حقق مصنع السيارات الفرنسي رونو، سنة 2015، ناتجا صافيا بارتفاع بلغ 48.1 في المائة، الى 2.96 مليار أورو.
وذكرت المجموعة، التي نشرت مؤخرا نتائجها المالية لسنة 2015، انها حققت هدفها قبل سنتين من الموعد، بهامش خمسة في المائة.
حقق مصنع السيارات الفرنسي رونو، سنة 2015، ناتجا صافيا بارتفاع بلغ 48.1 في المائة، الى 2.96 مليار أورو.
وذكرت المجموعة، التي نشرت مؤخرا نتائجها المالية لسنة 2015، انها حققت هدفها قبل سنتين من الموعد، بهامش خمسة في المائة.
هذا بفضل السواعد المغربية و يقولون ان المغاربة كسالا
c'est une bonne nouvelle. cette reussite va encourager Renault a fabriquer plus de voitures au Maroc
هي سيارت جد غالية مقارنة بالنوعية…وبالاخص سيارات داسيا فكيف المغرب يصنعها ويسوقها في المغرب بأثمان أغلى من الاثمان التي تسوق بها في اوروبا مع العلم ان معايير الجودة هنا اقل…اتمنا ان يتم خفض اثمنة السيارات مع وضع تسهيلات في الاداء وبصيغة حلال دون نسيان خفض أثمنة قطع الغيار
رغم أن المشروع تبقى الدولة هي الطرف الضعيف فيه فنحن لا نعلم حصتها و كم تتقاضى كضرائب وووو لكن مهم جدا نجاح المشروع فهو سيصبح قاطرة حقيقية لجذب المستثمريين و جذب شركات عملاقة للصنع الشاحنات الهواتف الذكية كذلك يجب العمل على جلب هاته النوعية من المشاريع