أحيى مغني الراي الجزائري رضا الطلياني حفلا فنيا بمدينة العيون على هامش الدورة الأولى من مهرجان “وني بيك” المنظم من طرف بعض شباب المدينة، الذين تم تكوينهم في مجال إدارة الملتقيات الفنية والثقافية.
وتفاعل الجمهور الحاضر مع المغني الجزائري الذي استمر حفله لحوالي ساعة من الزمن، وغنى فيه “فابيني” و”خبز الدار ياكلو البراني” و”من صغري نسوفري”، إضافة إلى باقي القطع الموسيقية التي اشتهر بها الفنان المقيم بالمغرب.
ويأتي حفل الطالياني بعد أشهر قليلة من هجوم الإعلام الجزائري عليه بعد التقاط صورة تذكارية مع الملك محمد السادس بأحد شوارع المغرب، ما اعتبره صاحب “البابور” لا يستقيم مادام أنه فنان راي معجب بشخص الملك بعيدا عن كل الحسابات السياسية، قائلا: “على الجمهور الذي يحبني أن يستوعب ذلك”، في تصريحات صحافية أدلى بها قبل اعتلائه منصة الحفل.
وعبر المغني الجزائري عن سعادته بتواجده بمدينة العيون، التي قال إنه من المرتقب أن يصور بها جزء من “فيديو كليب” جديد له.
فنان محب للمغرب…. الله حفضوا.
احيي هذا الفنان الذي تعجبني اغانيه رغم انني لست من مستمعي هذا اللون من الغناء بشكل كبير
و احيي فيه شجاعته حينما قام بتوبيخ بعض البشر اللذين انتقدوه بعدما التقط صورة تذكارية مع جلالة الملك المفدى و كان انتقاده بناء
حيث وضع. النقاط على الحروف. متسائلا ما سر هذا الحقد و اين يكمن العجب حينما ياخذ صورة مع ملك البلاد المفدى ولم هؤلاء الذين انتقدوه منزعجون من حصوله على الجنسية
متناسين انه متزوج من مغربيه وله ابناء معها. و ان الجنسية اللتي حصل عليها هي لبلد جار و البلد عربي و مسلم
سباب هبالنا رضى الطالياني في بلادنا
سباب هبالنا رضى مغربي بحالنا
سباب هبالنا لمحبا في دوارنا ….
رضى الطالياني راك فنان واعر محبوب فقلوبنا
الطلياني ولاحدث لن يقدم لنزاع القائم بين اصحراوين والمغرب يغني في العيون اوتندوف فلن يغير في مسار الصراع القائم
لا يجب تسييس المسألة فرضا الطلياني مغني كالاخرون فمثلما يغني في مهرجان الراي بوجدة أو مهرجان قرطاج بتونس أو بوهران يغني و يلبي دعوة منظمي المهرجانات، و أظن ليست له دوافع سياسية لإحياء أي حفل موسيقي حتى و لو كان في فلسطين المحتلة صهيونيا لهذا لا جدوى للغط و الكلام الفارغ
ياويلك نهار لي تشكك في مغربية الصحراء قفرتيها على راسك