أثنت وكالة “ستناندردْ آندْ بورز” للتصنيف الائتمانِي على الطريقة التي يديرُ بها المغرب مديونيَّته، قائلة إنَّ بالرغم من بلوغ كلٍّ المديونيَّة العموميَّة والدين الخارجِي مستوياتٍ مهمَّة تناهزُ 45 وَ48 في المائة، على التوالِي من الناتج الداخلي الخام، إلا أنه لا يزالُ بوسع المغرب تقليص عجزه بسرعة.
وتوقعتْ الوكالة أن يستمر إشكال العجز لدى المملكة، على مدى السنوات الأربع القادمة على الأقل، مشيرةً إلى رهان المغرب على شركائه في غرب إفريقيا، لتعزيز دوره الاقتصادِي، وتحويل الدار البيضاء إلى قطب مالِي جهوِي، من خلال “كازا فايننسْ سيتِي”.
موازاةً مع ذلك، يستفيدُ المغرب من سياسة التصنيع التي مضى فيها، بحسب ما تذكرُ الوكالة، سيما صناعة السيارات، بعد نجاح تجربة “رونُو نيسان” في طنجة، واستقدام مجموعة “بوجو ستروِين”، مؤخرًا، إلى القنيطرة، في جوٍّ محمُوم من المنافسة، على مستوى المنطقة.
ان ما ورد في التعليق تطمين للمغفلين.فالمديونية العمومية وصلت الى45 % من الناتج الداخلي الخام والدين الخارجي 48% و تريد هده المؤسسة ان تطماننا.لاول مرة تصل مديونية البلد الى هذا المستوى ….ورد في التقرير ان المغرب يستطيع تقليص العجز بسرعة ثم يتراجع ليقول ان مستوى العجز سيدوم اربع سنين على الاقل….ما يحز فينا ان الحكومة غير آبهة بهذا ولا تقوم بمبادرات للحد من تفاقم الازمة…كل ما نراه ثمار جهود ومبادرات صأحب الجلالة جزاه الله عنا خيرا…
Grace au nouveau gouvernement marocain surtout Monsieur ABDEL ILAH BENKIRAN,qui travail jour et nuit pour les intérêt de son peuple marocain.