تصميم المسرح الكبير بالدار البيضاء يطابق معهدا بوذيا بأستراليا

تصميم المسرح الكبير بالدار البيضاء يطابق معهدا بوذيا بأستراليا
الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 10:00

كشفت وثائق وصور هندسية حصلت عليها هسبريس عن وجود تطابق كبير بين مشروع بناية المسرح الكبير، الذي تجري أشغال تشييده في ساحة الأمم المتحدة بالدار البيضاء، وبناية معهد بوذي يوجد بمدينة أسترالية تم تشييده خلال الفترة المتراوحة ما بين 2011 و2014.

فضيحة من العيار الثقيل

وقال نشطاء جمعويون إن هذا الاكتشاف يعتبر “فضيحة من العيار الثقيل”، وأبرزوا أن تصميم بناية “المسرح الكبير” بالدار البيضاء، الذي “أنجزه” المهندس المغربي رئيس جمعية ذاكرة الدار البيضاء، رشيد الأندلسي، شبيه بالتصميم الهندسي لبناية “معهد نان تيان (INSTITUT NAN-TIEN) البوذي بمدينة “فولون كونع” (WOLLONGONG) الأسترالية. وهو ما اعتبروه “استخفافا بعقول المغاربة وكفاءة المهندسين المعماريين المغاربة”.

وفي تصريحات متطابقة، قال النشطاء الجمعيون إن الصور وروابط الأنترنيت الخاصة بالبناية البوذية الأسترالية تكشف بشكل جلي وجود تشابه كبير بين التصميمين الهندسيين، وهو ما وصفته ثرية الزحيشي، عضو سابق بجمعية ذاكرة المدينة، بـ”الفضيحة بكل المقاييس”، مضيفة: “هذا استخفاف بعقول المغاربة”.

قرصنة

وفي وقت امتنع فيه رشيد الأندلسي، رئيس جمعية ذاكرة الدار البيضاء المهندس المشرف على مشروع تشييد المسرح الكبير وتهيئة ساحة الأمم المتحدة وهدم النافورة التاريخية المعروفة بـ”نافورة الحمام”، عن الإجابة على المكالمات الهاتفية لهسبريس ورسائلها الهاتفية القصيرة وعبر “واتساب”، لم تتردد فاطمة العربي، عضو جمعية “الأبواب الخمس”، في التعبير عن استغرابها لإقامة مشروع المسرح الكبير بالاعتماد على تصميم هندسي مشابه لتصميم البناية البوذية في استراليا، رغم عدم تناسقه مع المحيط العام لساحة محمد الخامس، بينما قال محمد العوينة، رئيس شبكة مجلس جمعيات الدار البيضاء الكبرى، إن “الأمر يستدعي فتح تحقيق في الموضوع”.

من جهته أورد سراج الدين موسى، رئيس جمعية أولاد المدينة، أن “الأمر ربما يتعلق بقرصنة لتصميم هندسي لبناية دولية لأتباع البوذية مقامة في أستراليا، وهو ما قد يعرض سمعة حضارة ومعمار المملكة المغربية، التي عمرت لآلاف السنين، للتشويه والاندثار”.

تصاميم بوذية غريبة

وأضاف الناشط الجمعوي البيضاوي في التصريح ذاته: “لقد تم وضع حجر الأساس لمشروع ما سمي بالمسرح الكبير بالدار البيضاء بتاريخ 16 أكتوبر 2014، وهو التاريخ نفسه الذي يصادف سنة انتهاء العمل بمعهد نان تيان (INSTITUT NAN-TIEN) البوذي، وهو أيضا مركز ثقافي بني خارج المدار الحضري لمدينة فولون كونع (WOLLONGONG) الأسترالية، في حين إن ساحة محمد الخامس، أو الساحة الإدارية كما كانت تسمى في عهد الحماية الفرنسية، نجد أن بناياتها لها دلالات عميقة من خلال اعتماد التصميم الهندسي الإسلامي المورسكي بالمباني الإدارية، التي أنجز تصاميمها المهندسان هنري بروست وجوزيف مراست في بداية عشرينيات القرن الماضي”.

واستطرد رئيس الجمعية قائلا: “لابد من الإشارة إلى حقيقة تاريخية تتمثل في كون المهندس جوزبف مراست تبنى الطابع الإسلامي في تصاميمه لهذه المعالم التاريخية للدار البيضاء، بينما المهندس الحالي لمشروع ما سمي بالمسرح الكبير لم يلتفت إلى التاريخ والذاكرة بالرغم من أنه رئيس لجمعية ذاكرة الدار البيضاء التي يفترض فيها أنها تهتم بحماية وصيانة تراث المدينة، بل إنه أجهز على الساحة الإدارية ونافورة ساحة محمد الخامس ليعلن عن موت الساحة الإدارية، ليعوضها ببناية غريبة ذات تصاميم غريبة بوذية”، على حد تعبيره.

‫تعليقات الزوار

85
  • Amazigh
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 10:14

    فضيحة فعلا من المعيار المتوسط .
    ولكن لماذا إقحام ما يسمى ب(المعمار الاسلامي) في الموضوع؟
    كل شيء تقحمون فيه الاسلام
    لا يوجد معمار اسلامي
    المعمار ليس ديني ولا مذهبي ولا عقدي ولا صوفي
    المعمار من هوية وثقافة الشعوب
    المعمار لا يدخل الجنة ولا النار وليس من الروافض ولا النواصب
    معمار المغرب امازيغي افريقي ببعض اللمسات الاوروبية والمتوسطية والرومانية
    يجب اعادة تصميم البناية بمعمار امزيغي مغربي

  • dani
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 10:14

    عادي فين كين المشكل ؟ الحضاية معندهم مايدار

  • مغربي
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 10:15

    صراحة تقنية copier /coller مربحة في بلدنا العزيز كم من تصميم تم طرحه عبارة عن نسخة من تصميم أخر .
    الله يهدي ما خلق

  • باك صاحبي
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 10:16

    ماذا تنتظر من مهندسي باك صاحبي
    نرى الغرب يحترم ويقدر ثقافتنا وحضارتنا أكثر من أبناء جلدتنا
    هذا المهندس يستحق محاكمة عادلة لخيانته الوطن والشعب والثقافة والحضارة وتشويه صمعة المغرب المعمارية…
    الآن سوف تتكالب علينا الدول وربما تنتظرنا دعوات قضائية من أستراليا ومن البوذيين
    مهزلة العصر، ولو بقيت هذه البناية قائمة ستكون وصمة عار على الحضارة المغربية التي هي أقدم وأعرق من دولة لها تاريخ قصير
    وسوف تكون نقطة سوداء في تاريخ المغرب المعاصر

  • malikotito
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 10:23

    الشعب لا يريد المسرح كفى المسرح الدي يدور دائما في الشوارع و الاحياء ومع النقل الحضاري والطاكسي
    الشعب يريد شركات من اجل العمل وليس المسرح

  • محمد القدوري
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 10:28

    سمعنا كثيرا عبر الإعلام السمعي البصري ، المحافظة على الطابع التراثي للعمران ، الا أن هذا بقي حبر على ورق ، أصبحت أغلب البنايات مقلدة ، والمهندس المصمم لا يبذل أي جهد ، يقوم بتصفح googl ويقوم بعمليات نسخ ولصق ، بسبب أن هذه المهنة لم يوضع لها قانون صارما يمنع التقليد ويحفز المهندس على الإبداع وتخصص جوائز للمبدعين , وتعطى المشارع الكبرى للمهندسين المغاربة ليتنافسوا عنها .تشجيعا لهم على ارتباطهم بتراثهم الحضاري ..

  • توفيق اسعدي
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 10:32

    هدا المسرح سيكون مجرد مضهر وواجهة لسياسين لالقاء خطبهم المعهودة اما التقافة والمسرح فكل شيئ انتها زمانه وحتى المسرحين الدين يصعدون للخشبة هم الان يحتضرون وعلى راسهم نودين بكر ومن تبقا منهم فهو منزوي في رفوف النسيان ودعائه الوحيد الله دينا في ضو و المرجو من كافة الشباب عدم انجاب اطفال في هدا البلد السعيد حتى لا تفعلوا بهم ما فعل آباؤنا بنا و شكرا!!

  • 007
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 10:32

    لا حول ولا قوة إلا بالله …… فقر كبير في الابتكار في المغرب و الاعتماد على النسخ ( فوطوكوبي ) هده هي عقلية كل مستثمر وتاجر مغربي .

  • انشري هسبريس
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 10:39

    لا يهم لأنا ما يقارب 98 بالمائة من الشعب المغربي تما تحويله مشابه إلى ثقافة جميع شعوب العالم من. خلال مهرجانات ماجنة فاسقة تدعو إلى الانفتاح و التقارب و الماسونية و ذروين و العري و الرقص و اللواط و الفجور .

    ناهيك عن مسلسلات تركية مكسيكية هندية كورية صهيونية .

    لقد تم غسل أدمغة الشعب المغربي

  • .b.lahcen jamil
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 10:40

    السيد المهندس كيعتقد انه حتى واحد ماغدي يرد البال. لهاد المهزلة.
    راه اجبدوه ليك واخ تكون في قاع المحيط. وزدته بالنافورة لي هي الداكرة الحقيقية للبيضاويين. كون اسمعه بروست درت للدارالبيضاء هده الحالة. كون فاق من لقبر. او عود ليك الامتحان في هندسة التعنير.
    انت درت بحال مول اعوبن في بلاد العميين سلطان.

  • الخطابي
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 10:41

    نكونوا واضحين في عالم التصاميم يوجد تشابه عالاقل في تفصيل ما معين في مكان ما معين وخصوصا ان العقول البشريه تتشابه في التفكير في غالب الاحيان والمهندس المذكور ليس عبقريا ليخرج علينا بشيء جديد واصلا بلدنا لم يخرج اي عبقري في قرونه الاخيرة شخص ياتي باشياء جديده غير عاديه لانتاج العباقرة عليك توفير ظروف معينه وبيئه معينه ويجب ان تنتظر سنوات ليخرج شخص يغير مفاهيم الاشياء .طبيعي ان يسقط مهندس معماري مغربي شاهد الكثير من البنايات حول العالم ان يتاثر باحداها عن وعي او غير وعي انا لا ادافع عنه لان الذي يعرف المعماريين المغاربه يترفعون حتى عن الجلوس لطاوله ورسم التصاميم بايديهم بل يكلفون تقنيين رسامين بذاك وهناك من لا يعرف اصلا هم يله كسينيو وتخلصو ابطال الميدان هذا واقعنا ونعرفه جيدا .اما فيما يخص انتقاد اصحاب الجمعيات الاخرى ففقط من باب تضارب المصالح لا غير ولا احد فيهم متخصص في الهندسه المعماريه كي يحكم من يحكم في مثل هذه النازله المتخصصون هم من يتوفرون على معايير التحكيم .

  • hamidou
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 10:41

    بعيدا عن استخفاف المهندس المعماري بعقول المغاربة سؤالي اي اعمال مسرحية ستلعب فوق هاته الخشبة اتلك المسرحيات البليدة التي تعتمد على الزديح و الرديح او الضحك الباسل نكون موضوعيين يجب تربية الاجيال على الفن بكل اطيافه منذ الطفولة و نزرع فيهم حاسة النقد حتى يتبين لهم الصالح من الطالح
    اللهم ادا اريد بهدا المسرح ان يكون قاعة افراح كبيرة…..

  • ayoub
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 10:42

    صراحة المهندسين المغاربة بين قوسين زيرو في كلشي انجاز منشئات رياضية عن تصاميم ايطالية قديمة تصميم منشاءات ثقافية مستنسخة تصميم منشاءات اقتصادية بطريقة مشوهة للمنظر كمرينا الدارالبيضاء والعفو وصافي

  • znassni
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 10:47

    les marocains sont des les meilleurs dans le COPIER /COLLER .
    j'ai vecu en france pendant des années , et je peux vous dire que le maroc copier tout de lla france , la tenue de police , la poste , douanes etc etc …..
    que lhonte

  • marocain
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 10:48

    Moi je dis les critiques qui sont uniquement pour critiquer
    يعتبر "فضيحة من العيار الثقيل
    هذ نشطاء جمعويون إن لديهم فكرة يتقدمون بها
    كم من بنايات في الشرق الاوصط تشبه في كل شيئ الى بنيات غربية
    franchement vous n'avez rien à dire d'autre que critiquer votre pays
    ou vous étiez quand il était se forme de maquette devant le Roi Mohamed Six
    Il vaut mieux que vous la bouclez

  • observateur
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 10:51

    Bonjour
    Il est normal qu'au niveau architectural, les marocains optent pour une structure évoquant la culture du pays, ainsi que son identité, donc le registre musulman est le plus adapté, et je ne comprends pas pourquoi à chaque fois, un amazigh va tirer sur la religion ?!! c'est devenu allergique et lourd
    Aller voir Paris, Barcelone, Rome et Vienne et vous allez voir que l'architecture des constructions depuis toujours, a respecté le volet religieux chrétiens !!!

    Sinon, sur le fait de copier une structure déja existante en Australie, cela montre que l'architecte qui réalise ce projet est un nullard, incompétent et représente meme une honte pour ce metier

  • صاحبة راي
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 11:05

    مغاربة اعتادوا على Copier coller وقولة من نقل انتقل ومن اعتمد على نفسه بقي في قسمه منذ ريعان اظافرهم وسياسة الغش في التعليم هذه هي نتائجها …

  • الحـــــ عبد الله ـــــــاج
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 11:07

    لم تعد هناك لا كفاءة واجتهاد، الجميع يعتمد القص واللصق من الأنترنت، بما في ذالك بعض الأشخاص الذين ينتحلون صفة الصحفيين الذين يعتمدون على نفس المنهج لملأ مواقعهم "الإخبارية" وكذا الطلبة و"الباحثين" الذين يقصون أبحاثهم من الانترنات بعضهم من لغات أجنبية ويقومون بترجمة رديئة ويقدمونه في أطروحاتهم على أنه من مجهودهم الشخصي…
    لقد عدت حالات من استراليا بعدما تجولت فيها عبر موقع غوغل الأرض ووقفت أمام مبنى المعبد البوذي واسمه (Nan Tien Temple) ووجدت انه لا علاقة له بهندسة المسرح المقترح في الدار البيضاء ولا يشببه إطلاقا لأن المعبد قديم ويشبه البنايات الصينية القديمة
    وهناك أيضا مؤسسة دراسات اسمها (INSTITUT NAN-TIEN) ومبنى هذه لمؤسسة هو الذي يشبه إلى حد ما الشكل الهندسي المقرح لمسرح الدار البيضاء ليس إلى حد التطابق كما جاء في المقال ولكنه في جانب واحد منه فقط وخاصة في أجنحة الباب أما باقي البناية فهو مختلف تماما
    على كل حال كان على هذا المهندس ان يستوحي الشكل الهندسي للمسرح من الهندسة الأمازيغية المتنوعة بشكل كبير في المغرب وفي إسبانيا (قصور القصبات وأثار الأندلس) أو من الهندسة الإسلامية المتنوعة

  • samir
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 11:09

    كيف ما درنا حصلنا. مازال ماشفناهش و النقد كابن. باز.

  • Raouf
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 11:09

    Rachid Andaloussi n'est pas le concepteur du projet, il a été joint a cette affaire conformément aux textes en vigueur qui imposent la présence d'un architecte inscrit dans le tableau de l'ordre
    national des architectes.
    Le projet est conçu par un architecte de
    renommée mondiale, Christian de portzampark
    Dont le palmares est tres riche en chefs d oeuvres mondiaux.
    Andaloussi est juste la pour les procedures administratives.
    Quant a la similitude entre le theatre de casablanca qui se demarque dans cet espace neo traditionnel du debut du siecle, il s agit uniquement de la forme de l acces ….

  • رشيد من الببضاء
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 11:19

    هذا المهندس اجتهد وبحث عن تصميم في استراليا بهذه الروعة يجب تشجيعه والتنويه بعمله لان المعمار هو فن والفنون ليس لها حدود لماذا لا يتكلم احد عن اسيراد الاشياء السخيفة التي تاتي من جميع دول العالم
    دعوا الرجل يتمم عمله ووفقه الله في المزيد من الابتكار.

  • مصطفى
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 11:26

    تصميم المسرح غاية في الروعة. والذين يريدون اثارة هذه الزوبعة لا يريدون للمغرب ان تكون لديه معلمة فنية من الطراز العالمي. واخرون حاقدون من الجمعيات لانهم تم اقصاءهم واخرون مهندسون لم يفوزوا في المسابقة (خوك في الحرفة عدوك ). والتصميم لا علاقة له بتصميم المعبد البوذي الذي يرمز لطير بجناحين متقاربان. اما المسرح فهو عبارة عن بنايتان متماثلتان بينهما باب يرمز الى ابواب اسوار الحصون المغربية الجميلة. شكرا انشري يا هسبرس من فضلك ليكون هناك الرأي و الرأي الآخر.

  • mohamed B
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 11:29

    C,est quand même bizarre de faire cette étrange comparaison ,un mur en ressemblance avec un autre mur et delà dire que c'est une catastrophe on est dans les pensée de l'age de la pierre taillee

  • العياشي
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 11:31

    الفن المعماري من ابتكار العقل الإنساني لا علاقة له بالدين ،الجنس أو اللون.

  • مواطن2
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 11:44

    امر يدعو الى الاستغراب…..ما المشكل في هندسة اتت من دولة اخرى…فالهندسة ليست لها حدود…واتعجب للذين ينكرون هذا الامر.انا شخصيا لا ارى عيبا في هذا التصميم سواء كان من اجتهاد المهندس او مستورد….والمهم فيه هو اتقان بنائه ….والمهم اكثر هو تجنب الخوض في مواضيع قد تكون قليلة الاهمية….

  • Abdelaziz Ayuaaqoubi
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 11:50

    أظن اننا نعيش المسرح
    المسرح في البيت و المسرح في المدرسة و المسرح في العمل و المسرح في الادارة و المسرح في البرلمان و المسرح في الحكومة و حتى في الامم المتحدة أصبحت مسرحا
    فعلا في هذا العصر اصبح كل فضاء مسرحا و عقولنا و نظرتنا أصبحت مسرحا لكل من هب و دب
    السؤال من المتفرج و من الممثل و من يدفع و من يقبض و من يؤلف
    الصحافة أصبحت كذلك فاعلا في المسرح
    المسرح يسرح بخيالنا و السنوات تمضي و كلها تمضي بِنَا الى حيث نعلم و لا نعلم و الله سبحانه وحده يعلم و يدري اي نذهب بانفسنا
    المهندس الذي قام بالرسم الهندسي ربما لم يكن يقصد او ربما كان يقصد ادخال العنصر المعماري البوذي الى فضاء مدينة كالدار البيضاء في بلد كالمغرب
    اين المشكل في المعمار الدخيل ربما يريدون قلب المفاهيم لدى هذا الشعب الذي اصبح لا يدري ماذا يراد به كيف يتم اختيار المعماريين و تحت اي قواعد تعطى لهم المشاريع الكبرى و المهمة كل هذا يحدث لأننا لا نؤلف فقط ندخل المسرح و نتابع المسرحية و ننتظر متى ستنتهي او بالأحرى متى ننتهي نحن فالثمن دفعناه عندما سكتنا و سكت آباءنا و سيسكت ابناءنا
    ليس هنالك أية مشكلة (الدنيا بالمعرفة و الآخرة بالزرا

  • مواطن من الدرجة 1
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 11:50

    المغرب اختار من ناحية التوجه أن يكون دولة سياحية…
    و الناس تحب أصالة البلد في السياحة
    وفي هذا الرسم للبناء هنالك خطء في الذوق فاذح بحيت هي واجهة من الإسمنت … جماليتها الوحيدة هي في الشكل الهندسي كان بالإمكان فعل احسن لو كان دفتر التحمل يفرض مزاوجة الأصيل بالحديث في الواجهة الخارجية والداخلية…
    وان كان من شكل للاستلهام لماذا نسي معهد العالم العربي في فرنسا …
    في المغرب مايجلب السياح ليس الأسمنت في الأرض كما في الصورة بل مساحات خضراء كبيرة على شاكلة الوداية في الرباط بطابع مغربي بجوار قاعة عريقة لعرض الإنتاج الفني … متاجر بالمقربة للطرفين. .. لكي يظل السائح وقت أكبر وكذلك المواطن وعائلته بدلا من ان يمر أمام هذه النوعية من البنايات ولا يلاحظها كما التوين سنتر …موروكو مول …

  • أمين
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 11:50

    مقال أقل ما يمكن أن يقال عنه أنه يعكس صورة تقافة مجتمعية دخيلة في الشكل و في الموضوع ، تقافة النسخ و اللصق .
    كثيرة هي الامثلة ،الابداع الفن الاعلام العادات و التقاليد …
    يوما عن يوم أصبحنا لا نرى إلا نسخا عن تقافة غربية شكلا و مضمونا في قالب مغربي بدون هوية أو أصل.
    فانطبقت علينا قصة الغراب الذي أراد تقليد مشية الحمامة فلا هو تعلم مشيتها ولا هو تذكر مشيته

  • Nabil
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 11:53

    to the untrained eye the designs might look identical, but the two are very different. the architect might have been inspired by the Buddhist temple design, and it is a normal thing…we all need to find inspiration somewhere. But to say that it was a copy and paste is completely and utterly ridiculous.

  • RACHID
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 11:53

    Le problème est que à Casablanca il y avait un théâtre municipal que DRISS EL abassri et ses supérieurs hiérarchiques de l'époque ont préféré de le detruire car ça géne je me souviens dans ce théatre il y avait des troupes amateurs comme badaoui taeb saddiki et autres qui ont fait briller le théâtre marocains et des troupes musicales nass ghiwane jil jilala lamchaheb et autre chanteurs . Al'époque la culture tire les générations vers un monde meilleurs et depuis qu'on détruit tous les les lieux de la culture pour laisser place à l'esprit de DAECH dans les mosquées on tire les jeunes vers le décadence et l'apocalypse

  • Al Wifak
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 11:55

    Meme chose pour le logo We Casablanca
    Iamsterdam

    Bienvenue aux idées nouvelles , on oublie que le monde se trouve au bout du doigt…

  • مواطن حر
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 11:55

    المغاربة احيانا يا في غالب الأوقات يصلون خارج المسجد.
    في المنزل الذي لا يشبه المسجد.
    في السيارة وهو مسافر التي لا تشبه المسجد.
    في المدرسة احيانا التي لا يشبه المسجد.
    في الساحة التي لا يشبه المسجد.
    ……
    …….
    ……
    حسب منطق البعض المتزمتون فإن صلاتهم غير جائزة.

    هدا تخلف.

    ليس الأعمال بالمكان او المضهر.
    فلو اديت الصلاة بخشوع ولو في الكنيسة فصلاتك جائزة.
    ولو اديتها في المسجد الحرام او النبوي او في مكة. بدون نية ورياءا فلن تقبل منك.

    انما الأعمال بالنيات.

  • fahimi
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 11:58

    Il faut que chaque fois il ya construction d'un édifice il faut propser son modèle aux habitants concérnés pour avoir leurs critiques et les évantuelles corrections

  • سمير التدلاوي
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 12:16

    وكذلك معمار مسجد الحسن الثاني؛ وكأنه استنسخ من معمار كاتدرائية
    فقط عند بناء مسجد في حي شعبي تدقق وزارة الأوقاف في شكل المحراب والصومعة والجدران والآيات المكتوبة على الجدران: هل هي موافقة للفن المعماري المغربي الأصيل ولرواية ورش عن نافع، وللصوفية (السنية على منهاج الجنيد) الذي لا يجب في الحقيقة أن يخالف منهاج بودشيش؛ دين الدولة الجديد. لا غضاضة في الحفاظ على الأصالة المغربية؛ ولكن؛ أين الأصالة المغربية في معمار مسجد الحسن الثاني الذي بني على شكل كاتدرائية بهندستها العمودية، وبصَفَّيْها المتوازيين؛ وليس على شكل مسجد بهندسته الأفقية. وكأن المصلين سوف يستمعون للكاردينال في خطبته وليس للإمام؟ لماذا تفويت صفقات كهذه لمعماريين فرنسيين ليس في ذهنهم غير صيغة الكاتدرائية أو مغربة لم يدخلوا مسجدا في حياتهم، ولم يعرفوا تاريخ بلادهم؛ وليس في أذهانهم غير معمار أوروبا؟

  • larbi
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 12:24

    Sincèrement je ne vois pas de ressemblance entre les deux edifices .ouvrez vos yeux et vous allez voir qu'il s'agit de deux batiments différents ,en plus je vois pas ou il est le mal car pour un architecte il n'est pas sensé connaitre tous les batiments du monde quand il travail sur un plan par crainte de créer ubn plan qui pourrait ressembler a un autre .Vraiment ces gens nous prennent pour des idiots

  • marocain k
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 12:25

    ما اتاسف له لمادا لا تعطى هده المشاريع إلى مكتب دولي مختص في هدا النوع من المشاريع حتى نتمكن من تشييد تحف معمارية . انا لا انقص من قيمة الإطار المهندس المغربي . هدا التقصير الاحضه في جميع القطاعات يجب الاحتكاك و الاستفادة من الغرب ادا أردنا أن نبني قوي و أن لا ننتصر على الإطار المغربي فقط لأنه لن يوصلنا الى التقدم و الرقي الدي نتطلع له .

  • Hadi kadba bayna
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 12:31

    صافي مالقيتو ماتقولو بقالكم غير شكل المسرح ومادا عن شكل العقول هل تحررت من الكبت والتزمت والكرتيك فقط من أجل ملأ الصفحات الله يرد بكم المسرح يبقى بناية المهم هو ماهي الافكار او المواضيع التي ستلعب في هدا الفظاء حتى ولو كان في الهواء الطلق

  • Ing Germany
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 12:32

    من اين لك بتصميم امازيغي، دلنا عليه أو على كتاب آمزيغي في التصميم.كفاكم تعصبا للفراغ.ما هو جميل في الثقافة الامزيغية باق يتعايش معنا ولا ننكره مثل اطاجين وغيره .. و ما لم يتطور و لم يستطع ان يساير, ذاب مع الزمن مثل اللهجة الامزيغية. و الذليل انه لا توجد مرادفات لكل الكلمات الجديدة في اللهجة الامزيغية مثل الحاسوب،الشبكة العنكبوتية ،الهاتف……
    اتقو الله و توحدو مع اخوانكم دون تعصب

  • mouhssine
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 12:35

    ça n'a rien avoir avec c'est totalement différent

  • محمد
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 12:58

    هزلت هزلت هزلت هزلت هزلت هزلت هزلت هزلت هزلت هزلت هزلت هزلت هزلت هزلت هزلت هزلت يا أمة ضحكت من جهلها الأمم. سجل يا تاريخ

  • Bon élève
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 13:03

    IL NE FAUT PAS exagérer tout les Marocains n'ont pas visité l'Australie et connait moins le Bouddhisme, d'ailleurs ce projet ne ressemble pas à leur temple, de plus le Sacré Coeur à Casa est investis sans problème comme lieu culturel ; Alors pourquoi ce Brouhaha ! ne me dites pas que cette construction culturelle est habité par des démons Boudistes dans ce cas, par peur, je n'y vais pas .

  • ahmed marocain
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 13:03

    أرى الكثير هنا يتحدث عن المهندس رغم أنهم بعيدون كل البعد عن الهندسة ومحيطها الزموا الصمت

  • Sifdine
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 13:14

    لا يوجد تطابق كان عليكم وضع الصورتين الاولى بجانب الثانية….المهم الدار البيضاء تتقدم غير اننا ضد الترامواي نريد ميترو لان الترامواي خلق. مشكل اكتضاض. علينا ان نتحرك. من اجل هذا…من هو ساجد كي يقرر مصير الملايين. من المغاربة مع العلم لنه وراء البلوكاج الحكومي

  • مصطفى
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 13:14

    القوانين – المفصلة على بيئات اخرى – كيسرقوها ويدوزوها . عاد بﻻن في استراليا . والصنطيحة مايتغلبوش . بااااااز .

  • fouad
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 13:18

    السلام هذا التصميم للمهندس portzampark لا علاقة له بتصميم معهد نان تيان من طرف woods bagot قد يكون بعض التشابه من ناحية الانحناءات لكن بالرجوع الى التصاميم السابقة ل portzampark نجد أنه سباق في ذلك .

  • walid
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 13:23

    علاش ما قلتهاش قبل ما يتبنا مالو إلا كان بحال المعهد البودي المهم زوين وديكور واعر وغادي يستافدو منو الشباب معرت شكون اللي بغا يعاتب على الناس ويخلق الضجيج

  • سامي
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 13:26

    السرقة الفكرية عادية في المغرب تراها في كل شي ، قبل فترة كنت استمع الى اذاعة كاب راديو في طنجه فكانت هناك موسيقى لاحدى اغاني محمد عبده وعندما بدأ المغني يغني فوجئت بشخص ريفي يغني اغنية ريفية بموسيقى اغنية محمد عبده ، عاش المغرب

  • محند
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 13:32

    فين كاين المشكل ياك أغلب العمارات في العالم تتشابه وفين كنتو شحال هادي ياك نهار الأول شفتو البلان والتصاور ديالو ولا خليتوها حتى ثقالت عاد بديتو كتهضرو باين هادشي حسد وتصفية حسابات.

  • ابو الخول
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 13:33

    لو كان عندنا جمعيات صادقة و فعالة لما رأى النور هدا المشروع في اجمل و افسح الساحات في البيضاء التي خلفها لنا الاستعمار الفرنسي. فما معنى إقحام الأسمدة و الرخام الإيطالي أمام المحكمة الابتدائية. نقضي على المساحات الخضراء ليحل محلها الأسمنت.
    لا يمكن أن يقع هدا التخبط في دولة تحترم تاريخ شعبه.
    مشروع المسرح يعد كارثة على البيئة و المجتمع.

  • عمر
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 13:42

    كان عليه ان يبتكر تصميما يوازي هندسة المحكمة امامه حتى تكون المنطقة دات معمار هندسي واحد.

  • ابو فادي
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 13:46

    انا متفق مع صاحب التعليق الاول امازيغ، ليس للدين اي دخل في هذه الامور. اصحاب الحور العين معمارهم في الدنيا الخيام وفي الاخرة سرر مفروشة. اما بالنسبة للمسرح يجب ان ننتظر نهاية المشروع للحكم عليه.

  • Dayron
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 13:52

    ٱين هي المساحة الحضراءَ،الأشجار و الأرضية المعشوشبة؟ يبدوا مبنى قاحل شبيه بالمباني الجديدة التي بنيت منذ التسعينات؛ المهم هو الكثل الإسمنتية

  • hicham
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 13:54

    هل يمكن إعتبار متحف اللوفربباريس للمهندس العالمي" ليو منج بيي" كدلك تمت قرصنته من الأهرامات لا داعي لإقحام البعد الديني في الموضوع لان هدا هو الاستخفاف الحقيقي بعقول المغاربة – فالمشاريع الهندسية ليست سوى تصميم واجهة وانما هي تصاميم معمقة مبنية على تفاصيل جد دقيقة

  • تمغربيت
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 14:14

    المعمار الحديث كله يتشابه. . لكن نحن لدينا معمار مغربي أكثر من رائع نفتخر به كثيرا وكثير من دول خصوصا التي لا تاريخ لها تستعمله وتأتي بصناع المغاربة من أجل زخرفة منازلهم أو مساجدهم. . كان علي هذا المهندس أن يستوحي بناء هذا المسرح من معمارنا الجميل ولا نريد تقليد الغير خصوصا أننا لدينا ثقافتنا التي نعتز بها. .

  • Ysn
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 14:27

    Des similitudes en termes de projets architecturaux est un chose qui est arrivé pas mal de fois et ce dans differents pays… cela ne veut pas dire qu'il y a eu reellement copier/coller de la part de l'architecte … avant d accuser il faut prouver et pour prouver un telle chose ce nest pas evident

  • ابن سوس المغربي
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 14:31

    نريد ان نسئل هل كانت هناك مسابقة للفوز بهذا المشروع من طرف المهندسين؟ الدارالبيضاء تستحق مسرح من حضارة المغرب ولا يشبه اي معبد بوذي أو وثني لا يمكن إقامة مسرح على شكل معبد مسروق فرب بنايات كلها تراث وطني مقر الولاية و فرع بنك المغرب و المحكمة كلهم من الأصالة المغربية، يجيب تقديم هذا الشخص الى المحاكمة و عدم دفع له اي فرنك، هذا علاش الديمقراطية هي مفتاح التطور كل فاعليات المجتمع المدني لديها حق الإنتقاد و فضح والمفسدين، يجيب على المغاربة زيارة الدول حتى يشاهدو ما وصلت اليه الحضارات ويظلو يقظين لديهم تقافة عامة ولا يبقو منغلقين كل من سرق فكرة او تصميم او فن او إبداع او موسيقى ياتينا الى المغرب و ياخد الشهرة على حساب شعب درويش، يجيب فضح من صمم هذا المشروع و اتى به الى المغرب لكي يستخف بعقول شعب طيب الأعراق المغربي

  • المصطفى حجي
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 14:47

    المهم هو ان صرح جميل سيرى النور بالعاصمة الإقتصادية لماذا الأن هده الزوبعة

  • CONARDINHO
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 14:54

    أظن أنه دخل على الخط بعض المنافحين عن الذين ارتكبوا هذه المجزرة في حق هذا البلد والذين يحاولون التقليل من جسامة خطأ هؤلاء الذين يريدون بناء معلمة منقولة التصميم بملايين الدراهم من أموال الشعب. كيف سيجلب هذا التصميم اهتمام العالم ويزيد إشعاع الدارالبيضاء كأيقونة مغربية وهو يعتمد على جهد منسوخ لآخرين، المبنى الأسترالي ربما أصبح يعتبره مصمموه من الماضي والمغاربة عندما سيدشنون هذا المسرح سيصدعون رؤوسنا حتما ويقولون إنه يجسد الهندسة المعمارية المستقبلية Architecture futuriste. هذا عار حقا في حق المغرب.

  • Casablancais
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 15:47

    Cet architecte incompétent doit être jugé pour plagias, il est inconcevable de laisser passer un tel désastre. Il est connu à Casablanca ****

  • encore
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 16:06

    زيد ها على فضيحة شعار wecasablanca المقرصن

  • افردو عبد العاطي
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 16:21

    يجب محاسبة صاحب مصمم عن هدا المشروع ليكن عبرة لمن يهمه الأمر.

  • SALSABIL
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 16:37

    إلى *
    المعمار المغربي هو عربي إسلامي
    وهو بالظبط ما يوجد في كل بقاع العالم العربي الإسرمي من المحيط إلى الخليج
    فحتى مسجد باريز ليس إلا ، يخضع لهذا المعمار دون الكلام عن المفخرة الإسبانية بإشبيليا
    لو كان لكم فن ومعمار لما كان العالم يتوارثه عنكم خلافا للمعمار العربي الإسلامي
    فلا تقحم نفسك في ما لا يعنيك
    زد على ذلك أن المسرح كفن هو فن مغربي عربي قح و لا يعرف المغاربة للبرابرة من مسرحية ولو واحدة بقيت في الذاكرة المغربية كما هو حال المسرحيات الكثيرة باللغة العربية

  • احمد امين العلمي
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 16:46

    من جهته أورد سراج الدين موسى، رئيس جمعية أولاد المدينة، أن "الأمر ربما يتعلق بقرصنة لتصميم هندسي لبناية دولية لأتباع البوذية مقامة في أستراليا، وهو ما قد يعرض سمعة حضارة ومعمار المملكة المغربية، التي عمرت لآلاف السنين، للتشويه والاندثار".
    ما قاله هذا الرجل في رده على ماحدث..وخاصة ادراده لكلمة" انذثار" ويقصد بها المعمار المغربي,هذه سخافة عقل ووقصر نظره,لان المسألة ليست الى حد الحد,حتى تكون على هذه الدرجة من الخطورة بل من التدمير..
    في شخص مهندس معماري,لم يستطع ان يأتي بفكرة إبداعية,لايعني ان حضارة امة سوف تنمحي عن آخرها هذا هراء ليس بعده هراء..
    ان ما يعانيه المعمار المغربي الحديث دليل آخر على ان مدارسنا التكوينية او معهادنا العليا لازالت تحتاج الى تطوير.وهذا ينعكس كثيرا على مناظر مدننا,وغياب الأفق.. فلايعقل ان تجد في مدينة بحجم الدارالبيضاء,سوى عمارتين من 30 طبقة او أقل بينما يتفشى السكن الافقي,الفكر ما يشكل في المستقبل إشكالية العقار,في حين ان مدنا عربية او غربية تعالج هذا الامر

  • salma tata
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 16:57

    les deux édifices ont une point de ressemblance au niveau de la façade principale. celle de l'Australie possède des ailles de papillon symétriques et la notre possède des ailles non-symétriques … il faut discuter le cachet ou la somme réservé à la création de la maquette et de voir est ce qu'une maquette hybride qui comprenne des choses copier-coller et d'autres choses nouvellement conçues vaut un tel somme.
    car, c'est trop tard maintenant surtout après la validation du projet et le progrès des travaux ..

    il faut avoir une solution amicale avec l'Archi pour remettre 30% de la somme encaissée de la maquette vu le copier coller qu'il a fait

  • المجيب
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 17:00

    ستمضي السنون وتمر الاجيال تلو الاخرى وسيطلع علينا يومها رعيل مختلف ويصيح بتبجح ان المغاربة القدامى في القرن الواحد والعشرون هم من اعطى وهجا جديدا للمعمار البوذي بسبب تسامحنا مع كل الديانات وتفتحنا وتقبلنا للاختلاف.في المقابل لو احد المهندسين قام الان بتشييد مسرحا على شكل مسجد ستتعالي اصوات وتحدث ضجة كبرى وسيدعون ان حرمة المسجد وقداسته قد دنست وربما قد يصلون الى اهدار دم هذا المهندس الذي تطاول على بيت من بيوت الله واراد ان يهدم احد اركان الاسلام الخمس.وما خفي كان أعظم.

  • تمغربيت
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 17:27

    الي رقم 62
    لماذا تدخلون العرب في كل شي .. انا افضل ان يسمى ذلك الفن بالامازيغي المغربي حتي يكون لنا للمغرب إلا تعلمين ان الحرفيين المغاربة هم من زينوا المساجد في الخليج. . لدى صديقة إسبانية أخبرتني انها لديها كتاب يحكي عن الفن الأندلسي وأخبرتني انه شيد في عهد الموحدين وهل الموحدين كانوا عرب علي حسب علمي هم امازيغ. . وسوف استعير منها ذلك الكتاب حتي اقراه ..اليسوا المغاربة من فتحوا و حكموا الأندلس والعرب ناموا فيها و ضيعها. . استغرب من بعض المغاربة يعيشون في المغرب وعقولكم وقلوبكم في الشرق الأوسط. . اتعلمين أن كلمة برابرة كما سميتهم هي كلمة قذحية اسمهم الأمازيغ. وكلمة البربر كانت تطلق علي من لا ينتمى لثقآفة والحضارة الرومانية حسب علمي .. ومن تقول لك هذا الكلام تتحدث بالعربية ولكن افتخر كثيرا بكل ماهو مغربي من ثقافة وفن وعداتنا وتقاليدنا وادافع عن كل ماهو مغربي من سرقة و الاندثار. .
    انشري يا هسبريس

  • Lamya
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 18:09

    يبدو جميل جدا هذا المعمار, في البنايات الثقافية ليس بالضرورة ان يكون المعمار مغربي, بالعكس يمكن ان يستعمل المهندس اشكال هندسية جديدة و فنية غريبة الشكل, اين هو المشكل? هذا المهندس عليكم ان تعطوه جائزة لانه ابدع و ليس لومه.

  • Aziz
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 19:36

    انا كون جاو عليا يرجعوه معبد بودا. ما عندنا لا فن لا فنانة. الثقافة عندنا والو.

  • COUFLIZ LANGEVINE
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 19:49

    Le projet CasArts se veut un espace multidisciplinaire qui sera dédié à tous les arts de la scène. La ville de Casablanca avait besoin d’un espace de rencontres artistiques et culturelles d’une envergure internationale et ouvert à tous. Hormis son statut culturel, CasArts sera une icône architecturale et urbaine pour la ville.

    Dessiné par l’atelier Christian de Portzamparc en partenariat avec l’architecte Rachid Andaloussi et orchestré par Casa Aménagement, le projet du grand théâtre de Casablanca s’inscrit dans le cadre de la stratégie de développement culturel et touristique du royaume et de la région du Grand Casablanca en particulier.

    Le coût global du projet est de 1,4 milliard de DHS, financé par le budget général de l’Etat, le ministère de l’Intérieur, le Fonds Hassan II pour le développement économique et social, la Région du Grand Casablanca et la Commune urbaine de Casablanca. CasArts est situé en plein cœur du quartier historique de Casablanca. .

  • SALSABIL
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 20:13

    إلى الرقم 66
    "تمغربيت"

    الموحدين والمرابطين والأدارسة والعلويين…..إلخ….
    هي أولا أسماء عربية وكلهم عرب
    البرابرة آنذاك كانوا مختبئين بالجبال ولم يعرفوا السهول حتى جاء الآستعمار

    الأندلس فتحها العرب وهم اللذين تركوا بصماتهم هناك ولا زالت شاهدة على ذلك
    لا زالت هناك أزقة ومَعالم تحمل أسماء عربية خالصة
    كثيرة هي ألأسماء العربية باللغة الإسبانية
    على سبيل المثال لا للحصر GUADELQUIVIR
    أي الواد الكبير
    واللائحة طويلة
    كيف للبرابرة أن يكون لهم معمار وهم لم يعرفوا الكتابة حتى تصدق عليهم بها الملك الحالي للمغرب محمد السادس؟

    الواقع مع كامل الأسف مرير وصادم

    قليلا من المنطق

  • Marroki
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 20:17

    الكثير من المهندسين المغاربة و أكثرهم يعتمدون على مقولة من نقل إنتقل(الدماغ خاوي) و خاصة اليوم كلهم يعتمدون على موقع pinterest و كتيبات يأتون بها من أروبا زد عليهم صغار المهندسين المبتدئيين ، أما عن المهندسين المبدعين فرحمهم الله والباقون غارقين في السهر و البلية و هم أقلية.

  • تمغربيت
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 20:49

    الي salsabil
    ماذا أقول لك كما تريدن لن ادخل معك في سجال عقيم. . انت تصرين علي رايك انتي حرة

  • Youssef
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 22:01

    كن شي مسرح أحسن من داك البرلمان كدوز فه كلشي" national geography "

  • +labia minora
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 22:13

    l'ingenieur est allé un peu trop loin dans l'esprit de la "créativité" liée au theatre. en effet, lorsqu'on observe l'entréee attentivement on se rend compte qu'il ressemble au grandes levres et aus petites levres: endroit sublime à travers lequel l'Homme voit le monde pour la première fois. les minora labia sont un plus qui distinguent le theatre marocain du temple boudhiste . mais le plagia est là

  • احمد امين العلمي
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 22:52

    بلبلة..
    ردود سمتها النرجيسية,وعغلة عقل يدبر..منهم من يرى ان المعمار عربي ومنهم من يراه امازيغي..كأننا امام وحوش تتصارع حول حمى برك مائية..
    بينما الماء نعمة من الله تعالى الى خلقه يجب ان يحمدوه عليه,ويتقاسموه بالعدل والانصاف..فالعقل نعمة اودعها الله في هذا الخلق الذي نسميه بشرا,لاحيوانا وحشيا..
    ان ما ابدعته الإنسانية ما هو نتاج هذا العقل الذي يقل عند البعض فيحسب نفسه انه خير من البشر,ويتقوى عند الاخر فيدرك انما هو من عمل بشري لكل تأثيره..وتأثره..
    ما نراه من معمار هو نتيجة تلاقح بين البشر..قومه الدين الإسلامي..واتاح له فضاء الابداع..كي لايطغى عليه الهوى,فينحرف عن مساره القويم..

  • العدلوني رشيد
    الثلاثاء 21 فبراير 2017 - 23:33

    محطة القطار بمراكش هندسة طبق الأصل للمعبد الماسوني والذي أختير شكله لبناء الهيكل المزعوم على أنقاض المسجد الأقصى في فلسطين

  • اش خصك العريان
    الأربعاء 22 فبراير 2017 - 01:31

    الاشكال الاكبر اش خصك العريان المسرح ب مليار ونصف امولاي!!
    في الوقت الذي يموت في الشعب الأصلي جوعا وعزلة وتهميش وإبادة هوياتية.. الرباط تدهب دائما في متاهات لا تنتهي من تبذير المال العام في "الزواق" والرفاهيةواجهة فخلقت ميز وتباينا وتفاوتا جهويا ممنهجا ..الرباط سلا كازا البذخ والكماليات..
    ومنطقة الأطلس ريف سوس درعا فقيرا معزولة..زمنها متوقف !!
    ام طراهة وخزعبلات وأوهام وأساطير المطالبة ب "اعتماد التصميم الهندسي الإسلامي المورسكي" !? اعتقد ان صاحبه ليس وطنيا بل سفير ثقافة وهمية بأرض الامازيغ, هذا الشخص يشكل خطرا على الأمن القومي الهوياتي والثقافي والحضاري بأفكاره الدخيلة والغريبة على هذا الشعب الذي يملك زخما تاريخيا حضارية امازيغا وتجليات عمرانية هندسية رائعة معترف بها دوليا..
    لماذا التفكير في ما يسمى "العمران المرسكي" أصلا هو عمران امازيغي نقل من بلاد الامازيغ الى اسبانيا "الاندلس"..عوض الاعتزاز وتأكيد تراثنا الامازيغي الوطني الضارب في عمق التاريخ..
    مخططات فاشلة..امازيغية بنت الارض الى الابد..إخوانك ينعمون بالنفط في الخليج الفارسي وأنت تزاحمنا…أنا على يقين لن يقبلك .. !

  • الادريسي
    الأربعاء 22 فبراير 2017 - 07:46

    التلاعب بالتراث سواء كان إسلامي او غير ذلك لابد ليس من اختصاص اي مهندس ، وهذا يفتح المجال أمام اي حضارة بالمغرب قابلة الاندثار والتشوية المعالم الحضارية وخصوصا الإسلامية والتي عاش الشعب المغربي عليها ، وأيضا لا ننسى ان ملك المملكة المغربية له دور ريادي في الإسلام ولا يناسب مقامه عمل على أشكال بوذية ورغم ان البوذية ليس منتشرة في الاسلام

  • Amzin
    الأربعاء 22 فبراير 2017 - 09:23

    الى صاحب تعليق 1و 51معانتكم مع انفسكم تعانون من مرض نفسي حاد يجب زيارة طبيب في اقرب وقب قبل فوات الاون و ان يكون امزيغي .
    لحقد و الكره ليس له معمار ولا حضارة و اختم الدين لله والجنة والنار يذخلها من يشاء هو القادر وتوبوا الى الله وكفاكم حقد وعنصرية لا تنفع ولا تضر

  • محمد
    الأربعاء 22 فبراير 2017 - 13:24

    نحن لا نريد مسارح حتى يشبع من هم في اعالي الجبال حتى يحس اطفالهم بالدفئ حتى تكف امهاتهم عن حمل هم رغيف الخبز نحن نريد ان يشعر اطفالهم بانهم مغاربة مثل اطفالنا حينها سنراهم فوق خشبة المسرح يلعبون ادوارا لم نكن لنعلم بوجودها !!!!!!

  • stitou
    الأربعاء 22 فبراير 2017 - 20:48

    la plus part des architectes marocains ne font que copier coller.

  • professionel bâtiments
    الخميس 23 فبراير 2017 - 15:22

    Les deux architectures sont différentes, il faudrait regarder de près les ouvrages dans leur composition globale, et demander l'avis de professionnels avant de juger.
    Par ailleurs, la conception a été faite par un très grand architecte français: De Portzamparc.
    L'architecte marocain est en charge du suivi des travaux uniquement.

  • م/ ابو ماجد السوداني
    الأحد 9 أبريل 2017 - 10:17

    احبابي واهلي بالمغرب الحبيب، هؤلاء الذين يجلسون على كراسي السلطة غير متفرغين للجلوس لساعات وساعات للتفكير في ايجاد تصميم ابداعي يراعي البيئة والثقافة والحضارة للبلد ولا حتى يجي بخاطره مواءمة المكان وتناغمه مع الفكرة
    لذلك اسهل طريق له هو النسخ واللصق، لان همه هو التكسب ليس الا
    مع حبي لكم اخوكم مهندس معماري من السودان

  • MMK
    الإثنين 10 يوليوز 2017 - 18:15

    يقول المثل"أش خاصك أ لعريان ؟خاصني خاتم يا مولاي" الله يدير شي تاويل ديال الخير في هذا البلد السعيد. قولوا أمييييين

  • Taoufik ER-RAMY
    الإثنين 26 غشت 2019 - 11:15

    الخطير في الأمر ماشي هو كوبي كولي الخطير في الأمر هو دولة مسلمة تبني نفس المعبد البودي

صوت وصورة
الحيداوي يغادر سجن الجديدة
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 11:32 3

الحيداوي يغادر سجن الجديدة

صوت وصورة
ملفات هسبريس | ثورة البيتكوين الثانية
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 11:00 1

ملفات هسبريس | ثورة البيتكوين الثانية

صوت وصورة
إفطار رمضاني داخل كنيسة
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 09:31 3

إفطار رمضاني داخل كنيسة

صوت وصورة
حقيقة خلاف زياش ودياز
الإثنين 25 مارس 2024 - 23:58 5

حقيقة خلاف زياش ودياز

صوت وصورة
هشاشة "سوق النور" في سلا
الإثنين 25 مارس 2024 - 23:30 3

هشاشة "سوق النور" في سلا

صوت وصورة
الركراكي والنجاعة الهجومية
الإثنين 25 مارس 2024 - 23:04 2

الركراكي والنجاعة الهجومية