إجراءات مشددَة بادر المغربُ إلى اتخاذهَا للحؤُول دون انتقال بكتيريا “إكزيليلا فاستيديوزا” إلى أشجار زيتُونه، بعد ظهورها في إيطاليا، وتنامي فرضية انتقال عدواها إلى معظم بلدان الضفة الجنوبيَّة للمتوسط، ما حدَا بالمملكة إلى حظر استيراد كلِّ منتُوج منْ إيطاليا قدْ يفتح المجال أمام انتقال البكتيريا.
وسبق للمكتب الوطني للسلامة الصحيَّة للمنتجات الغذائيَّة الذِي أوقف الاستيراد، تسجيل أيَّة حالة حتى اللحظة في المغرب من الإصابة بالبكتيريا، فيما تقبل السلطات في جنوب إيطاليا على قطع زُهاء تسعة ملايين شجرة زيتُون تمتد على تسعين ألف هكتارًا، بعد إصابتها بالبتكتيريا.
وأصيب نحو عشرة في المائة من أشجار الزيتون في إيطاليا أصيبت بالبكتيريَا التي تنتقل عبر الحشرات، وصارت تمتدُّ إلى شجرات أخرى للحوامض والمشمش واللوز والبرقُوق والأفوكا وتؤدِي إلى إتلافها.
ويساهم قطاع الزيتُون بخمسة في المائة من الناتج الداخلِي الفلاحِي الخام في المغرب. وذلك على مساحة تقدرُ بـ784 ألف هكتَار، فيما تصل تؤمن الاستغلاليَّات الوطنيَّة إنتاجًا يصلُ إلى مليُون وخمسمائة ألف طن من الزيتُون.
فضلا عن ذلك، ينتجُ المغرب 160 ألف طن من زيت الزيتُون و90 ألف طن من الزيتُون. على أنَّ 17 ألف طن من زيت الزيتُون المغربي يجرِي تصديرهُ إلى الخارج. علمًا أنَّ البكتيريا اكتشفت أوَّل مرة سنة 1892 وكانت تطال الكروم فقط في كاليفورنيا الشماليَّة، قبل أنْ تمنح اسم “”إكزيلا فاستيديوزا” سنةَ 1987.
ولتفادِي تطور الوضع، يجرِي اللجُوء حتى اللحظة إلى قطع الأشجار التي تصاب بالبكتيريا، حيث يتوجسُ الاتحاد الأوروبي بشدَّة منْ تطور المرض. سيما أنَّ لا علاج كفيلًا بالتصدِي لها أتيح حتَّى اللحظَة، في الوقت الذِي يساهم الزيتُون بنسبة مهمَّة من اقتصاد بعض الدُّول الأعضاء في الاتحَاد الأوروبِي.
ولأنَّ مصائب قومٍ عند قومٍ فوائد، ستستفيدُ إسبانيا منْ البكتيريا المتمددة في إيطاليا، لتعزيز تنافسيتها، باعتبارها دولة رائدة عالميًّا في تصدير الزيوت، حيثُ تستأثرُ بـ46 في المائة من الإنتاج العالمِي، سيما أنَّ الوكالة الوطنيَّة لزيت الزيتُون في البلاد، لمْ تعلن عن أيِّ إصابة في 280 مليون شجرة زيتُون على التراب على 2.5 مليُون هكتار.
ويراهنُ منتجُو الزيُوت في إسبانيا على ارتفاع الطلب الخارجِي، على إثر التراجع الإيطالِي، التي تشكلُ ثاني دولة من حيث الإنتاج، في حين تأتِي تونس في المرتبة الرابعة عالميًّا بمائتي وستين طن سنويًّا، والأولى على مستوى العالم العربِي.
السلام اوﻻ تحية لمسؤولي هسبريس و ألف تحية لقراء هسبريس .الدي اتار انتباهي في المقال هو الرقم 280 مليون شجرة حسابيا تقريبا كل شجرة يمكن أن تعطي 25 اورو اي 280*25=7000 اي سبعة مﻻيير يورو أكثر من مدخول السياحة عندنا في المغرب معناه لو اهتممنا بزراعة الزيتون أفضل بكثير من السياحة الزيتون امواله كله حﻻل في حﻻل و مبارك من عند الله اما السياحة فالكل يعرف . و السلام
هل هذه الباكتريا تصيب جميع اشجار الزيتون ام ان البكتربا تصيب فقط الاشجار القديمة والتي لا تخضع للمراقبة ولا للعناية مث
لا يطرق ابواب المغرب سوى المصائب .فهل تجدون هذا الامر طبيعي .ام ان هناك من يتربص بنا.
هذه الباكتريا هل تفسد وتتلف حتى الاشجار التي غرسها وانتجها مشروع درو بالريف ونواحي مدينة وزان؟لانها حديثة الابتكار ومعتنى بها من تشذيب وحفر حول جذعها وسقيها ومعالجتها بالمواد المخصبة كالسماد وغبره.ام ان الباكتريا اكزيلا فاستدوزا تصيب فقط الاشجار العتيقة والمهملة ام الاشجار المتواجدة في المناطق اامستوية ام في الجبال العالية ام في الماطق الحارة او الجافة او الرملية او المتوجدة في التربة الفلاحية وما هي النباتات المجاورة لها التي تؤثر على منتوجها؟ كل هذه المعطبات لها دور فعال في انتاج وجودة الزيتوون والزيت الناتج منه .والخلاصة،هل هناك علاج او دواء للقضاء على هذه الباكتريا اكزيلا فايتديوزا؟والا سنخير محصول الزيتون والزيت اذا تركنا الباكتريا تفتك به.والسلام
إذا صح ذلك الخبر فهذا يعني أن مسألة إصابة المحاصيل الزراعية في بلدان شمال إفريقيا هي مسألة وقت ليس إلا، ولعل القارة الأسترالية أكبر مثال على ذلك، إذا أتلفت ملايين الهكتارات من المحاصيل الزراعية بسبب أمراض وبكتيريا إنتقلت إليها من دول تبعد عنها بعشرات الالاف من الكيلومترات، وإذا حصل هذا لا قدر الله، فهذا سينذر بأزمة غذاء قد تصل تداعيتها إلى غلاء الأسعار وحدوث إضطربات إجتماعية قد تؤدي إلى ظهور ثورات وحروب٠٠وما حدث بتونس منذ سنوات ليس ببعيد
اللهما احفظ بلادنا من الامراض والحروب والزالزل و الجفاف ومن الفيضانات
faut corriger la production de la tunisie :260 tonnes/année !!!???
المهم ان تنشر الجاليه المغربيه المتواجده بايطاليا الاسلام بين الطليان
مادعاني للإستغراب هو قطع حوالي عشر ملايين شجرة زيتون مصابة تمتل أقل من 10% من أشجار الزيتون في بلاد الروم… واش تتخيلو شحال من شجرة عندهم، شتي الناس فين واصلين بالفلاحة! وحنا المسؤولين تيشريو نخيل فاخر لتزيين الطرقات باش يلقاو ميديرو فاجيب!
الحاصول غير إهرب اللي قدر وصافي
إيطاليا اصابتها لعنة كبيرة من الأزمة الإقتصادية الى كل شيء رغم تجربتي والعيش في هدا البلد والعديد من البلدان الأوروربية بصراحة لا يستحق هده الأزمة فرغم كل هدالايعامل المهاجرين كما يعاملهم الإسبان الشعب العنصري والحاقد خاصة على المغاربة اتمنى من كل قلبي ان تتخطى ايطاليا هده الأزمة و Forza Italia
Bravo pour la rection préventive des responsables. mais il faut savoir que la bactérie est venu de Californie puis la bolevie pour s installer en Italie. une cellule de veille doit être créer pour suivre les déplacements de cette bactérie et l empêcher coûte que coûte de rejoindre notre territoire .L enjeu est de taille vu l énorme investissements que l État a consenti pour promouvoir ce secteur.le ministère de l intérieur et d autre service doivent travailler de concert , vous avez certainement compris le pourquoi de la chose .toute nos frontières doivent être hermétique à cette bactérie.
هاديك غير نية المهاجرين شداتهم,لي تايخدمو عليهم بأجور طايحة أو ناقصة بزاف,ما زال إنشاء الله إدربهم بزلوم أو شقيقة أو بو حمرون
Que Dieu protège nos oliviers et toute notre agriculture qui reste une principale source économique de notre pays
حداري حداري ثم حداري ان نترك اي فيروس يدخل الى الوطن للقضاء على ارزاق الناس مهما كان وكيف ماكان ان اشجار الزيتون في بعض الجهات في المملكة هي مصدر العيش للمواطنين واستمثر فيها صغار الفلاحين الصغار جدا ودعمتها الدولة بتموال طاءلة الى جانب منتوجات اخرى مع العلم اذا كان العالم يعيش حروب قاسية بالاسلحة بشتى انواعها حتى الفتاكة منها فهناك حرب خفية اكثر خطورة تدور رحالها بواسطة العولمة والعلم وتصرف عليها اموال طاءلة من اجل تحقيق القيادة والريادة في العالم وتحقيق القوة باقوى اقتصاد ومن اجل تحقيق هذه الاهداف الكل مسموح ومباح ولا وجود لضعفاء
على المسؤليين على التدبير و التسيير لشؤن الوطن ان يكون حذرين في شتى المجالات وتقوية البحث العلمي ودعمه اكثر فاكثر ليكون في مستوى التحديات الراهنة والمستقبلية التي تظهر بين الفنة والاخرى في عالم اصبحت فيه المصالح الاقتصادية تجيز كل شيء وتبيح المحضور مهما كان وكيف ماكان ولا مجال فيه لضعفاء سوى ان يكون حقول لتجارب وتلقي الفتات من الاعانات فقط
pour n° 12 ahla simo
bazz bazz asidi , mais reviens chez toi
qu' est ce tu fais chez eux , si tu es mal traité , et dis a tes freres comme toi de rentrer chez eux
تكفينا المشاكل التي نعاني منها ولا نريد ان نضيف مشكلة مثل هده … لو كانت لدينا مختبرات مجهزة لابتكار ادوية او مبيدات لمثل هده المواقف لما كنا نضيع اموال طائلة لاستيراد حلول الدول الاخرى , لدا افترض ان على المسؤولين عن القطاع الفلاحي التحرك من الان بحثا عن الوقاية الازمة اللتي ستوفر لنا الحماية من تلك البكتيريا … مع انني اشك قليلا ان هدا فعل شنيع قامت به احد الدول والبقية لكم ..
كارتة اقتصادية وبيئية لايطاليا ،لايستحقون ذلك،ايطاليا من اجمل البلدان واهلها استقبلوا الملايين من المهاجرين الفارين من بلدانهم الفقيرة والديكتاتورية، نرجو ان يجد العلماء دواءا لحل هذه الكارتة الكبرى،لا يسبعد ان يكون السبب المواد الكيميائية ،ناهيك عن ظاهرة الاحتباس الحراري الناحمة عن التلوت بسبب الانفجار السكاني وتدمير الموارد الطبيعية لهذا المكوكب الذي نعيشه على ظهره!
هدا الموضوع تترقنا اليهي عدة مراة بدون جدوة الفلاحة والزراعة عنده علاقة بصاحب الضيعة كيف تمليكه للارض وكيف يتصرف فيها . الامراض لا تنتقل ونحن رهن اشارة العلماء والباحثين والسلام على من اتبعى الهدى