بلغَ مجموع الكتب التي توصّلت بها اللجنة العامة لجائزة المغرب للكتاب، والتي يرأسها محمد نور الدين أفاية، برسم السنة الحالية، 175 عملا، في مختلف الأصناف.
وتوزعت الأعمال المرشحة على 67 عملا في صنف السرديات والمحكيات، و42 عملا في صنف الدراسات الأدبية والفنية واللغوية، و36 عملا في صنف الشعر، و31 عملا في صنف العلوم الاجتماعية، و23 عملا في صنف الترجمة.
وأعلنت وزارة الثقافة أنها اعتمدتْ إجراءين جديدين لتقوية المكانة الاعتبارية لجائزة المغرب للكتاب؛ يتمثل الأول في وضع قانون داخلي ينظم عمل اللجان، “وفق ضوابط تحصن هذا العمل من بدايته إلى نهايته”؛ أما الإجراء الثاني فيتمثل في “سعي الوزارة، من خلال برنامج دعم النشر والكتاب، إلى استعادة عدد من الأعمال المتميزة التي سبق لها الفوز بالجائزة لإعادة طبعها ووضعها في مجال التداول الثقافي من جديد”، حسب ما جاء في بلاغ للوزارة المذكورة.
ومن المنتظر أن يتم الإعلان عن الجائزة يوم 22 مارس 2016 ، على أن يتم تنظيم حفل تسليمها يوم 29 مارس 2016.
جائزة فقدت مصداقيتها تماما.. بسبب جشع وخوف القائمين عليها.. نفس اﻷسماء .. تماسيح الثقافة التي توزع الدعم على أصدقائها حسب الاخوانيات والولاءات..
المغاربة فاقوا لهاد المسرحيات شحال هادي.. أموال الشعب يأكلها دجالو الثقافة والواجهات..
اتمنى ان تمنح الجهات الداعمة دعما اكبر للثقافة، لاننا في حاجة فعلية لذلك حتى تتغير الامور الثقافية في المغرب.
وانا اشجع كل المبادرات و اتمنى النزاهة في الاختيار الحقيقي.