بعد كسبه معركته الأولى ضد مبتزيه بشريط تضمن مشاهد مخلة بالحياء، استمع قاضي التحقيق الإسباني من جديد إلى الفنان الشعبي سعيد الصنهاجي.
وأفادت مصادر هسبريس بأن قاضي التحقيق استمع إلى الفنان المغربي، بعد الشكاية التي وضعها دفاعه ضد الأطراف المتهمة بالتشهير به والإساءة إليه، عن طريق “فيديو” تم ترويجه على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتعليقا على ذلك قال عماد نجلاني، مدير أعمال الصنهاجي، إن “القضاء الإسباني استمع للفنان المغربي، لكن ليس هناك أي جديد في الملف”، وزاد: “ننتظر أن يقول القضاء الإسباني كلمته، بعد كسب المعركة على مستوى القضاء المغربي”.
وأضاف: “المعركة لم تنته بعد؛ لأن أطرافا متورطة في القضية، توصلت بمبالغ مالية مهمة، ولازالت حرة في إسبانيا رغم الشكاية التي قدمت ضدها”، مشيرا إلى أن الفنان المغربي يتواجد حاليا في إسبانيا رفقة عائلته لقضاء عطلته.
وكانت المحكمة الابتدائية بمدينة تطوان قضت بالسجن أربع سنوات في حق المتهم الرئيسي، وثلاث سنوات للمتهم الثاني، وسنتين للفتاة المتورطة في القضية.
وكان الصنهاجي أكد أن “الفيديو” موضوع القضية قد تم تصويره قبل 10 سنوات، مضيفا: “قاموا بابتزازي بطلب مبلغ مالي توصلوا به عن طريق مدير أعمالي بهولندا”.
ودعا الصنهاجي الفنانين المغاربة إلى أخذ الحيطة والحذر من محيطهم، وختم حديثه برسالة وجهها في حينه إلى منتقديه المغاربة حين أورد: “ما وقع قد وقع.. اسْتْرُونِي عْلى وْجْه الوْلِيدَات (…)”.
إذن حتا هو خاصو يتحاكم بتهمة الفساد أو لا لا.
الله يسترنا و يخرجنا من دار العيب بلا عيب .
عاوتني هذا لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
Que demande le peuple ??? Du pain et des jeux cette formule existe depuis des siècles , nos dirigeants sont penchés sur cette formule alors ils ont trouvé une formule semblable " appauvrir le peuple matériellement , culturellement et spirituellement …." et l'orienter vers chiakhes , ils ont bien réussi la formule à la sauce marocaine " que demande le peuple ? Du pain et chiakhes " 10% de la population possèdent 87% de richesses ça pousse les 90% de courir pour ramasser un bout de pain et l'analphabétisme de 70% les 2 facteurs poussent le peuple à adorer et vénérer chiakhes
هو بريئ مسكين و مظلوم و محكور، وسطك الذي تشتغل فيه خير دليل على أفعالك، الوليدات من بعد هادشي
من المضحك أن الصنهاجي يدعوا الفنانين الى أخذ الحذر بدل أن يدعوهم إلى الابتعاد عن الفساد،القضاء المغربي حكم على الذين إبتزوه بين سنتين إلى أربعة سنوات وهذا جيد،ولكن لم يحكم القضاء على الصنهاجي بالسجن لأنه كان في جلسة مخلة بالحياء,وهنا نتساءل،
هذا الصنهاجي بعد فضيحته اخلاقية بدا في مشاركة في حملة اعلامية بالاضافة للفيزازي و القزابوي و غيره من بلطجية المخزن لتشويه الزفزافي وتمرير المغالطات بعد فشل الحكومة في تحقيق مطالب المشروعة وتمرير بالقوة ومستعينة بجمعيات المرتزقة تابعة للحزب البام لمشروع المنارة الذي هو عبارة عن كورنيشات و اعمدة الانارة و مسارح الذي لا يحل مشكل البطالة مم خلال توفير فرص الشغل بانشاء معامل ومصانع ليعود سكان الريف للمنازلهم