وزير “التحواص” أو وزير “السفريات”..هكذا يحلو للبعض أن يلقب أنيس بيرو، الوزير المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة، من كثرة أسفاره الخارجية إلى مختلف بلدان المعمورة حيث يتواجد مغاربة العالم، لكن دون أن تكون لرحلاته “البطوطية” أي اثر على الجالية.
ويقول الغاضبون من أبناء الجاليات المغربية في العالم إن “بيرو”، الوزير وليس البلد في أمريكا الجنوبية الذي لم يحظ المغاربة هناك بزيارة منه، يكتفي بما يجده في بلد المهجر الذي يذهب إليه بدعوى الإنصات لمشاكل الجالية، من ندوات مُعدة سلفا، ولقاءات “فارغة” مع ممثلي جمعيات لا تمثل شيئا.
بيرو يستأنس كثيرا بالصور التي تُظهره متحدثا لبعض أفراد الجالية المغربية في هذا البلد الأوروبي أو ذاك، باحثا عن صورة إعلامية تلمعه وتزكيه في منصبه الذي يتجاوزه، يقول الكثيرون من أبناء مغاربة العالم، حيث يهتم أكثر بحضور المهرجانات وندوات الثرثرة حول الموائد الفاخرة.
مشاكل كثيرة تعاني منها الجالية المغربية بالخارج ضرب عنها الوزير “بيرو” صفْحا، وأعرض عنها كأنها ليست من اختصاصات الوزارة التي يشرف عليها، ليس أقلها مشاكل مستثمرين مغاربة في عدد من البلدان العربية، وحوادث مفجعة لمغاربة في دول أخرى، كانوا يطلبون مساندة وزارة بيرو دون أن يجدوها بجانبهم.
ابن مدينة بركان لم يُظهر نجاعة في عمله كوزير للجالية المغربية بالخارج، فكل ما فلح فيه “الشفوي” في كل بلد ذهب إليه، فيما يشبه “جعجعة بلا طحين”، ليكون مثله مثل من سبقه من وزراء الجالية، حتى أنه عوض أن يحل المشاكل التي تواجه مغاربة الخارج، طلب منهم الاستثمار في البلاد من منطلق مادي صرف
أود أن أعطي مثال بحالة المستثمر المغربي في قطر الذي يواجه مشاكل و و وضعية جد خطيرة في بلاد المهجر . اتصل به على هاتفه الخاص و أجابه بأنه خارج ارض الوطن و بعد أيام أعاد اﻹتصال به لكن دون مجيب. ما رأيكم ؟؟
A monsieur le ministre que les marocain immigrés sont plus respectés a cause. De la façon dont vous régler les choses avec les respssables des pays d accueil voir exemple vivant marocain légalisés avec contacts de pêche ils sont expulsés de plus par l l'Espagne voir aussi deux qui sont dernières les barreaux on Belgique que vous devez les visiitez et savoir plus de corruptes personnes au consulats qui sont le symbole de notre pays sa sert a rien de voir les assotiation et voir du thé a la mente et la listes est très longue sans oublier les vieux de France qui sont au foyer pour accomplir l émission des années 60……70 etc
يجب إلغاء هده الوزارة لأنها تدل الوجه الحقيقي للمغرب ويجب اعادة النضر في السفراء المغاربة الدين يأكلون ولا ينطقون !
في الحقيقة ان السيد الوزير رغم تصنيفه نازلا فهو رغم انوفنا "طالعا ليه"لانه يجوب العالم "واكل شارب مضخم في فنادق 5 نجوم"والادهى انه يتوصل عن هذا العمل المضني براتب ثقيل على خزينة الدولة .
الجالية لاتستفيد من هذه الوزارة المحسوبة عليها ولا من المؤسسات التابعة لها وقد جاءت تعاليق الجالية بعد دعوة الوزير الجالية للاستثمار في المغرب كاشفة للمستور .المغاربة في دول الاستقبال تعودوا على التعامل الجدي للمؤسسات التي يرتادونها ويحز في انفسهم ان يعاملوا من طرف مؤسسات بلدهم الام بطريقة تزدريهم وتبخس حقوقهم وخير مثال على ذلك القنصليات .
الوزارة ووزراؤها لايهمهم امر الجالية بقدر ما يهمهم العملة الصعبة فلا بيرو ولا من سبقه يخدم مصالح الجالية بقدر ما تخدم الجالية مصالح المسؤولين عنها فليتمتع بسفرياته وحفلاته مادام في منصبه ليسلمه لمن بعده وتبقى مشاكل الجالية قائمة وتزداد تعقيدا جيلا بعد جيل
سفريات ورحلات السيد بيرو، ليست لسماع مشاكل الجالية،ولا لحلها،بل لإقتسام الوليمة والغنيمة؛ومصالح شخصية وحزبية ـ فروع وهمية لحزبRNI ـ إن مشاكل الجالية تصل إلى بيرو السيد بيرو،وتصل بإقتراحات وحلول ورؤية ومشاريع أحيانا،لكن السيد الوزير يمكر،ويستخف..لقد فاحت رائحة وزارة الجالية منذ زمن وكثر الذباب إبتداءا من مكتب السيد بيرو،ثم الديوان الذي أعطى الضوء الأخضر للتسيب بالمديريات والمصالح والأقسام،وقد عبدت لهم طريق التسيب والشطط والفساد والإستبداد بعد إستقدام أنيس وصديق السيد أنيس وتعيينه كاتبا عاما بالوزارة،والسيد بيرو رفقة حبيبه الحبيب يوسعون الوزارة وتوطينها بشبيحتهم،وأبناء الحزب والمقربين من أبناء وبنات الألبة البعيدين عن هموم وآلام وآمال الجالية،فضائح بالجملة،ودار المغرب على حالها،الكل مشارك في الجرم بسكوته يدعم الظلم ويغذي الفساد،لا فرار من دعوات ولقاء المظلوم عاجلا أو آجلا.
هذه الحكومة ووزراءها لا يختلفون عن الحكومات والوزراء السابقون. تتغير الوجوه والشعارات والمسرحيات ولكن الفكر والثقافة والسلوكات للسادة الوزراء لم تتغير بعد. وزير الهجرة ينظر الى المهاجرين كمصدر للعملة الصعبة وكبقرة حلوب. اضافة الى هذا تستغل هذه الحكومة ورقة الهجرة والمهاجرين لكسب اهدافا مادية وامنية في علاقاتها مع الدول الاجنبية. اما الاهتمام بحل المشاكل الكثيرة التي تتخبط فيها الجالية فهذا يبقى حبرا على ورق ومجرد شعارات ووعود ومتمنيات واحلام. المغاربة لا يطلبون المستحليل ولكن اشياء جد بسيطة كتجهيز القنصليات برجال ونساء ذو الكفاءة والضمير وقادرين على حل المشاكل الادراية والقضاءية والتقليص من البيروقراطية والاعتناء بالنظافة. وهذا ينطبق كذالك على الادارة المغربية في الداخل. يجب القطع مع سلوك الغموض كسير وواجي وطلب عشراة الوثاءق كل وثيقة يجب طبعها من طرف مختلف الكاءنات الحية والغيرالحية.مغاربة العالم يريدون الاعتراف بهم كمواطنين بحقوقهم وواجباتهم وهم اكثر من العملة الصعبة. مغاربة العالم يريدون تطبيق الاقوال الى الافعال في محاربة الفساد والرشوة والزبونية والابتزاز والسطوعلى املاك الغير.
نتيجة الاعمال التي قامت بها الوزارة المكلفة بمغاربة الخارج وفي عمل مشترك مع السيد بوصوف رئيس مجلس الجالية لهذه السنة هي دعوتهم للفنانة الداودية التي اصبحت مابين عشية وضحاها استاذة على خشبة الغناء في امستردام تعلم الجالية النشيد الوطني
والانجاز الاخر فكان لنجاة اعتابو `´شوفي غيرو`´
نحن جالية موريطانيا نعامل معاملة الكلاب من جمارك الحدود خاصة كثرة الانتظار حتى تدفع و كدلك الدرك الحربى لدا نناشدكم معالي الوزير التدخل لدى الجهات المعنية للحد من هدا شطط والعبث حتى نعامل مثل نظرائنا في الدول الاخرى في العالم.
شكرا.
للاسف هده الوزارة مجرد اسم كما جاء على لسان مغاربة العالم نحن كجالية بالسعودية لا مكان لنا ضمن قائمة هده الوزارة حتى لما يتم استدعاء تمثيل للجالية عبر العالم في بعض المحافل و المناضرات نستتني نحن من قائمتهم للمعلومية نحن ايضا كجالية مغربية مقيمة بالمملكة العربية السعودية لا نعترف بهده الوزارة ولا نريد منهم شئ ونحن كمستثمرين واطر بالسعودية لسنا بحاجة لهده الوزارة ولا ننتظر من وزارة فاشلة بمعنى الكلمة النصح بالاستثمار في بلدنا انه بلدنا ونفتخر بمواطنتنا ونحن نثابر ونكافح ونستثمر في بلدنا ونساهم في التنمية لبلدنا ابى من ابى وكره من كره وكلامكم هدا ووعودكم المخضرة لا اساس لها في قاموس مسيرتنا
انا مواطن مغربي مقيم بالديار الاسبانية لمدة 22 عاما ، للأسف اصبحنا مهمشين جدا من طرف إدارات خاصة بنا في المهجر ، ومنها أولا القنصليات ،والسفارات ، لاسيما الان وجود وزارة الجالية المغربية ،التي ليست لها علاقة بالجالية ابدا ، فعلاقتها تندمج فقط في بحت عن رؤوس أموال كيفما كانت اجنبية او مغربية ،ليس هناك مانع في هادا ما دام في مصلحة الوطن العزيز، لاكن الخروقات والتحيزات التي تقوم بها الجمعيات التي تأسس غيابا عن حضور المعنين بالأمر لطرح مشاكلهم والقيام بتوصيلها للوزارة المسمات ،فهادا غير موجود على ارض المهجر، انضروا مادا يحصل الان في أوروبا التي بدأت تتحاسب مع المهاجرين ولاسيما المغاربة عند وصول العطل ، فبالنسبة لإسبانيا ادا تجاوز مغربي مدة 15 يوما وهو في حالة بطالة يحرم من جميع التعويضات والمعاونات ، اما بالنسبة لهولندا الني الغت التضامن الاجتماعي ،فاين هي أولا السفارات وأين هي هاده الوزارة الخاصة بالجالية التي لا نلمس وجودها بإسبانيا بتاتا لأنه ليس هناك صلة وصل بيننا وبينها ،فانا من هاد المنبر وادا كان هناك مهاجرون يشاركونني في الراي ،أوجه ندائي للنضر في التعامل الاسباني معنا…