قالت عائلة زيزي إنّ الشريط الذي جرى تسريبه لغناء المطرب المعتزل عبد الهادي بلخياط، أخيرا، صور في جلسة عزاء كانت قد نظمتها بمسكنها، وليس في حفل زفاف أدّى ضمنه أغنية “المنفرجة”.
وأضاف متحدث باسم العائلة ذاتها، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونيّة، أن ربط غناء المطرب المغربي المعتزل بحفل زفاف معطَى غير صحيح، وزاد: “كانت هذه طريقة للأستاذ المحترم عبد الهادي بلخياط من أجل مساندة الأسرة في محنتها، ومساهمة منه في ذكر الله بمنزل العائلة”، وفق تعبيره.
أعجب لبعض الأشخاص اللذين يروجون مقاطع مصورة خاصة بسوء النية والتغليط بدون مراعات خصوصيات أصحابها بهدف التشهير بهم ليست هذه بأخلاقيات كفى طعنا في أعراض الناس .
(عزاء فيه ززغاريد). تعازينا الحارة للعائلة
فعلا جدا رائع المنفرجة بصوت الأستاذ المحترم عبد الهادي بلخياط الشجي واداءه الرائع لا يشبع منها الانسان الله يعطيه الصحة! وفعلا هذه طريقة في ذكر الله تهتز لها القلوب والجوارح.
إنا لله وإنا إليه راجعون اتقو الله في أنفسكم اتركو الناس و شأنها
كاين شي زغاريت في جنازة؟ النشيد جد رائع لفنان كبير.
تحية للفنان المقتدر عبد الهادي بلخياط. وأطال الله في عمره. أما بخصوص أدائه لأغنية المنفرجة سواء في عرس أو مأثم فهي مسألة شخصية ولم أفهم سبب نشر الفيديو عبر الموقع الاخباري وما الغاية منه. أتمنى ان يحافظ الموقع الاخباري على مصداقيته التي عهدناها فيه من خلال نشره جديد الأخبار والله الموفق
حفل عزاء ممزوج بالزغاريد
ولنفرض جدلا ان السيد، غنى في حفل زفاف كاع، السيد اعتزل الفن وقضي الامر، حياته وهو حر فيها يفعل بها يشاء. ومع ذلك يبقى عبد الهادي بلخياط ذكرى جميلة في تاريخ الفن المغربي.
يلة كانت هدي كنازة معرفتش العرس كيف داير
تعازي للعائلة و نطلب الله أن يرزقكم الصبر.والله يرحم الجميع.
أما فيما يخص ما قيل، لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
كامل احتراماتي للأستاذ عبد الهادي و أطلب الله أن يهدي هؤلاء المتطفلين.
الله يحفظ الحاج عبد الهادي انه تحفة صوته أية في الجمال ربنا يكرمك ويعطيك الصحة والعافية كل مرادي أنه يرجع ل جمهوره لكي يسمعنا المديح الله يبارك فيه ارجع لنا أننا في حاجة لسماع صوتك القوي العذب
من كثرة البدع اصبحت مآثمنا اعراسا.حسبنا الله ونعم الوكيل.لاحول ولاقوة الا بالله.
Oui messieurs dames,il y a tjrs des zagharides dans des occasions pareilles surtout quand il s'agit de jeunes gens décédés dans la fleur de l'age.ça a été le cas lors des obsèques d'une cousine décédée à l'âge de 24 ans,allah yrhamha.
chez certaines familles durant les funérailles si la personne décédée était célibataire les femmes font des YOUYOU zgharit
دعوا الخلق للخالق /بات الكل ينصب نفسه حكما وجلادا…والله اصبح الانسان يعيش فراغا مهولا …اما بالنسبة للزغاريد في الجنازة اقول حسب عاداتنا اذا كان المتوفى شابا لم يسبق له الزواج يساق الى قبره كالعريس…
نعم في بعض الماتم تكون الزغاريت و الصلاة على الحبيب المصطفى أحسن من العويل و الصراخ
لقد عشت هده التجربة في شبابي عندما توفيت جدتي و كان هناك فقيه مبجل رحمه الله طلب من النساء الزغاريد الصلاة على النبي بدل العويل لانها داهبة للقاء ربها و الصراخ و العويل يؤديها
العزو والتكاشط والعيالات ناشطين الله يهديك
حتى و إن و كان عرسا فياليت كل أعراسنا على هذا المنوال.
ثم ردا على البعض الإخوة الذين استغربوا لإطلاق الزغاريد في حفل عزاء اقول هذا جد عادي فببلدتي عند خروج الجنازة من البيت تطرق الزغاريد مصحوبة بالصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم خصوصا إذا كان المتوفى لم يبلغ الحلم او لم يزف بعد سواءا ذكرا كان او انثى .أملا من اهله و من المعزين ان تكون مثواه الجنة و هم يزفونه إليها
ربما هذا التأبين مبتدع عصري من العصرنة ، حلت الأناشيد محل تلاوة القرآن الكريم والدروس لتذكير الناس بأخذ العبرة من الجنازة وتحذيرهم من التمادي في الهاكم والتكاثر وجمع المال ونسيان الأجل المحتوم و لقاء الله عز وجل ، مجرد رأي والسلام .
الله يرحم المتوفي ويرزق اهله الصبر والسلوان
اتقوا الله في خلق الله متى سيظل البعض ينعق مع كل ناعق، والادهى أن يحشر البعض الآخر أنفه في خصوصيات الآخرين، سواء كان عرسا او عزاء الله يكمل بخير، او اللهم ارزقهم ااصبر والسلوان، تحية الى الأستاذ عبد الهادي بلخياط
عبد الهادي بلخياط ليس بعالم و لا واعظ نشا على عبادة الله و طلب العلم حتى يلام على كل كبيرة و صغيرة ! ليست الشخصية التي يحتذى بها . مثله كمثل عامة الناس ! لا تغرنكم المظاهر ! كل بنو آدم خطاء و خير الخطائين التوابون . نسأل الله تعالى التواب و المغفرة !
ABDEL à quel moment avez vous vu des femmes avec tkacht et nachténe?moi je n'en n"ai pas vues.pratiquement tous les hommes sont en djellabas et tarbouches,ça a l'air de tout sauf d'une fête de mariage.revoyez la vidéo s'il vous plait.
كم غيّرنا وكم بذلنا
لاحول ولا قوة إلا بالله
زين لنا الشيطان أمور كثيرة حتى أصبح المجتمع يعيش حياة كلها بدع إلاّ من رحم ربي
De quoi je me mèle!! Respect l'artiste, belle scène de ce qui fait notre richesse et authenticité, grandes traditions mais aussi un amour de la vie même dans la tristesse. Vive le Maroc avec toutes ses nuances
انا ماسمعت زغارد ، سمعت غي الناس كتصلي على النبي صلى الله عليه وسلم. واخا فعديد من الجنائز كيزغرتو على المرحوم.اخيرا عبد الهادي بالخياط كيبقى رائع.
تلك عادة اهل فاس في احياء اليوم الثالث للفقيد،ف فيم عجب المتعجبين؟!!
الرحمة لموتى المسلمين أجمعين،آمين
السلام عليكم : ردا على الإخوان المعلقين عن الزغاريد في العزاء : نعم كانت زغاريد حين تخرج جثة مجاهد ! و في بلدات و قرى لديهم تقاليد"الزغاريد" حين تخرج جثة شابة عذراء او شاب اعزب ..و الزغاريد ليست محرمة ! بل نهى الرسول( ص ) تلتقاليد الجاهلية عن النخب و النذب و لطم و الجوه و كثرة البكاء و نهى على النساء زيارة القبور يوم الدفن ..! ما قام به الاستاذ عبد الهادي بالخياط مدح النبي(ص) جزاه الله ! و تعازينا الحارة لهذه الأسرة. .! و السلام عليكم . هسبرس. .
هي جنازة ليست كالجنازات…هي جلسة ليست كالجلسات…هي فرحة بالميت بالاناشيد والزغاريت …واحتفاء بصوت الفنان الجميل…هي لحظة ملتبسة تجمع بين الخبر غير اليقين والتعليق الشاءن و الصادح بقوله"الله" في طقس صوفي عيساوي مكناسي….اذن التعليق حر والسيد حر وانا حر وانت احرار ودمتم في رعاية من يرعانا جميعا.
عش انهار في هذا البلاد بلاد الغرائب والعجائب تسمع العجب العجاب غناء في حفل عزاء خاص غير الطريطور والعونيات وتكمل الباهية
لاحول ولا قوة الا بالله
بلا نفاق هادشي عيب ماشي ثقافتنا واش العزاء فيه الجدبة والزغاريت والناس باغ تجدب على المنفرجة
الله يفرج
دبا ولاو كايغنيو فالعزو . حتى هاذي مزيانة ؟
يا ليتك تركت الامر كما فهمه الناس ..أغنية في حفل زفاف كانت المسألة ستظهر عادية من مغني شامخ وان كان اعتزل ..لكن عذرك اقبح من زلتك اذ كيف يكون الغناء في يوم قرح وحزن وجنازة ..هذا اقبح تبرير سمعته في حياتي ..
الزغاريد و الغناء في العزاء الله احفظ لما شي نهار نسمعو الستاتي حتا هو في العزاء باش اواسي .
الصوفيون غفر الله لهم على هذا المنهج الذي يتبعونه ليس له من صحة
لا حول ولا قوة إلا بالله
الزغاريد عادة مغربية في الجنازاة
هذا العمل ليس من البدع وإنما من الاشياء المطلقة والمغرب معروف منذ القدم بخصوصياته التي تساندها الاعراف الافريقية والسيد عبد الهادي بل الخياط حين انشد أطرب وهومن هو فأنسى اهل الميت حزنهم وادخل البهجة على قلوبهم وهذا مطلوب اما الزغاريد فهي تعابير عن السرور فلا داعي للفتاوي المجانية التي لا تنبني على علم ولا تستقيم مع هذه المواقف
تبرك الله على سي عبد الهادي باقي عقل هههه.