سطع نجمها خلال تجسيدها دور البطولة في فيلم “غزية” لزوجها نبيل عيوش، واستطاعت أن تضع قدمها في ظرف وجيز بمهرجان “كان” السينمائي بأول فيلم روائي طويل في مسيرتها الإبداعية، بعد تجارب أخرى في الفيلم القصير.
في حوار مع هسبريس، تتحدث الممثلة والمخرجة مريم التوزاني عن مشاركة فيلمها “آدم” في الدورة الـ 72 من مهرجان “كان” السينمائي ضمن مسابقة فقرة “نظرة ما”، وعن دور زوجها في مسيرتها الفنية، وحدود الجرأة في أعمالها الفنية.
ما الذي يميز فيلم “آدم” حتى بلغ مهرجان “كان” السينمائي؟
ليس من حقي إصدار حكم عن فيلم أشرفت على إخراجه، كل ما يمكن قوله هو أن “آدم” يعكس ماكنت أود قوله والقيام به من خلال عدسة الكاميرا، وأنا سعيدة ومتأثرة للغاية بمشاركة الفيلم في مهرجان بهذا الحجم والاعتراف به.
ما هي القضايا والطابوهات التي يطرحها الفيلم؟
“آدم” هو قبل كل شيء فيلم شخصيات تحكي قصة، التطرق إلى هذه الطابوهات هو جزء لا يتجزأ من شخصيات الفيلم، والتي تتأرجح بين الموت، والحداد، وولادة طفل خارج مؤسسة الزواج، والصعوبات التي تواجهها الشخصية الرئيسية كأرملة شابة، من أجل تسليط الضوء على قضية الأمهات العازبات.
هل الجرأة في تناول “الطابوهات” أصبحت ضرورة للتميز؟
استحضار الطابوهات والتعاطي معها بجرأة في الأعمال السينمائية دون أن تحمل رسالة فنية لا يمثل شيئا بالنسبة لي. في مقابل ذلك، أرفض ممارسة رقابة ذاتية تضيق الخناق على الرؤية الإبداعية للعمل الفني بحجة أنها تصنف ضمن الطابوهات أو المحرمات.
في رأيي، ينبغي ألا تقف ثقافة “حشومة” حاجزا أمام التعاطي مع قضايا نعيشها بشكل يومي في مجتمعنا وتكميم أفواه المبدعين في تبليغ هذه الرسالة الفنية.
هل تتبع مريم توزاني المسار نفسه الذي سلكه زوجها نبيل عيوش في أفلامه الجريئة؟
يمكن القول إنني أشبه زوجي في رغبته المتواصلة في البحث عن الحقيقة، نبيل عيوش كمخرج وإنسان هو مصدر إلهام حقيقي لي. أحاسيسه وإخلاصه منحاني الرغبة والشجاعة للتعبير عما أريد، فهو مثال للإخلاص والشجاعة، وسيكون من دواعي اعتزازي أن أسير على خطاه.
هل كان لزوجك نبيل عيوش تأثير في صناعة فيلم “آدم”؟
بالطبع، زوجي رافقني طيلة مراحل صناعة هذا الفيلم، من كتابة القصة إلى المراحل الأخيرة في التوضيب، آمن بي وحظيت بدعمه الكبير على جميع المستويات وإلى أبعد الحدود، ليس فقط كمنتج استثنائي، ولكن كشخص يحبني ويدعمني.
كيف عشت تجربتك الأولى في الإخراج؟
صحيح أنني عشت تجارب سابقة في صناعة أفلام قصيرة وأخرى وثائقية، لكن تجربة صناعة فيلم روائي طويل مختلفة تماما، لقد كانت تجربة جميلة ومجدية من الناحية الإنسانية، وفي “آدم” تمكنت من عيش هذه التجربة بهدوء، على الرغم من الضغط الطبيعي الذي تعرفه كل عملية تصوير، وكنت محظوظة بالاشتغال مع فريق رائع، من منتج وتقنيين شغوفين وممثلين استثنائيين.
ما هي حدود الجرأة بالنسبة إليك؟
لا أحب كلمة “حدود” لأنني لا أؤمن بها، وأسعى دائما إلى طلب المزيد، ما يهمني هو قول الأشياء التي أريد قولها مع الإخلاص في تبليغ الرسالة، وإذا نجحنا في ذلك، فإننا نتخطى الخطوط المرسومة لحدود الجرأة.
الابداع اسمى من ان يكون ايحائات جنسية check out once upon a time in Hollywood
ادا قبل زوجها فلا دخل لنا في حشومة ام لا
Aujourd'hui, un film dit marocaine c'est :
De la propagande pro-vivre-ensemble.
De la propagande métisseuse.
De la propagande féministe.
De la propagande LGBT….Monde de dégénérés !
في بعض الاحيان تمر ايام دون ان اصلي في المسجد او دون ان افتح القران و اجالس نفسي خوفا من الله يجب علي الصلاة في المسجد مرة مرة و قراء المصحف ستقولون ما علاقة كلامي ب المقال وصلنا لمرحلة انعدم فيها الخوف من الله
للتو شاهدت برنامج في قناة بلومبرغ على اليوتوب حول مدينة شنزن في الصين وبعده فتحت هسبريس لأجد هذا الموضوع لأقارن بين حياة ناس وسط العلم والتكنولوجيا والتطور ورغم ذالك مازالوا محافظين على تقاليدهم وناس وسط الجهل والتخلف والأمية وكل همهم هو ماتحت الحزام والعري والانحلال ، شتان بين العالمين ، الأول عالم القرن الواحد والعشرون والثاني عالم خارج التاريخ
المجتمع المغربي يسير في منعطف خطير وهناك من يحاول جاهدا اشاعة الفحش والرديلة واظهارها على انها هي اصل من اصول المجتمع مع حرص هؤلاء اللوبيات على اظهار العفة والحشمة على انها استتناء وهدا يلاحظه اي متتبع للتلفزة هناك اشهار لاحدى شركات الاتصالات يظهر فتاتين مع شابين يقومان برحلة معا بشكل عادي كأن بناتنا يعشن هدا الانحلال والتسكع بكل اريحية مثل الدول الغربية والبقية اكثر تشاؤما بكتير والمشكل الكبير هو نسيان هؤلاء اننا نعيش تحت ظل امير المؤمنين راعي وحامي الملة والدين الله ينصرو علهم
في المجتمعات العربية الفضيحة هي الإلهام لأنها تنتشر بسرعة فكل شيء محروم فهو مرغوب…وهؤلاء الفنانين الفرنكفونين هجسهم الربح و الشهرة لذلك يوظفون الجنس كثيرا في أعمالهم وفي نفس الوقت يعتبرون ذلك تكسير الصمت و حاجز الطابوهات، ونقد المجتمعات التقليدية و السيادية ….فهل هذا فن ؟ هناك مواضيع أخرى حارقة و أكثر جرأة لماذا لا تتطرقون إليها ام موضوع تحرير المرأة و المثلية و الجنس تتقاضون عليها أموالا طائلة من الخارج؟
المرأة في دواخلها واعماقها لا تحب الرجل الدي لا يغار عليها وليس لديه مشكل في أن تظهر للعامة بالمنظر التي تظهر به هده الاخت.وان كانت تظهر وتدعي أنها تحب الزوج المنفتح والجريئ والهاي كلاس.غيرة الزوج على زوجته لا تقدر بثمن
ليس المشكل فيك او في زوجك المشكل عندنا هو من رخص لمشاهدة اعمالكم
لقد سبق بان صرح في استجواب بان امه علمته كيف يكون مختلفا عن الاخرين
Ma mère m a appris comment être différent aux autres
ادا ظهر السبب بطل العجب
حشومة اكبر منك ومن عفنكم الذي لا يليق الا بامثالكم انتم بعيدون عن الفن بعد السماء عن الارض عفنكم لايقبله المجتمع الا من هم على شاكلتكم وهم قلة قليلة القيم تبقى هي القيم والزبالة تبقى زبالة والعفن يبقى عفنا ولا ينتج الا العفن
إذا كان الإبداع هو العري والكلام الساقط والمشاهد الإباحية فما أسله
اشهارات في القنوات الغربية تحط من قيمة المراة على سبيل المثال
في اشهار نوع من السيارات نجد بجانبها امراة شبه عارية ما هو دور ذاك الحسد؟
في مقابلة الملاكمة نرى نفس الشئ
الاخلاق اولا و اخيرا
العالم اصبح لا يرى ا لا الماديات و ترك الاخلاق و المبادء سترون نهايته غير بعيد
المشكل ان المركز السينماءي يعطي دعما مهما لافلام التفاهات اما المهرجانات الاجنبية و خصوصا الفرنسية فهمها هو الاساءة للمسلمين و لا يهمها الابداع من دول لا تعرف الاختراع و عندها فقط صنع الطاجين و المجمر و الكصعة و الرابوز دون ان ننس السبسي ديال الكيف
يجب فتح تحقيق ان كان الدعم بالملايين فيه المحسوبية فادا كان الفيلم جيد فمداخيله جيدة فلمادا نزيدوه ادا كان يستحود على الاخراج و التمثيل و الاشهار و غير دلك فحتى الممثلات الكومبارس يشوهنهن من اجل الف درهم
أنت وزوجك وجهان لعملة واحدة : قيمتها تتجسد في إفشاء رذيلة العري والفجور في المجتمع المغربي … أريد فقط أن أعرف من يمولكما ومن يقف خلفكما …. أما الفن فبينه وبينكما مسافات ضوئية …. أنتما تجسدان العفن بكل صوره .
الكل يتضح حين نعلم ان نبيل عيوش والدته يهودية فرنسية وانه شارك في عدة مهرجانات سينمائية في اسرائيل
ابداع، متى كان للفنانين المغاربة، هذا هراء. الإبداع الأمريكيين والأوروبيين والآسيويين، غريب والله غريب، "تايكدبو أو تاتيتيقو رؤوسهم. شكون اللي باقي تيتفرج فيكوم"، الحمد لله على وجود القنوات الغربية في المتناول.
كاين الابداع وهو صعيب لا يقبض بناصيتها إلا المبدعين االحقيقيين وكاين التمياع والبوز الحامض وهدا ملجأ عديمي ملكة الابداع اللهم الصنطيحة ومعلقة الدهب التي يولدون بها أو تسلم لهم في الطريق.
ولأن بضاعتهم تولد بائرة فيجب تسويقها ولفت الانتباه الى وجودها بشوية ديال البوز الخاوي وبشوية ديال قلت الحياء .ولي استنكر او انتقد يجابه بأن الابداع لا حدود له ولو وصل وسقط فالواد الحار الآسن. وهذا حال هذه السيدة وغيرها كثير.
حياك الله الأخ عادل تعليق 5-
أن أقواما طغوا حتى الثمالة…..وتمايلوا ورقصوا بضجيج كبير جدا….ويحسبون انفسهم من المتعلمين
من المثقفين….من الفنانين ….!!!!!!
قوم خرجوا عن المألوف…..حشومة…حشومة…حشومة
لا تعرف هي إلا ترديد هذه الكلمة التي تعتبرها متخلفة وطابو كبير جدا….
تنتقذ هذه الكلمة وتثور في وجهها فيتخيل للقارىء المغفل ان ما أتت به هذه الفنانة(بتحفظ كبير)…هو علم جديد يحتدى به ويجب ان نعظ عليه بالنواجد..!!!!
ضربتم الأخلاق عرض الحائط فسيضربكم الزمان القاسي ضربا مبرحا وستندمون حتى يسيل منكم عرق كثيف..لكن لن ينفعكم الندم…..
ضربتم الأخلاق والدين الحنيف والانسانية السمحة….
فستضربكم الأيام بقساوة وستتذكرون هذا الكلام فقط عنما تصيبكم الامراض والعاهات من كل حذب وصوب وأقل هذه الامراض السرطان القاتل….فستطلبون العودة والثوبة…..لكن الطريق ستبدو امامكم وعرة وخطيرة وجد طويلة…فاين المفر
؟؟؟!!!!!
دون تجريح أو سب، سؤال إلى آل عيوش: لنفترض أن الإبداع لا حدود له وأن الشعب المغربي كله متطرف ومنغلق وأنتم الوحيدون المنفتحون والمنورون، هل المرأة الوحيدة الموجودة في البلاد هي العاهرة: ألا توجد فئات اخرى تعدون فيلما عنها، لا توجد نساء تعاني في البوادي؟، لا توجد نساء مقاولات ناجحات؟ لا توجد نساء يهاجرن من أجل لقمة العيش؟ لا يوجد نساء كالملائكة يفقدن ازواجهن ويربون اولادهن دون مدخول؟ لا يوجد نساء يشتغلن بالمنازل من أجل مال قليل ليربون عائلة؟ …هولاء وهؤلاء لا يستحقون فيلما يا آل عيوش؟
هذا مانريد ان نعرفه فكلنا متفقون على ان هذ الإجرام لايمثلنا اذن من وراء ذلك وهل قائد البلاد الذي يعطي الاوسمة لهؤلاء يعرف من هم ام هناك أياد خفية تقدمهم له على انهم أشراف او له رأي آخر لانفهمه نحن العبيد الأموال أموالنا وتعطى للفجرة ونحن نضيع تظنون أننا لسنا بقادرين على فعل شي ورب الكعبة ستندمون يوم لاينفع النذم
ادا كان الابداع هو تصوير غريزة الإنسان الدي يشاركه فيها الحيوان فربها الحيوان يكون احسن فنان من الإنسان. وجميع من يشاهد مثل هده الافلام يجب عليه أن ويزور طبيب نفساني لأن هده الافلام صنعت خصيصا للمكابيث و المرضى. بعدما افسدوا بناتكم جاء دور أبناءهم لينزعوا الغيرة من قلوبهم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، يجب التصدي لهذه العاءلة الفاسدة والمارقة التي تشوه صورة المغرب في الخارج وكان المغرب بلد الشرفاء يعيش ويحيى بالجنس فقط.
فهي تسعى لتدمير القيم والاخلاق التي يتحلى بها المغاربة الاحرار وذلك بدعم من جهات خارجية، احذروا ايها المغاربة من هؤلاء الفجار.
《انما الامم الاخلاق، ان ذهبت اخلاقهم ذهبوا》
كل ما في الامر أن الإنسان فقد الاخلاق ولما يفقد المرء اخلاقه فنتضر الأسوأ
و هل لنا في المغرب سوى من يتقن التمثيل
السينمائي في الأعمال الجنسية …آ لم تكون للمغاربة هواية و لا تاريخ يمكن تقديمه إلى عالم السينما…؟ لا حول ولا قوة إلى بالله .!.
تتكلم عن اهمية "الابداع" ، وعندما تشاهد افلامها نتسائل اين هو هذا الابداع؟؟؟ مجرد فلم يتطرق لمواضيع مستبذلة و جد مستهلكة من طرف اللوبي المثلي lgbtq "المثلية ،الدعارة،الامهات العازبات، الجنس خارج مؤسسة الزواج…"
لي يسمع الابداع ينتاظر شي فكرة جديدة في عالم السينما كافلام inception,waking life,matrix,wandering earth,fight club,primer,donnie darko…
و كالعادة المرأة العصرية المثقفة (حاشا ان تكون مثقفة) تعود لتؤكد لنا ان اهم ما تملكه و يمكنها ابرازه للعالم هو…جسدها،و كل ما هو متعلق بالجنس.
زعما كلما تعرات المرأة زادت مساحتها،
دير غير مقارنة بين هاؤلاء فارغي الادمغة اللواتي يدعون التحضر و الذكاء و البروفيسورة المحجبة المصرية تهاني عامر ، Senior Technologist at NASA in Washington, D.C. من بين افضل كبار المهندسين الذين مروا بوكالة ناسا.
كم نفضل ان تبرزوا لنا مفاتن عقلكن بشكل فاضح و جامح ،سيكون ذلك اجمل من رؤية بعض الاجساد العارية المترهلة
لي بغا الجنس راه كاينين ملاييييين المواقع،المشاهدين ملوا من تفاهاتكم
تحية لبنات بلادي العفيفات رمز الشرف و الفخر.
انشري هسبريس من فضلك
وجوه الويل ابتلانا الله بكم بوجوهكم البائسة المكفهرة ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا،ربنا انا نسألك حسن الختام
Assalamo-àlaykom . . .
Si tu n a pas honte , Alors fais ce que tu veux . . . ! ! ! !
Les vrais Marocains ont La pudeur . . .
Les vrais Marocains ont Leur Dignité . . .
Les Marocins ont Besoin à des Soins de qualité
Les Marocains ont ont Besoin à un ensegnement de qualité . . .
Mais toi + ton Mari Allez-vous jouer au bille ! ! ! !
Choukran Jazilan
للاسف هي دي الحقيقة هدا الواقع
وهي ماخرجاتش على الواقع المغربي
علاش كلكم ضد علاش الفيلم يتكلم
على الولادة خارج الزواج او في المغرب هدشي موجود ولا كلكم تابعو تابانو
متميزين ومتدينين وانتم ملائكة ما كتغلطوش تلقت شحال من واحد فكم
ولد مع وحدة من غير زواج كونو واقعيين
هل الإبداع لايكون الا بالتعري وبالكلام النابي ؟
هذه المواضيع بالإطاحة الى ضر ب اللغة العربية والإسلام هي المواضيع التي تمكنهم من الدعم والشهرة عند الغرب
الخطة الصهيونيةبالمغرب هي عن طريق السنيما و الأفلام الوسخة وكذلك المدن السياحية، فالمخطط من تل ابيب لضرب الأخلاق في العالم اجمع و خاصة الدول العربية والإسلامية المحافضة. ورمضان كريم
ستان بين ما تفعلين و بين الابداع السنيماىي الحقيقي.
لقد وجد ا عيوش وصفة سهلة لنيل السهرة سواءا داخليا او خارحيا. الا وهي الجلد الذاتي و اللعب على المحرمات و عورات الناس و فقرهم .
عرضه هو الشهرة و المال.
طبعا هو مدن من أدت لوبي قوي يجد ويكد لإفراغ المجتمع المغربي من مقوماته و تقاايده.وإلا كيف يحصل على الدعم المادي لافلامه دائما.و كيف يحصل على حصة رمضان المفضلة بسيتكومات بئيسة المحتوى الفرجوي .
ان غادي يكون مصدر دخولك الى جهنم وبئس المصير
في السؤال الاخير الذي طرح عليها أجابت " لا احب كلمة " حدود " لاني لا أومن بها " بمعنى انها لا تؤمن بالحدود نهائيا . لذلك وجب تذكيرها في قول الله تعالى ( تلك حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون ( 229 ) ) " صدق الله العظيم .
لن أرد عن هذه التفاهة وتصريح هذه المرأة و اقول لها الله يهديك ،لأنني والحمدلله لا أشاهد الافلام والبرامج المغربية منذ عدة سنوات بسبب حموضيتها وأخاف على معدتي من الحموضية ،واقول الخطأ ليس خطأ المخرجين و الممثلين و الممثلات ولكن خطأ المغاربة والمغربيات الذين يشاهدوهم
ولكن "حشومة" لا يجب تجنبها فقط في الجنس والقبل وكل ما يحلو لفرنسا.
فلتكن لكم الشجاعة في تجنب "حشومة" في الحديث عن الفساد الإداري والنهب والسرقة.
قرات يوما ما ان ممثلا مغربيا اصله يهودي ما يلي:لا ارى مانعا،بعد 18سنة،ان تمارس ابنتي الجنس مع الغير.هل تقبل هذه الممثلة ان يخونها زوجها؟ هل تقبل هذه الممثلة ان تربي حفيدها من اب مجهول؟اذا كان الجواب نعم اضيف المعلومة التالية:بجوار قبيلة ايت توزين اصل الممثلة توجد قبيلة تمسمان ،اذا تم تطليق امراة فلن ترجع الى دار ابويها،لتفادي الفضيحة .اين ستذهب في رايكم؟