أكد نور الدين الصايل، رئيس لجنة الفيلم بورزازات المدير السابق للمركز السينمائي المغربي، أن السينما توجد في صلب حقوق الإنسان، وخصوصا من زاوية حق المواطن في ولوج الثقافة والإبداع.
وتناول الصايل، في محاضرة حول موضوع “كيف تتناول السينما حقوق الإنسان؟”، نظمها النادي السينمائي الحقوقي التابع لفرع الرباط للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، مساء الجمعة بالرباط، مختلف الأبعاد الحقوقية للإبداع السينمائي، مشددا على أن أولى هذه الأبعاد ترتبط بضمان حق المواطن في الاستهلاك الفني للفيلم وولوج القاعة السينمائية بوصفها فضاء للتقاسم المجتمعي والنقاش حول المنتوج السينمائي.
وقال إن حجم الإنتاج السينمائي وعدد القاعات مؤشران دالان على امتداد فضاءات الحرية بالنسبة لأي بلد، بالنظر إلى ارتباط صناعة السينما بهوامش الحرية المتاحة أمام الإبداع والمبادرة الفنية بشكل عام.
ولاحظ الصايل، في معرض مقاربته للشاشة السينمائية كواجهة لتمرير الرسائل المدافعة عن حقوق الإنسان والحرية، أن الطلب الجماهيري على هذا النوع من الأفلام كان دائما مرتفعا، بالنظر إلى ارتباط هذه المضامين بواقع وحاجيات وتطلعات الناس، لكن السؤال يبقى معلقا بشأن طريقة وجودة المعالجة الفنية حتى لا يصبح الموضوع الحقوقي يافطة وشعارا فجا على الشاشة.
وتوقف الصايل عند نماذج من الأعمال المغربية التي تناولت حقوق الإنسان ونجحت في تمرير الرسالة، سواء للجمهور المغربي أو الدولي، فضلا عن أفلام ملحمية كبرى بصمت تاريخ الفن السابع وعبأت الجماهير حول قضايا مهمة، لكن بذكاء ورؤية فنية راقية.
وخلص نور الدين الصايل إلى أن “الصنعة” الفنية ضرورة يجب احترامها واحترام ذكاء المشاهد في تناول المضمون الحقوقي؛ لأن رهان السينما اليوم ليس هو الإخبار والوصف، بل كيفية بناء الحكاية وفق معايير فنية عالية.
يا سيذي المحترم، قبل التحدث عن الحق في ولوج الثقافة، كان من الاجدى الحديث عن الحق في التعليم الجيد، الحق في العلاج، الحق في ولوج المعلومة….
ولكنك تتحدث وكان كل مشاكنا الاساسية قد حلت وبدأنا ننظر للكماليات.
ومن ضمن حقوق الإنسان توفير فرصة عمل، اوبارك علينا من الشافوي السي الاستاذ الله اجازيك.
في التسعينات والدينا كانوا يمنعون من الذهاب الى السوليما ماعرفت علاش ماكانوش اقولو السينما دابا عاد اكتشفت بانهم على حق يعني هي السوء الينا اوجمعوها
كلوا و اشربوا وتمتعوا كيفما يحلو لكم و اعطونا نحن الكلام و الشفوي… على من تضحكون…
على دوك الأفلام زينن ديالكم بناقص من هذه السنيما
فاذا كانت السينما حق من حقوق الانسان فالاولى ان تكون الملابس التي البسها حق من حقوق الانسان اليس كذالك.؟
الأموال الطائلة التي يتم انفاقها على المسلسلات والأفلام بحجة أنها تمثل الواقع لو تم صرفها على هذا الواقع لغيرته.
السينما في المغرب مجرد ورقة دعم توزع بالملاييرعلى المحيطين بها ( السينما ) . الرداءة تطبع الدوق الموجه إلى شريحة غير مثقفة وغير واعية بالدوق السليم للفرجة والتثقيف أما البقية من الناس الميالين للسينما فهم يختارون ما يشاهدون لأنفسهم .
الأستاذ نور الدين الصايل يتحدث من موقف العارف بالمجال، ذو خلفية فكرية وفلسفية معتبرة، سبق له أن كان رئيسا للجامعة الوطنية للأندية السينمائية، قدم برامج هامة عن السينما في الإذاعة والتلفزة، كتب سيناريوهات لأشرطة سينمائية، ترأس قناة تلفزية فرنسية وأخرى مغربية، له دراسات ومقالات عن السينما، ترأس لجن تحكيم العديد من المهرجانات السينمائية، محاضراته في المجال تغني الساحة الثقافية والفنية المغربية…
انتهت مرحلة خزعبﻻت السنما وتضياع الوقت ما تامنون به ليس عندنا نحن المسلمين حيت يعتبر الفن عندكم غداء الروح . اما نحن المسلمين غداء الروح هو الايمان بالله الواحد القهار فقط.ﻻ غبر ﻻ حركة وﻻ سكون اﻻ بادن الله وشوا فهمتي ا بنادم الراس الخاوبييي.
"وتوقف الصايل عند نماذج من الأعمال المغربية التي تناولت حقوق الإنسان ونجحت في تمرير الرسالة".
اللّه يخليك بغيتك تبين ليا الرسالة من إصدار فيلم "الزين لي فيك"؟ و كيفاش تناولات هاد السينما (حقوق الإنسان) عن طريق داك الفيلم الزين؟