلاميا بشكل أوسع لأننا مع كامل الأسف نحن المغاربة متكاسلين في تغطية قضيتنا الأولى بالشكل الذي تستحقل

  • المنصف
    الخميس 19 فبراير 2015 - 10:59

    و كيف نجا كوكاس من عيون الجزائر ?خصوصا وهو يحمل كاميرا .واذا كان المغربي يستطيع الدخول الى مخيمات تندوف ,ويخرج سالما, فكيف نقول ان المغاربة محتجزون في تندوف? .ان هذا العمل سيستغله الجزائريون لهدم ما نقوله.لذلك فانا ودون ان اراه ,اقول: انه شريط مفبرك .اما تندوف ,فهي سجن لايستطيع احد الفرار منه, اوالاقتراب نحوه.

  • متتبع
    الخميس 19 فبراير 2015 - 11:12

    نحن المغاربة وبقيادة صاحب الجلالة نصره الله علينا ان نهتم اكثر بقضية الصحراء من الانتخابات فحسم الملف على الابواب وهو اولوية اولوياتنا وكل المؤشرات تصب في صالح المغرب منها تدني اوضاع الجزائر وقيادتها الهرمة ومشاكلها الكثيرة وملف سرقة المعاونات الانسانية للمحتجزين والفوضى التي عليها ليبيا والخوف الدولي من تسرب الدواعش الى المخيمات ومن ينكر دلك وهاهي تونسفي حدودها مع الجزائر تعيش دلك اعتقد ان هده هي فترة الحسم المواتية للمغرب فاناشد دبلوماسيتنا ان تنتقل بالملف الى اقصى الجهد الممكن وعلى الاحزاب ان ينب جهدها في قضية الصحراء اولا قبل الصراع على الكراسي.

  • عرب شات
    الخميس 19 فبراير 2015 - 11:12

    المشكل في هذه المعاناة انهم كلهم مسلمون والحمد لله
    يتفننون ويبدعون في أنواع التعذيب والحرق والقتل …
    المهم عن اي اله يتحدث هولاء ؟
    وعن اي دين ينتمون اليه ؟
    هم اتباع إبليس وعبدة الشيطان ليس إلا

  • Marocain amazigh
    الخميس 19 فبراير 2015 - 11:20

    Il n'y aura jamais de référendum et il n'y aura jamais de république fantoche au sud du Maroc et les Marocains sont prêts à te renvoyer en Arabie d'où tes parents étaient venus à la recherche de la verdure…sinon, nous allons t'enterrer sous les sables ou encore t'envoyer à Tindouf avec quelques obus derrière…

  • المحب لوطنه م.ب.
    الخميس 19 فبراير 2015 - 11:28

    "وكشف كوكاس بأنه اضطر إلى حذف الكثير من التفاصيل المؤلمة حتى تبدو الأحداث وقصص التعذيب المسرودة على لسان أصحابها قابلة للتصديق".

    لماذا هذا الحذف؟! هل في الأمر شك؟ لا طبعا. الآلام و الجراح كان السبق في فضحها مباشرة عائدون من جحيم البوليساريو و كان من الأفيد، قبل كل شيء، أن تتوجه كاميرا الفيلم الوثائقي الجديد إلى أولائك الضحايا العائدين و حتى إلى الزعماء الإنفصاليين التائبين و أيضا إلى من رفضوا العودة إلى مخيمات الذل و العار بعد انتهاء زياراتهم لعائلاتهم بالمغرب تحت إشراف أممي؛ و بذلك يكون بين أيدينا شريط وثائقي متكامل تستعمله دبلوماسيتنا الرسمية و الموازية، إلى جانب وثائق أخرى، في دحض مزاعم الأعداء الجزائريين و غيرهم أمام المحافل الدولية.

  • عبدالرفيع شفيق
    الخميس 19 فبراير 2015 - 11:45

    هل تعلمون بان المجنودون يصفوف مرتزقة البوليساريو هم أيضا مغلوبون عن أمرهم و بان قوات الجزاير تحتجز عائلاتهم وأنها عندما كانت توجههم لقتال المغاربة تجبرهم علي تناول القوقوبي و الفودكا بحيت ان الاليات الثي كانت قواتنا تقوم بتدميرها من ضمن الاشياً الثي كان يتم الغارز عليها يداخلها هذه المواد المخدرة بحيث يحتونهم علي التقدم و سلاح العسكر الجزايري من خلفهم بمعية عائلاتهم ومن يتراج يكون مصيره كمصير عائلته للموت.

  • HASSAN
    الخميس 19 فبراير 2015 - 11:48

    اعلموا ايها الجزائريون ان الصحراء مغربية وستبقى مغربية الى ان يرث الله الارض ومن عليها وان الشعب المغربي لكم بالرصاد وكذالك اراضينا الشرقية والتي ضمتها تركيا وفرنسا لهذا الكيان الجزائريي المصطنع من تندوف الى تلمسان والزمان بيننا

  • salim
    الخميس 19 فبراير 2015 - 11:50

    Salam comment marocain et comme tous les marocains on refuse le référendum , ce n'est pas parce qu'on a peur des résultats , mais tout simplement parce qu'on ne marchande pas avec notre sahara. Et on demande à l'algérie de faire le référendum pour son sahara et aussi pour les kabyles . A mon avis le Sahara restée à marocain marocain avec paix ou guerre et tous les marocains sont prêt pour partir y habiter . Et si il y a des pays européens ou n'importe où qui demande le référendum Il n'ont qu'à le donner à leur région comme le basque ou autre , donc laisser le maroc tranquille et on ne ça pas créer la fille de l'algérie dans notre territoire . Vive le roi .

  • للمواطن راي
    الخميس 19 فبراير 2015 - 11:53

    على الجميع أن يعلم أن تندوف لن تعد تحت وصاية عبد العزيز العاق لوالديه ووطنه وﻻ وصاية جنيراﻻت الدل والعار بل هؤﻻء كلهم أصبحوا تحت وصاية داعش وأصبحوا ياتمرون باوامرها…..قد ﻻ يصدق قارء لهدا الخبر ولكن اﻻيام القليلة القادمة ستظهر الحقيقة المرة وعليه فإنني كمواطن ادعوا إلى مراقبة حدودنا الوطنية سواء مع جارة السوء الجزائر وكدا جارة النفاق موريتانيا آملين أن تقوم قواتنا المسلحة الملكية الباسلة ببناء حائط يقينا ويقي بلدنا شر الحاسدين والكفار الدين يقتلون ويبيدون البشر والحجر تحت اسم اﻻسﻻم بينما هم في الحقيقة ينفدون أجندة صليبية وصهيونية ضد اﻻسﻻم والمسلمين واﻻ لمادى لم يقم أي صعلوك من هؤﻻء القتلة باطﻻق رصاصة واحدة على إسرائيل وهي على مرمى حجر من رأس الفتنة البغدادي

  • صحراوي مغربي حر
    الخميس 19 فبراير 2015 - 12:17

    الموت حقّ و في سبيل الوطن إستشهاد لا ينال شرفه إلاّ البواسل الأخيار فشهداء الوطن هم ذاكرته و تاريخه .الوطن غفور رحيم" وشديد العقاب للخونة المرتزقة والله لن ترى الجزائر اليوم الذي تحلم به

  • صحراوي مغربي
    الخميس 19 فبراير 2015 - 12:27

    ألى المعلق رقم4
    أتعتقد أن الجزائر تسخر كل هذه اﻹمكانيات من أجل سواد عبونكم؟ سيستعبدونكم مثل ما استعبدوا صحراوويوا تمنراست وغيرها!! أتعتقد أن 100ألف أو200 ألف ستكون دولة؟؟ ستعيشون تحت كماشة عسكر الجزائر،قارنوا أنفسكم بسكان الصحراء التي تقبع تحت حكم الجنراﻻت وسترون الفرق!!..

  • MORCHID
    الخميس 19 فبراير 2015 - 12:56

    مرتزقة البوليزاريو يحاولون ربح الوقت لكسب مزيد من الأموال على ظهر الصحراويين الذين غرروا بهم وجعلوهم وسيلة للتسول لنهب ما يجنوه من ثروات. كلما تحرك الشباب للمطالبة بحل، يعدونه أنهم سيحملون السلاح في وجه المغرب وهم يعلمون مسبقاً أن قضيتهم خاسرة لا محالة، لأن للمغرب أبناءه القادرون على حمايته من كل عدو سولت له نفسه المساس بأرضه المقدسة. المغرب في صحرائه يبنيها ويُشيِّدُ صرحها, ومن تبع المرتزقة سيظل يرتع في جحيم تندوف تتقادفه الزوابع الرملية والحرارة المفرطة في إنتظار غدٍ لن تطلع شمسه عليهم أبدا. وستظل شرذمة أحمتُّو تحتكر كل شئ في ظل حكام قصر المرادية والضباط الحركيين ناهبي أموال الشعب الجزائري.

  • salah
    الخميس 19 فبراير 2015 - 13:39

    قضية الانفصاليين وحلها بشكل دائم ليس في يد الامم المتحدة اطلاقا فهم يتفاهمون ويريدون لنا الا الخير بل القضية قي يد الجزائر الاشقاء الذين يحفرون لنا المكائد ليلى نهار ليس هناك لا بوليزاريو ولا عبد العزيز المراكشي بل هناك فقط عبد العزيز بوتفريقة يريد ان يكون المغرب مفرقا مشتتا

  • Bouch
    الخميس 19 فبراير 2015 - 13:39

    Voila un autre istiqlali .
    aziz gogass istiqlali .
    ce sujet est parmi les jeux de chabat .
    Personne no pourra entre a tindouf sans autorisation de l'algerie .
    et persone ne pourra filme sans l'accompagnement des gens de Polisario .
    Comment ca se peu que Celui la filme des scene contre Polisario , a tindouf ?
    C'est redicule , le parti d'istiqlal est vraiment stupide .
    Le film a ete tourner au Maroc par une equipe marocaine dans le Sahara marocaine , avec des sahraouis marocains. . Sous la haute couverture de hamidi ould rachid .
    Ou bar
    aka me lakwaleb…..

  • المغرب أم الجزائ
    الخميس 19 فبراير 2015 - 14:23

    قبل أيام بث التلفزيون الجزائري صور استقبال حضي به الوزير الأول الجزائري عبد المالك سلال من طرف زعيم البوليزاريو أو ما يسمى "رئيس الجمهورية الصحراوية" المزعومة
    الملاحظ بعد هذا اللقاء أن "رئيس جمهورية" و هو المستقبل , يدلي بتصريح للتلفزيون الجزائري يبين فيه فحوى اللقاء مع وزير أول.
    3- وزير أول لا يدلي بأي تصريح للتلفزيون الجزائري بعد استقباله من طرف "رئيس جمهورية"
    كلشي بالمقلوب
    هل فهم عبدالعزيز أنه لا يساوي شيئا في نظر المسؤولين الجزائريين
    و أن قيمة الوزير الأول الجزائري هي أكبر من قيمته هو الذي يصف نفسه برئيس الجمهورية
    هل أدركت يا عبدالعزيز أنه حتى الذين يدعمونك فهم لا يعترفون بك كرئيس جمهورية, لأنه لو كان الحال كذلك لاستقبلك الرئيس الجزائري

    بينما لو لبيت نداء "إن الوطن غفور رحيم" وعدت لوطنك ربما كنت ستحضى باستقبال من طرف جلالة الملك و أنت مشرفا مكرما , أنا أذكر أن المغفور له الحسن الثاني أخذ السلهام الذي كان على ضهره ووضعه بيده على ضهر ولد سيدي سعيد الجماني بمناسبة عودته إلى أرض الوطن ليبايع السلطان

  • minarkiza
    الخميس 19 فبراير 2015 - 14:31

    نتمني إنجاز برامج علي الصحراء المغربية فقط اما تندوف فهيا في التراب الجزائري وأصبحت معقل لمن الوطن لهم

  • ali
    الخميس 19 فبراير 2015 - 14:49

    يااخي لقد ساعدته المخابرات لولوج مخيمات العار حيث دخل باسم مستعار وباسم جمعية متعاطفة مع بوزبال وقد تفطنت لدالك المخابرات الجزاءرية ولكن بعد نهاية التصوير كما اشير ان سيد المنطقة في هده الفترة كان هو الملك الحسن الثاني طيب اللة ثراه باعتراف من بوتفليقة نفسه خلال توليه السلطة لاول مرة في الجزاءر

  • smail
    الخميس 19 فبراير 2015 - 14:57

    يبدو ان كوكاس يبحث عن شهرة مجا نية فلم يجد سوى قضية كبيرة ليلعب على اوتارها ..لحنا من…..الكذب والخيال …والضحك على الذقون….

  • رضوان مرزوقي
    الخميس 19 فبراير 2015 - 16:55

    التقرير الأخير الذي أنجز من طرف الاتحاد الأوروبي و الذي يتعلق بالاختلاسات و المتاجرة في المساعدات الإنسانية لسكان مخيمات العار دليل على أن المحتجزين بتندوف كانوا فقط وسيلة لكي يراكم قيادات البوليساريو و الجزائر الثروة على حساب معاناة سكان المخيمات. و ما زاد الطين بلة هو أن السلع العالية الجودة يتم استبدالها بسلع ناقصة الجودة و كأن سكان المخيمات عبارة عن حظيرة للبهائم تعيش على الفتات و هذا أكبر دليل يمكن أن يقتنع به الانفصاليون المزعومون على أنهم أكبر اضحوكة في العالم.

  • zakaria syabri
    الخميس 19 فبراير 2015 - 17:31

    الامور واظحة للعيان ولا تحتاج الى فلم وثائقي الجزائر تلعب بعقول إخواننا في الاقاليم الجنوبية وتحرضهم على فعل أشياء خطيرة أما من يسمون أنفسهم بالبوليزاريو فهم مجرد مرتزقة وعصابات مدعومة ممن نسميهم نحن بجيراننا (الجزائر) أود القول بأن سوف نتمكن انشاء الله بمسح هاته المرتزقة وسوف يحرر شعبنا الصحراوي اتعرفنا لماذا لأننا الاقوى في الساحة وهذا بفظل القيادة الحكيمة

  • عبد الحفيظ لهلالي
    الخميس 19 فبراير 2015 - 18:05

    اولا أستبعد هذا النبا ومن المحتمل أن يتم تخزينه الى مطلع شهر أبريل القادم عسى أن يتحقق .والمعلق رقم 23 استعمل بعض الكلمات الممكن استعمالها هنا .والله أعلم .

  • mora9ib
    الخميس 19 فبراير 2015 - 19:05

    هدا هو المعقول،اﻹعلام و ما يسمى "حقوق اﻹنسان"هما الورقتان اﻷساسيتان اللتان تؤثران في الرأي العام الوطني و الدولي،خاصة إذا استطعنا الوصول إلى معاقل شرذمة الانفصاليين في تندوف كما فعل الصحفي كوكاس و تم توظيفهما بشكل علمي و مهني في مواجهة نظام العسكر في الشقيقة الجزائر و ذيله اﻷعوج عبد العزيز المراكشي

  • mora9ib
    الخميس 19 فبراير 2015 - 19:05

    هدا هو المعقول،اﻹعلام و ما يسمى "حقوق اﻹنسان"هما الورقتان اﻷساسيتان اللتان تؤثران في الرأي العام الوطني و الدولي،خاصة إذا استطعنا الوصول إلى معاقل شرذمة الانفصاليين في تندوف كما فعل الصحفي كوكاس و تم توظيفهما بشكل علمي و مهني في مواجهة نظام العسكر في الشقيقة الجزائر و ذيله اﻷعوج عبد العزيز المراكشي

  • حجاج محمد تيفلت
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 00:06

    ليست جرائم انسانية ما فعلت به عصابات بول زايو وعصابات المرادية في الانسان الصحراوي اللذي تغيب على وطنه الام وانما عانت المنطقة باكملها من هذا الصراع المفتعل خسرت الجزائر 300مليار دولار واستفادت منه العصابة الصحراوية ثم عيش الصحراويين الانفصاليين على وهم دولة غير قابلة للانشاء الجزائريين في وهم التوسع واخراج المغرب من هناك ثم توسعها بالقوة والصحرايين الانفصاليين يقدمون خدمة للجزائر دون من حيث لايشعر انه في لعبة الشترنج وهذه هي الاشكالية الكبرى وثم ضررا على المغرب المعتدى عليه من الجزائر ليثقل عليه حمل كبير على سير التنمية على احسن مايرام وحرمان جميع المغاربة ان يجتعون في بيت المغرب الكبير هذه هي المصيبة الكل يعمل لصالح الاستعمار التقليدي
    اللهم خرب من يخرب امة الاسلام ومن يضع الفتنة بيننا وخرب عصابات البوليزاريو التي تخدم استراتجية المستعمر اي فرق تسود ونريد ان يفرق رؤسهم من عند الله وندعوا جميعا اللهم شتت شمل الجينيرالات الجزائر الحركيون الخادمون خطط فرنسا في المنطقة فرق تسود احوال المسلين تتربس بهم اعداء الامة من الخارج ومن الداخل اللهم ان هذا منكر ياعباد الله

  • kamal mimoun
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 01:02

    …C est qui le monteuer comment on peux filmer dans des camps qu on nous décrit comme des prisons à ciel ouvert et que les algériens ne laissent personne rentrer ou sortir….
    Des films comme ça n ont aucune crédibilité tant qu on ne réponds pas à ces interrogations

  • mustapha
    الجمعة 20 فبراير 2015 - 18:14

    آن الآوان لحل هذا المشكل المفتعل بإكتساح كامل ومسح تندوف بالمرة وجعلها من الماضي. أما عن ردود الفعل العالمية ستكون عبارات التنديد ليس إلا. اما الجزائر فلن ولن تقدر على مجابهتنا عسكريا فما علينا الا البدء في………

  • ahmed
    السبت 21 فبراير 2015 - 01:22

    اين هو هذا الذي تقولون عنه شريط وثائقي اتونا به راه ماكين لا شريط و لا شي غير لكذوب على الشعب المغربي الشقيق وتمرير معلومات مغالطة للواقع من اجل خلق الكراهية بين الشعبين

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 4

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة