بن الغياثية: منع فيلم عيوش يجعله "شهيدا لحرية التعبير"

بن الغياثية: منع فيلم عيوش يجعله "شهيدا لحرية التعبير"
الجمعة 29 ماي 2015 - 12:00

قال الدكتور يوسف بن الغياثية، باحث مغربي مقيم بكندا، إن قرار منع فيلم المخرج، نبيل عيوش، المسمى “الزين اللي فيك”، يعد أكبر دعاية مجّانية لهذا العمل، ويجعل من عيوش وأمثاله شهداء حرية التعبير، ويرسل رسالة خاطئة مفادُها أنّ مقص الرقابة على الضمير وحرية التعبير، قد ٱنْتقل من مقص إلىٰ مُشذِّب البساتين”.

وأفاد بن الغياثية، في مقال خص به هسبريس، أن فيلم عيوش لا يرقى إلى الأعمال الفنية الجيدة، لكن قرار منعه لم يكُن حكيما، لأن سياسةَ الحظر تخدم هذه الأعمال التي ترمي إلى الحط من الأذواق”، رافضا رفع دعاوى قضائية ضد طاقم الفيلم، لأنه يؤشر على دخول المجتمع إلى نظام الحِسْبة، كما حدث من قبل في مصر”.

وهذا نص مقال بن الغياثية الذي اختار له عنوان “الفنّ الإبداعيّ ليْس موقِفـًا سياسيّا تقليديّـا”، كما ورد إلى الجريدة:

الفنّ الإبداعيّ: ليْس موقِفـًا سياسيّا تقليديّـا

يدور جدلٌ كبير بين الناس منَ الفاعلين المُشاركين في الحياة العامّة، أو من الناس في الشّارع العام، حول موجة الأفلام والفُنون التي ترىٰ نفسَها طليعيّة في التحرر والتقدم، وجرأة عرض ما في مجتمع المغاربة – خصوصا.

ومن هٰذا الجدل اليوم، يطْفو علىٰ السطْح نقاش أو بالأحْـرىٰ، جدل حول فيلم جديد يستأثر بالاِهتمام – حتىٰ قبل أن يُعْرَض – وتُسجِّل هٰذه الأيام ٱحْتقانا يتراوح بيْن الصّحّة والتشنج. ونقْصد بذٰلك أن مثلَ هٰذه النقاشات تساهِم في جوّ صِحّيّ يُمَكِّن مِن التّغْيير، ومِن مُساءلة الثوابت، وٱسْتِشْراف المُستقبل.

وهٰـكذا، ٱنْقسمت المواقفُ بين مؤيّد ومُعارض، سنفترِضُ حُسْن النّيّة، وإن كانت النتائجُ والمآلاتُ هيَ التي ستُثبِت صِحّةَ رأي هٰذا الفريق أو ذاك، وإنْ كُنا لا نتصوّر أنّ الأمرَ بلونيْن وحسْب، أيْ إمّا خير مُطلَق أو شرّ مُطلَق. بل، وحتىٰ في ٱتِّخاذنا مواقف مُغايرة بآراء لم يُقِرها هٰذا الفريق أو ذاك، فليس لإرضاء طرف، أو الانتصار لطرف علىٰ حساب طرف آخر، أو ٱدّعاء وسَطِيّة موْهومة.

وفي هٰذا السياق، نجد أنّ الوسط الفنّيّ يعيش فوضىٰ تؤثر علىٰ الأداء الفنيّ، فضْلاً عنْ غياب قوانين واضحة تنظم هٰذا القِطاع. ومن خلال هٰذا المناخ كنّا نودّ لو تخلص من الحكمة السائدة وهي “خوك في الحرفة عدوك”؛ فهٰـذا يجعل الجسم يُعادي نفسَه، مما يسبِّب له التآكُل وغياب المَنَعة والحماية، فمَن يلجأ إلىٰ حزب سياسيّ، ومَن يعتصِم بجهة أو جماعة ضغْط، ومنهم من ٱعْتزل، وندِم علىٰ تاريخه الفنّيّ، وكأنّه كان يرتكِب حراماً. ويُمكن أنْ نشيرَ، في هٰذا الصّدد، أنّ الفنّانَ برسالتِه ينفع الناس كافة، ولا ينفع نفسَه فقط. غير أنّه إنْ ٱعْتزل أو “تاب” – بمفهوم دينيّ – فهوَ يتحوّل إلىٰ مستوىٰ آخر وهوَ الخَلاصُ الفرديّ، إنْ لم نقل أنانيًّا. وبذٰلك يكون كمنْ يتخلّىٰ عن المسؤوليّة، فدوْر الفنّ لا يُنْكَر، فهوَ معادِل جماليّ للحضارة. لكنّ الإشكاليّة التي نواجِهُها، في هٰـذا السياق، أنّ كثيرا من الفنّانين يعتقدون في قرارة أنفسِهم أنّهم يرْتكبون حراماً، – وهُم تحْت رحْمة قصْفٍ إعلاميٍّ ودعائيٍّ للفقه البدويّ المُتصحِّر – ويتلهّفون إلىٰ ما يسّمونه توبة مِن فُسوق أو فُجور. وهـٰذا منطِق مغْلوط. وإن ضربْنا مثلا بالموسيقىٰ، فيبدو أنّ بعضَ الناس يعتبرون أنّ الدفّ حلال، فيما الآلات الموسيقيّة الأخرى حرام. وهٰـذا مِعْيار مزدوج، ولنا أن نتأمّل أن يكون الدفّ وحده لله، وبقية الآلات للشّيطان.

إن غيابَ الفنون، من رقص وغناء وشعر، وقصة ورواية ومسرح، وحلْقة وسينما، لهُوَ الذي يعْطي فرصة للتطرف بأنواعه، وكره الحياة أنْ يتمدّد فينا. ولنا أنْ نتذكّر كيف أنّ قصيدةَ (سَلُواْ قلبي) للشاعر أحمد شوقي بِك، قد ٱحْتجّ عليها الإنجليز إذ غنّتها المطربة المعروفة أمّ كلثوم، حين تزامنت مع مفاوضات الوطنيّين المصريّين علىٰ الاسْتقْلال، إذا ما شاركت مصر في الحرب العالميّة إلىٰ جانب الحُلَفاء. ولقد احتجّت سُلُطات الحِماية البريطانيّة علىٰ بيْتٍ شِعْريّ وهو: (وما نيْلُ المَطالِبِ بالتَّمَنّي ** ولٰكنْ تُؤْخَذُ الدُّنْيا غِـلابـا) فقد أدرك الإنجليز أنّ وعودهم ليست أكْثرَ من وُعود وتمنّيات، وكان ذٰلك لكسْب الوقت؛ فكان تنبيه الفنّان للوطنيّين حاسِماً، ومثيراً لانتباه سُلطات الاِحْتلال والحِماية، بأنّ تمنّي الاستقلال ليس مَحطَّ وعود وتمنّيات، ولا يُؤخَذ إلا غِلابا وبكل الوسائل. وكل الحضارات والأمم عاشت مثل هٰذا أو قريبا منه في علاقة الفنون بالسياسة وسيرورة المجتمع، وكيف أدّىٰ الفن دورَه الحقيقيّ في توجيه بوصلتِه توضيح الرؤية. ونتذكّر إبداعات فنّانين في أغاني المسيرة الخضراء، وفي مُشاركة التجريدة المغربيّة في الحرب ضد الكيان الصهيونيّ في سيناء والجولان، ولا تزال تُعزَف مقاطِعُ مما لحّنه الفنّان العرْبي الكواكبيّ من أغنية: (بٱسم العروبة والإسلام، القُدس في يدْنا والجولان) أثناء الاِستقبالات الملكيّة الرسميّة لأداء التحيّة الرسميّة للضيوف أو للملك نفسِه.

وإذا كان الجسد الفنّيّ موْبوءًا، ووباؤُه من وباء مجتمعه وإنسانِه، فإنّ غيابَ الثقافة الفنيّة لدىٰ الناس أمرٌ واقع هو الآخر. ومن ثَمّ، يُمكن أن تثيرَ قضيّة ٱسْتعمال الجسد، وخصوصا جسد الأُنثىٰ بحُكْم الإشكاليّات القائمة في الثقافة السائدة، ومشاكل أخرىٰ. لذا، نرىٰ ألا يُحْكَم علىٰ عمل فنيّ انطلاقا من منظومة أخلاقويّة، فالعمل الفنّي، والسينما على وجه التحديد، له خصوصياته ولغته التي ينبغي الإلمامُ بحدّ أدْنىٰ من العِلم ذي الصِّلة حتىٰ يتسنّىٰ للمشاهِد فهْمُ كثير من الرموز التي يتوسل بها المخرج عبْر الممثل، ودون أنْ يُساءَ فهـمُ أي شيء من العمل الإبداعي كيفما كان. ثم إن لقطاتِ السينما التي تستعملُ الجسدَ؛ لٰكن بأيّة قيمة مُضافَة.

ولا تقف الإشكاليّات عند هذا الحدّ، بل تتعدّىٰ ذٰلك إلىٰ أنّ المبدِعَ يتحمّل مسؤوليةَ إيجاد بديل مُبتَكَر، واقعيًّا كان أو مُتَخيَّلاً، فالعمل الإبداعي لا يجب أن يقفَ عند ٱسْتنساخ الواقع، بل إنه مُطالَب بالجُـرْأة في الطرْح وكذا بالابتكار في إيجاد حلول للمعضلات كذلك. وبهٰذا يكون واقع جديد يُسْهِم العمل الفنّيّ في إصلاحه، أو الاِنتباهِ إليه والتخطّي إلىٰ واقعٍ آخر لم يكن للمجتمع عهْـدٌ به من قبلُ. فيكون الفنُّ طليعةَ الإصلاح، وطليعةَ الابتكار، ولنا في تجارب الأمم الأخرىٰ. الفنّ ريادة، ولذا، فهو محط نقْـد وسُخط، وترحيب. لكنّ الاستفزازَ يكاد يكون مُلازِماً له.

وإذا عُدنا إلى منع فيلم المخرج المغربيّ عيوش، فسنجد أن مثلَ هٰذا القرار لم يكُن بالحِكمة اللازمة، بل إن رفع دعوىٰ قضائيّة على الفيلم وطاقمه يبيّن أننا دخلنا إلىٰ نظام الحِسْبة، الذي ٱتُّخِذ في مصر في السنوات الأخيرة، فأي كتاب صدر، أو رأي قيل، أو فيلم أُنْتِج، تجد الراصدين لرفع دعاوىٰ في المحاكم. والمغرب القوي بتاريخه وخصوصياتِه بدلا من أنْ يُعْطيَ نموذجا مشرِقا في حرية التعبير، وإنتاج أفلام أخرىٰ تتفوّق على الفيلم المذكور وتبين تهافتَه، فإننا نرىٰ أن ننكص ونعود القهقرىٰ. وهٰـذا لا يخدم صورتنا مع أنفسنا، دون أن ننسىٰ أنّ صورتَنا بالخارج سيصيبها خدْش كبير. إن قرار المنع لهو أكبر دعاية مجّانية لهذا العمل، بل سيجعل من عيوش وأمثاله شهداء حرية التعبير، وسيرسل رسالة خاطئة مفادُها أنّ مقص الرقابة على الضمير وحرية التعبير، بغض النظر عن مضامينها، قد ٱنْتقل من مقص إلىٰ مُشذِّب البساتين.

لكن، لا يمكننا أن نصدّق أنّ الوزيرَ الوصيَّ كانت له الجُرأة علىٰ منْع الفيلم، لٰكنّنا يُمكن أنْ نُضيفَ ٱحْتِمالا آخرَ، وهو أنّ الفيلم لم يُمْنَع لكونه يُسيء إلىٰ فِئة مِن المغربيّات، وهنّ يُعانين منْ واقعٍ أليمٍ نفسيًّا، وٱجْتماعيًّا، وٱقْتِصاديًّا، وثقافيًّا. فالدّعارة واقع ملموس يستفيد منه كلّ المشاركين فيه بحظ أو بسهم، وهو قطاع يراه بعضُ السياسيّين غيرَ مُهَيْكَل، ولا تستفيد من مداخيله الدّولة.

وعليْه، فالاحْتمال الذي يُمْكن أنْ يكونَ – ولم يتحدّث عنه أحدٌ من المراقبين- هوَ جنسيّة زبناء الدّعارة في الفيلم، وهي العربيّة السعوديّة. وربّما كان من سوء حظِّ المُخْرج، وحُسْن حظِّ الغاضبين علىٰ الفيلم، وعلىٰ طريقة تناوُله لقِيَم الشّعب المغربيّ، والحريصين علىٰ صورتِه، أنّ تحديدَ جنسيّة السّعوديين في الفيلم قد تزيدُ العلاقاتِ المغربيّةَ السعوديّةَ مشاكل هي في غِنىً عنها. فعرْض الفيلم في المغرب وهو يعرّض برعايا سعوديّين سيكون ملهِبا لأزمة في الأفق، وخصوصا إذا لم تتحرّك السُّلطاتُ المغربيّة وربما بأوامرَ عُلْيا لتمنعَ الفيلم.

ويبقىٰ هٰذا ٱحْتِمالاً وارداً، في ظلّ سلْسلة سوء الفهْم التي لحِقت بالعلاقاتِ المغربيّةِ السعوديّةِ. وحتىٰ لا نُطيل في موضوع الفيلم الأخير الممنوع عرْضُه للأسباب الظّاهرة في البلاغ الرسميّ، وللأسباب الباطِنة مما ذكرْنا – علىٰ سبيل الاِحتمال – فإنّه من الجدير أن نُركِّز علىٰ بعض النقاط التي تستشْرِف مستقبلاً أفضلَ لمجالنا الفني، ولترْقية مُعادلنا الجماليّ؛ هي إجراءات يجب أن تقومَ الدولةُ فيها بجهود جبّارة لكيْ تدفَع بعجلة الثقافة والفن. لذا، فالمنع لا يُفيد وخصوصاً بعد 2011.

إنَّ الفـنَّ الإبْداعيَّ ليس موقفاً سياسيًّا تقليديًّا، لأنه يرتبِط بالجمال، والروح، وإن ٱسْتعملَ الجسدَ كما أننا لا ينبغي تكريسُ ثقافةِ الهروب إلىٰ الأمام بتوسل المنع والتضييق علىٰ حرية الإبداع والتعبير. ونحن نتحدث بصفة عامّة وليس عن الفيلم الأخير الذي ظهر من خلال المقاطع المسرّبة أنه ليس فيلمًا خارقًا أو إبداعًا. لٰكن المنعَ سيُرقّي مُستواه، مثلما حدث مع رواية آيات شيطانيّة، والرسوم الكاريكاتوريّة. إذ بإثارة الضجة حولها يجعل أصحابَها أبطالا وإن كانواْ من ورق، وشهداء الحريّة وإنْ كانواْ مزيّفين.

لذا، وددنا أن نخوض تجربةَ الحريّة والعمل البديل لما نراه غير لائق، بمعنىٰ من رأىٰ أنّ الفيلمَ الممنوعَ يمتهِن الكرامةَ المغربيّةَ – وخصوصاً المرأةَ؛ فلينتِج بديلا يُكرِّم المغاربةَ ونساءَهـم، وهٰكذا. أما المنعُ فلا يفيدُ في شيءٍ، لأنّ عواقبَه قد يكون لها تأثير إيجابيّ – لٰكن ليس علىٰ المدىٰ الطويل، وسيفتح سابقةً في أنّ العمل الفنّيّ – الذي له أصوله وقواعده – لا يُعالج بالقرار السياسيّ، بل ولا يُحكَم بقوانينَ جنائيّة، مما سيُعطي الانطباعَ بأنّ منِ “ٱقْترف” عملاً فنّيًّا، يمكن أن يعرّض نفسَه لطائلة القانون الجنائيّ.

وخلاصةُ القول، نرىٰ أنّ كثيرا من الأعمال الفنّيّة لا ترقىٰ إلىٰ مصافّ العمل الإبداعيّ الجيّد – ومنها هذا الفيلم مثار الجدل بالبلاد – ولٰكنّ سياسةَ الحظر والمنع تخدم هٰذه الأعمالَ التي ترمي إلىٰ الحط من الأذواق، وتقدّم لها دعاية مجّانية. لذا، وجب أنْ يجتهد فنانونا في إيصال رسائلهم بقدرة أعلىٰ، وبكفاءة أكبر، وعلىٰ مجتمعنا أن يخرج من نفاقه الاجتماعي والذي يتمثل في تضييقه على الحلال بالاحتكار والمصادرة، ومحاسبة من وقع في الحرام وتوسَّل بمحظور…

‫تعليقات الزوار

94
  • عزيز
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:10

    لا لمنع اﻷفلام ..لا للحجر والوصاية علينا باسم اﻷخلاق والفضيلة..نعم لتطبيق دستور جميع المغاربة الذي ينص على أن حرية التعبير الفني مضمونة.

  • بوعزة
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:14

    اولا شكرا للصحفي على هذا المقال.
    الشعوب الاسلامية و العربية و بالخصوص الشعب المغربي منافق بامتياز : نعرف جميعا بان الدعارة متفشية بشكل مهول في جميع ربوع المملكة و خصوصا بمدينة مراكش و ذلك لارضاء الزبائن الاجانب….

    السؤال : لماذا نسكت عن هاته الحقيقة الصادمة و نزبد و نرغد ضد فيلم Fiction الذي يحاول التطرق لهاته الافة ??

    فهم تصطا ..

  • Amal
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:21

    هذا عفن و ليس فن .الفن له قواعده يا دكتور.اما تصوير و اتهام المغربيات بانهن بنات دعارة مع ااخليجييين فهذه جريمة اخلاقية و جب تكوين ائتلاف نسوي و مقاضاة هذا المخرج .

  • taich
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:22

    يا صحبي لكي لا نكون متناقضين مع انفسنا. من اتخد دين الدولة في دستوره دين الاسلام لا يترك حرية التعبير مفتوحة الابواب على مصرعيها الحرية في الاسلام مقيدة بالاخلاق ولك ان تتوسع في هذا المفهوم

  • Hassane
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:24

    Ce personage doit être juger . Voir les film americain , les cineastre chergent toujours presenter les eeuu comme la terre des herros comme sniper , clinest wood a presenté un criminel qui a tué plain de gent comme un herro qui lutte pour le bien des eeuu . Chez nous le contraire , il y a plain des histoire comme de Badr Hari champion du monde comme autre champion du monde , mais ce cineaste presente le Maroc d'un façon degrdante . Doit être juger et même le tiré la nationalité marocaine car il la française comme elle ait la france avec les terroriste .

  • الطنجاااوي
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:25

    هذا غير صحيح..الشهيد هنا هو كرامة المرأة المغربية.

    منع الفيلم لم يجعل منه شهيدا لحرية التعبير، فالشعب المغربي والمرأة المغربية ما زالوا يحسون أنهم هم ضحايا عيوش وأمثاله.

    هناك مخرجون في المغرب بامتلاكهم كاميرا تصوير كقرد أعطيته مسدس…

  • الحلال بين والحرام بين
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:25

    بغيتنة نسكتوا على هد دل لدرو فنية هد الناس وطعنوا فلكرامة ديال المواطن المغربي كن كانوا فشي بلاد خرا كن عدموهم كاملين الله اهديكم على هد لبلاد

  • Khalid El Atifi
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:27

    هذا هو الفهم المغلوط لحرية التعبير او التحرر ، فحرية التعبير هي الرقي فكريا وليس المساس بقيم المجتمع .فإيصال الفكرة ليس بالضرورة نقلها كما أنزلت . فالأسرة المغربية ليست سادجة كي تفهم الفكرة وذلك الكلام النابي لا يمكن تقبله بأي شكل من الأشكال .

  • mouwatin
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:30

    الكل بدأ يتحدث عن الفيلم، قبل منعه، منذ ان ظهرت المقاطع. فليس قرارالمنع هو الذي اعطاه الدعاية المجانية التي يتحدث عنها الاستاذ

  • متسكعة في شوارع المدينة
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:32

    الفاشلون في الحياة يبحثون على ىاسهل وسيلة للوصول الى هدف ما فكان اقصر طريقة القفز على الحائط القصير العري وةالتحدث بالكلام النابئ الساقط الذي يصدر الا عن افواه اللقطاء وتشخيص عمليات ممارسة الجنس وامتهان الدعارة
    عيشها المنحرفون وعاشوها من شدة الفقر والحاجة ارتأوا ان الزنا والفحش والاتجار بالمومسات مشروع ناجح يــــــدر اموالا كثيرة واغراء الربح السريع على حساب المواطنين المغاربة ..

  • اليوتوب
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:33

    اليوتوب مليء. بالأفلام. و كل واحد له الحرية في مشاهدة ما يريد. اما السينما في المغرب فلا احد يقصدها. الا من لا يملك الأجهزة المتطورة ،،دور السينما فارغة او مهجورة
    هنا حرية ،،و هناك حساب
    قال تعالي ان السمع و البصر و الفؤاد كل ذالك كان مسؤولا

  • Anouar
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:33

    On s'en fou ! en tant que Marocain je suis pour la censure de ce soit disant filme ! si on l'autorise, la prochaine fois ils feront des filmes de X sous prétexte de la liberté d’expression o el fen wa el ibda3

  • ACHERAF
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:34

    ! مجتمع لا خير ينتضر منه !
    وخلاصةُ القول، نرىٰ أنّ كثيرا من الأعمال الفنّيّة لا ترقىٰ إلىٰ مصافّ العمل الإبداعيّ الجيّد – ومنها هذا الفيلم مثار الجدل بالبلاد

  • خشون
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:37

    لقد دأب المحافظون من دعاة الطهرانية والعفة المزعومة على غباءهم المعهود . فأصبحوا باندفاعهم الغير محسوب يسدون خدمات إشهارية مجانية لأفلام ربما لا ترقى لمستوى فني تستحق من أجله كل هذه الضجة…لقد أصبح الجميع ينصب نفسه حارسا للأخلاق وتسارع الخلفي لمنع فيلم تافه لأنه من السهل المزايدة الأخلاقية في المجال الفني ذلك الحائط القصير…لكن ماذا فعلت الحكومة التي يقودها حزب العفة والطهارة لمحاربة ظاهرة الدعارة المغربية ذات الصيت العالمي ؟

  • Jalil
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:37

    Voulez-vous une bonne recette du succès? Eh bien, elle est très simple mais efficace pour les gens sans scrupule. Préparez un scénario sans aucune valeur artistique. Pleins d'immoralité. Trouvez des acteurs si désepérés qu'ils sont prêts à se jeter sur la première occasion. Trouvez un producteur de navets riche évidemment mais qui cherche la célébrité par le moyen le plus immonde : Le scandale. Vous vous souciez des l'opinion publique? Bof, ne vous inquiétez pas les arguments, c'est la chose la plus simple à trouver. On vous trouvera par exemple : Le peuple marocain est hypocrite, il y a des problèmes sociaux partout pourquoi ne pas en parler au cinéma ou dans la chanson? Voilà, c'est l'argument passe-partout. Il marche à tout les coups.
    Allez bon film.

  • محسن
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:38

    كل المجتمع المغربي له دراية بالدعارة لاتتطلب تشويه سمعة المغرب في السينما إنه خطأ

  • kamal
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:39

    حرية التعبير تستوجب احترام المقدسات والتقاليد والاعراف فلا يجب تبرير كل عمل مشين او يمس الهوية بحرية التعبير اذن انت متفق على رسومات السخرية لشخص الحبيب المصطفى (ص)التى قامت بها شارلي ايبدو!!!
    الحرية تمارس دون المساس بمكونات الطرف المعني
    في نظرك لنترك عيوش ينعت نساء المغرب بالعاهرات لكي يعترف لنا العالم بالحرية…

  • sabarralla
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:45

    ما يحز في نفسي كمواطن هو الدعم المادي الدي تلقاه داك المخرج ;اما ما يفعله به لا يهمني.هاد المخرج تهمه مصلحته ومن يموله له مصلحته;طبعا مصلحة شخصية.هناك من يقول انهم يخافون منه لانه سيلطخ سمعة المغرب في الخارج من ناحية الحريات لانه له لوبي قوي في المغرب كالجمعيات وكدلك في الخارج اقوى;لهادا يحشر نفسه في التعليم وفي باقي الميادين لانه يدرك خوفهم .

  • ahmed
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:51

    L'occident souffre plus que le Maroc de ce phénomène mais aucun acteur au sens exact du terme n'a osé employer un langage si bas et non représentatif de la société

  • مغربية بهولندا
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:56

    الله يهدينا جميعا لو كنا دوي تقافة اسلامية لما تجادلنا على هدا الفيلم الساقط حتى لو كانت الدعارة حقيقة في المغرب فما النفع باخراجها في فيلم يزيد الطين بلة ولا يعود بالنفع على المجتمع المغربي سوى در النقود على المنتج وصالات السينما
    حشومة وعيب ندافعو على فيلم فيه هاد المشاهد اشمن تربية كنتسناو منو لولادنا الله يهديكم رجعو لدينكم الاسلامي راه مينفعكم من غيرو في الدنيا والاخرة

  • لا تجعلوه المخرج بطل
    الجمعة 29 ماي 2015 - 12:59

    المشكل ليس في الظاهره التي يعالجها الفلم لان هدا عولج في جل الافلام و المسلسلات المغربيه،بل في وقاحت الحوار المستعمل و هدا بصمت عيوش في جميع افلامه،،ففي فلم زيرو الشرطي يخاطب الطبيبه بهدا الكلام فان كان هدا واقع عيوش فنحن لا نعيش هدا ، فكفا يا السي بن الغياثيه لان هدا لا علاقه له بحريه التعبير و رفضنا الفلم للكلام الساقط لا للموضوع.
    انا ايضا ضد كل من ينعته باليهودي ، فالاخلاق لا علاقه لها بالديانه ،واليهوديه ديانه سماويه وهؤلاء أصنفهم مع حمار وفاق سطيف الذي نعت المغاربه باليهود.
    فلا تجعلوه المخرج بطل ، لانه اقل من ذالك.

  • قل خيرا
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:02

    من الذي يقبح او يجمل خلق من الأخلاق.أليست الطبيعة الإنسانية هي التي تحدد خلق ذميم او خلق محمود.نحن في حالة زمنية لخلع الفطرة فينا.لو كانو كفار قريش حاضرون معنا لوقفوا وقفة احتجاجية امام الاعلام المغربي.الذي يشيع الفاحشة

  • "Plus royalistes que le roi"
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:05

    Voici des faits qui ce sont passé sur le sol Belge suivi par la justice Belge le centre de l'Union Européenne très professionnels très exigent et sans pitié surtout dans l’hystérie terroriste… le dossier est clos non coupable… mais voilà le site pullule de commentaires honteux d'acharnement des collabos des services secrets opaques pour enfoncer leur concitoyen au lieu de reconnaître leur bavure d'injustice et le relaxer… certains font de l'inquisition en lançant des diffamation voulant le cataloguer à tout prix de terroriste ! alors les renseignements généraux en Europe traquent tous ceux qui ont la moindre collision avec le terrorisme !! s'il était Belge d'origine il serait jamais resté mais d'origine marocain ils le livrent aux apparatchiks de son propre pays natal… on peut comprendre que des MRE déçus portent plainte et ne voient pas pourquoi des pédophiles sont relaxés et eux innocents sont torturé et emprisonnés à vie… un simple citoyen s'interroge neutre !

  • الغندور
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:09

    ان هذا الفيلم يعبر عن الابتداء في حرية الدعارة والجنس في بلد مسلم عوض عنوان النص الذي ادعى صاحبه حرية التعبير.والدليل انظروا المواطنين المغاربة و غيرهم يعبرون عن سخطهم بسبب هذا الفيلم عبر تعليقاتهم. واي هي حرة التعبير هنا ؟ لا توجد بل ارى في هذا الفيلم بمثابت دعوى الى الدعارة والزنا زالجنس لكل المغاربة مع احترام للامة. ايادي هودة خلف هذا الانتاج لا محال. واليهود هم المختصون في هذه الافلام الخليعة.

  • jalal
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:09

    نبيل عيوش صور واقعا مغربيا لا يختلف فيه اثنان الا و هو عالم الدعارة في البلاد,نعم هناك دعارة هو قد صورها حيث يدعي انه لم يزد شيئا من عنده ; اما نحن الغاضبون عن هذا الفلم فاننا نتحداه ان يصور لنا في فلم من افلامه فسادا اكثر تفشيا في بلادنا من فساد العاهرات الا وهو فساد نسبة ليست بالقليلة من رجال القضاء.نريده ان يصور لنا مثلا فلما لمغربي تخرج قاضيا و هو لا يملك من الدنيا الا دبلومه و كيف انه في فترة وجيزة و براتبه الهزيل اصبح يملك من العتاد و المال الشيء الكثير…نعم نتحداه ان يصور مثلا هذا الفساد ثم يعلل بعد ذلك انه لا يقوم الا بسرد واقع يعرفه جميع المغاربة.. نعم نتحداه……

  • الفن و العفن
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:09

    إن العفن يتذرع بأنه "ينقل الواقع" تحتى مسمى الفن ، و الفن برئ منه لأن هذا الأخير يرفع الأخلاق و يصقل الأذواق و العفن يدنسها، و رسالة الفن ليست نقل الواقع بل إصلاحه و ترسيخ القيم النبيلة و انتقاد الرذائل .. فالشمس واضحة ولا داعي لمحاولة لإخفاءها بغربال "حرية التعبير و حرية الفن و و و …" مللنا نفاق الأعداء و أتباعهم من القطيع المنوم بمصطلحات الحداثة و الثقافة ، أنتم مرضى ولكن لا تشعرون و هذه مصيبتكم

  • anis resident a l'etranger
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:12

    Je ne comprend pourquoi on ce voile la face je suis marocain et fière de l'être quand je rentre au Maroc et quand je veux faire la fête avec des amis , c'est exactement ce qui ce passe dans le film , donc c'est pas un mensonge, et il ne faut pas Généraliser ,car dans notre Maroc il y'a de la diversité.

  • omar
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:16

    افلام البورنوغرافية لا مكان لها في مجتمعنا الاسالمي مهما حاول هوولا العملاء عبر ايداء سمعة الشعب المغربي الدي هو مجتمع محافظ في طبعه

  • MAGHREBI NAFSS
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:17

    Je propose à ceux qui défendent ce film de le voir en compagnie de leurs femmes ou de leurs filles

  • moha
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:21

    L'interdiction est l'arme du plus faible.
    L’éducation est l'arme du plus fort.
    La tolérance est l'arme du civilisé.
    La violence est l'arme de l'ignorant.

  • omar
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:21

    ليكون في علم نبيل عيوش وابيضار ان متل هذه الافلام لاتقدم معالجة لواقع نعيشه وانما هي تشجع علي التقليد الانسان المغربي يحاول داءما تقليد ما ياراه في الافلام بسبب الجهل

  • حنان
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:23

    الى المعلق عن الحق الدستوري في ذلك ، اين اسلامية الدولة في الدستور و يكفله هذا الحق

  • باي باي لمقص
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:24

    باي باي الرقابة و الحجر على المجتمع…
    باي باي الوصاية عاى عقول الناس…
    بفضل الانترنيت سنشاهد الفيلم و سنحكم عليه بأنفسنا
    والمقص ديالكm ما بقا صالح لوالو.
    و حيت نتوما منعتوه غادي نقلبوا عليه و غادي نتفرجوا فيه.
    إيوا منعوا هادي حتى هي!
    بغيتو ديروها ولكن ما تقدروش!
    صعيبة عليكم.
    تفقستو ياك ياك!
    ساعتكم سالات وليتو خارج التغطية.
    زمان الوصاية مشى و خصكم حتى نتوما تمشيو معاه!

  • adlouni
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:24

    il y a beaucoup de sujets à traiter. la prostitution existe dans tous les pays. les problemes se different. le producteur, à le voire, on le reconnait que c est un juif donc cela explique sa haine et sa rancune pour les musulmans . resultat c est tout à fait normal ce qu il fait pour salir l image du pays. et ces femmes qui ne cessent de reclamer leur droit où sont elles????

  • الهام
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:25

    منع الفيلم في المغرب لايعني أن العالم لن يرى تشويه المرأة المغربية عبر أحد أبنائها ومن خلال بناتها الدعارة موجودة في المغرب وفي كل بلدان العالم لكن المنع من دور السينما المغربية يشفي قليل من غليلي كإمرأة مغربية مراكشية كبرت من عرق أمرأة فقيرة خادمت في البيوت لتعلمي وأخواتي وتضمني لي كرامتي المنع يعني أن هناك من يدافع عن كرامتي و صورتي وصورة الغالبية من النساء المغربيات العاملات و الطالبات و ربات البيوت فليصبح المخرج شهيد الحرية لكن المهم لن يحصل على عوائد المادية التي كان يطمع بها عندما أنتج و أخرج فيلما أستغل نساء يتاجرن بجسدهن من المؤكد أنه دفع لهن أجور هزيلة ليستحوذ هو على الغنيمة لكن مع المنع لن يحصل على شيء وهذا فيه بعض العزاء لي

  • مشاء الله
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:25

    لمن يايد عرض الفيلم هدا اقؤل
    الدعارة اقدم مهنة في التاريخ كما هؤ معرؤف يا سادة .
    ؤليس هناك مجتمع يخلؤ من هده الافة.
    المجتمع المغربي له اعرافه ؤتقاليده ؤشرفه .لانسمح ؤلن نقبل بكشف عؤراتنا (لي فيه شي عيب استرؤ) بمعنا ان المرأة المغربية عانت من كلام الاجانب الغير الايق ؤتأتؤن انتم ابناء المرأة المغربية لكشف ؤفظح ما هؤ خفي ؤلاشهار سمعة فئة قليلة من بنات المغرب الاتي دفعتهم الظرؤف المادية للدعارة ?
    ؤلمخرجي هدا الفيلم السخيف ؤممؤليه اقؤل هدا ليس فيلما انما هؤ(بسالة)سخافة ؤ انحطاط (ؤاظن انه يمس حتئ مشاعر العاهرات ) ؤالمجتمع المغربي لايقبل بمثل هده الافلام الا محترمة علئ شاشاته التلفزية ؤالسينيمائية .ؤفيلمكم هدا لايشرف السينما المغربية .
    لا ؤ لا لعرضه فيه المملكة المغربية.
    مليار تحية للمرأة المغربية العفيفة الشريفة.

  • ماتقيش مغربي
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:25

    كل من علق على الفيلم بانه مجرد فيلم فذلك لانه الف ان يرى تلك المشاهد المجنة في محيطه. لهم نقول هذه دولة الاسلام و امير المؤمنين وهؤلاء مغاربة فكفى من ترهاتكم.

  • عبدو
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:30

    يا وزارة الاوقاف كوني شجاعة ولا تخرسي وقولي شيء يتلج الصدور ويرد الاعتبار لقيم واخلاق هذا الدين الذي انتم الساهرين على مباذئه .يا وزير كن شجاعا وندد ولو بكلمات مجاملة …….

  • mounir
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:35

    منع سطحي لاهداف انتخابوية خاصة ان الحزب المعني يركز في نجاحه على الطبقة السطحية… و على ما يخدشها من شعارات رنانة … لكن ماهو بعد… هل الهدف ان يصل الطبيب للمصحة لمعالجة المريض ام فقط يصل للمصحة … في نظري الفلم المعني بالمنع لايستحق كل هده الضجة فمن يخرج من بيته و يدهب للنزهة في احدى الحدائق فسيرى ليس فقط فلم عيوش و انما افلام أخرى امام اعين الجميع . ادا اقول كفانا نفاقا… وفي نضري الفلم سيتقوا كثيرا بهدا المنع و سأتي يوما يشكر فيه عيوش وزارة الاتصال…  

  • benkirane
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:41

    كان من الضروري اتخاد تدابير تمنع عرض أفلام في هذا المستوى المنحط .
    فهذا الفلم ارتكز على تصوير شخصية العاهرات ليس بممثلين احترفوا مهنة التمثيل و لكن بعاهرات احترفن مهنة الفساد .
    كمواطن مغربي اطلب من كل الزوجات و الفتيات ان يقمن بانتفاضة لتضطر الحكومة على مقاضات كل من هو مسؤول عن هذه المهزلة .

  • خالد
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:44

    مرة اخرى أبان الشارع المغربي انه حي وله الجرأة على طرح رأيه على اختلاف وجهات النظر. لكن ما يصيبني بالذهول هو الخرس الذي اصاب أشباه المثقفين والفنانين الذين اختبأوا كالجرذان وابتلعوا ألسنتهم كأن الأمر لا تعنيهم ولا رأي لهم. أتحداهم ان يأخذوا أقاربهم لمشاهدته في جنح الظلام السينمائي. الظاهرة التي يعالجها الفيلم موجودة ولا يعني انها قاعدة في المجتمع. بل هي استثناء ولكل حالة سياقها. لكن ان انقل لغة السوقية الى الفضاء العمومي فهذا غير مقبول. اتحدى ان يشعل المخرج سيجارة واحدة في فضاء عمومي في سويسرا او بريطانيا. سيؤدي الثمن غاليا او يزج به في السجن حتى يؤدي ما عليه. السيد عيوش يريد ان يقتحم المجال العمومي والذوق العام للمغاربة، بفلم أعده بالاموال التي كسبها من المغاربة ويطالبهم ان يشاهدوا ما ينتهك حرمتهم وفضاءتهم ويؤدوا الثمن عن ذلك. مع العلم ان المغاربة نوهوا بأفلام عيوش الاخرى من علي زارا وخيل الله ومكتوب ومنحوها الجوائز التي تستحقها. اذا كان المخرج يحترم الجمهور فليسحب فيلمه وليتابع من سرب اللقطات المشينة ليطالب بحقوق المؤلف لو كان ليس هو من سربها حقا.

  • rachid
    الجمعة 29 ماي 2015 - 13:47

    بعض المعلقين يقولون ان الشعب المغربي منافق بالسكوت على ظاهرة الدعارة. محاربة هذه الآفة من اختصاص الدولة واجهزتها الامنية. المواطن عليه واجب الابلاغ

  • مصدزم
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:04

    المغاربة آسمى من فنكم العفن عليكم آن ترفعو دعوة في الآمم المتحدة يامن تسمون آنفسكم بيت الحكمة وبيت الحرية وما آنتم الا بيت النقمة على المغاربة

  • hassan
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:05

    Comment voulez vous q une société comme le maroc comprend c koi la liberté d expression alors qu il suffit de faire un tour ds les quartiers des villes ou tu verras zbel partout et la drague aunsi qe la criminalité et les bagares. Personne n a le droit de juger personne s il n est pas son tuteur.. ses gens ki parlent au nom de l islam regardez ce ki se passe entre les musulmans. Un petit exemple de nifak social. Supposobs une actrice porno americaine visite le maroc est ce qe les autorités lorsq elles savent q elle fai des films pornos. Vont t elles la juger ou aumoin l expulser. Ces chomeurs ki n ont rien a faire aulieu d aller travailler fots prr avancer le maroc sont entrains de juger tout et tout le monde sait parler de politique ds les cafes chomeurs

  • Ayoub
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:08

    Je dis au gents qui encouragent la projection du film, si vous êtes des obsédés sexuels les chaines et les sites porno sont accessible a tout le monde.Pour moi ce long métrage est loin du 7ème art.

  • محمد
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:17

    وانا لا ندري أشر أريد بمن في الأرض أم أراد بهم ربهم رشدا

  • جمال الفزازي
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:23

    لماذا يسمح المغاربة بالفساد في المجتمع ومنه استغلال اليد العاملة وتجارة الجنس ..ولايسمح به في التعبير عنه ؟

  • hakim
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:23

    لو كانت هنالك دولة إسلامية لتم كنس هذا التخريب والعفن لا سبيل لنهضة الأمة دون رجوع الخلافة الإسلامية التي بشر بها النبي صلى الله عليه وسلم وما الحراك في العراق والشام إلا لبنة وبذرة لهذه الخلافة وما تكالب الغرب والأنظمة العربية عليها إلا محاولة وءدها لما تشكل من تهديدن لكراسيهم العفنة .الخلافة التي سوف تقضي على الملك الجبري كما وعد رسول الله صلى الله عليه وسلم

  • moul elben
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:28

    Je remarque que nous avons donné à cette famille Ayouche plus qu elle mérite. Ignorez les leur jeux est claire il ne faut pas les suivre la solution est comme dit les marocains ou à ennoukhhhhaaaal
    Ils ne valent rien pour nous
    Merci

  • نورالدين
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:32

    السلام عليكم عيوش يريد حرية التعبير فليعبر على مايفعله خيلانه في إخواننا الفلسطينيين والسلام عليكم

  • فؤاد
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:33

    لقد حكم المغاربة على هذا الفلم وأجمعوا على رفضه و استنكروا ما فيه، بالنسبة للمغاربة انتهى الأمر، ومن لم يرد ان يكون من المغاربة الأحرار ومثلهم فلا أحد يرغمه في العيش وسطهم، أرض الله واسعة

  • سام
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:33

    لا علاقة لحرية التعبير بموضوع الفيلم الذي يعاكس بصريح العبارة الثقافة الاسلامية للدولة المغربية التي من حقها الدفاع عنثقافتها و التصدي لمن لا يتقاعسوا بشتى الطرق و الوسائل للنيل من حرية ممارسة الدين الاسلامي فالقضية اذن هي بكل بساطة اخلال بالثقافة الاسلامية للمغرب و باخلاقيات مجتمعه و من يفعل ذلك وجبت محاكمتهم وفقا لقانون الاخلال بالنظام العام

  • بنحمو
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:34

    الفيلم لم يعرض في قاعات السينيما و لم يراه احد. الذين شاهدوا لقطات منه باليوتوب الذين يتكلمون عن الشعب و الحفاظ على المجتمع و أخلاقه و قانونه يعتبرون أنفسهم الساهرين على الشعب و هذا المجتمع" الناقص عقل"!! الذين دخلوا اليوتوب لياشهدوا لقطات من فيلم مغربي قد يشاهدون ما يوجدوا باليوتوب من مطبات هل منعتهم أخلاقهم من المشاهدة ؟!
    في نظري لو لم تكن تلك الجملة التي بها " ابحث عن سعودي مريش " لما قامت كل هذه القيامة و لما منع الفيلم قبل عرضه !!! و مع ذالك نكتب يوميا عن الدعارة بكل مدننا و عن الزبناء السعوديون و الخليجيون عامة ، لما لم تقم قائمة المدافعين عن الأخلاق و حفظ كرامة المرأة المغربية ؟!
    هو حكم القوي إذن الذي لا يريد ان يفضح مواطنوه بفيلم و هو حكم منافقين يدعون انهم يسهرون على كرامة المجتمع !!!

  • Hicham el jadida
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:39

    أتوجه إلى بعض المؤيدين لهذا العمل السنيمائي المنحط لأقول لهم مرحبا بحرية التعبير في مجتمعنا و مرحبا بمناقشة الطابوهات و لكن في حدود الأخلاق التي تسمو بنا و بشبابنا إلى التقدم و الإزدهار أما كلام العهر و قلة الأدب و تصوير الحانات و الكباريهات فإنه يسمم عقول الشباب عبر وسائل الإتصال (السينما!!!) التي أصبحت متواجدة في كل بيت ، كما أشير لعيوش الذي لا يعرف المغرب إلا من خلال محيطه أن 90 % من المغاربة و خصوصا النساء لم يذهبوا يوما إلى حانة أو مرقص و الحمد لله

  • ضرغام
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:39

    عندنا في الإسلام الحرام والحلال. هذه مصطلحاتنا. عيوش الابن هو نسخة من أيبه. الأب يحارب العربية لغة القرآن ويدافع عن الفرنسية لغة المحتل المتعجرف. والإبن يحارب الأخلاق ويدافع عن الانحلال تحت يافطة الحداثة وحقوق الانسان وهلم جر.الشعب فاق بكم

  • الاخوة في الخارج
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:39

    حرام هاد شي عواض مايتسم بنبيل يتسم بالساقط اسم نبيل حرام عليه لانه لا يعرف معنا النبل وساقط اللتي معه لاتحتاج لقب لانها اصلا ساقة حتا لو كانت بعض نسا المغرب تعمل بنات ليل فهذا في جميع الدول دون استثنا ا

  • متفرج
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:40

    جميل جدا ان نرى ممثلين مغاربة يبدعون فيما هو طابو عند المغاربة وفيما لم يرق لهم . لكن كان بالضرورة الكشف عما هو مستور كمثل القول ماخفي اعظم .. تلك الاحقيقة المرة نقبلها بصدر رحب واقع نعيشه يوميا يرمز الى المعاناة ويعرض حياة فئة تعيش على هامش معزولة لها عالمها الخاص لا تحكمها قوانين ولا يردعها زجر لا تكبحها حدود ..

  • المنصف
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:45

    لا للخضوع لنعيق البوم .فعائلة عيوش معروفة بعدائها للعروبة والاسلام .وليس غريبا ,عيوش الابن ,عن عيوش الاب الذي نادى بتدريج التعليم. فتلك العصا من هذه العصية .انهما تربية الاستعمار الذي يظن انه لازال يحكمنا,ولكن المغاربة وجميع الافارقة قد خرجوا من القمقم ,وانتم تعرفون من هم الذين يخرجون منه

  • يوسف
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:47

    الحريات!!!!حتى الشباب اللدين يتفوهون بكﻻم ردئ في الشوارع أحرار، وتسلب مني ومن كل مواطن صالح ،يستحيي من أفراد عائلته الحرية في مرافقتهم أو التنزه معهم خوفا من سماع كﻻم يندى له الجبين، إدن نسلب الحرية من الصالح، ونمنحها للفاسد ، سبحان الله ، هل فعﻻ نحن مسلمين؟ وهل تربيتنا تربية اﻻسﻻم ؟ ﻻأعتقد دلك للاسف!!!.

  • طارق
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:49

    تصوير الشيخ سار للمرأة في الشارع تطرف وظلامية..و تصوير عيوش لها عارية في بيوت الدعارة فن وإبداع وحداثة!

  • mosmour
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:55

    الشهرة من يبحث عنها فبالعلم وكل ما ينفع الامة ويجمعها لا بالعفن وما يفرقها والمثل العامي يقول: < جدب والا حييد الكطاية>.

  • خالد
    الجمعة 29 ماي 2015 - 14:58

    حتى فرنسا و عدة دول تمنع الافلام التي لا تتلاءم مع المجتمع فلا تعطي قيمة لكل شيء

  • nadi
    الجمعة 29 ماي 2015 - 15:01

    صاحب الفيلم وكل من علق لصالحه فطريقه عمياء ﻻ نور فيها

  • hatim.
    الجمعة 29 ماي 2015 - 15:12

    C, est un film documentaire irotique. Médiocre .

  • العربي الاصيل
    الجمعة 29 ماي 2015 - 15:17

    تريدون ادخال الدعارة لبيوتنا وتقولون حرية تعبير ونحن سنمارس حرية تعبيرنا برفض هدا الفلم لايصلح الا للخمارات وبيوت الدعارة
    إن لم تستحي فأفعل ما شئت

  • لبيب ع الرحيم وادي زم
    الجمعة 29 ماي 2015 - 15:44

    يادكتور ، السيد عيوش لم يأت بجديد ولم يحدث ثورة في عالم السينما،ففلمه الزين اللي فيك تناول قضية الدعارة في المغرب وضخمها وهولها وكأن هده المصيبة توجد في المغرب فقط،مع العلم انها اقدم حرفة في التاريخ البشري،وأجزم قطعا بخلو دولة من هده الضاهرة. كل مافي اﻻمر ان هده العائلة العيوشية تعودت بين الفينة واﻻخرى نشر الفتنة بين المغاربة واهانة نضام حكمهم ومؤسساتهم.فأحد ابناء هده العائلة يمني النفس بأن يصبح اول رئيس جمهورىة مغربية.ووالده يستفزنا بطلب تدريس الدارجة بدل العربية الفصحى.مستغلين جنسيتهم المزدوجة للضغط على المغاربة واصرارهم على تحملنا لتفاهاتهم.

  • هشام
    الجمعة 29 ماي 2015 - 15:51

    الفن هو إعطاء قيمة مضافة للإنسانية
    هو إعطاء الأمل والمساهمة بطريقة إبداعية ذكية في تحسين المزاج العام للبشرية
    الفن هو رسالة أخلاقية لنشر قيم التسامح والوعي والقبول بالآخر
    الفن ليس تجارة
    هو تعبير نبيل مبني على الجمال والإبداع والإرث الثقافي الكوني
    ما تقدم به السيد نبيل عيوش لا يقدم أي شيء جميل للبشرية

    التفوه بكلام ساقط هو ضعف فكري وضعف فني
    وجريمة بغض النظر عن من تفوه به

    نحن نعاني كل يوم
    أغلب سكان الأرض يعانون
    ما الفائدة من زيادة معاناة البشرية بمثل هذه الأعمال

    لن يغير فيلم نبيل عيوش اي شيء من الواقع المغربي
    لو أنه أخرج فيلم وثائقي
    لكان الموضوع مختلف
    وحتى فيلم وثائقي لا يجب أن ينطق فيه بكلام ساقط

    هل فيلم يدافع ويظهر النازيين كأبطال هل هو عمل فني
    رغم أن النازيين واقع معاش ولا يجب إغفاله

    هل فيلم يؤيد داعش عمل فني ؟

    الكل يريد ان يضع وصاية على الكل

    لما نحن ملمزمون بإحترام حرية التعبير
    في حين أن حرية التعبير لا تحترمنا

  • lamiss
    الجمعة 29 ماي 2015 - 15:52

    les marocains sont contre cett pornographie, donc la decision est adequat avec l'avis des marocains nous sommes des musulmans, alors demander à la france de respecter la liberte de l'opinion contre l'holocoste

  • عابر الى ...
    الجمعة 29 ماي 2015 - 15:53

    المثقفون والمفكرون هم الذين يحملون هم مجتمعهم وهدفهم الاسمى والانبل
    هو رقي شعوبهم .بالله عليكم شعب يرزح تحت الجهل والفقر والتخلف …غياب البنية التحتية في كل المجالات لا ينقصه سوى الافلام الاباحية.سيقول البعض الحرية والحضارة والتطور اقول لكم اذا كنتم تريدون للمغرب ان يصبح مثل اوروبا فعليكم على الاقل ان تهيؤو الارضية :القضاء على الامية تعميم التطبيب اصلاح التعليم القضاء على الرشوة التعويض عن فقدان الشغل………هكذا نصبح مثل اوروبا.ايوا فينكم اصحاب المعاصرة والا تصحابكم غير نشر الميوعة والفساد صافي يصبح المغرب راءد في الحضارة

  • loubna
    الجمعة 29 ماي 2015 - 16:01

    أنا بصراحة أريد أن أسأل الفنانين و المخرجين المغاربة كيف ترون المغرب من وجهة نظركم لكي تتجرؤو على تشجيع نبيل عيوش في انتاج فيلم بورنو ويقول عنه أنه فيلم مغربي يمثل المغرب ويقدمه لكي يمثل كل المغاربة وكل الثقافة المغربية المتنوعة في مهرجان دولي كمهرجان كان الفرنسي ، صحيح في دعارة في المغرب لكن انتو نسيتو انو الدعارة صارت في كل مكان في العالم وليس المغرب فقط فعلاش امريكا بيحاولو يلاقو افكار جديدة لأفلامهم وانتم المبدعين المغاربة تتجيبو فنانين تيمثلو بورنو وتتقولو فيلم يمثل كل المغاربة بكل فئاتهم وثقافتهم وتتسمحو لهذا النوعية الرخيصة من الأفلام تمثل وتتقدم باسم كل المغاربة لمهرجانات دولية واش أعباد الله المغاربة كلهم فاسدين ولا المغربيات كلهم ساقطات عندنا الحمد لله مغاربة ومغربيات أخلاقهم عالية وكلهم احترام وعزة ونخوة و مبدعين في كل المجالات فكيفاش تخليو فيلم ساقط لاقط يمثل كل المغاربة ويتقدم باسم المغاربة في مهرجان دولي كمهرجان كان وبكل وقاحة تيجيو شي تافهين تيدافعو عليه هدي راها كرامة كل المغاربة مشي فقط المغربيات

  • أبو إبراهيم
    الجمعة 29 ماي 2015 - 16:11

    أنا أحكم على الأشياء بهذه الطريقة:
    أولا: هل يمكن لمغربي عادي من أسرة عادية أن يرى المقاطيع التي تسربت من فيلم عيوش مع ابنه أو أبيه أو أخته أو أمه أو….؟ فبالأحرى الفيلم؟؟؟؟
    ثانيا: معالجة ظاهرة البغاء لا تكون بهذه الطريقة التشويقية التي قد لا قدر الله ستفضي إلى التشجيع بدل الحد من هذه الظاهرة.
    ثالثا: لو عملت السلطات على محاربة بائعات الهوى والمثليين لو نعتت بالظلامية والرجعية، فما بالك لما منع الفيلم وجد مقاومة شرسة من طرف الحداثيين الذي يريدون تخريب البلاد والعباد.
    رابعا: نحن في المغرب في بلاد الإسلام ، لا نرضى أن تهان نساءنا بأفلام تشجع على الرذيلة. نحن بحاجة إلى تقدم تطور ومحاربة الظواهر غير الطبيعية، فبلاد المغرب والحمد لله ، يسير إلى الأفضل ، فالوعي لدى المغاربة كبير.
    خامسا: نريد فنا راقيا نقيا ، لا كلاما فاحشا، نريد فنا نستفيد منه ، لا فنا يهين النساء والمغرب والمغاربة.
    سادسا: هل فكر عيوش و …..في المغاربة الذين يعيشون خارج أرض الوطن، كيف سينظر إليهم الأجانب؟
    سابعا: أنا أرفض عرض هذا الفيلم ولو على اليوتوب

  • ahmed
    الجمعة 29 ماي 2015 - 16:16

    قال تعالى .قل هل ننبئكم بالاخسرين اعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا.

  • مواطنة مغربية
    الجمعة 29 ماي 2015 - 16:18

    نعم يا دكتور ف نبيل عويش تعمد تسريب تلك المشاهد لتقوم هذا الضجة الإعلامية حول الفيلم فلو لم تظهر هذه المشاهد فلا أحد كان سيجمع به سوى الذين يذهبون إلى السينما وهؤلاء في المغرب قليلون جدا أم الآن ومع هذه الضجة فالناس يبحثون عنه عبر الشبكة العنكبوتية والمنع لم تعد له اي اهمية

  • اعتراض
    الجمعة 29 ماي 2015 - 16:36

    تنتهي حرية التعبير عند بداية حرية الآخر .
    نحن شعب مسلم له قيم و أخلاق . و لا نسمح لمن هب و دب بأن يفرض علينا افكاره المنحرفة التي تمس بكرامتنا و مقدساتنا. فمثل هذه الافلام لا يقبلها عقل سوي ذو تركيبة صحيحة.

  • kamal
    الجمعة 29 ماي 2015 - 16:42

    لقد قال
    Je remercie ma mere qui m a appris comment etre different des autres

  • khatari
    الجمعة 29 ماي 2015 - 16:50

    Arrêtons de faire de dire des conneries de Mr le DOCTEUR si tu est a CANADA et tu prétend être civilisé même si c'est pas vrais parce que la liberté s'arrête Mr, lorsque vous touché a ma dignité, a mon culture, a ma religion et mon imamat al Mouminine , les vrais Marocains cher DOCTEUR ne tolère et n'accepte pas qu'on leur traite de la façon dont NABIL AOUCH les a traités dans son fils pour faire fortune. Mr le Docteur le Maroc est un pays musulman qui a sa propre coutume sans parler de civilisation parce que la civilisation est loin de sa ,il faut pas mélanger et si quelqu'un comme ce moins que rien NABIL veut faire ou voire de la porno il n' a qu'allé le faire loin du Maroc et les Marocains
    Mr le Docteur je te conseil d'aller discuter avec les les vrais Marocains , qui ne peur que du Dieu seul et qui
    mange et boire de sueur et non pas de leur

  • لقمان خريبكة
    الجمعة 29 ماي 2015 - 16:55

    عندما تريدون استغلال وضعية المراة من خلال ملف المناصفة والحذاثة فانكم تشخصنونها كانها الضحية التي ينبغي الدفاع عنها والوقوف الى جانبها ، من خلال عيد الحب !اليوم العالمي للمراة!حقها في الاجهاض !حقها في الزواج المثلي!حقها حقها حقها!!!!!
    المحصلة انها المسكينة لم تنل الا السراب بفضلكم وبمجهوداتكم !؟
    من من المخرجين الحذاثيين تكلم عما تعانيه المراة المغربية من قهر بالخارج نتيجة ما يسمى بالاسلاموفوبيا
    كم عدد الافلام التي تطرقت لمعاناة المراة مع القهر الاجتماعي ،الكل تنكر لها ،الابناء ،المجتمع، ،،،،،،
    كم عدد الافلام التي تناولت بالمقابل ،المراة الام ،الحنونة ،الفاضلة،
    واختم لمقطع من اغنية لمجموعة السيهام:
    انت ام العلماء
    انت ام الزعماء
    انت الاولى ديما الاولى يامي
    انت الاولى ديما الاولى يامي

  • mocasa
    الجمعة 29 ماي 2015 - 17:09

    We must held all male actors who participated in this scumbags movie low life low class piece of fact not art responsible today in near future…female actives were easy target for multiple reason except Abidar who knew what she getting herself into…but I was shocked and surprised that other moroccan male actors such as the taxi driver did have the courage and the face to be part of this criminal piece of nasty tasteless art….a please keep them all in mind when criticizing the rest…thanks…Moroccan weld Marqa Tagin Hrira and couscous and very Proud

  • djozaif
    الجمعة 29 ماي 2015 - 17:12

    اعرف ان هيسبريس لا تقوم بنشري ما اكتب لكني ساجرب وساقول رأيي
    انا لست منافقا ومع فيلم عيوش وساكون اول من سيشاهده في اليوتيب انا حر ..
    وكلكم ستفعلون مثلي تحت حجاب

  • jamais
    الجمعة 29 ماي 2015 - 17:13

    La démocratie? un système qui respecte l'individu "lisme". Les marocains sont unanimistes et ne sont pas démocrates. L'individu doit s'effacer devant l'unanimité , aussi son opinion, sa pensée, ses actes s'ils sortent de ce cadre unanime est voué à la vindicte de tous.

  • Jawhara
    الجمعة 29 ماي 2015 - 17:15

    حنا المغاربة أكبر شعب منافق على وجه الأرض ، نهار كله كتلقايهم كيضسروعلى لبنات وإيلا ماجاوباتوش آراك ل 50 Nuances ديال السبّان والمعيارهادي إيلا مجمعهاش معاها بنص إنتقاماً لكرامته لمقيوصة ، كيخلّيو عيالاتهم فالديورخادمة مع مرتبة إمتياز ودايرين الصحابات في كل المغرب والبركة ف Skype , tango وسيدهم Facebook . الأكثرية ديال هادو للي منوضين الحيحة ولا للمساس بكرامة المرأة ومكانتها كنقولليهم متديروش واحد كولة سبيسيال لفمكم وتحشموا على عرضكم .منين هاد النفس كلها فيكم علاش مكتجيكوش الغيرة على بنت بلادك ونتا كتشوفها كتكريسا قدامك أولا شي حد لاصق فيها بزز وانت داير فيها شاهد مشفش حاجة .المرأة المغربية للي كتفيق مع الفجر توجد فطور وليداتها وراجلها وعاد تمشي لخدمتها مامحتاجة حد يدافع عليها……المرأة المغربية للي خدامة بعرق كتافها وصابرة على كلشي,, للي فيها يكفيها…… هاد Les gladiateurs للي كلهم جاتهم هاد النفس العجيبة الغريبة غادي تلقايهم شادّين الصف من غدّاا قدام السينما باش يتفرجو فيه وكون كان لخوخ يداوي كون داو راسو و جغمة من البحرولا جميل الكرابة ….

  • مراد المكناسي
    الجمعة 29 ماي 2015 - 17:15

    الفلم هو تطبيق لحياة معيشية داخل اﻻمجتمع المغربي فالدعارة اصبحت متفشية في عدد من اﻻمدن ىلمغربية خاصة منها السياحية فالفلم الجديد هو رؤية لواقع معاش ورفض المجتمع للفلم هو في حد داته رفض للخوض في واقع معاش فلمادا كل هده الضجة حول واقعنا ولمادا نفسر ان اطوار الفلم هو مس بكرامة المغ بي او المغربية لمادا الشارع العام والصحافة والبرلمان لم يبدي اي رؤية في الفضائح التؤ نشرتها الصحف الاجنبية وكدا حالات التلبي التي تم تقديم بموجبها خلجيين للعدالة فهل المنظور ترحيل الزاني ومعاقبة الزانية بالفساد

  • مغربي م
    الجمعة 29 ماي 2015 - 17:29

    أفلام "كوبوي" في لقطاتها الساخنة في حانات الأوتيل تمثل كوبوي يأخذ بيد العاهرة ثم تقوده للبيت فتصور بداية خلع الثياب ثم بعد ذالك طلوع النهار ثم كوبوي يدير وجهه ويبدأ في ارتداء ملابسه ..فيعلم المشاهد ما وقع..الخ…عيوش عوض أن يفعل هكذا يصف لنا بالكلمة و الحرف و الصورة ما جرى لهذه الفتاة المغربية بالتدقيق و كأن الناس بلداء ..و عوض أن يركز على المشاكل العائلية و المجتمعية للمومسة وما تعانيه بعيدا عن حياتها الساخنة يفضل الإطالة و الإطناب في الكلام الفاحش و صور التعرية حتى يصبح الفيلم قريبا من البورنو بعيدا عن فيلم يعالج مشاكل اجتماعية…نقول له و لمن يدافع عنه إن عدتَ عدنا ..و لا سبيل إلا لاحترام المشاهد بلا كلمات السفاهة و بلا مشاهد جنسية راه المشاهد المغربي كيفهم و ماشي بليد..

  • مواطنة
    الجمعة 29 ماي 2015 - 17:39

    يطلق عليهم لقب" دادة الفهايمية"
    يا أخي في اي ميدان أنت دكتور يالدكتور يوسف بن الغياثية، أصلا أنت مقيم بكندا فما دخلك إذن بالموضوع، لقد قضي الآمر عارضنا المهزلة .
    المرجو منك أن تهتم بقوت يومك في المنفى اي كندا.
    إوا قاليك دكتور !!! اشويني فيك !!!

  • Dreamer
    الجمعة 29 ماي 2015 - 17:45

    I am sure the movie sucks and has a horrible ending like most moroccan movies. And maybe it is offensive to some Moroccan women. But respecting people constitutional rights is bigger than anything. And for that reason, I have to support that movie because my rights matter to me more than being offended.
    it is hard to judge a movie from a 1minute trailer. We need to watch and then judge it. Giving it bad reviews after watching it will probably hurt the actors and director more than not watching it at all. Maybe by watching it and showing our dissatisfaction, movies like this will stop being made. We need to learn to be more diplomatic and give people and things a chance before judging them. You can't say a book is bad if you haven't read it. And you can't say a human being is awful if you haven't had any contact with them. We need to stop making a big deal out of the little things. Our country has more serious issues that it needs to focus on.

  • عبدربه
    الجمعة 29 ماي 2015 - 18:29

    شكرا لك الأخ الكريم على غيرتك المنبثقة من أخلاقك، أخوك باباهدي عبدالقادر.

  • بنت الريش
    الجمعة 29 ماي 2015 - 21:02

    كلام جميل ومعقول وعلى صواب.المشكل ياناس يا قوم ليس في المضمون نعلم جيدا ان الدعارة عامة بالمدن المغربية وهناك ما هو اكثر المتزوجات عاهرات والشباب بمختلف الاعمار يمارسون الرذيلة اللواط والمثليين كارثة اورام خبيثة تنخر المجتمع واخلاقه ومبادئه وقيمه الاسلامية;وهذا الفيلم لا يعالج بل بالعكس يشجع على الفحشاء والمنكر ,والالفاظ والكلمات النابية لا تشرف اي كان و كيفما كان ان يشاهد و يسمع لكذا حوار.اقل ما يمكننا قوله:اللهم ان هذا منكر.فيلم مكانه سلة المهملات فقط?

  • مغربي وافتخر
    الجمعة 29 ماي 2015 - 21:24

    شهيد؟؟؟؟؟؟ ا هذا معنى الشهاده.. الشهاده ان تفني روحك في سبيل شىء ما.. و عيوش افناها في سبيل ماذا؟؟؟ في سبيل فلم كله مشاهد.ساخنة… حسبي الله و نعم الوكيل

  • فيلم عيوش والانفصام المجتمعي
    الجمعة 29 ماي 2015 - 21:32

    من ناحية الجراة فان فيلم عيوش قد تجاوز الجراة الفنية الى حد الوقاحة في التعبير وتعرية واقع الدعارة التي تنخر مجتمعنا المغربي لكنه تناسى هذا المجتمع يعيش حالة انفصام حاد مابين الدفاع عن القيم والاخلاق الاجتماعية والتي يؤطرها ديننا الاسلامي الحنيف و تقاليدنا الاجتماعية المحافظة و مابين الاعتراف بهذه الامراض التي تنخره الى جانب المخدرات و التفسخ الاخلاقي في الشارع العام…..

  • mustapha holand
    الجمعة 29 ماي 2015 - 23:12

    تصوير الشيخ سار للمرأة في الشارع تطرف وظلامية..و تصوير عيوش لها عارية في بيوت الدعارة فن وإبداع وحداثة!

  • عبد الله
    الجمعة 29 ماي 2015 - 23:25

    لاشك أن الجنس والمرأة بشكل عام هي مشكلة هذا المجتمع. هي ليست مجرد طابوهات وإنما عمودا من الأعمدة الأساسية لمدرسة النفاق التي يتربى فيها، للأسف مجتمعنا، إلا من رحم ربك. فالرجل يمكنه أن يعاشر بائعات الهوى بل ويمكن أن يصرف عليهن "دم جوفه" من أجل "قصارة " هنا أو هناك. . لكن موقفه من الدعارة موقف ثابت؛ فهي حرام بإجماع العلماء. والحكومة من جانبها، تحلل الأموال التي يدرها هذا القطاع بشكل مباشر وغير مباشر، وعندما يتعلق الأمر بفيلم يتعرض للظاهرة ويتعاطى مع حيثياتها، فإن ذلك يؤثر سلبا على صورة البلاد في الخارج والداخل، ويفسد أخلاق الناشئة.
    فلا الحكومة قامت بواجبها لكي تعالج الأمر بكل حكمة وتبحث عن الحلول لكي يعيش المغاربة بكرامة، ولا كثير من الشعب سيمتنع عن زيارة المواقع الإباحية ليلا والسهر مع بائعات الهوى في افخم واحقر الملاهي المنتشرة عبر الوطن.
    المهم: الجميع يشترك في عملية نفاق كبرى. والمهم "الناس ميعرفوش".

  • سليم
    الجمعة 29 ماي 2015 - 23:32

    منع الفيلم قرار سليم ومعاقبة من شارك فيه سيكون قرارا اسلم لسبب منطقي و واضح و هو ما يحمله العمل من قذارة و إساءته لصورة الوطن… القول بان المنع سيشهر العمل او انه سيجعله شهيدا،هي محاولة يائسة لرفع الحظر عن الفيلم… الفنان مواطن كاي مواطن عادي امام القانون

  • mousmous
    السبت 30 ماي 2015 - 00:47

    WE MUST BE THE CHANGE WE WANT TO SEE IN MOROCCO…J.LO dancing half naked in Magazine right now…so what should be done?…The problem is more seriouse than what NaBil Ayoush did to Moroccan women image…The problem has exposed all of us….fast to judge and slow to act…I'm not with Ayoush tasteless movie but I'm with All of us doing something to stop the degradation of our values and our families traditions… wakeup moroccans befor it is too late….we can complain as much as we can about Ayoush but Ayoush is more than just one…All of us are Ayoush somehow!

  • brahim
    السبت 30 ماي 2015 - 09:15

    أكلت يوم أكل الثور الأبيض، يقول المثل العربي. فيوم سمح لأفلام سابقة بالعرض (حب فى الدار البيضاء. الزيرو..) تمة كان الخطأ القاتل.

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 8

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | مقلب ري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | مقلب ري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 18

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب