تحدث الباحث السياسي محمد الساسي، خلال حضوره لندوة حول الثقافة المغربية بين المحافظة والحداثة المنظمة مساء الجمعة بالرباط، عن الحداثة السياسية مؤصلا للمفهوم الذي أسس لمركزية الإنسان من خلال تثمينه للعقل؛ “بالرغم من أنه هناك من يعتقد أن الحداثة هي انتصار للإنسان على خالقه، وهذه نظرية غير حتمية”، حسبه.
وفسر السياسي قوله أن الحداثة جاءت برفع الوصاية على الإنسان من خلال الرقي بعقله، الشيء الذي أنتج الحرية، فترتبت عن ذلك سلسلة من المؤسسة المنظمة للعلاقات، لينطلق بذلك النقاش حول الديمقراطية.
هذا التسلسل في المفاهيم الذي استعرضه المتحدث نفسه أدى إلى توصل البشرية إلى ثلاث مسلمات “أولاها أن لا محيد عن الديمقراطية، ولا ديمقراطية دون انتخابات، ولا انتخابات دون أحزاب؛ وهو ما يعني أن الشرعية أصبحت تأتي من الأسفل إلى الأعلى وليس العكس، ومن يحكم يساءل وأسمى تعاقد هو الدستور”.
وبالرغم من أن ما سبق ذكر يمكن اعتباره مسلمة يضيف الساسي، فإن العديد من المجتمعات رفضتها، ونحن من بينها؛ “فالحداثيون يودون أن نسير على المنوال نفسه وننخرط بالكامل في العملية، في حين المحافظون يتفادونها خوفا من التغريب واتباع الآخر”. وكل يدافع عن رأيه، يوضح الباحث السياسي، وكل له تبريراته: “المحافظون يخافون من العولمة دون التفريق بين ما تعنيه من الناحية التنظيمية ومن ناحية رغبة في السيطرة من طرف الدول الكبرى، كما أن لهم تخوفا على الدين من الحداثة السياسية. أما الحداثيون فيبررون موقفهم بالأساس بالدفاع على الدولة المدنية”.
بدورها، قالت الباحثة لطيفة العلوي إن ما يمكن أن يجمعنا جميعا كمغاربة هو التراث الثقافي الموحد، بعد أن أثارت العديد من الأسئلة حول الثقافة المغربية هل هي موحدة أم تعددية، معتبرة أن التعددية هي جوهر الحداثة.
وترى العلوي أن المجتمع المغربي يميل إلى الحداثة بالنظر إلى تعدد الثقافات واللغات والأنماط الغنائية، خاصة خلال سنوات السبعينيات قبل أن يتم تنميط الإنسان المغربي؛ متسائلة: “فهل كنّا لنسمع خلال السبعينيات عن اعتداءات على نساء بسبب اللبس، كما وقع في إنزكان أو اعتداء على مثليين كما وقع في فاس؟ وهل كان لسلطة آنذاك دور في تنميط الإنسان المغربي للسيطرة على اليسار”.
وتحدث الباحث فؤاد حراجة عن التقعيد النظري لمصطلحات الثقافة والحداثة والمحافظة، معتبرا أن الثقافة نسيج كلي لا يخضع للثنائيات، وهو نظام عام مفتوح الزمن تنتظم فيه كل الأنشطة المادية والمعنوية للإنسان، مضيفا أن التغير الثقافي في ظل الحداثة والمحافظة يفترض إعادة ترتيب القيم الثقافية.
ومن جهته، قال منتصر حمادة، الباحث في الشؤون الدينية، إنه من كثرة رياح المحافظة التي ضربت العالم الاسلامي “جعلتنا ملزمين للشرح بالخشيبات”، على حد تعبيره.
وزاد حماد بالقول إن التحولات الثقافية بالمغرب كما باقي العديد من البلدان ليست مرتبطة فقط برياح المحافظة؛ بل كذلك برياح العلمنة والرأسمالية، موضحا أن التيار المحافظ لا يحيل فقط إلى الإسلاميين كما يتم الترويج لذلك خاصة من طرف الأحزاب السياسية، قبل أن يختم حديثه بالقول إن مشاريع المحافظة ومشاريع الحداثة أصبحت تشوش على التسامح الذي بصم الحياة الثقافية المغربية.
نحن نستنسخ تجارب الغرب في كلياتها دون التفكير المعقلن الذي يحدد طبيعة الهوية التي تجعلنا في معهم في اختلاف ابدي وازلي
أظن أن مثل هؤلاء المثقفين أن يحصوا ويلات هذا التيار الجارف ( العولمة) في إبادة وطمس الهوية الثقافية وتكريس مبدأ التبعية وخلق جيل جديد مطبوع بعقلية القطيع
والدليل عدم ممارسة الديمقراطية كما مارسها الغرب بعد أن حدد إطارا يحكمها وينظمها والمتأمل هنا ينظر في ملابسات تنظيم مسيرة الأحد وأن منطق المحاسبة لانها أولا حملة قبل أوانها ثانيا استغلال النفود وتداخل السلطة بالسياسة ثالثا شراء الدمم و والمال الفاسد في التأثير على الطبقة المهمشة
والأدلة واضحة وبينة لكن ماعساي أن أقول إلا كما قال علماء الأمة أن من السياسة ترك السياسة والتفكير في نظام آخر غير الديمقراطية لإدارة البلاد تحت قيادة إمارة المؤمنين
إذا كان المقصود بالحداثة،هي أن نلتحق بركب الدول المتقدمة في العلم والمعرفة..
فنعم الحداثة هي.
وأما إذا كان المقصود بالحداثة هي وضع اليد على كتف النساء في الشارع،والتفنن في مختلف الألبسة المستوردة فبيست الحداثة هذه.
اصلا لا افهم لمادا تصفون شرب الخمر و ممارسة الجنس بالحداثة و هي اشياء كانت قبل مجيء الاسلام، رقي العقل مرتبط بمدى تطور الانسان بالعلم و الاخلاق و ليس باشياء تافهة يدعون لها بعض الاشخاص من يصفون نفسهم بالحداثيين. الاسلام جاء لينهض بالامة و يصون اخلاقها و يجعلها تنتج و تكون رائدة و هو ما كان سبب في ظهور العيد من العلماء المسلمين و النهضة العلمية انذاك حين كان الغرب غارق في التخلف، اليوم هم يعتمدون على اكتشافاتنا في علومهم، بينما نحن اصبحنا بعيدين عنهم كل البعد، لان الاسلام اصبح عندنا فقط صلاة.
أسباب كل ما يروج من سلوكيات شادة هي من إنتاج العولمة وانتشار تكنولوجيا المعلومات والاتصالات
الشرعية تاتي من الاسفل ولكن الرجعيين باسم المحافظين وباسم المعاصرين يعملون كل شيء ليجعلوها تاتي من الاعلى بما فيها الدستور الذي يعتبر اسمى التعاقدات
عندما زرت طوكيو واوساكا وهيروشيما باليابان تاكدت ان الله لا يسمع لهؤلاء الشيوخ . وانه ليس بالمعتقدات وحدها ترتقي الشعوب بل بكل قطرة عرق وكفاح وتعب واجتهاد !!!!!!!!
Vous dite que nous sommes moins musulmans !!!!!! Non non foutaise y a plus de pratiquant maintenant qu'en 70 et moins de bars……..on ignore moi notre culture et notre religion qu'il y a 50 ans
المشكل لدينا هي ازدواجية الشخصية. فالمغربي يتوق ان يعيش في اوروبا و ينعم بالحقوق و الامتيازات و الانسانية لكنه في الان ذاته يسب هذا الغرب و ينعته بالكافر و ما الى ذلك. اضن ان العالم اصبح قرية واحدة و عندما تنمحي عندنا الامية و عقلية القطيع و …..سنصبح حتما كالاخرين
الحداثة في ذلك النمط او التوجه لرقي بالانسان على نحو حضاري يمكنه من فكرة استيعاب تقدمه لينتج في ذلك المجتمع مشكلا لبنة لبناءه و ازدهاره
لم يكن الدين أغلالا كما حاول البعض ان يجعله كذلك لكن العلماء من وجهوه ذلك الاتجاه و الانتصار على الخالق كان يصبح السراب ماءا حقيقة فالخالق هو من يوجهك وغم كل منهج تنهجه كالدمية اكفر او أمن شانك بالنهاية محصلة عملك تنتظرك عنده
و لكن كانت الطريق ان تهتم بأمرك و تطور من عقلك فنهجت انت المسير نحو من يكون و النبي نفسه اخبرك ان نتفكر في خلقه لا في ذاته و الغاية ان تتعلم من المخلوقات ما به تخدم نفسك في العلم و الاختراع و ام يدعوك لتحليل كتابه لان التأويل له وحده و لكن دعاك لاختراق الارض و السماء بالعلم وحذرك من نهج غير ذلك فأسقطنا العلماء في ما تم النهي عنه فدخلنا المتاهة التي لا يمكن للعقل إدراكها فالفلسفة لا تسمن و لا تغني من جوع و الكلام لا يولد القوة و حدد لك حراما و حلالا لأسباب يعرفها فتعرضنا الامر و الأصل في الامر ما لم يحرم في المباح و دين يسر و بشروا و لا تنفروا و افعل و لا حرج فنزلنا حتى اصبح النقاش في الحيض و النفاس و نسينا…وهابية الحجر قتلتنا
Les Marocains sont plus hypocrites qu'avant arrêter de vous fliquer les uns les autres
ارد على الأخ الدي اتهم الوهابية بقتلنا
كلامك من قبيل الفكر المتحجر الذي يقبل الانغماس في شهوات الغرب والحداثة وتحرر الفكر لكن نسيت انك لم تفكر في ماهية هدا الفكر الوهابي الدي يدعو إلى التوحيد فقط ولايتعارض مع التطور والرقي بالمستوى الحضاري للمجتمعات وذلك في إطار احترام القيم والمبادئ الإنسانية والتي لايؤمن بها الغرب ابداااااااا ابداااااااا
الحداثة لا يمكن قبولها من طرف المجتمع اذا كانت تمس الدين وتجعله محصورا في المسجد
في واضح الامر يجب ان نقول ان المغرب مثله مثل كل الدول المتخلفة تتجادبه قوتان احداهما رجعية سواء كانت مرجعيتها الدين او الثقافة بالمفهوم الثابت و المستقر او المحافظة على الثرات و إعادة إنتاجه باستمرار او ما يسمى الاصالة ….. و الاخرى تقدمية تتوخى التطور و التقدم و الديموقراطية و التجديد و مواكبة كل تطورات العصر و الاخد بالعلوم و تشجيع البحث العلمي و التكنولوجيا و تطوير التعليم و تحرير المرأة كطاقة إضافية …..
أن ما يحدد الرؤية و التوجه السديد في كلا الخطابين هو المقارنة واقعيا و موضوعيا بانجازات كل فريق حيث المحافظ يبقى ثابتا في الخوض في القديم و التشبث بان يبقى هدا القديم مستمرا في الحاضر و المستقبل مع الاعتراف بصعوبة ان يتم المزج بين المحافظة و الابداع ….و حيث الحداثي ينطلق من الماضي و الحاضر ليسبر أغوار المستقبل بالبحث و الجد و المثابرة و الاكتشاف ….
الدين تحكم
والإنسان حسب ما ورد فيه ليس في هذه الدنيا إلا ليعبد الله وفقط !
وقد حدد له الله ما يجب وما لا يجب أن يفعله دون أن يحتاج إلى أن يفكر يكفي فقط أن يعود إلى الكتب السماوية سواءا في الإنجيل أو القرآن أو التوراة لكي يجد فيها الأجوبة على كل الأسئلة التي يطرحها
إذا سألت عن الوجود فالأجوبة موجودة في لكتب السماوية
عن الكون فالأجوبة موجود فيها
عن الكائنات الفضائية فالأجوبة موجودة فيها
نفسك عن مكونات الكون الفيزيائية والكيميائية فالأجوبة دائما حسب الكهنوتيين موجودة في الكتب السماوية
عن كيف تنكح زوجتك فالأجوبة كذالك موجودة ومقننة في نفس الكتب
وإذا سألت عن كيف يمكن أن تستحم وتغتسل فالأجوبة موجودة أيضا حيت يجب عليك ان تبدأ من اليمين وكذا و..
وإذا سألت عن الهواء والماء و.. فكل الأجوبة موجودة أيضا
نم على جنبك الأيمن وارتح وكلما جاءك الشيطان ووسوس لك في عقلك عن كيف خلق الكون أو لماذا نحن هنا أو متى خلق الكون ومن خلق الله نفسه و.. فالعنه الف لعنة وقم وقراء الكتب الكهنوتية وستجد فيها ما يشفي غليلك
وإذا تمرد العبد وخاص في المحرمات فتأكد أن ما سيكتشفه مذكور سلفا في الكتب السماوية مند قرون خلت
هذه الندوة ادعت انها تلامس اوجه الثقافة بين الاصالة والحداثة لكن العرض لم يقف الاعند ماهو سياسي على حساب ماهو ثقافي. وباختصار شديد فكل التعبير الثقافية انطلقت حداثية باعتبارها تمردت على ما وجدت قبلها وانطلاقا من هذا فان كل ثقافة تختزن ما يكفيها من اليات ذاتية لتحقيق التحررمن بنية التاسيس. اننا امام حيوية ذاتية تلقاءية وبالتايلي فان الثقافة التي تتجدد ذاتيا لها المناعة لرفض العناصر التي لا تناسب ثوابت المنطلقات
تقلدون الغرب في الفواحش فقط
قلدوهم في نضافة المذن
في زرع الأشجار والحدائق
تزيين المدن
تجيير المدن
النضام
المستشفى
وأنت تقلدهم في وضع يدك على المرأة في الشارع
في شارع موسخ محفر منتوف ؟
غير أولا الشارع وونضفه وشرطه وازرع فيه أشجار وحدائق
وبعد دلك
يمكنك أن تقلد الغرب في وضع يدك على زوجتك؟
التقليد الأعمى ؟؟؟؟؟؟؟؟
تقلدون الغرب في الفواحش فقط
عنوان للصورة
العفة أو الدعارة
واش الحداثة هي التصاحيب والعري وموازين والزين لي فيك؟
التخلف
طوروا التعليم والبحث العلمي
نوضوا بحقوق الانسان
دافعوا على لغتكم ودينكم وبلادكم
حاربوا الأمية والجهل والفقر والتكلاخ
صلحوا التعليم والصحة والقضاء
راجع من جديد السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته
من كان يعتقد ان الحداثة هي العري والسفور وعدم الغيرة على الحرمة من كان بهذه المتابة فالقردة تبلغكم سلام
فليس كل من هب ودب واختل عقله ويمشي عريان يقول انا حر فهذه بهيمية وليس حداثة كما تزعمون قمة السفاهة والتفاهة والتية في اودية الملذات والشهوات البهيمية .
لنا اعمالنا ولكم واعمالكم سلام عليكم لانبتغي الجاهلين
ارجوا من جردتنا المفظلة النشر وشكرا
الدين ليس رجعية ولا تخلف ولكن الين جاء يدعوا التاس للعلم والتامل في انفسهم وفي الكون وجاء ليحرر الإنسان من العبودية والتبعية ويقر العدل والمحبة والمساواة بين الناس والدين يرتك على الجماعة اوالأمة والتي هي الدولة على الناس فهم الدين وعلى الدولة عدم التسامح مع من يحاولون تجاو الدين والدي يقره الدستور كهوية لهدا البلد الدين هو سببالتطور وقبل الدين كان الغنسان بوهميا إن هدا الإنبهار بهد السبق العلمي والتكنلوجي ناتج عن التفريط في الدين الدي يدعوا للعلم وللبحت والعمل الصالج والعدل والمساواة لم تتقدم الأمم غلا بالعلم والدين اما من قرروا فصل الدين عن الدولة فهم كانوا يعانون من تحكم الكنيسة في رقاب البرةلطاريا المتقفة والملوك وكانت الكنيسة قد ورت الدين لصالحها فانقلبوا عليها الإسلام دين محمي من الله الدي بعت في الامين رسولا ليخرجهم من الضلمات إلى النور