كشفتْ دراسةٌ حول المحددات السوسيو ديمغرافية للنساء ضحايا العنف، أعدّتْها وزارةُ الصحّة، بناءً على عينة من النساء تم التكفل بهنَّ داخلَ الوحدات المندمجة للوزارة خلال سنة 2011، وقُدّمتْ نتائجها في حفل إعطاء انطلاقة الحملة الوطنية لوقف العنف ضدّ النساء أمس الأربعاء، أنَّ الضحايا المتزوجات يطالهُنّ العنف بوتيرة أشدَّ خلال الفترة ما بين 3 و10 سنوات الأولى من الزواج.
الدراسة، التي قدّمَ نتائجَها إبراهيم بوحمادي، وهوَ مسؤول بوزارة الصحة، شملتْ عيّنة تقارب ألفيْ ضحيّة، كشفتْ أنَّ نسبة النساء اللواتي يتعرّضن للعنف خلال الفترة ما بين 3 و10 سنوات من بداية الحياة الزوجية تصل إلى 47 في المائة، كما أنّ النساء المتزوجات أكثر عرضة للعنف، “وهذا يجعلنا نطرح علامات استفهام حول التمثلات المجتمعية للعلاقة الزوجية، ويستدعي دراسة هذه التمثلات بشكل معمّق”، يقول بوحمادي.
وتتراوحُ أعمارُ الفئة المُستهدفة بالعنف بين 25 و45 سنة، بينما حُدّد معدّل السن بشكل عام في 33 سنة.
وتتماهي الدراسة التي أعدّتها وزارة الصحة مع البحث الوطني الذي أعدته المندوبية السامية للتخطيط حول العنف ضدّ النساء، في مسألة أنَّ النساء المتزوجات هُنّ أكثر عُرضة للعنف مقارنة مع غير المتزوجات. وأشارت الدراسة إلى أنّ العنف المستهدف للنساء ينخفض كلما ارتفع مستواهنّ التعليمي.
بوحمادي شدّدَ في عرضه على مسألة اعتبرها في غاية الأهمية، وتتعلق بكون ثلاثة أرباع النساء ضحايا العنف المتكفّل بهنّ لديهنّ على الأقلّ طفل واحد، وهُوَ ما يعني أنّ العنف الذي يطالُ الأمهات لا تقتصر آثاره عليهنّ فحسب، بلْ تمتدّ إلى أطفالهن، خاصة أنّ أغلب الأبحاث العلمية في هذا الشأن تثبت أن الأطفال الذين يعايشون العنف الزوجي لديهم قابلية أكثر في مرحلة الرشد لإعادة إنتاج العنف نفسه، وعلّق بوحمادي بالقول: “إذا لم نضع حدّا لهذه الظاهرة سنظل نعيد إنتاج العنف نفسه”.
ورغم أنّ الوعي بخطورة تداعيات العنف ضدّ النساء يتنامَى في صفوف المجتمع، إلّا أنَّ المرأة المغربيّة ما زالتْ غيْرَ قادرة على اللجوء إلى طلبِ المساعدة إلا حينَ يصلُ العُنف الممارسُ ضدّها إلى حدّ لا يُطاق، إذْ كشفتْ دراسة وزارة الصحة أنَّ 60 في المائة من النساء ضحايا العنف اللواتي تمّ التكفّل بهنّ داخل الوحدات المندمجة لم يلجأن إلى البحث عن المساعدة، إلا بعد أن عانيْن من العنف “بشكل مزمن”.
وقالَ ممثل وزارة الصحة في هذا الصدد إنّ هذا الوضع يدعو الجميع إلى المساهمة في دفع النساء ضحايا العنف إلى البوْحِ، والبحث عن مؤسسات لمساعدتهنّ، موضحا أنّ هناك ارتفاعا مطردا لعدد النساء المتكفّل بهنّ من طرف هذه الوحدات، حيث يتشكّل نصف النساء المعنفات اللواتي تم التكفل بهن من طرف الوحدات المندمجة لوزارة الصحة من ربّات بيوت.
وللحد من هذا العنف عدم الزواج والاكتفاء بالعيش دون زواج
تقليد الأعمى
وفين هوما الرجال المعنفين؟شايفين غير المراة
واحد ديما كتضربوا مراتوا
واحد النهار غادي يجي عندهم صاحبوا
اتفق هو وياها باش مضربوش حتى يمشي ووافقات
جا صاحبه عندوا و بدا كيعيق قدامو
اجي انت جيبيب هاذي يالله خلاص اللالة مالكي تعطلتي اطلقينا
هي صافي مبقاتش قادرة تصبر و هي تجي ليه
و عطاتوا واحد الطريحة ديال العصا
بقا كيبيكي و هو يقوليه صاحبوا : سعداتك
شاف فيه بتعجب و قال ليه علاش
قاليه : مازال انت كتخليك كتبكي على خاطرك
أنا كتقول ليا قطع الحس
كفانا من هاته الاحصائيات الفارغة، فكثير من الرجال أيضا يتعرضون للعنف من طرف زوجاتهم ، فلماذا لا تهتمون بهم؟
هناك عدالة في البلاد و كل من تعرض للعنف من طرف شريك حياته فليتقدم بشكواه إلى العدالة كي تنصفه
لا يمكن لشخص ان تصل به الحالة الى هذا المستوى بدون سبب
ولا يمكن الجزم في الموضوع دون معرفة هذا الاخير الذي يكون في غالب الاحيان امى الشك او حب المال فالرغبة في الثراء تؤدي …… مسكين( الكراء الماء والكهرباء النقل المدرسة التغدية الملابس الزياراة العائلية المرض …) وفي الأخير تقول المسكينة اين ذهب مالك >< الخصام
أظهرت أرقام دراسة رسمية عن وجود ما يقارب 12 مليون امرأة عانس في الجزائر، و هو ما دفع عددا من الهيئات في البلاد إلى دق ناقوس الخطر.
إحصائيات المعهد الوطني للإحصاء في الجزائر حول ظاهرة العنوسة، شملت جميع الولايات الجزائرية لعامي 2013 و2014، أكدت وجود 11 مليونا و300 ألف امرأة عانس، منهن 5 ملايين تجاوزن سن الـ35، وبمعدل زيادة سنوي مقدر بـ200 ألف حالة.
ويرى محللون أن من أسباب تفاقم ظاهرة العنوسة في الجزائر هو واقع اقتصادي واجتماعي قاس، جعل الشباب يفكرون في الهجرة إلى أوروبا وأميركا بدل التفكير في تكوين أسرة والاستقرار.
مانقدرش نجيب زوجة و انا بطال , و زيادة بناتكم مايستاهلوش ,
Laisser SVP la famille marocaine vivre en paix comme toujours.
ثانياً: ما ذكرته من أن الرسول صلى الله عليه وسلم- ذكر سببين لذلك كونهن ناقصات عقل ودين غير صحيح، بل إنه صلى الله عليه وسلم ذكر سببين هما: "كثرة اللعن، وكفران العشير، – أي الزوج- وبناءاً على هذا فالسببان اللذان جعلتهن أكثر أهل النار هما: اللعن،وكفران الزوج. وجاء ذكر نقص العقل والدين زيادة على الجواب يُسميها العلماء بالاستتباع، لا أنهما السبب في كونهن أكثر أهل النار.
وتتميماً للفائدة أنقل نص الحديث فقد روى البخاري في صحيحه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في أضحى، أو في فطر إلى المصلى فمر على النساء، فقال صلى الله عليه وسلم: "يا معشر النساء: تصدقن؛ فإني أُرِيتكن أكثر أهل النار، فقلن وبم يا رسول الله؟ قال: تكثرن اللعن، وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب لِلُبِّ الرجل الحازم من إحداكن، قلن وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله؟ قال: أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل؟ قلن: بلى، قال: فذلك من نقصان عقلها، أليس إذا حاضت لم تصل، ولم تصم؟ قلن: بلى، قال: فذلك من نقصان دينها" صحيح البخاري(304)
Ayant vécu l'expérience , je mets en garde tous les jeunes contre la cupidité des marocaines (je parle de la nouvelle génération, qui ne ressemble plus à nos mères et à nos tantes). Je conseille de se marier avec des étrangères (ukrainiennesur, françaisesi, etc.). Wallace, vous allez constater une grande différence et une qualité de vie de couplé exceptionnelle. Je souhaite vivement que toutes les marocaines de cette génération restent célibataires, ou de finir mariées elles mêmes à des subsariens.
المتزوجات يتعرض للعنف أكثر يعني الزواج العفة مصدر مشاكل و عنف هذه دعوة إلى علاقات بدون زواج حيث المرأة تكون محترمة أكثر في نظر كاتب المقال و للقراء الكرام واسع النظر
السبب اغلب منهم لا يتزوج عن حب واختيار الرجل المناسب تفاهم وبناء اسرة يحتاج إلى فريقين متحابين متفاهمين على كل تفاصيل الحياة الزوجية والأسرية
هناك قانون يحمي كل مغربي و مغربية فقدمي دلائلك بالحجة و البيان و ستنصفين ان شاء الله يا اختي المتظاهرة.
اما البهرجة و أقبض 20 درهم و اخرج للشارع لاتظاهر هكدا كي اعطي زخما و اعلانا و دعاية لشردمة من العوانس الكارهات لاي متزوجة فهدا هو الحمق بعينيه و انا اكيد ان كل هؤلاء المتظاهرات ليس فيهن واحدة مظلومة او تكون متزوجة اصلا
الله يعفو عليهن مسكينات و يعطيهم شي دهب فين يغبرو نقرتهم
يا ربي امين جوزهم و هنينا و سلط عليهم رجال يقوموا بهم و يربيهم احسن تربية و بدرية صالحة ان شاء الله.
انا متزوج واب لطفلين مند 12 سنة ,لم يحدث ان عنفت زوجتي ولو بكلمة ,لكن بصراحة هي ليست من النوع الدي يبحث عن المشاكل ,للإشارة هي ليست أمية, مجازة وموظفة .استطاعت ان توافق بين عملها داخل وخارج المنزل .
والخطة االسحرية اضن انها جعلت كل وقتها لمنزلها وعملها وزوجها والابتعاد عن كثرة الصديقات (أساس المشكل).
وهو نوع ثاني من النساء لقد عاشرته ايام العزوبية ,عزيز عليهم العصا …
ولن انسى الرجال او اشباه الرجال فهم بتعنيفهم المرأة يحسون بالنشوة ,اللهم احفظ بناتنا من هولاء.
Plusieurs sondages mondiaux suggèrent que la moitié des femmes victimes d′homicide sont tuées par leur conjoint ou ex-conjoint ou compagnon. En Australie, au Canada, en Israël, en Afrique du Sud et aux États-Unis, 40 à 70 % des femmes victimes de meurtre ont été tuées par leur partenaire selon l′Organisation mondiale de la santé OMS.
Il faut voir certaines comment elles reagisent et comment elles communiquent avec leurs epouses, aucun respet, haute voix devant ses enfants, menaces..etc. On se demande ou elles ont été élevées ! Les hommes se trouvent finalement avec les bras baissés voir brisés sans aucun espoir de "controler " la situation. Avant, il y avait un certain charisme aux hommes dans toutes les cultures avec bien sure un respect mutuel mais dans nos jours , tout est parti, tellement on a donné plus de droits aux femmes que les hommes sont devenus les Maillons faibles …bref , si je savais , je ne me serais jamais marié….
مثلا هناك زوجات يقمن بتعنيف نفسها و تنسبها للزوج .تزوجت زوجة من نواحي سوق السبت أسلوب جد متخلف في مناقشة مشاكل الحياة و سوء النية يغلب على عقليتها إذن التخلص مثل هذا النوع أرحم من العيش مع قنبلة ملغومة و اتمنى ان تكون العقليات منفتحة و مرنة لمناقشة أي حالة
هذا فقط تشجيع للعزوف عن الزواج!
لاعز ولاكرامة للمرأة إلا إذا رجعت لدينها وتمسكت به في جميع المجالات شكرا هسبريس
اه اه اه والي يشوفكم يقول المغاربة قتلوا نسائهم ضربا هؤلاء الحقوقيين مانعرف هذفهم ، التعنيف والتحرش في اوروبا والغرب اكثر من ما في العالم، المغربي يحب زوجته ويشاركها جميع اعماله ولا يعيش الا لارضائها لا يوجد في الدنيا اسرة كالاسرة المغربية المسلمة باركا هناك حالات كالرجل السكير والمدمنين لكن قليل فيهم متزوج واعلموا ان المراة المغربية لا تنتظر المن من احد ان لها القدرة علي الدفاع عن نفسها قانونيا وشرعيا ليس المغرب بلد السيبة.
نداء لجميع الشباب ان لا تتزوجوا كي لا نؤدي نساءنا ولا نعنفهن فحسب هده الحملة الجديدة القديمة اغلب المتزوجات معنفات لنا لا تقولون بصريح العبارة لا تتزوجوا وقوموا بعلاقات جنسية فقط كي تصبح المرأة كسلعة واداة للجنس فقط كما في الغرب وان كنا فعلا وصلنا الى هدا المستوى بالفعل الله ياخد فيكم الحق لو خيرتم هؤلاء الالاف من الفتيلت العوانس بين رجل معقول يتزوجهن ويعنفهن وبين ان يبقين عوانس والله لخترن ان يتزوجن بمن يسترهن حلالا طيبا حتى وان يعنفهن و سيقلن لكم دعونا وشاننا هده هي الحقيقة من فوض لكم ان تتملموا باسم نساء يا قلة انتهازية.. انشري يا هسبرس الراي وللراي الاخر
كان بودنا لو احصوا الأمهات والأرامل الاحتياجات إلى لقمة العيش الصعبة في هذا الازمان العسير والآتي يشتغلن في ضروف صعبة ومثيرة واحيانا لا يجدن ما يعلن به أبناءهم وليس لهم من كفيل إلا الله ومنهم من تبيع لحمها لأجل ذلك مكروهة لدفع أقساط عمرها تبعا يامن يدعون الدفاع عن المرأة وحقوقها من الرجل الذي يكد ويتعب من اجل لقمة العيش لا تدرون ما يستره الحيطان ذاخل البيوت من كيد بعض النساء لرجالهم فالقاضي يستمع إلى الإثنين معا ويصعب عليه معرفة الظالم من المظلوم وخرجوا منكم أن ابحثوا على سبيل الشهرة غير مآس الناس
لا نرى سوى العنف بين الرجل و المرأة…؟؟ ولا نرى العنف الذي تتعرض له من قبل الدولة و الظروف القاسية خاصة المرأة القروية تعاني وتتألم كل يوم ……….
هذه هي المرأة التي ترفع لها القبعة !!!
الاخوان الذين يدعون الى العزوف عن الزواج وهل هناك قادر على الزواج جلكم بطالي لا يجد حتى ثمن سجارة ويتعلق بالفتاة لتمده بما جاد.من جهة أخرى المرأة ناقصة عقل؟ هل مركيل ناقصة عقل ؟ هل تاتشر كانت ناقصة عقل ، أندرا غاندي كانت ناقصة عقل ؟ ان لم تستحي فقل ماشئت
لا بد من وضع حلول للوضعية الاقتصادية و الاجتماعية الصعبة و البحث عن الحلول لكي تعيش الاسر بسلام و كرامة دون الصيد في الماء العكر و تنزيل قوانين لا تطبق الا على الفقراء
انكم تذمرون الاسرة والمجتمع وباسم قانون مستورد من الخارج ان من يريد اشعال فتيل السلم هم جمعيات غير بريئة تستغل النساء من اجل الزعامة ومنهم من اجل المادة ومنهم من يستغل النساء في الخفاء جنسيا ويدافع عنها في نفس الوقت وبتواطئ مع المسؤولين و سكوتهم والقاطن يقلعة السراغنة والامنين يعرفون جيدا ماذا يقوم به اولائك المدافعين عن النساء من استغلالهم ونهب المال العان باسم الدفاع عن المراة
موضوع في الصميم يدق ناقوس الخطر على الوضعية الإجتماعية و الإقتصادية و النفسية التي يعاني منها مجتمعنا. لنتحد جميعا من أجل التخفيف من ظاهرة العنف ضد النساء فهي حقيقة نعيشها في جميع مرافق الحياة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اولا اود ان اقول لهذه الجمعيات ان لا يتكلمون باسم المتزوجات انا متزوجة والحمد لله 29سنة ولا ارى هدا العنف الدي يتكلمون عنه اتركوا الزوجات يحلن مشاكلهن مع ازواجهن لوحدهن لاتتدخلوا. انكم لاتدرون ما يقع في البيوت وهي مقفولة على اصحابها هناك رجال يتعرضوا للعنف كذلك وتلفيق التهم من طرف بعض الزوجات الي مايخافوش الله. الله يهدينا جميعاً.
المرأة المغربية ليست ناضجة بعد لهذا المستوى،الشعب الذي نساؤه لازلن يذهبن للشوافات والسحارات،لم يرق بعد لمستوى المساواة ة الشعب الذي نساؤه لازلن يعانين من عقدة الاجنبي مثل الخليجيين،لم يرق بعد لمستوى المساواة،أنا ٱلتقيت بمغربية مقيمة هنا معي في كندا هي أكبر منّي سنّا فعلت المستحيل لإسعادها،وكانت تُظهر لي الحب، وعندما أذهب إلى العمل تحمل التلفون وتتحدث مع صديقة لها هي مطلقة ويبدئن بالشتم في عائلتي و شرف أمي وأختي..والنصيحة المهداة من صديقتها هي سمحي فباباه وشوفي ليك شي واحد آخور بالرغم من أنني كنت أقوم بواجباتي الزوجية على أحسن وجه،لدرجة أنها لم تشبعني يوما في حياتنا لكن…هنا في كندا المرأة المغربية مستعدة لربط علاقة مع الكلاب على أن تربطها مع ابن بلدها، والله معظم المغربيات يخرجن مع التوانسة و الجزائريين….أما عن تجربتي في المغرب فكلهن طمّاعات وإذا وجدت رجل آخر أكثر منك ولو بدرهم تتركك،والله الحياة مرّة مع المرأة المغربية الان أعيش مع كندية تشعل لي أصابعها لكي أرضى عنها،وأنا لم و لن أخذلها مدى الحياة لدينا بنت عمرها 3 سنوات
لماذا نستر الشمس بالغربال!!! أنتم الرجال المتعلمون،لن تعنفوا زوجاتكم،لكن ماذا عن الأمي الذي يعنف زوجته ليطالبها باحضار كأس ماء!!!الظاهرة موجودة فعلا…الله يهدينا كاملين،وما خلقنا إلا للتعايش!!! دمتم فخرا لنا ايها الرجال،ودمنا لكم،نحن النساء،رمزا للسكينة!!!
كما هو معروف أن المجتمع المغربي مجتمع ذكوري بإمتياز.
أعتقد أن الرجل المغري قد وصل الى مفترق الطرق. إما أن يقبل الزوجة التي تعمل وتختلط وتتمتع بإستقلاليتها وإما أن ينسحب ويبحث عن الزوجة التقليدية التي تجهز الأكل وتربي الأطفال ولا تعمل ولاتختلط بأحد. الرجل المغربي كيفما كان تكوينه مازال يعاني من خروج المرأة وإختلاطها لأن ما يسمى بالعصرنة والمساواة حديث العهد في مجتمعنا الشبه التقليدي ببهارات دينية. كذلك يجب أن لا ننسى ماتسبب فيه المجتمع الإستهلاكي الذي أصبحت فيه المرأة على العموم مجرد بضاعة تباع وتشترى. وحتى في الغرب أصبحت المرأة ركلاما لبيع السيارات وآلات الغسيل ومواد التجميل.
Bonjour mes soeurs,
Car c'est à vous que je m'adresse,attention ne rentrez pas ds ce jeux occidentale car eux n'ont réussissent pas d'arrivé à vivre en couple et avoir des enfants.
Ils sont jaloux veulent faire des marocains des divorcés et orphelin.
Soyez solidaires et ne vous laissez pas influencé par ces associations,a cause d'eux et ces loi qui ne sont pas de notre culture
Il y a plus de mariage au Maroc.
Est ce que c'est votre but.
Wasalamou alikom
السلام.
نتمنى أن يشهد المغرب قريباً استفتاءا وطنيا حول هذه الجمعيات والمنظمات التي تخرج علينا بين الفينة والأخرى لتتكلم بلسان المرأة. نحن بلد إسلامي يحكمه ملك شاب من خلال دستور صادق عليه الشعب المغربي.
تحية للمرأة المسلمة العفيفة ،
الدعم الأروبي لهذه الجمعية في المغرب جعلها تحتضن مجموعة من النساء المتخلى عنهم والمنبودين من طرف المجتمع مثل: الأمهات العازبات. اللواتي تسعى هذه الجمعيات إلى تمكينهم صفة الأمومة في الوقت الذي تتبرأ منهم الأمومة.
حسبنا الله ونعم الوكيل في هذه الجمعيات والمنظمات التي تدافع عن باطل أريد به حق.
وعيقتو وزدتو فيه هادي 10 سنين ونا مزوج عمر يدي جات علي زوجتي.كاين لي غدي يكول بلي مشي راجل.وكاين لي غدي يقدرني.
يصعب الخوض في هذا الموضوع، لكن ارى عنف النساء متفشي في كل المجتمعات بالعالم، لكن اقول لنساء المغرب، اذا تزوجت على سنة الله و رسوله وطبقا للعادات والاعراف المغربية فالتزمي بها، وإن صعب عليك فلا تتزوجين على سنة الله ورسوله.
Je suis d'accord avec le Monsieur qui parlait de son expérience avec le mariage au Maroc. Les marocaines ne sont intéressées que l'argent, de préférence celui des étrangers : Venez voir ici à Lyon le nombre de marocaines mariées à des afro-français. Personnellement, j'ai fait venir une marocaine du bled, qui m'a fait voir de toutes les couleurs! Je demande donc aux marocains, de favoriser les étrangères aussi, et de fuir les marocaines. Comme ça, elles pourront bien se contenter des subsahariens de l'Afrique noire, et les associations à la con présidées par les vielles demoiselles de 50 ans. Ouled bled souffrent beaucoup avec racaille dans les tribunaux, surtout en présence des enfants. Vive les anciennes générations de femmes marocaines musulmanes combatives et fidèles à leurs époux et à leurs valeurs.
أغلب قياديات الجمعيات النسائية هن عوانس ومطلقات,,, ويتلقون أموال طائلة من جهات أجنبية لزعزعة استقرار المجتمع المغربي وانحلاله الخلقي عبر تفجير الاسرة التي تعد النواة أو خلية المجتمع ,
ولخلق نوع من التوازن حاول بعض الرجال المعنفين التنازل عن كبريائهم بخلق تنسيقيات للدفاع عن حقوق الرجال المعنفين لكن هذه المحاولات بائت بالفشل بسبب انعدام الدعم
يجب على المرأة أن تزن إيجابيات و سلبيات زوجها، و إن كانت إيجابياته أكثر، ستستطيع تحسين طبعه للأفضل بالصبر و حسن المعاملة. زوجي من النوع العصبي جدا و عنيد من النوع الذي يفضّل السجن على الاعتذار، ضربني و أهانني مرات عديدة ظلما و عدوانا. كان بإمكاني سجنه حيث أننا نقيم في كندا، لكنه أب أطفالي و أعلم أنه رغم عصبيته و مزاجه المتقلب السيء، له إيجابيات كثيرة: ليس سكيرا و لا بخيلا و لا زانيا، لا يتعاطى المخدرات، يحب أطفاله و يكرم أهلي، يحب السفر و الخروج معنا نحن بدل أصدقاءه، وقته كله لعمله و بيته، يتحمل مسؤوليتنا كاملة و يتعب لتوفير العيش الكريم لنا. كنت دائما أستحضر هذا عندما كان يعاملني بسوء، فأذهب له و أعتذر منه و ألاطفه رغم أنه هو المخطئ، و مع مرور السنين حفرت اسمي في قلبه بحسن معاملتي له و محافظتي على ماله و وقوفي لجانبه في أي شيء يحتاجه، ولو كان ذلك على حساب راحتي، فهو يشقى لكي لا أشقى أنا و أطفالي. تحسنت معاملته لي بفضل الله و صار يودني بل و لا يفعل شيئا دون أن يستشيرني لأنه يثق بي. المرأة الذكية تعرف كيف تجعل من بيتها جنة لها و لأسرتها.
يفكرون فقط في المرأة التي يعنفها زوجها و هو الذي يعمل ليل نهار لارضائها و لا يفكرون في المرأة التي ليس لها مسكن ولها أبناء صغار و تعلم بأبخس الأجور لماذا لا يدافعون عن الناس الذين لا يجدون ما يأكلون هل هؤلاء ليسو بأهل لكي ندافع عنهم
ام ان الهدف يتعدى الدفاع عن حقوقها الى شيء اخر
ll faut combattre ce fléau qu'est le machisme