بعد مسلسل شد الحبل بين الحكومة وأرباب المخابز حول الرفع من أسعار الخبز، نجح وزير الداخلية محمد حصاد في أن يقنع أرباب المخابز بالجلوس إلى طاولة المفاوضات للحسم في رفع ثمن “الكسرة”.
المفاوضات، التي انطلقت يوم 14 من الشهر الماضي ومازالت مستمرة إلى الآن، تسير في الطريق نحو حلحلة ملف الخبز الشائك بالنسبة لشريحة عريضة من المغاربة وبشكل نهائي.. وذلك حسب الحسين أزاز، رئيس الجامعة الوطنية لأرباب المخابز.
وقال أزاز إن وزارة الداخلية أصبحت تعقد بشكل أسبوعي لقاءات مع أرباب المخابز من أجل إيجاد صيغة لتطبيق عقد البرنامج الذي وقعته الحكومة مع أرباب المخابز سنة 2006 من أجل تنظيم عمل المخابز في المغرب، مضيفا بأن هذه اللقاءات التي تديرها وزارة الداخلية في شخص كاتبها العام تضم ممثلين عن جامعة المخابز إلى جانب عدد من القطاعات الحكومية وعلى رأسها وزارة الشؤون العامة والحكامة، وزارة الفلاحة، وزارة التجارة والصناعة ثم المكتب الوطني للحبوب.
وكشف أزاز على أن الحكومة قد تعهدت بأن تجد حلا لملف عقد البرنامج مع متم شهر دجنبر القادم، “وقد لاحظنا بأن المفاوضات تسير بشكل جيد وبأن هناك رغبة صادقة من طرف الحكومة من أجل حل هذا الملف”، حسب أزاز الذي استطرد بأن مسألة الرفع من أسعار الخبز “لم تعد مسألة ملحة لأن تطبيق عقد البرنامج يعتبر أهم من الزيادة في أسعار الخبز”، وهو ما يؤشر على أن وزارة الداخلية نجحت في نزع فتيل قنبلة الرفع من أسعار الخبز التي كان يلقيها أرباب المخابز في وجه الحكومة طيلة هذه السنة.
أما عن أهم النقاط التي تتمحور حولها المفاوضات بين أرباب المخابز والحكومة فهي مضامين الدليل المرجعي للمخابز الذي سيحدد شروط إنشاء المخابز في المغرب، وأيضا تنظيم القطاع غير المهيكل، ومن النقاط التي مازالت قيد مفاوضات بين أرباب المخابز والحكومة هي مسألة الدعم، وذلك من خلال تمتيع أرباب المخابز بإعفاءات ضريبية والدعم في فواتير الماء والكهرباء، وفي هذا الصدد نفى أزاز أن يكون أرباب المخابز يستفيدون من دعم حكومي مباشر “ونحن نعتبر الدعم المباشر هو نوع من أنواع الريع”.
وعبر رئيس نقابة أرباب المخابز عن ثقته في أن تصل هذه المفاوضات إلى حل نهائي لـ”ملف خبز” في المغرب، خصوصا وأن “وقد تخلصنا من انعدام الثقة بين أرباب المخابز والحكومة وانتهينا من الخرجات الإعلامية غير المسؤولة لبعض المسؤولين الحكوميين” حسب أزاز دائما.
الداخلية تفاوض عن رغيف المغاربة وكانها بعيدة كل البعد عن الهوية المغربية
Le prix normal du pain c'est 1,50 dh . Si vous voulez que les les boulangerie ne ferme pas sa porte
بسم الله الرحمان الرحيم.
بصفتي كمواطن و متتبع من بعيد يعني لا املك لا مخبزة ولا حتى عمل قار اعلق على هذا الخبر بحيادية. الحكومة تريد ان تقول لشعب المغربي شوفو راني خدأمة وما لقات علامن تبين العضلات ديالها الا على هاد الناس حيت ماعندهم لوبي يدأفع عليهم. ما خليتو ما تزيدو. البترول بدون دعم خليونا حنا نستوردوه يمكن يطيح لينا باكثر من نصف الثمن لدأيرينو الان.
بايجأز لعبة العرائس هي عبارة عن دميه معلقة بخيط لتحكم بها من طرف صانعها الذي هو مستتر عن الانظأر و الجمهور متفاعل مع الدمية. هنا الدمية هي الحكومات و الجمهور الذي تعجبه هذه الدمية عبارة عن قطيع من الاغنام هنيئا لكم باستحمارنا.
Les marocains doivent changer de mode de vie, ils consomment troooop de pain. Les patissiers jouent la carte du pain ,mais en verite ils gagnent bcp ds les gateaux qui se vendent avc des prix incontrolables .ils sont malins !
dans ses réunions avec les professionnels de la boulagerie, le Gouvernement a complétement ignoré la FMDC et les contact ont fait fi du droit du consommateur dans la nouvelle conception de la gestion à savoir la )participation des ONGs. Ainsi, toute décision prise sera au détriment du consommateur qui souffre doublement:
– la qualité médiocre de pains
– le poids non réglementaire
et si s'il y aura une auguementation, elle ne sera certainement la bienvue
Fédération Marocaine des droits du Consommateur
الزيادة لم يعد لها حد ولاقطاع معين, الكل يريد الزيادة, اللهم هذا منكر, أصبحت الأثمنة نفسها بالدول الأوربية بل أحيانا تتجاوزها. خلال أرتفاع أثمان النفط تم الزيادة في أثمان النقل, وعند الإعلان عن خفض أثمنته تبقى أثمنة النقل مستقرة ولم يتم إطلاقا خفضها.
ياللعجب اليس مشكل الاسعار والخبز من اختصاص الوزير الوفا؟ لمادا اختفى عن الانظار وسكت عن الكلام المباح وقل حديثه عن البطبوط والملوي اكيد احس ان اسمه على لائحة اي تعديل حكومي قادم…!!
هنا في الدار البيضاء الزيادة في ثمن الخبز دخلت حيز التطبيق من مدة .قرار لم يتخده ارباب المخابز وحدهم بل بالتفاق مع السيد الوافا .سياسة زيدو امشفتوني ما.شفتكم
هذه هي السياسة المطبقة جاليا في جميع المجلات .الله يلطف بنا
إنهم يغطون الشمس بالغربال ، لماذا لا يناقشون الزيادات المتتالية الصاروخية في الدقيق والخضر والكهرباء والأدوية و… ،هل بالخبز وحده يعيش المغربي ؟ لماذا يتمظهرون بالدفاع عن المواطن وهو يكتوي بنيرانهم يوميا ؟ لم يعد الخبز يشكل الهاجس الأمني كما كان ، المغاربة يريدون افتكاك الحقوق المهضومة يريدون استرجاع الكرامة المفقودة ، ليس بالخبز وحده يعيش الإنسان ، لا نريد خبزا بل نريد سيادة العدل والعلم والمعرفة والتطبيب و..
دائما لا جديد فيما يخص حل لهذا المشكل الشائك بين المخابز التي تعاني من إرتفاع مصادر الطاقة.
مع الأسف مع هاته الحكومة لم نعد نسمع إلا عن الزيادة وكأننا نعيش في بحبوحة من العيش.الزيادة في الخبز تعني التطاول على أهم مادة أساسية في غذاء المغاربة .أما بخصوص الإتفاق مع أرباب المخابز فيتبين لي أنا إتفاق ضمني بينهما والخطة محبوكة على الشعب المسكين لازيادة بالمقابل ستستفيدون من إعانات وريع." الله ينعل اللي مايحشم".
عن أية مفاوضات يتحدثون ؟ الزيادة تم العمل بها في جل المخابز
كفانا مسرحيات الشعب عاق و فاق بركة من الضحك على الدقون
الزيادة تمت الموافقة عليها تحت الطاولة وعلى كل حال فالزيادات لم تقتصر على الخبز فقط أجلوها لكي تذخل شيئا فشيئا ،إني ما عدت أشتريه فربة البيت أرغمتني على شراء فرن غاز ومنذ أن بدأت تطبخ الخبز في البيت عرفنا طعمه الحقيقي الذيذ و شفينا من ألم المعدة ،خبز الدار ثمنه أرخص بكثير وألذ ولا يحتوي على الغبرة المسرطنة التي تنفخ عجين المخبزات.
الزيدة في الخبز حرام والزيادة في فواتر الماء والكهرباء حلال لا لزيادة 10 فرانك ونعم لزيادة 1000 درهم هدا حرام وهده سرقة
المخابز التي لا تزيد في ثمن الخبز .. تنقص من وزن الرغيف
صارت الخبزة أقل سمكا و سريعة الإنتهاء
مثلها مثل قارورة الغاز ..
من المؤسف ان تتلخص مطالب وامال الإنسان المغربي في كسرة خبز لا يجدها،حيث الأغنياء تكلفها كلابها اكثر من الف درهم شهري،ان المغربي يحتاج الى حقوقه كاملة من عمل،سكن،صحة،تعليم،و..و…يجب اعادة توزيع الثروة بطريقة عادلة بين المناطق والأشخاص،اما الحلول الترقيعية لن تفيد في شيء….الهوة كبيرة بين طبقة غنية تعيش على البذخ و الثراء الفاحش،وطبقة مسحوقة تعيش في القرون الوسطى….ليس لدينا طبقة متوسطة.
اسعار المواد الغذائية و البترول تساوي او تزيد على المستوى الأوربي،اما رواتب جل المغاربة كرواتب دول بوركينا فاسو او اقل….لا تقدم ولا استقرار بلا عدل اجتماعي او على الأقل الحد من الفوارق..الخبز وحده على اهميته ليس كافيا ..نطمح الى حياة كريمة للجميع لنظمن الأمن و الرفاهية و الإستقرار، هذا هو المغرب بلا مكياج او مساحيق
الزيادة طبقت في جل مخابز مراكش اصبحنا نشتري خبزة صغيرة ب 50، 1 الزيادة دزادت والي عطا الله عطاه
وغى زيدو فى كلشى فى الضرائب على المسكين والفقير والمعدوم والمغلوب على أمره المواطن البسيط الذى لا يكاد يجد قوت يومه إلا بشق الأنفس زيدو فى الخبز والماء والكهرباء والبيترول والخضر ووو… هادشى للى شفناه أُعرفناه أما للى ماشفناهش الله أعلم به وما خفى كان أعظم … إنهم يعملون جاهدين ليزداد الغنى غنى والفقير فقرا .. إنها سياسة التجويع .. (جوع كلبك إتبعك) هذه هى سياستهم ومنهجهم حكومات وكل مسؤول عن تسيير هذا المجتمع المُعاق المُعيق … للأسف الشديد …
voici une petite comparaison de prix des matieres premieres en 2010 et 2014 :
le diesel est passé de 6.34/L à 9.83 —la leveure de 83.00/kg à 120.00 —le sucre de 2.80/kg à 4.70 —l embalage de 12.50/kg à 24.00 —le bois de 0.45/kg à 0.80 —la main d oeuvre de 60.00/jour à 110.00 —l'huile de 38.00/le bidon à 82.00 —l'electricité de 1.16/kw à 1.57 et y a encore d autres intrant ! et le prix du pain n as pas changé depuis plus d'une décenie !!!
حنا هنا فكندا الثمن ديال البترول شوية مع نزول الثمن البترول في الأسواق العلمية.
بالرجوع إلى ثمن الخبز في المغرب، خاص العيالات ينوضو يشمرو على يديهم ويعجنوا وعلاش حتى الرجال حتى هم ليتيديرو جالسين فالقهاوي على الهدرة، ادا مقدرتوش على الدليك عليكم بالخبز ليتياكلوه الهنود ليمتيحتاج لا دليك ولا خميرة وهو جد صحي. حيدو عليكم هداك الخبز ديال المخبزات ليمنفوخ ومفيه لذة داير بحال البونج.
يقول لكم الوزير الذي يتقاضى 6 ملايين أنكم شعب الخبز وأنتم لم تنتبهوا فزيادة 4 او 6 سنتيمات لا يهمنا ولا يهم حتى الفقير ومن حق ارباب المخابز الزيادة كما تزيد الدولة في الكهرباء والماء والضراءب ووو فحتى زيادة درهم ان ارادوا فليفعلوا فالخبز يباع في الأسواق بدرهم ولن يزداد تمنه وان كانوا قادرين على المنافسة فليزيدوا ما شاؤوا فالوزير يستحمرنا يا شعب وكأنه حريص على قفة المغاربة وهو وزمرته هلكوا الشعب بالزيادات المهولة وبالاف الدراهم وليس بسنتيمات الموعد قريب للاطاحة بالبواجد.