يستضيف معرض طنجة الدولي للكتب والفنون، في إطار فعالياته المنظمة من 3 إلى 7 ماي القادم، عددا كبيرا من الكتاب المغاربة والأجانب، من بينهم الطاهر بنجلون وعبد الله الطايع.
وستقام الدورة الواحدة والعشرون من المعرض، الذي ينظمه المعهد الفرنسي بطنجة بشراكة مع جمعية طنجة الجهة للعمل الثقافي، بفضاء قصر مولاي حفيظ، وسيكون موضوعها هو “أية حرية للشباب؟”.
واستعرض “جيروم ميغيرو”، مدير المعهد الثقافي الفرنسي بطنجة، جديد الدورة الواحدة والعشرين من المعرض، في ندوة صحافية أقيمت مساء الاثنين بقاعة “ديلاكروا” للفنون بطنجة، مشيرا إلى انفتاحها على مختلف الفنون، دون إغفال الاحتفاظ بالكتاب كمادة رئيسة للمعرض.
المستجدّات، حسبما أوردها المتحدّث ذاته، ستتمثل في عدد من الموائد المستديرة والمؤتمرات والمحاضرات التي ستلامس، بشكل أو بآخر، موضوع الدورة المتمثل في حرية الشباب، وستحمل تساؤلات محورية حول الاندماج، ووسائل التحرر ومقاومته، إضافة إلى بناء الهوية بشكليها: الافتراضي والواقعي.
إلى ذلك، أضاف ميغيرو أن المعرض سيستضيف معاهد ثقافية أجنبية أخرى بطنجة، وهي المعهد اللغوي الأمريكي، والمعهد الثقافي الفرنسي، إَضافة إلى المتحف الأمريكي (المفوضية الأمريكية سابقا).
كما أورد المنظمون، في بلاغ صادر بالمناسبة، أن الزوار سيحظون بلقاء بائعي الكتب والناشرين والجمعيات الثقافية داخل فضاء المعرض، إضافة إلى 20 ورشة عمل في مجالات الرسوم المتحركة، الألعاب البهلوانية، ألعاب الترفيه، الصور، القصة المصورة، الكتابة، الشعر، الرواية والقراءة والخط.
كما يحظى الفن السابع بنصيبه في فعاليات المعرض من خلال ليلة خاصة بالسينما الطنجاوية، بشراكة مع المكتبة السينمائية لطنجة؛ في حين ستحيي المغنية زهرة هندي ومجموعة هوبا هوبا سبيريت حفلين فنيين.
من جانبها، أوردت نائبة رئيس جمعية طنجة الجهة للعمل الثقافي، لالا مليكة العلوي، في كلمة لها، أن الجديد الذي سيميز الدورة، أيضا، سيتمثل في استضافة فنان صيني شاب سيقدم عددا من الورشات للأطفال الحاضرين بفضاء المعرض، في انفتاح على مختلف الثقافات.
ما ثارني في الصور امرأتان تضعان اليد على عين دون الأخرى! لماذا؟ ما هي نوع تلك الرسالة أو الإشارة؟
هل انتهى المثقفون والمفكرون والشعراء حتى يقتصر المنظمون على أمثال بنجلون والطايع، هذا الأخير لا علاقة له بالثقافة والمعرفة، كونه استقى شهرته من مثليته وبسبب تضخيم الإعلام له، يوجد مبدعون في العالم أرقى وأكفأ من هؤلاء، بنجلون وأمثاله لا يمثلوننا ولا يمثلون الثقافة العربية الإسلامية، وسئمنا من خزعبلاته ومغالطاته، قدموا لنا الجديد؟
قاسمان مشتركان لدى الكويتبان وليتني وجدت لفضا تصغيريا أبلغ في التعبير فكلاهما يعيش في فرنسا وللأمانة هذا ليس عيبا ولكنه يصبح عيبا إذا كان ذلك الهروب سببه نوعية الكتابة لكلاهما وثاني سبة مشتركة بينهما مواضيع الكتابة فجلها تتناول الحياة الجنسية في وجهها المتسخ الخليع وإن كان الثاني كتاباته شاذة كشذوذه الذي يجاهر به ولا يجد في ذلك حرج ما وسبب استدعاء المنظمين لكلا الكويتبان هو محاولة لتطبيع شبابنا المغربي المسلم مع كتابات شاذة تضرب في الصميم هويته وتدينه واستقامته.
هذا شرف كبير للمغرب باستظافته لأديبين عملاقين من حجم الطاهر بنجلون وعبد الله الطايع،ولقد حصل الأديب الكبير عبد الله الطايع مؤخرا على تكريم مميز في الملتقى الدولي العالمي للأدب في فرنسا
réponse à imed: Ça se peut que la femme voulait dire qu'elle a un autre oeil à l 'intérieur; c' est le sixième sens. Cet oeil intérieur qui peut vous servir le savoir et la connaissance, et sans lui vous pouvez pas réaliser la vérité et la victoire; on active ce mode par l ' effort et l' acquisition aussi . "always to be on the move"
لم يجدوا سوى استضافة بنجلون الانسان المعادي للاسلام والمسلمين… اللهم هذا منكر!
للاستاذ الجامعي اقول: ما احوجنا إلى استاذ جامعي من طينة السبعينيات والتمانينيات!… ليس بالجوائز يصنف المثقفون! كم من مثقف كبيييييير رفض الجائزة لانه يعرف مسبقا انها مسمومة. هل قرأت رواية بنجلون – ولن اقول " الطاهر " لانه ليس اهلا لهذا الاسم – la nuit sacrée ليلة القدر، وماذا تقول عنها، لذلك توجت بجائز كونكور. الغرب لا يعطي جائزة عالمية لمسلم عربي الا اذا كان ….