انطلقت منافسات المسابقة الرسمية للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش، في نسخته السادسة عشرة، بعرض فيلمي “الطريق إلى ماندالاي” و”ملك البلجيكيين”، اللذين وصفهما مهتمون بالفن السابع بـ”الضعيفين”.
“الطريق إلى ماندالاي”، الذي يتطرق إلى ظاهرة الاتجار بالبشر، اعتبر نقاد ومهتمون، في تصريحات متطابقة لهسبريس، أن “القالب الذي وضع فيه أفقده قوته، رغم أهمية الموضوع”.
الفيلم ذو الإنتاج المشترك بين بورما وتايوان وفرنسا وألمانيا، لمخرجه “ميدي.ز”، يحكي قصة شابة غادرت بلدها الأصلي بورما نحو تايلاند، بحثا عن ظروف معيشية أفضل، وبمجرد وصولها ستصطدم بواقع آخر غير الذي كانت تتوقعه، ما اضطرها إلى البحث عن وثائق مزورة، والسقوط ضحية عصابات مرات عديدة.
أما العرض الثاني “ملك البلجيكيين”، ذو الإخراج المشترك بين بيتر بروسينس وجيسيكا وودورت، فاعتبره المهتمون بالفن السابع “أفضل من سابقه من حيث أداء الممثلين وحبكة النص”.
أحداث الفيلم ذاته تتمحور حول استقالة والونيا عن العرش البلجيكي، في وقت كان ملك البلاد يقوم بزيارة إلى إسطنبول، فأصبحت العودة فورا إلى بلاده لزاما عليه، في محاولة لإنقاذ مملكته، لتصادفه عدة عراقيل دفعته إلى التنكر في منطقة البلقان، ما مكنه من اكتشاف ذاته والعالم.
وشكلت التكريمات إحدى أهم فقرات اليوم الثاني من المهرجان، إذ كان الجمهور على موعد مع تكريم ذكرى الشاعر والمخرج الإيراني عباس كياروستامي، الذي رحل هذه السنة.
لحظة التكريم عرفت حضور ابن الشاعر الإيراني، أحمد، الذي اختار أن يكرم والده بقراءة أبيات شعرية من ديوانه “المشي مع الريح”.
يشار إلى أن الراحل تم تقديم مجمل أعماله في المهرجان الدولي للفيلم بمراكش سنة 2005، وترأس لجنة تحكيم دورته التاسعة، ثم عاد السنة الماضية لتقديم “ماستر كلاس”.
أين الفن المغربي والسنما المغربية ليست حاضرة
اعتقد انه بدا العد العكسي لافول وانتهاء وزوال مهرجان مراكش الدولي للسينما .
Une médiocrité générale ne peut générer que des choses et des gens plus médiocres encore!
Mais la guerre menée par l'occident et les sionistes les vrais terroristes donc utilise plusieurs moyens: armes de destructions massives comme en Irak, Syrie, Palestine, Lybie, Afghanistan, etc…
Et aussi la 'Culture' des … qui est encore plus destructive et généralisée et sur plusieurs générations !!!
العقلية المستلبة المتخلفة ، تحط من قيمة الفيلم الوطني و تصفه بالرداءة و تدعو أفلام ضعيفة للمشاركة في مهرجان مراكش .
Le cinéma marocain est inexistant car le Peuple Marocain est plongé dans l'obscurantisme et la glaciation intellectuelle