أجرى منبر “باري ماتش” الفرنسي حوارا مع مولاي حفيظ العلمي، وزير التجارة والصناعة والاستثمار والاقتصاد الرقمي، عبّر خلاله عن رأيه بخصوص قضايا اقتصادية تهم المملكة، وعلاقتها برجال الأعمال، بالإضافة إلى رهانات المغرب تجاه القارة الإفريقية.
ودافع العلمي عن تعيينه وزيرا في حكومة عبد الإله بنكيران، على الرغم من كونه رجل أعمال، بالقول إن هذا التعيين “طبيعي”، لأنه يحاول أن يطبق ما تعلمه طوال مشواره المهني، من خلال تقديم منهجية محددة وخلق دينامية اقتصادية.
الوزير بدا مشددا على أن العبرة تكون بالنتائج وليس بأي شيء آخر، حيث أكد أن المستثمر في المغرب يبحث عن تجاوز المخاطر، مع التشديد على أن المغرب اختار نموذجا اقتصاديا ليبراليا، ما يجعل رجال الأعمال يطمحون ليكونوا متعايشين مع هذا النموذج.
ومن أجل فعالية اقتصادية أفضل، يقول العلمي، لابد من إلغاء الحواجز مع الآخر، كما أنه من الضروري أن تكون هناك جرأة أكبر في تجاوز المخاطر، والتي ستسمح، على حد تعبيره، للإدارة بخلق مشاريع أكثر.
وتابع وزير التجارة والصناعة القول إن الجميع مع العولمة، ومن يعارضها فهو “يفتقد للسرعة بدون شكّ”، مضيفا أنه من المنطقي أن يتموقع الاقتصاد لكي يحافظ على نفسه، ومن الواجب البحث عن تقوية التنافسية أكثر من العيش على الحنين لما أسماه “عالما مجزأ لم يعد له وجود”، مشددا على ضرورة تركيز عوامل القوة ومعالجة مشاكل الأسواق المفتوحة، لأن “من يريد إغلاق الحدود الاقتصادية يعيش في تدهور اقتصادي”، بحسب العلمي.
وجوابا على سؤال يهم القيمة المضافة التي سيأتي بها تعيين رجل أعمال وزيرا في تركيبة الحكومة الفرنسية، أجاب العلمي بأن ذلك سيمنحها نفسا ونظرة جديدين.
وفي ما يخص رأيه في العولمة الاقتصادية، قال مولاي حفيظ العلمي إن الكل يخاف منها على المستوى الدولي، مؤكدا على ضرورة مقاربتها بشكل ديداكتيكي، لأن عهد حمالية الدولةللمشغلين قد انتهى.
زاد الوزير أن عددا من المقاولين المغاربة يدركون، منذ مدة، أنهم يستطيعون الإنتاج أكثر من منافسيهم، ويسعون لتقوية تنافسيتهم، واستنادا إلى ذلك “فنحن نقول بدعمهم”، يقول العلمي.
وأضاف وزير التجارة والصناعة والاستثمار والاقتصاد الرقمي أنه لابد من توزيع الأنشطة الاقتصادية للمقاولين ونقلها إلى بلدان أخرى، بإفريقيا على سبيل المثال، من أجل لعب دور أكبر في هذه العولمة.
وفي السياق ذاته، أبرز مولاي حفيظ العلمي أنه يطمح لأن تكون للمغرب “علاقات بناءة” مع باقي بلدان القارة الإفريقية، مؤكدا أن هذه الدول أصبحت تتمتع بقدرة كبيرة على التأقلم مع المتغيرات.
كل شئ طبيعي مع حكومة لبركة ولكوارث والجفاف وانتشار الاجرام بانواعه كل شئ اصبح طبيعي مع حكومة لستحواد على مناصب حساسة بشواهد ماسترمزورة كل شيء طبيعي بعد تلاعب وتغير طريق ملاير دعم لمقاصة لسد مصاريف واجور وثقاعد خيالي ومضاعفة باسم الاصلاح وتنزيل الدستور الاسود التي اتى ليفقر المغاربة ويغني الاغنياء وكبار لمسؤلين وبرلمنين ومتحزبين من مجانيت وتعويضات ومنح الابناء لمتمدرسين داخل وخارج الوطن ومجانية سكن او تعويض عليه بملاين سنتيمات شهريا كل شئ ممكن مع رفع دعم عن جميع لمواد لستهلاكية الاساسية من مواذ عذائية متلاعب في جودته ووزنه وكهرباء واشطره وزيادة في ثمن لمحروقات رغم استراده بثمن لمجاملة الا وهو 39دولار لبرميل ولو تمنه عالميا 44دولار والمغاربة يشتروه بثمن 145دولار لبرميل ولما يصعد لثمن 140دولار ستفرقع القنبولة الموقوته على راس بنكران اتباعه باذن الله وقوته
ابحال هادوا هما لإنفعوا المغرب. قاري في الخارج و عندوا تجربة في الشركات العالمية. لكن اليد الواحدة لا تصفق.
السيد الوزير له تجربة يريد أن نشاركه فيها ولست ادري كيف نستفيد منه وهو يوجد داخل برجه المعزول عن العالم ….
انه الرجل المناسب في المكان المناسب.
هاد حفيض العلمي او اخنوش رجال اعمال ورجل الاعمال لن يخدم مصلحة البلد لان في دمهم تجري المصلحة الشخصية المغرب صناعيا إستغلها العلمي وفلاحيا اخنوش وكم من صفقة اخدوها لصالحهم وشبابنا المعطل لازال يعاني
The ability to attract blood sucking multinationals can not called performance. if they are going to pay descent salaries and grant fair corporate tax payment, technology transfer and real contribution for their community in Morocco, then I will call applause until my hand bloods. Soon the people will understand the savage game of sticky wages and high inflation, soon they will understand that Marx was right.
اذا كانت هناك انتخابات وديمقراطية كما يدعون فلماذا إنزال وزراء غير متحزبين وليسوا مسؤولين ولن يحاسبوا عن برامج وفشل الحكومة المنتخبة التي سيحاسبها الشعب عبر صناديق الاقتراع .فما محل وزراء تقنوقراط من الاعراب في حكومة منبثقة عن الانتخابات ؟؟؟؟؟؟؟!!!
مما سبق يتضح ان العديد من الناس لا يزالون متلذذين بالاتكالية وهو دليل على الكسل والخمول فالذي يعمل ويكد لا بد ان يربح وينتج ، واياكم ايها الشباب ان تصغوا لمثل هؤلاء من اصحاب السواعد الكسورة المبادرة واعادة المبادرة حتى النجاح .
من الافضل تكوين حكومة كاملة من مهندسي المدرسة المحمدية ففيها اجتمع العلم و الانضباط في النطام العسكري
وزير رجل اعمال يشتري المصحات الخاصة !!! ووزير الصحة أحسن وزير فالعالم يفصل له قانون الاحتكار. في غفلة من الجميع. عاجلا ام اجلا سنصبح رهينة لمصحات العلمي و لتءميناته
اظن بان السيد الوزير ماكان ليكشف عن فلسفته في العمل لهده المجلة الفرنسية. واتمني بان لا يكشف السيد العلمي طريقة فلسفته وعمله مستقبلا لاي كان من الجهات. ليس كل حوار مع مجلة بريئ . لان هده المجلة تشتغل لحساب اناس وجهات اخري منافسة وهدا الحوار مع هدا الوزير بالدات فيه انة كما نقول. لمادا لانني سمعت من رجل اعمال فرنسي تحاور معهم السيد الوزير صرح لاحدي الجرائد الفرنسية بان سبب استتمار بوجو في المغرب يعود بالاساس الي دكاء وحنكة السيد الوزير وتجربته وهو من اقنعنا بالاستثمار في المغرب وعن المنافسين الاخرين للمغرب صرح الفرنسي بان ليس عندهم الكفائة ولا مؤهلات ولا فلسفة السيد الوزير