استطاعَ المغربُ أنْ يحوزَ أفضلَ تنقيطٍ في مؤشر الثقَة الاقتصاديَّة، على مستوَى منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط، فِي الوقتِ الذِي تهاوَى تنقيطُ غالبيَّة الدُّول العربيَّة، بدرجاتٍ متفاوتَة، على إثر تفاقم الاضطراب السياسِي والقلاقل الأمنيَّة.
معهَدُ “غالُوب” الأمريكِي للأبحاث، منحَ في تقريرٍ لهُ صدرَ حديثًا، 20 نقطةً للمغرب، برسمِ عامِ 2013، فيمَا كانتْ المملكة قدْ حصلتْ على 19 نقطةً، في 2012، ممَّا يعنِي أنَّها كسبتْ نقطةً واحدة، بينما خسرتْ دولُ العالمِ في المجمل، ستَّ عشرةَ نقطةً، في ظرفٍ عامٍ واحدٍ، من حيثُ ثقة مواطنيها في حال اقتصادهم.
ويستندُ التقريرُ الأمريكيُّ في منهجيَّة قياسهِ مؤشر الثقَة الاقتصاديَّة، إلى آراء عينة من المستجوبِين يصلُ عددُهَا إلى ألفِ، في كلِّ بلدٍ من البلدان المشمولة بالدراسة حول العالم، للإجابة عن قسمين من الأسئلة؛ قسمٌ أوَّل يسألهُمْ عن رؤيتهم للأوضاع الراهنَة للاقتصاد في بلدانهم، وعمَّا إذَا كانُوا مرتاحِين إزاءها.
أمَّا القسمُ الثانِي من الأسئلة التي تطرحُ في قياس المؤشر، فتنصرفُ إلى المستقبل، لتتبينَ ما إذَا كانَ المواطنُون المستجوبُون متفائلِين بقدرةِ بلدانهم على تجاوز المصاعب الاقتصاديَّة، وإقبال الأوضاع على التحسن، مستقبلًا.
المستجوبُون في منطقَة شمال إفريقيَا إفريقيا والشرق الأوسط، أبانُوا عنْ تشاؤمٍ قياسيٍّ، بذهاب 56 في المائة منهم، إلى أنهم لا يتوقعُون تحسنًا في الأوضاع الاقتصاديَّة خلال الأيَّام القادمَة في بلدانهم، والأنكَى من ذلك، أنهم يخشون أنْ تزداد سوءً، في ظلِّ المشاكل التي تواجهُ المنطقة برمتها، وزادهَا “الربِيعُ العربيُّ حدَّة”.
وفي مقابل تشكِي 46 في المائة من المستجوبين، بمنطقة “المينَا” من الأوضاع الحاليَّة، لا يرَى سوى 20 بالمائة من المستجوبِين في المنطقَة، أنَّ الأوضاع تسيرُ على نحوٍ ممتاز أوْ أنَّها على ما يرام.
مصر كانتْ أكثر الدول التي فقدَ فيها المواطنُ ثقتهُ في اقتصاد بلاده، بعدَ فقدانهَا 40 نقطةً، ما بينَ 2012 وَ2013، بينما فقدتْ سوريَا 18 نقطةً، وهو تشاؤمٌ طبعَ أيضًا أجوبة الفلسطينيِّين في الضفة الغربيَّة، التي شهدتْ ثقةُ مستهلكيَهَا تراجعًا قدرهُ 3 في المائة.
في غضون ذلك، بلغَ مؤشرُ الثقة ذروته في المنطقة الآسيويَّة، وقدْ ارتفعَ فيها بـ28 نقطةً، بينما كانَ الاتحادُ الأورُوبي، الذِي لا يزَال يتعافَي ببطءٍ من تبعات الأزمَة الاقتصاديَّة الأكثرَ تشاؤمًا، حيثُ أبانَ سكان الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، عن أعلى معدلات التشاؤم، وقدْ خسرتْ 36 نقطةً في المؤشر.
وكذالك المغاربة أكثر سكان المنطقة فقرا
وتحملا للزيادات الصروخية التي تفرضها حكومة التماسيح والعفاريت على المواطن.
عن أي ثقة إقتصادية تتحدثون والمغرب يعاني من أزمة خانقة ومعرض في أي وقت لسكتة قلبية بعدما أصبح المغرب التلميذ المجتهد لصندوق النقد الدولي…
الاقتصاد المغربي إقتصاد متهالك الناتج الداخلي الخالم لم يتحاوز بعد 100 مليار دولار في بلد عدد سكانه يصل الى 35 مليون نسمة, يجب القول صبر المغاربة و ليس ثقتهم.
في ظل الظروف المتشائمة التي يعرفه المحيط العربي المجاور للمغرب، إلا أن هذا الأخير حافظ على توازناته المكرواقتصادية وتفوق ببعض النقاط عن مثيلاته في المنطقة المشتعلة بالكراهية والطائفية وتمزق النسيج الإجتماعي ، الكل يهرول وراء مصالح الخاصة ولو على حساب الوطن الجامع، إلا هنالك استثناء المتعلق بالشعب الفلسطيني الباسل المدافع عن أرضه ومجده التليد، تحية للمقاومة الفلسطينية الباسلة في الضفة والقطاع كلنا غزة
نعم ثقة كبيرة لهذا جزء كبير من المغاربة يعمل خارج البلاد وجزء اخر يفترش الارض من اجل لقمة العيش وجزء اخر يجلس في المقاهي وجزء يشتغل بدون حقوق
مايسمى الاقتصاد المغربي مصيره الانهيار لان البلاد بسيرها مجموعة من عدمي الامانة والثقة واكلي المال الحرام
انا شخصيا لا اسميها درسة, بل هي مجرد استجواب لعينة من المواطنين بطريقة عشوائية تفتقد الى الدقة والمصداقية , ومثل هذه المعاهد البعيدة عن هموم مواطني هذه الدول التي شمل بعض افرادها اللاحصاء تنطلق من خلفيات معينة. واي مواطن مغربي حريتمنى لوان اقتصاد بلده يصدق عليه هذا التوصيف.
ادا كان المغاربة لهم التقة في بﻻدهم و ما يقع فيها من الرشاوي و الزبونية و نهم المال العام هدا يريد ان يقوك ان الشعب المغربي ليس له ضمير و ﻻ قلب انه يميل مع الرياح من اين اتت .
المغرب بلد كولو العام زين
كلشي واكل شارب مخصنا حتى خير
المغربي هو صاحب أدنى ذخل فردي في المنطقة و واردات المغرب تضاعف صادراته مرتين و المرتبة 126في تصنيف سلم التنمية البشرية كفيلة بهروب أي مستثمير أجنبي بعيدا ونعاني عجز في قطاع الصحة والتعليم نحن مقبلون على كارثة إدا لم يعاد النظر في سياسة البلاد .
لماذا دائما ننتظر الغرب لقياس درجة حرارة المجتمع المغربي!???
هي دراسة فلنخرج لنسأل الناس .!!!
اقترح على هسبريس تقديم مواضيع للتصويت و لتكن لديها الجرئة في طرح المواضيع التي تهم المغاربة .
لنبدأ من هنا .ما على الذين تهمهم الفكرة سوى التصويت اسفل.
لا مين الي قال لكم هذا الخبر بالعكس المغاربة اكثر شعوب المنطقة لايثقون في اقتصاد بلدهم وخايفين علی بلدهم من مصير مجهول ومن تهديدات اعداء هذا الوطن والحكومة الحالية غير مؤهلة اقتصاديا لحماية المغرب كثرة الفقر والتشرميل والقرقوبي والسرقات
انا ارى عكس ذلك فليس هناك اي دليل يؤكد ارتفاع المستوى الاقتصادي, اما مقارنتنا بالدول التي انهكتها الحروب فهذه ليست دراسة لكن ثقتنا بالله عز و جل.
دعونا من ذر الرماد في العيون,من يقرأ هذا المقال يظن في لحظة أن المقصودة كندا وليس المغرب,من أعد هذا التقرير?وكيف تم التواصل مع المستوجبين?عبر twitter? ومن يدري? نصف المغربة يعيشون في الأدغال ولا يعرفون ماهية لا twitter ولا معهد غالوب… لا حول ولا قوة إلا بالله
المغاربة أكثرُ سكان المنطقة ثقةً في أوضاع بلادهم الاقتصاديَّة وباركامادوخو علينا ورآه عقنا بكم …………وفيلم هندي عاوتني باش تسكتونا
أش عارفين عامة المغاربا مساكن في الاقتصاد ولا في السياسة. داكشي علاش كيقولوا ما حد القضية مسلكا والسكة القلبية ما وصلت راه بيخر الحمد لله. بلحاق اللومة الكبيرة على الأحزاب لي عارفين اش كاين أو بايعين الماطش. أما المخزن هموا غير تبقا القضية ساكتا ولي ليها ليها، من ثما لثما إحن الله.
إوا باز للي مكيحشمش أولا لي ما عندوا علاش يحشم.
هذا مجرد حبر على ورق لا قيمة له…ذلك أن الحقائق التي ينطق بها الواقع المعيش أكثر من دالة،ولا تحتاج إلى دراسات ولا استجوابات أوغيرها…فيكفي أن تقف أمام باب أيِّ مسجد يوم الجمعة…أو أمام علامات المرور الضوئية…أو أسواق القرى والمدن المختلفة…بل وحتى أمام مواقف الحافلات…وما يجري داخلها من سرقات واعتداءات على المواطنين…وأمّا مايجري في المحاكم فحدّث ولا حرج…وأما عن السياسة الأقتصادية فتكْفيك رسالة رئيس الحكومة الأخيرة إلى وزرائه وما تتضمّنه من إجراءات يعتزم الرجل الأول في"العدالة والتنمية"تفعيلها لتحقيق العدالة والتنمية هي أكبر دليل على أن ثقة المغاربة في اقتصادهم أكبر من أن يتصورها أحد…يكفي أن نعرف المخطط الحكومي الرامي إلى إصلاح الصندوق المغربي للتقاعد والسعي الحثيث للحكومة قصد دفع المتأخرات التي في ذمّتها لصالح المقاولات لكي نعرف إلى أي حدّ أن حكومة هذا البلد الجميل تسعى بشكل منقطع النّظير إلى إغناء الفقراء والتخفيف من الفوارق المهولة بينهم وبين الأغنياء…المرجو أن تَـكُـفّوا أيّها الناس عن تسْويق الأوهام للمغاربة…فسياسة"كولوا العام زين"لم تعد تجدي نفعاََ.
المغرب اكثربلدان المنطقة في تصدير اليد العاملة الى دول الجوار ,فاذا كان المغرب ينعم بالاستقرار الاقتصادي والسياسي كما يدعي كاتب المقال ,فلماذا لم تكن الهجرة معاكسة ,؟؟فقتصاد اى بلد بعيدا عن اي دراسة يقاس بعدد المهاجرين العاملين في مجالاته الحيوية والاقتصادية, اما المهاجرين المتواجدين في المغرب فهم عابري سبيل الى الضفة الغربية او جنة الفردس ,لاتهمهم لاشهادة الاقامة ولاهم يحزنون ,فالخطاب الاخير للعاهل المغربي كان واضحا,
باسم الله ، لقد انتبه اكلي المال العام ان المغاربة لم يعد ياثر فيهم الحشيش فباتوا يخدرونهم بالاقاويل الكادبة ، انا اقول انتبهوا لقد اكتسبنا مناعة فويل لكم….
هذه العينة ربما أخذوها من حي الليمون بالرباط أو لنقل البرلمانيين والوزراء والسفراء والقناصلة ومدراء المؤسسات العامة والخاصة والموظفين الكبار والأعيان والذين يأكلون من موائد الكبار، أما فيما يتعلق بباقي مكونات الشعب المغربي المقهورة – بغلاء الأسعار وهزالة الأجور ومحدوديتها والبطالة والحكرة واللامساوات أمام القانون والمحسوبية والزبونية والمحزوبية وانعدام الشفافية في تقلد المناصب بكل درجاتها وعدم محاسبة المسؤولين وعدم ملامسة ثروة البلاد أو الإستفادة بالنزر القليل منها من طرف أولاد الشعب ووو- فهم غير معنيين بهذه الدراسة أو غيرها ويكافحون من أجل لقمة العيش ليس إلا !!!
اكثر بلد كل شئ فيه غامض، حيتان وتماسيخ تتحكم ، وتنهب اموال الشعب
بما أن الدراسة استطلاع رأي اقترح على المهتمين أن يزوروا بعض البلدان المعنية بالدراسة قبل ان يحكموا ولا اتمنى ان تكون في المغرب حكومة مصر ولا الجزائر ولا سوريا ولا العراق ولا السعودية ولا ليبيا ولا … ولا ان اعيش في اي من هذه البلدان. سيروا شوفو عاد هضرو عافاكم.
il est ci facile pour vs de chialer derrière vos ordinateurs et smart phones pour critiquer tout ce qui bouge!sortez un peu de votre obscurité ,sortez de vos quartiers et de vos villes!cherchez l'avenir et construisez vos vies ailleurs si vous arrivez pas à le faire a coté de vos mamans!le Maroc avance et il vous reviens pas de le juger comme vous ne bougez pas votre petit doigt même pour la bouclé!la vie est ailleurs mais surement pas derrière vos ordi!!!vous voulez tous bosser pour le gouvernement!et sans concours…et quand vous ne réussissez pas ce concours vous dites qu'il est truqué!merde alors vous n'êtes jamais satisfaits!regardez vous déjà vous avez des laptops ,des tablettes,des smart phones et internet…la vie n'est pas si noire comme vous l'entendez…vous avez internet et vous êtes informés sur tout ce qui se passe au Bled!wellah que vous êtes des ignorants!hamdo Allah ochekroh izidkom men ni3am!
S il n y a pas d ici au 2016 une vrais politique economique comme l emploies et des encouragements pour PME et aide sociale d etat au pauvres et au chomages il aura une crise economique et sociale comme en USA de 1929
I am totally against this bloody fake article since it contains noting but cheap lies. More than that they say – study- to may knowledge studies must not be biased and this what we find here a complete siding state also this article has no reality nor a scientific foundation. What trust are you talking about mr autor. One needs just to observe all these brave and real comments to find out what ideas we Moroccans or the majority of us hold towards our poor and lazy economy. Finally, it is worthless to listen or follow what America said and if so we'll find ourselves in Hell here on earth before the Last Day arrives.
الحلول المقترحة التي يجب على الحكومة ان تنهجها حتى يصير المغرب في المستوى المطلوب,, 1_نهج السياسة التي ينهجها جارك الناجح مثلا اسبانيا 2_تقليص عددالجماعات والبلديات كما فعلت دول عضمى في هذه الازمة 3_تقليص عددالحقب الوزارية ومن بينهم وزارة الهجرة والتي لم تفلح في القدية الوطنية خارج الوطن ,عكس الدبلماسية الصحراوية التي كسبت ودالفرنسين في وقت وجيز رغم قلة الموارد المالية ,عكس وزارتنا التي لاتهتم الى بالجولات المكوكية 4_اعادة الاموال المهربة من الخارج والتي تقدر 30في المئة من اقتصاد البلاد 5_تقليص عدد التدشينات واخضاعها للعمالات والولايات كما يقول الثل الشعبي °)المئدوبة كبيرة والميت فار )6_تشجيع الشركات في المساهمة في الانشطة الرياضية والخيرة بدل الجمعيات التي لايهمها سوى النهب 7_الغاء القفة الرمضانية واعطائها حلة جددة لانها مهزلة القرن العشرين 8_احداث صندوق من الفائض السنوي لاي جماعة وبلدية لتغطية حاجيات الفقراء والمتشردين والقيام باحصائهم كما تفعل اسبانيا لان اهل مكة ادرى
ا لسلام عليكم تكالبت علينا التقارير و الشفوي الذي لا يداوي من الخارج والمخزن الداخل و ليس لهذا الشعب المقهور الا ان ينسى تعاقب الزمن و ياكل الصيكوك بدون لبن حتى ياتي يوم اعلان الكرامة وتنفس الحرية في جسد المواطنة الحقة
صحيح نحن نثق بأن أوضاعنا لن تتغير و نحن واثقون، فمنذ الإستقلال ونحن نعيش حالة فقر مدقع مستقرة وهم يعيشون حلة غنى مستمرة مدعوش
شكون هاذ المغاربة لكتهدرو عليهم بعد انا ماشي منهم
الحمد لله لرزق على ربي الرزاق هو تيحن علينا
كل شيئ على ما يرام لدينا افضل دخل فردي سنوي في المنطقة وجميع المغاربة يمتلكون بيت وسيارة وحساب بنكي البطالة صفر في المائة الزبونية والمحسوبية جزء من الماضي الخدمات الطبية ممتازة النساء يلدن في افضل المستشفيات المخدرات غير موجودة ولا احد يبيعها ويتستر على زراعها وبائعيها ومصدريها الرخاء عم والرواج حدث ولا حرج ٠ من يتفق معي يعمل لايك لكن عندي طلب بعد لايك يقسم بالله بينه وبين نفسه انه محق ٠ لقد تعبنا من سياسة تبراد الماحيا بالفقوس وقلوا العام زين
عن أي اوضاع اقتصادية تتكلمون 17% من عدد السكان تعيش خارج المملكة
و بلدنا العزيز يعيش على الديون الخارجية , اننا لا ننتج شيئا و ادا كننا ننتج فانها تدخل في جيوب التماسيح و العفاريت .
لكي لا أطيل عليكم اعزاىي قراى هسبريس اريد ان الأزمة لن تمس المغرب ما دمنا شعب الدبناج وأعن اخاك فاسترخى الكل ونام نوما عميقا لانه يعول على اخته او أخيه او أمه وأبيه اللذين يعملون خارج الوطن كالبغال والحمير اللذين لا يعرفون لذة النوم يوما مالا في أوروبا ولا أمريكا وكل العالم وهولاى جزاىهم عند الله كبير لانهم يساعدون الملك والسياسي والمثقف على تجنب السكتة القلبية الحقيقية للبلاد فلا الاتحاد ولا الاستقلال ولا العدالة ولا كل الأحزاب تستطيع ان تقوم بالور الفعال اللتي تقوم به جالياتنا المجلية في الخارج واللتي لم ولن يعر لها اي اهتمام وسؤالي المطروح هو اذا رجع الجميع للمغرب من سيسد هذا التازر المشكور من طرف عمالنا في الخارج وهل الدولة المغربية وضعت وتهيأت لهاذه الأزمة اللتي المحال ستكسر كل هذا السيستام ببساطة الديباناج او ما يسميه البعضsysteme D. Oumansawsh oughniyatDD! Ha ha ha
Mohamed Aboq
Post it please