غاب حُسْن السياحة عن “لحسن”، كما أن مهارة الحَداد وهو ينفخ في الكِيرِ لإذكاء النار، انتفت عند الوزير “حداد”، الذي لا يبدو أنه يجيد سوى النفخ في الأرقام المتعلقة بالقطاع الذي يشرف عليه منذ أزيد من 3 سنوات، دون أن يجد طريقه الصحيح، فالاختلالات بصمت السياسة السياحية للمملكة بسبب ضبابية في رسم الخطط واتخاذ القرارات.
لحسن حداد، وزير السياحة، كأنه يمتلك ذاكرة قصيرة المدى، أو كأنه يعتمد على “الزهايمر” عند المغاربة، حيث ما إن يؤكد رقما من الأرقام أو إحصائية من الإحصائيات بخصوص توقعاته بشأن تطور القطاع الذي يشرف عليه، حتى يتناقض مع نفسه مرة أخرى ويدلي بأرقام مغايرة.
لخبطة حقيقة في توقعات حداد تظهرها النسب التي يوزعها يمنة ويسرة على وسائل الإعلام المختلفة، فالرجل المحب للظهور الإعلامي سبق أن توقع في 2013 عدد السياح للمغرب في 10 ملايين و700 ألف سائح، غير أن الذي تحقق هو 10 ملايين و280 ألف فقط سنة 2014.
وزير السياحة سبق أن أعلن فرحا بأنه يتوقع زيادة 10 بالمائة في عدد السائحين الذين يزورون المغرب في 2014، قبل أن يتوقع زيادة 8 %، لكن الذي حدث أن الزيادة لم تبلغ سوى 2.4 في المائة مقارنة مع 2013، قبل أن تتلون توقعاته مثل حرباء، ويتوقع مرة أخرى أن ترتفع وتيرة السياح الوافدين بنسبة 10 في المائة في 2015.
حداد، أمام تراجع نسبة السياح الفرنسيين الوافدين على المملكة، وخاصة على مراكش، لم يجد عذرا يبرر به هذه الحالة السلبية، سوى أن يلصقها بأحداث “شارلي إيبدو” ومرض “إيبولا”، ليعمد إلى خطة جديدة تستهدف السوق الفرنسية، لكن دون أن يسأل نفسه يوما عما إذا كانت اختياراته وقراراته السابقة سببا مؤثرا في تراجع القطاع السياحي للبلاد.
لماذا لانعتمدو علي الله أولا والصناعة والفلاحه والصيد البحري.دائما نركز على السياحة ولاشي تنفق أموال طائل ولاشي.لماذا لاننفقها في الصناعة وخلق فرص شغل دائمة.ولاداعي لي سواح الفساد
من هذا المنبر أعلن بأن السياسة السياحية في المغرب تعرف تدبير إعتباطيا منذ سنين. و من هنا أعلن و سيسجلها علي التاريخ بأن المغرب لن يحقق ما يصبو إليه من أرقام في الخمس أو العشر سنوات المقبلة في ظل هذا التخبط الصريح إن لم نفنح حوراً شاملا يضم (شركات الطيران، البنية التحتية، قطاع الصناعة التقليدية، و توعية المغاربة عامة بأهمية القطاع السياحي لإقتصاد المملكة) و إلا فسوف نخسر حتى الأرقام المصرح بها حاليا و التي للأسف تحتسب حتى المغاربة المقيمين في الخارج و هذه مغالطة صريحة. أو كما قالت نجاة "هاي هاي هاي هذي كذبة باينة"
زرت مؤخرا تركيا و مدينة إسطنبول تحديداً،تأكد بالملموس أن المغرب لا يتوفر على أدنى مقومات السياحة،نأخذ مثلا الدارالبيضاء على سبيل المثال،يوجد بها أكبر مطار،للأسف يحكمه سائقوا الطاكسيات الكبيرة،ما معنى أن ينزل سائح بالمطار ليلا و لا يجد وسيلة تنقله للمدينة؟!! هل هناك مطار في العالم يربطه قطار متسخ على رأس كل ساعة؟!! ثم هل السائح بالبيضاء باستطاعته التنقل بشوارعها دون أن يُسرق أو يتعرض للإبتزاز من المتسولين و أصحاب البزارات و الطاكسيات.لنذهب إلى مراكش،المآثر التاريخية موجودة،ولكن تزكمها روائح البول و الغائط و الخمور علاوة على تكاثر المتسكعين و المشردين و عدم وجود مراحيض عمومية و جشع الطاكسيات و أصحاب البزارات و المتاجر.ياله من منتوج سياحي نقدمه للعالم!!!
المسؤول الذكي هو الذي يستعد لجميع المفاجآت ويستحضر جميع الإحتمالات . أما إطلاق الكلام على عواهنه والتصريح بأرقام لا تنبني على دراسات علمية وواقعية فهو مجرد عبث وتضييع للوقت والطاقات والأموال.
السياحة مغامرة تلتهم الأموال على حساب تطوير اخطر سلاح لدى المغرب الا وهي الفلاحة وتصدير المواد الغذاية وتطوير صناعتها .فالغذاء اولا ومن بعدها النشاط والسياحة . مع ذلك يجب وضع على رأس السياحة رجال اكفاء لا يبذرون الأموال ويلتهمون الميزانيات الضخمة بدون قيمة مضافة
L'informel a tué le tourisme au Maroc surtout ces revenus non declarés, la vente des voyages en ligne sur des sites internet illégales, les noms des agences de voyages inexistentes, les faux guides proposant les services des DMC et tour operateurs, c'est dommage, il faut commencer par la strcturation d'abord avant d'aller chercher les visiteurs, al promotion de la destination n'est pas à la hauteur mais…bref
Toujours le même refrein…Chaque responsable de ce ministère arrive et repart comme s'il n'est pas pas passé sauf le fait de bénéficier d'avantages et je suis tout à fait d'accord avec le N° 6 …Notre tourisme est malade et en souffrance et nous avons besoin d' un professionnel loin des couleurs politique
منذ فضيحة الشكولاتا و الملعب وبرلسكوني و و و … والمرٱة حديدة الكمارة صرت اكره هذا الحزب الفاسد وكل من يدافع عنهم وكل من ينافق ليحاول دفن ملفات هولاء واولهم بنزيدان
avec la vision Maroc 2020,ont s'attendaient à recevoir 20millions de touristes,et etre classez parmis les 20 premiéres destinations du monde,comme celà à été approuvez et signé lors des derniéres assises du tourisme organisé a marrakech en2010 en présence de SM LE ROI..ont est en 2015,et mr le ministre n'arrete pas de jouez avec les chiffres pour démontré que tout va trés bien,alors que,le maroc est entraint de perdre sa place au niveau international,acquise,grace au travail acharné durant plus de 40ans de l'ensemble des proféssionels du tourisme,en partenariat avec l'état..De nos jours,beaucoup d'hotels,de restaurants ferment leur portes,ainsi que beaucoup d'autres prestataires de services lié au tourismes,imaginé mr le ministre,ce que celà produits comme chomeurs,qui n'arretent pas de protesté chaque jours,devant les établissements touristiques fermé ou en difficultés financiéres..Svp mr le ministre,arretez de jouez avec les chiffres,descendez sur le térrain pour constaté la réalité
الدول التي تنافس المغرب في السياحة تخفض الضرائب على وسائل النقل والسيد حداد انشأ ضريبة جديدة 100 درهم ذهابا و100درهم ايابا على كل تذكرة اي من زار الغرب بالطائرة 200 درهم تذهب لا ادري لمن؟
السياحة هي أدات مكملة للحراك التنموي والاقتصادي والتعليمي والثقافي في أي بلد من بلدان العالم. إذا لم تكن تمتلك شعبا مثقفا ومتعلما فليس لك سياحة وإذا كنت لا تسطر تنمية اجتماعية وبنيوية وعمرانية فأنت بعيدا عن رسم أهداف سياحتك. إذا لم تكن تمتلك الادوات المحركة للاقتصاد الموجه والمنضبط فأنت لا تمتلك شيئا قد يخول لك الكلام عن السياحة. فالسياحة ليست فنادق ومسابح وليالي حمراء. السياحة منظومة ترفيهية متعددة الوجوه منها ثقافي ومنها ترفيهي ومنها علاجي ومنها مال وأعمال ومنها معارض تجارية وفرجوية تضاف إلى المكنونات الاخرى تحث أنظمة صارمة ومقننة تتيح للدولة معرفة المؤشرات والقياسات بالدقة التناسبية لتصحيح المسارات وإيجاد الحلول . فكيف نتكلم على 20 مليون ونحن نزدحم في القطارات والباصات ونتيه في الشوارع دون ارشادات ونتحاشى الروائح الكريهة والازبال المتراكمة في أزقتنا وحتى شوارعنا الرئيسية. هل تعلمون أن سياحة سنجبور تمنع بيع العلك حفاظا على نظافة الشوارع ويخالف من يبيعها . كلنا مغاربة ونحب بلدنا بالفطرة ولكن نتأسف على ما نراه من تفسخ أخلاقي وفوضى وانتهازية وتسيب .
لمادا لم يتمكن سي حداد من فك طلاسم المعهد العالي بطنجة وبالخصوص حول البيع والشراء في كل شيء مباراة الولوج الماستر والتداريب بالخارج وباك صاحبي والفوضى العارمة والتسيب والكل يتحكم فيها ثلاثي من نساء وسيدة بدرجة كاتبة تتحكم في رقاب الطلبة وبعض الاساتدة – النقط والتداريب – اما التكوين ففراغ وقمة الضحك على الدقون وزوجة المدير تتدخل بوقحة في كل الامور الاداريو والتربوية
الطلبة المقهورون يطالبون الوزير بارسال لجنة نزيهة للتفتيش ودراسة ملفات الولوج الى المعهد والتلاعب الخطير /