عبر مسؤولو “ستروين” عن رغبتهم في توسيع حصصهم السوقية في قطاع سيارات الأجرة من الحجم الكبير، حيث أطلقوا عملية كبرى لحجز سيارة “ستروين برلينكو” في جل المدن المغربية.
وأورد مسؤولو الشركة، التي تشرف على توزيع سيارات “ستروين” و”بوجو” في المغرب، أنهم قاموا بتسليم سيارة أجرة من الحجم الكبير في مدينة مكناس، مؤكدين أن المهنيين عبروا عن ارتياحهم لجودة هذه السيارة وللخصائص التي تتوفر عليها.
وتتيح هذه السيارة نقل سبعة ركاب في وضعية مريحة ويستطيعون ولوجها بكل سهولة. وهي مزودة بآخر التكنولوجيات في مجال السلامة، إذ تتوفر على نظام “الإيرباك” في حالة التصادم، إلى جانب نظام “ABS” للفرملة ووحدة مركزية للتحكم.
ووضعت الشركة، رفقة مؤسسات التمويل، نظاما لتمويل عملية اقتناء السيارة وتغطية مبلغ القرض بنسبة 100 في المائة، دون الحاجة إلى تسبيق.
وكانت الحكومة قد أطلقت عملية كبرى لتغيير أسطول سيارات الأجرة من الحجم الكبير البالغ عددها 45 ألف سيارة في المغرب، حيث أكد المسؤولون أن القيمة الاجمالية لسيارات الأجرة الكبيرة تتحدد في 140 ألف درهم، تساهم الحكومة بـ 80 ألف درهم ويتحمل صاحب السيارة 50 ألف درهم المتبقية.
ويؤكد المسؤولون الحكوميون أن أصحاب سيارات الأجرة سيستفيدون كثيرا من الناحية الاقتصادية بتجديد سياراتهم، بحيث سينقص استهلاكهم من الغازوال بنحو الثلثين، مما يعني أن تجديد الأسطول سيساهم في تقليص مصاريفهم اليومية.
اخيرا المواطن المغربي سيركب طاكسي تتوفر فيه شروط الراحة والنظافة والسلامة
الحمد لله
وقطع الغيار من الزجاج والمرآة والقطع الاخرى كم هو ثمنها
اكيد ثمن كبير
عليكم بجخل القطع في المتناول وكفى من الشركات الفرنسية الفاشلة
اين الشركات الالمانية والكورية واليابانية
ويؤكد المسؤولون الحكوميون ان اصحاب سيارات الاجرة سيستفيدون كثيرا من الناحية الاقتصادية بتجديد سيارتهم بحيث سيتقلص استهلاكهم من الغازوال بنحو الثلتين كلام جميل فمادا يقول اهل مكة الدين هم ادرى بشعابها اي اصحاب هده الطاكسيات حاليا هل زعم الحكومة صحيح ام…
ارجوا من احد هؤلاء الرد
حسب ما جاء به التقريير. فيجب على أصحاب سيارات الأجرة الﻹسراع في التغيير
سبعة اشخاص في وضع مريح…؟
لا اعتقد.
ستة…نعم الى حد ما خصوصا اذا استحضرنا حالة اختلاط الجنسين يا …كيف يعقل تغييب هذه الحالة ؟
والله انهو عندم تقارن بين هد طاكسي والظاكسي لقديم فارق شاسع
طاكسي ستروين كتركبه في راحة وبدون زحما اما طاكسي لقديمة منلي تركب ونت في زحام حتي توصلي اتمن من جميع طاكسيات اكادير وايت ملول وانزكان يجدد بها الطاكسيات وهي كداليك كطعتي رونقا الي لمدينة
انا عندي س بيرلانكو ما تصلاحش تكون طاكسي، يد وحدا كاين غير انا والمادام او الولد من الدار لخدمة، من بعد 3 سنين ولات كتسخن مع 1er et 2eme الى سكيتيها ما تبغيش دير امارش خاصك تسنا تا تبرد، عاد الحاجة الى تحلات ما كترعش كيف كانت لي زامورتيسور على قد الحال، نصيحة ما تشريوهاش
Je ne vois pas la logique de subventionner l'achat d'un taxi à 80 000 dhs alors que les propriétaires des agréments sont majoritairement des gens à l'aise et que les chauffeurs ne respectent pas les clients. Allahouma inna hada lamonkar
chauffeur +6 =7
chauffeur +6 =7
chauffeur +6 =7
إلى صاحب التعليق 5ص م ا. سبعة أشخاص مع إحتساب السائق يا صديقي. إنها مبادرة جميلة ومحفزة لأصحاب الطاكسيات وتعيد الإعتبار للمواطن
مبادرة حميدة أصبح المواطن يسافر بكل ارتياح لكن حدار من السرعة
في الإمام :السائق +راكب في الوسط رابين وفي الخلف 3ركاب
إلى الاخوة طارق و احمد: هيا انتم مازلتم تريدون مرسيدس 240؟
رد على التعليق 5
بالأمس فقط امتطيت سيارة طاكسي جديدة كنا 7 ركاب بما فيها السائق فعلا هي مريحة ومتسعة ولا مجال للمقارنة مع ميرسيديس 240 .
أحيانا ننتقد من أجل الإنتقاد فقط
فكرة حضارية و جميلة من حيت المبدأ …فهذه السيارت مريحة فعلا للمستعمليا وزبناءها لكنها ن جهة أخرة هي كابوس حقيقي للمالك فمعضلة هذه السيارات الجديدة في أمرين إتنين اولهما هو عدم متانة هياكلها بما يتلأم مع طبيعة عمل سيارة الأجرة وبعبارة ابسط لايتوقعلهذهاسيارات العمل أكثر من خمس أو ست سنوات ليجد صاحب طاكسي نفسه في حاجة لسيارة جديدة و هذه المرة دون دعم اي ١٨٥٥٥.٥٥درهم وهذا أمريكاد يكون مستحيل التحقيق…و الأمرالتاني هو الغلاء المستفز لقطاع غيار هذه الأخرة ….إذا وللأمانة فالحكومة التزمت من جهتها بمنح الدعم لكن لا زالت بعيدة كل البعد عن هيكلةالقطاع بشكل جيد.
مرحباً بتغيير لكن نطلب من الحكومة ان تقدم لي الأصحاب الطاكسيات مساندة وتسريع في العقد النموذجي فإذا اردت تغيير يطلب منك الصاحب المؤدونيا الحلاوا والسماسرة في العملات يقدمون لهم المساعد فكيف لي هدا السائق دفع الحلاوا وزيادا في شهريا والسماسرة وطريطات فهدا لا يعقل تماما اصدار دعم وترك السائق يتخبط في هده المشاكل مع الصاحب المؤدونيا وفي الأخير يضل السائق عبد لهم هدا منكر هل هديهي هي الدمقراطية والحقوق الإنسان كلو كلام في الإعلام امام العالم لكن لا يعرف المعنات والحقيق إلى السائق
مرة أخرى فرنسا تلزم المغرب بشراء خردتها. تذكروا سنتين او ثلاث سنوات لن تعود هذه الخردة تصلح لشيء، في حين مرسيدس 240 أكثر تحملا منها على الرغم أنها قديمة. حتى في السرعة المتوسطة الخردة الفرنسية عندما ستصل الى 80 كلم في الساعة ستصبح في حالة ارتجاج في حين ان العملاق الألماني و جدهم مرسيدس 240 يستطيع السير بسرعة تتجاوز 120 كلم في الساعة رغم قدمها دون وقوع أضرار
هل هناك موديل السيارة سيتروين طاكسي 2019