المغاربة يقبلُون أكثر على الاستهلاك ويولون أهمية لـ"المَارْكَاتْ"

المغاربة يقبلُون أكثر على الاستهلاك ويولون أهمية لـ"المَارْكَاتْ"
الإثنين 21 يوليوز 2014 - 10:10

بالرغمِ منْ تشكِي مواطنين كثر في المغرب من ارتفاع تكلفة المعيشة، بعدما لحقت زيادات الأسعار عددًا من المواد، طيلة السنوات الماضية، سارَ الاستهلاكُ في المغرب نحو الارتفاع، خلال العام الماضي، حسبَ ما كشفَ عنه مؤشر لقياس تطور الاستهلاك، أصدرتهُ مؤسسة “إي تي كيرني” الأمريكيَّة.

ووفقًا لمؤشر تطور الاستهلاك في 2014، حلَّ المغربُ في المركز السابع والعشرين بين الدول التي تطور فيها الاستهلاك، خلال العام المنصرم، وهو تطورٌ يجرِي قياسه، استنادًا إلى عدد المحلات التجارية ومراكز التسوق التي تمَّ افتتاحها في المملكة، علمًا أنَّ الدراسة لا تشملُ المراكز الكبرى فقط والأسواق الممتازة، وإنما محلاتٍ أخرى للبيع بالتقسيط.

“لعابُ” المستثمرِين الأجانب يسيلُ لمنسوب الاستهلاك لدى المغاربة، وإقبالهم على التسوق، مما يجعلهم، كما تقول إي تي كيرني، يعدُّون لتعزيز حضورهم، في سوقٍ يرتفعُ فيها الطلب، شأن أسواقٍ إفريقيَّة كثيرة تشهدُ نموًّا اقتصاديًّا تكبرُ معهُ الطبقة المتوسطة، وتبرزُ الحاجة إزاءه إلى كثير من السلع.

وتبعًا لبسط المغاربة أياديهم للإنفاق، منحت المؤسسة الأمريكيَّة 6.26 من عشرة تنقيطًا للمغرب، بالنظر إلى التقدم الذي يعرفه الاستهلاك، وقدرة المملكة على احتضان أسواق ومراكز تجاريَّة، ليكُون بذلك البلد السادس على المستوى العربِي، على أنَّ المستهلك المغربي، صار أكثر ميلًا، قياسًا بما كان عليه، إلى اقتناء منتوجات ذات علامة تجارية، رغم كونها مكلفة في الغالب.

ولأنَّ تطور الاستهلاك مرتبطٌ بدخل أفراد دولة من الدول ومستوى عيش مواطنيها، كانَت دول الخليج العربِي، في المقدمة على مستوى المنطقة، حيثُ كانت دولة الإمارات الأولى في الترتيب عربيًّا، والرابعة عالميًّا، بعدما زادَ فيها الاستهلاك بنسبة كبيرة، وتحولتْ إلى وجهةٍ عالميَّة للتسوق، تقامُ فيها مهرجاناتٌ سنويَّة للغرض.

الإمارات جاءتْ متبوعةً بالكويت، ثمَّ السعوديَّة، وعمان، فيما جاءتْ الأردن رابعةً في التصنيف، متقدمةً على المغرب، ووفقا للتقرير، الذي يعزُو ارتفاع مبيعات التجزئة العالية ونصيب الفرد من الإنفاق الاستهلاكي، إلى عوامل متظافرة منها تزايد ثقة المستهلك، والزيادة في عدد السكان.

أمَّا بعض الدول كالإمارات فتجتمعُ لها تلك العوامل بالإضافة إلى كونها مركزا سياحيا إقليميا، لتضحي قبلة أثيرة لتجارة التجزئة. مثل إمارة دبي، التي صار يقصدها هواة التسوق من مختلف بلدان العالم، وقدْ أصبحت محتضنة لكل الماركات، التي يقبل عليها سكان البلدان الخليجيَّة بشكلٍ كبير كمظهر من مظاهر الرفاهيَة، في الوقت الذِي لا يزالُ إقبالُ مواطني دول عربية أخرى على “العلامة التجارية” محدودًا.

‫تعليقات الزوار

24
  • Yassine Lumino
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 10:23

    الماركات هي أكبر كذبة تسويقية صنعها الأذكياء لسرقة الأثرياء فصدقها الفقراء، انتهى…

  • HASSNAE
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 10:48

    الصراحة ماشي زادت نسبة التسوق و ولينا لباس علينا لا ! ولات فينا لعياقة و ولينا كنتعلقو فين نتفلقو … العيد قرب بغيت ندير فيها بنت عائلة و مشين نكسي ولدي من موروكو موول هو كسيتو و انا باش نكمل الشهر ؟! و كما قال احدهم :الماركات، كذبة تسويقية إخترعها الأذكياء لسرقة الأثرياء فصدقها الفقراء …

  • siliconvalley
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 10:50

    Salam

    Je ne comprends plus rien : "nakhwa 3al khwa". Quelqu'un qui touche 4000dhs, tu le trouve équipé d'un Iphone 5, d'un laptop dernier cri et de vêtements de marques…et bien sûr DAWAWA!…. La même personne se plaint du cout de la vie et s'attaque à Benkirane et au mauvais sort! Le paraitre le paraitre et le paraitre! pour quoi donc ? pour combler un complexe autre ? pour combler un complexe d'infériorité ? Où sont lmgharba l7rar rjal serviables, généreux et MODESTES…Layster, de plus en plus de gens se mentent à eux même et croient qu'ils sont au centre du monde, de plus en plus de prise de tête, d'individualisme, d'égoisme et de mensonges…Comme disait Roland Magdane "CONsommateur" = un CON qui fait des sommations..". Quand on est bien dans sa peau, on n'a pas ce drôle de besoin de dépenser et d'acheter, selon les spécialistes en psychologie. ça montre un malaise dans la société et une perte de repères..Ce n'est pas en consommant qu'on devient heureux
    !
    Merci de publier

  • محمد
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 10:55

    هذا فضل من ربي والحمد لله
    لكن كا مغربي وعربي نريد ماركات مغربية وعربية الصنع نريد منافسة في الانتاج لا الاستهلاك
    الإقبال على ماركات اجنبية كانت أمريكية او أوروبية تستنزف العملة الصعبة للبلاد وتقضي على الانتاج المغربي ومن تم تستفيد فئة صغيرة من المجمتمع على اكبر فئة من المغاربة
    والخسارة الكبرى تتحملها البلاد
    ماركات ما أكثرها تهريب سلع تطور فأصبح بالجملة وماذا باقي للمنتج او الصانع المغربي
    ننصح تشجيع الصناعة المغربية وبالمقابل نطالب الصانع او المنتج بالجودة العالية

  • المهدي
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 10:56

    امر المغرب محير فعلا ، فالناس يشتكون وفي ذات الوقت تراهم يتهافتون على آخر الصيحات في عوالم الموضة والأجهزة الالكترونية والسيارات وغير ذلك من مستلزمات (العياقة) الاجتماعية ، بل أصبحت ما كانت في الماضي كماليات أمورا ضرورية لاغنى عنها ، آباؤنا في الماضي لم يكونوا يشتكون من ارتفا سعر البنزين لأنهم لم يكونوا يملكون سيارات أصلا ، فكلما اصبح المواطن اكثر إلحاحا في طلباته بحكم إملاءات العصر كلما زادت شكواه في علاقة لا تنتهي بين متطلبات الحياة العصرية ومحدودية الإمكانيات ، في الماضي مثلا لم يكن تعليم الأبناء يطرح هاجسا يقض مضجع الآباء فالتعليم العمومي كان يفي بالغرض ، ولم يكن هناك تفاوت طبقي صارخ يستدعي كل هذا السباق المحموم للظهور بمستوى الحد الأدنى المطلوب للتميز الاجتماعي ، كل هذا اللهاث لا يصب طبعا الا في صالح أخطبوط الصناعات الاستهلاكية ، الله يحد البأس ، حاربوا الغلاء بالاستغناء ومريضنا ما عندو باس .

  • KARIM
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 11:02

    هدا القياس لايأخد بعين الإعتبار نسبة الأفراد لأن شخص واحد يشتري مايعادل مشتريات عشر اسر مجتمعة ،ومعروف ان فئة قليلة تحتكر كل تروات المغرب ،أما الفقير فتجده يكتفي بتمتيع اعينه امام المحلات العالميية دون ان يجرأ على السؤال عن الثمن

  • ARIFI
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 11:21

    شعب يعيش فقط على الإستهلاك ولا ينتج حتى بيضة هذا النوع من الشعوب لاقيمة لها في هذا العصر، هذا يسمى إستهلاك أعمى, الإنسان مع الوقت يصبح عبيد للماركات وتجده دائما يشتكي لأن كل نقوده تذهب في الخوا الخاوي، الإنسان عندو في الحياة أولويات عليها يجب التركيز وليس على الكماليات

  • karim
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 11:28

    الماركات هي سلع صنعها الأذكياء المجتهدون الذين يعملون في صمت من الدول المتقدمة علميا وصناعيا وديموقراطيا ليشتريها الأغبياء الكسلاء الريعيون كثيري الثرثرة من الدول المتخلفة الديكتاتورية التي تستهلك ولاتنتج حتى إكتفاءها الداتي من االغذاء …

  • Lila
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 11:35

    Dans mon jeune temps, les fonctionnaires et les salariés de la classe moyenne (surtout les jeunes femmes) économisaient pour acheter une habitation. C'était leur priorité. Aujourd'hui on voit tout le monde se ruer sur les marques, les jeunes hommes comme les jeunes femmes et ils vivent tout le temps à crédit.

  • عبدالله
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 12:19

    ان الله جميل يحب الجمال فهل هو عيب ان يشتري الانسان ما اشتهت نفسه اضافة الى ان الماركة تكون اكثر اتقانا وتدوم اكثر من السلع العادية يقول المثل المغربي عند رخصو تخلي نصو.

  • العواد
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 13:58

    ليس العيب ان تشتري الماركات ،فالعيب ان تكون أغلى ما تملك هو ثيابك او ساعتك او سيارتك ، فمثلا بعض الأشخاص لا يلبسون الا الماركات المسجلة من الحذاء الى الملابس الداخلية ولكن عقولهم ليست بماركة .

  • مﻻحظ محايد
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 14:33

    ويل ﻻمة تاكل ما ﻻ تزرع وتلبس ما ﻻ تصنع
    امة نسيت أصلها فاصبحت في زبالة اﻻمم ﻻ تملك حتى قرار امرها فيما تلبس افوق الصرة ام تحت…
    اشباه البشر قطيع للعلف في انتظار المسالخ…
    مﻻيين ﻻ تساوي سوى اصفارا على ايمن الا عداد…
    ﻻ حياة لمن تنادي فﻻ ينفع في جثت الميت ايﻻم
    انشري هسبريس

  • كريم
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 15:00

    حقيقة أنا من المغاربة الذين يشترون فقط الماركات العالمية و التي تعتبر من بين الأغلى في السوق. فإدا كان البعض يحب المزايدة على التحف لاقتنائها، فأنا أتزايد ضد المواطنين البسطاء لأشتري ما غلى ثمنه و اشتهر بماركته. كما أنني لا أحب اقتناء السلع من عند الفراشة لأنني اضطر للانحناء لمراقبة جودتها بل أذهب إلى البوتيكات شيك حيث الفاندوزات (vendeuses) الأنيقات و الجميلات.

    يمكن للمستثمرين في السلع الفاخرة الاعتماد علي لأنني بوكو فلوس و لا يخصني سوى العثور على السلع الثمينة باش انبان على أولاد الشعب. هذا حالي واش نعمل و ادعيو معايا بالمزيد من المال و شي ربحة واعرة فاللوطو و التيرسي.

  • سمير
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 15:30

    شيئ جميل أن نقرأ مثل هذا !! لكننا في حاجة إلى نكون بلدا منافسا على الإنتاج و ليس على الاستهلاك.

  • فريدة
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 15:44

    لكل من يفتخر بالماركات؛ انا مقيمة بايطاليا ولي صديقات يشتغلن بشركة للملابس الجاهزة؛ كل شيئ من صنع الصين؛ افخم و اغلى الماركات من صنع الصين liu jo; armani; stone island; cristina gavioli…. تاتي السلع من الصين وبقايا الارز عليها؛ كل شيئ من الصين في حين تجد مثل هده السلغ بالسوق و بتمن اقل

  • المعلق الحر
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 17:19

    المغاربة تخلعو وبالزربا نساو الميزيريا ونساو عام الجوع وعام البون
    اصبح المغاربة ينفقون على الهاتف وعلى التفاهات اكثر ما ينفقون على بطونهم
    بحالهوم بحال باللارج رجليه فالمستنقع وهو يرفع في راسو الشيكي والبكي والزطام الخاوي

  • saida
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 17:34

    Please , Please, il faut consommer marocains pour créer des emplois à vos frères , soeurs et enfants ……même si la qualité est moindre et ne pas hésiter de crier pour améliorer cette qualité, l'une n'empêche pas l'autre …… soyez des Marocains dignes et intélligents

  • ١محمد١
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 18:31

    ما هي "الماركة" أو "Brand"

    الماركة بدأت مع الثورة الصناعية في الغرب لكي تميز الشركات منتوجها و تجعل المستهلكين يثقون في ما تنتجه…

    فأنت عندما تشتري سيارة مرسيدس او آي فون او ملابس من ماسيمو دوتي فأنت لا تبحث عن من صمم و صنع هذا المنتج و قد تجد أحد مكوناته صناعة مغربية و لكنك تثق في الماركة التي تهتم بتصنيع منتجات ذو جودة عالية… و تهتم بالجودة و خدمة ما بعد البيع…

    للأسف المغرب لا يهتم بال branding في تصنيع المنتجات و لا يهتم بالجودة و التسويق و لذلك تجد ان ما تبيعه شركة واحدة مثل آبل Apple في أسبوعين يعادل ما يصدره المغرب خلال سنة…

    مثلا تجد زيت أرگان حصريا في المغرب لكنه مرتبط في المغرب بالغش و خلطه بزيت المائدة… و في المقابل أصبحت ماركات التجميل العالمية تستورده و تسوقه في منتجات ذات قيمة عالية…
    و هذا دليل على نظرتنا المختصرة على الغش في التجارة مقابل ربح قليل و الابتعاد عن خلق شركات تهتم بالجودة و تبني سمعة للماركة تمكنها من المنافسة في السوق العالمية و جذب المستهلكين لدفع مبالغ عالية مقابل الحصول على الجودة…

  • layla
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 18:43

    non m,nssieur yacine ce n'est pas un mensonge mais de la bonne qualite et la creation moi je suis modetse meme parfois il ne me reste plus rien vres le 4 de cha que mois mais quand je me permes je m'achete des vetements de marque et en periode de solde ca te reviens en mieux d'acheter de la mauvaise qualite we yiderbouk hta tir je parle pas biensur des marques ou ont paie plus de 70/% LE nom du createur ou d e la maison dans le prix mais soyons serieux avec nous meme on doit arreter d e tricher dans nos produits et la on pourra en parler sans parler d'une chose qu'on appele l'esprit creatif qui est quasiment inexistant chez nous!!!ou on essaie de le supprimer

  • عصام
    الإثنين 21 يوليوز 2014 - 19:18

    " ان الله يحب ان يرا اثر نعمته على عبده"
    بجب على الانسان الى ينسى الأمور الأكثر أهمية.المهم ان يكون المصدر حلال والإنفاق في الأشياء التي ترضي الله.فلا بئس اذا رزقنا الله أموال ان يمتع ا لإنسان نفسه و الأقرباء و ان يكون سخيا و رؤفآ بالآخرين.
    Je pense si en est qulqu'n de bien et اللهen aime faire des bonnes action sbht ne nous privera jamais de rien je pense ce qu'il manque entre nous de nous jour c'est "Harahma"car malheureusement chaqu'un est pou .soi.et en pense pas autre

  • سواح
    الثلاثاء 22 يوليوز 2014 - 01:40

    ‏‎ ‎هنيألكم أيها المغاربة عيشوا في رغد ربي أعطى خيرو أحنا أحسن من دول الجوار ملقاوا حتى مياكلوا أكيفهموا أعلنا كل هدا بفظل حنكة ملك المغرب حفظه الله

  • othmane
    الثلاثاء 22 يوليوز 2014 - 08:41

    كلها كيمشي على قد جهدو ، المولات عندها ماليها و مافيها باس بنادم مرة مرة يتهلا ف راسو ، les Mall من كازا إلى فاس إلى الرباط إلى مراكش الخير و البركة و الله يسهل على الجميع

  • اخوكم في الله
    الخميس 24 يوليوز 2014 - 02:19

    يا اخوتي لنتكلم بكل صراحة بعض المغاربة اصبحوا مسجونين فكريا وبالتالي اصبح الشخص يبحث عن اي شيء يسد به الفراغ الداخلي وبالتالي نصل الى الكلمة الذهبية وهي (الطمع) اذا استطاع الشخص التحكم بنفسيته ,ان يرضى بالقليل لن يكون عنده هذا المشك , الى جانب . يجب على الشخص ان يصرف المال على الضروريات ليس على الكماليات .لمذا يشتري الشخص هاتف جديد الصنع وهو لديه هاتف جديد كذلك ولكن صنع 3 شهور قبل هذا … اتمنى ان تكون الفكرة وصلة .. اللهم غفر لمؤمنين و المؤمنات المسلمين و المسلمات الاحياء منهم و الاموات

  • عدنان
    الأحد 27 يوليوز 2014 - 21:24

    ( لبس قدك يواتيك)
    هذا مثل شعبي
    المهم السلع موجودة ومن استطاع اليها ومن لا يستطيع اجيب الله .

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 2

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز