أعلن المعهد الفرنسي بالمغرب عن إطلاق النسخة الرابعة من المسابقة الدولية للأفلام القصيرة “أنا مغربي(ة)”، الموجهة إلى الشباب الذين لا تتجاوز أعمارهم 30 سنة القاطنين داخل أو خارج المغرب؛ وذلك إلى غاية 15 شتنبر القادم.
وتتمحور نسخة هذه الدورة، وفق بلاغ صادر عن المعهد المذكور، حول موضوع “لنعش المدينة معا”، في محاولة للإجابة على أسئلة من قبيل “كيف يمكننا العيش معا في المدينة؟ ما يجب القيام به لبناء مكان للعيش المشترك؟ كيف نتصور مدينة الغد؟”.
وبحسب البلاغ ذاته، فإنه يتعين على المشارك تصوير شريط فيديو يمتد لتسعين ثانية كحد أقصى، بواسطة الهاتف المحمول أو آلة تصوير أو أي وسيلة أخرى، وستكون فكرة الفيلم “هي المعيار الأهم لاختيار الفيلم الفائز، بينما سيتم أخذ الإخراج والجودة التقنية بعين الاعتبار في المرتبة الثانية”.
وسترأس لجنة تحكيم المسابقة هذه السنة الممثلة لطيفة أحرار، بعدما ترأسها نبيل عيوش في 2014، ونرجس النجار في 2015، ونور الدين لخماري في 2016.
وسيتنافس المشاركون على الجائزة الخاصة للمعهد الفرنسي بالمغرب، وجائزة لجنة التحكيم، وجائزة الجمهور، وجائزة الشركة العامة.
لدا قضايا اهم من مشروعكم . لدينا قضية اخواننا الريفيين اهم من لطيفة احرار و عيوش . لدينا شباب يحلم بغد أفضل اهم من تجار اجساد و أعراض الناس . يجب علينا ان نحارب الفساد كيف ماكان نوعه لنعيش في مدينة واحدة بدون مشاكل . يجب على الأجانب احترام خصوصيات و ثقافة و تقاليد الشعب المغربي حتى يعيشوا معنا في مدينة واحدة فيها معنى الكرم و حسن الضيافة .
هاذه واحدة من الموظفين الأشباح بوزارة الثقافة : وكاع ألي تجرأ وتعارا فالمسرح بدون حياء أمام لم من المتفرجين المغاربة وبكل تحدي ووقاحة لا تملك حبة خرذل من تمغرابيت
الانحلال والقيم الهابطة أصبحت تترأس عالم الفن ببلادنا . هزلت
على المركز المذكور ان يوجه فيلمهson film أساسا لشباب فرنسا و المسؤولين الفرنسيين ليقبلوا بالعيش المشترك الذي يتقاسمه معهم أبناء الجالية المغربية.وكفانا نفاقا.
تدعين إلى العيش في مدينة واحدة
وفي نفس الوقت
تدعين إلى البربرية العنصرية القبلية
وجهان لعملة واحدة
كره التسامح والتآخي والتعايش
اقترح عنوانا آخر للبرنامج؛ هو الشباب المغربي العالمي. مع تطوير صياغة البرنامج و تطوير افكاره حتى يصل المشروع الى هدفه ويؤدي الرسالة.
أزول أولثما لطيفة برافو دائما متألقة كما عهدناك فنانة بمعنى الكلمة أنا أعشق أعمالك وأتابعها بشغف كبير أيوز أولثما ولا تكترثي لتعليقات ذوي المستويات الثقافية البسيطة و المتواضعة و نباح الضلاميين
اتمنى من المتسابقين تناول موضوع ظاهرة التشرميل و السرقة بالعنف التي تنغص العيش المشترك في المدن المغربية.تناولا يحيط بجميع جوانبه .
Bravo 3lik latifa. Moi j'aime cette femme. Moujtahida.