أفاد المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية أنه وضع، بتشاور مع الفيديرالية البيمهنية لقطاع الدواجن، وخبراء القطاع، برنامجا لمحاربة إنفلونزا الطيور قليل الضراوة (أش 9 إن 2) بضيعات الدواجن، والذي يهدف إلى الحد من الآثار السلبية للمرض، بهدف التقليل من الوفيات وانخفاض القدرات الإنتاجية.
وأورد المكتب، في بلاغ توصلت به هسبريس، أن البرنامج يتضمن على المدى القصير تعميم التلقيح الوقائي ضد فيروس (أش 9 إن 2) على جميع وحدات الدواجن بجميع أنواعها، بما فيها دجاج اللحم، مضيفا أنه تم إعطاء التراخيص اللازمة لشركات الأدوية البيطرية لاستيراد اللقاح خلال الأسبوع المقبل.
ووفق ذات المصدر، تشمل التدابير تعزيز إجراءات السلامة البيولوجية والنظافة في وحدات الدواجن، بما في ذلك وسائل نقل الدواجن، بالتعاون مع السلطات المحلية والدرك الملكي، إلى جانب وضع نظام للمراقبة الصحية لتتبع وتقييم فعالية البرنامج الصحي المعتمد”.
وأما على المدى المتوسط، أشار المكتب إلى أن هذا البرنامج يهدف إلى التحكم في العوامل التي تسببت في انتشار هذا المرض في عدة مناطق من البلاد، بما في ذلك إعادة تنظيم تسويق الدواجن الحية التي يجب أن تذبح في المجازر المعتمدة كما هو الحال في معظم البلدان المتقدمة، فضلا عن تعزيز التأطير الصحي بضيعات الدواجن.
وذكر المكتب أنه وضع هذا البرنامج بعد أن أكدت التحريات السريرية المخبرية التي أجراها في حوالي 800 وحدة للدواجن في مناطق مختلفة من البلاد على وجود هذا الفيروس لأول مرة بالمغرب، والذي يتميز بضعف ضراوته، ويتواجد بعدة دول بشمال إفريقيا والشرق الأوسط وآسيا، وكذا بعض الدول الأوروبية.
وعلى صعيد ذي صلة، نفى مهنيو قطاع الدواجن، المنضوون تحت لواء الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن بالمغرب، بشكل قاطع وكلي، ما تم تداوله بالشبكات الاجتماعية خلال الأيام الأخيرة حول نفوق أعداد كبيرة من الدجاج بسبب السالمونيلا والميكوبلازم.
وأكدت الفيدرالية أن المعلومات التي يتم تداولها “لا ترتكز على أي أساس علمي مثبت، فضلا عن كونها تحدث اللبس والخلط عند الرأي العام وخاصة المستهلك”، مردفة أن “هذا الفيروس يصيب الدجاج دون الانتقال إلى الإنسان، ما يؤكد “أن استهلاك لحوم الدواجن والبيض لا يشكل بتاتا أي ضرر على المستهلك”.
وأضافت الفيدرالية أن المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية يتتبع بتعاون وبتنسيق معها عن قرب الوضعية الصحية للقطاع، حيث قام بوضع برنامج مراقبة قائم على تقوية وتكثيف الحواجز الصحية على مستوى ضيعات الدواجن، وكذا إتباع إستراتيجية لتلقيح الدواجن.
الفيدرالية لايهمها سوى .لماذا هناك ارتفاع صاروخي في ثمن البيض.
الدجاج بوصنا بناقص منو .والبيض ها المصلوق ها المقلي حتا هو طلعلينا فالراس.بغينا كفيثة ويه كفيثة.
الانفونزا الطيور ملي كنت شبعو مسكن دجاج ها المحمر ها المشوي ها المقلي ها طنجيه بدجاج الحمدو الله ملي كتكون هاد المنسبه مع الاسف موالين الكواره كيكلو العصا بلحق هداك غير العشار
الى الفدرالية متى كانت صحة المستهلك تهمكم . كل ما يهمكم هو الربح السريع .. اما الوزارة الوصية لا توجد في هذا العالم الدواجن تدبح بسرية وفي الاسواق ولا من يحرك ساكن
البيضة بدرهم ونصف و الفدرالية تطمئن المواطنين
على ماذا الله أعلم
كل هذه الضجة لان الفيروس يسبب في ضعف الإنتاجية ونفوق الدجاج يعني خسائر مادية، لو كان المتضرر هو اللإنسان لما رأينا هذا الاستنفار والسرعة في استيراد اللقاح. واستمرو في الاستهلاك، عجبي بعد هذه الافة توقعت انخفاض اسعار البيض والدجاج خوفا من المرض ولكن العكس.
هناك من ماتوا بسبب هذا الفيروس، و المجرمين صامتين لكي لا تتأثر مداخيلهم، و حياة الفقير الذي يأكل هذه اللحوم لا تهمهم، المهم هو تكديس الأموال في أبناك سويسرا و تدخين السيكار الكولومبي
وشنو تفسير البيض طلع الثمن ديالو حتا في رمضان عمره ما وصل لهد السعر
إلا بغيتوا تبينوا بلي راكم خدامن من اجل مصالحكم متبقاوش دجبدوا المغاربة على فمكم حيت كنعرفكم مزيان وكانعرفوا بلي المحلات لكتباع فيها الدجاج كيكون فيها ميت يعني كيبيعنا الجيفا واش زعما مفراسكومش ولا دايرن راسكم مفراسكمش. قاليك المصلحة ديال المستهلك الله يعطينة وجهكم
المتخومة المغربية لايهمه وطن ولاماياعنيه المواطن من تهميش حكرة عنصرية اقصاء بطالة اجرام انتحارت كل يوم الغش في لجودة ولوزن كخبز لمخابز بسلا واشارت لمرور لمعطوبة ولحفر لمنتشرة على طرقات سلا ولاتربرتورات الغير المرقمة والتي يتسبب في حواذث خطير بالاحياء شعبيه واصحابه مجرمين من درجة .ا . ولايهمه لمشاريع وصفقات لمحسوبية ودهن سير بمدينة سلا ولايهمه مايعانيه طلبة الجامعين حين يطلبون شهادة او وثيقه لايجدون موظفه ولاموظفه بسبب سليت ولغيابات لمتكررة بمدينة سلا واكثرهم لهم تجارة ومشاريع فوق وظيفتهم الحكومة لمتخومة وبرلمانه ووزراءه متخومون بتعويضات ولمتيازات وسفريات ومحروقات وسيارت ومنح لولدات لمتمدرسين داخل وخارج الوطن واخر كلامي ياربي تشوف من حال هذ شباب لبطالي لحكراتو حكومت بنكران وحكرت وليديهم بالقرارت لنثقاميه وخوصصة كل شئ من الى دعيناكم الله
سأشرح لكم لماذا البيض غالي بما ان اهلي يملكون مزرعة للدجاج الأحمر فنحن كنّا ننتج 10000 بيضة في اليوم و لاكن بسبب المرض فالدجاج لا يأكل و لا يشرب فنحن ننتج 20000 في اليوم و قِس على دلك كل المزارع في المغرب فالناس الممتلكين للمزارع اكبر الخاسرين ….. الله يعاون الجميع
موضوع الغذاء في المغرب اصبح يشغل الرأي العام برمته،وخصوصا بان الحداثة المعاصرة اظهرت فشلها في تقديم غذاء امن ومفيد، وانتجت الامراض الفتاكة مثل السرطان والسكر ، والغرب الذي قدم هدا الغداء للعالم اصبح الان على علم بالمخاطر المترتبة عليه،
اما فيما يخص الدجاج فعلى الدولة ان تراقب هدا المنتوج مثل مراقبة دولة ماليزيا المسلمة،التي تشترط على مربي الدجاج ثلاث شروط واجبة، وهي: الا يقدم للدجاج هرمون النمو بصفة عامة وبصفة خاصة هرمون النمو الخنزيري،والشرط الثاني الا يقدم للدجاج اغدية تحتوي على مادة اللحم او الدم، والثالث ان تدبح بالطريقة الشرعية،
اما فيما يخص مخلفات المصانع الزيتية كنخالة الدرة ونوار الشمش والصوجا فهي برغم كونها معدلة وراثيا فقد اجازوها
ما فيما يخص المقال العال الدكر فاقول كفاكم اسهزاء فالمواطن الغربي لم يعد كما تعتقدون
أصحاب ضيعات الدجاج يستعملون لقاحات محدورة في بعض الدول كأمريكا وكندا. لم اعد استهلك الحاج الرومي استهلك الدجاج البلدي ولو غالي
الدجاج البلدي هو الأحسن ولكن ليس في متناول الجميع
اما هذا الدجاج الرومي فطريقة إنتاجه ليست طبيعية باستعمال الهرمونات والمضادات الحيوية والأدوية الكيماوية والأعلاف المركبة
ولكن تصدق المقولة : الضرورات تبيح المحظورات
وهنا اقصد كثرة الأفواه الجائعة والقدرة الشرائية المتدنية.
ارى ان كل المعلقين لا يفهمون شي في تربية الدواجن و يكتبون تعاليق تنم على قل جهلهم بالميدان. ميدان تربية الدواجن في المغرب يشغل اكثر من 120 الف منصب شغل مباشر واكثر من 360 الف غير مباشر لذى هو من اهم القطاعات الانتاجية في الميدان الفلاحي صناعي . اما بخصوص هذا المرض فهو لا يشكل اي خطر على صحة المستهلك والدليل هو لو كان يشكل خطر لمات العمال اللذين يشتغلون في الضيعات لانهم الاكثر احتكاك مع الدواجن هذا من جهة ثم بالنسبة لثمن البيض المرتفع فيبقى المربي يجني الخصارة ولا يغطي المصاريف لان معدل البيص في اليوم منخفض جدا بسبب عزف الدجاح على الاكل والنفوق . اما بخصوص تدخل الدولة فهو موجود وتتابع المستجدات لكن يبقى هناك نقص في الموارد البشرية وهذا ما يعاب عليها . اما سبب المشكل فهو مرض معروف على الصعيد العالمي والدليل ان هناك لقاح له واصحاب علم البيولوجيا يعلمن جيدا المدة التي تتطبها تحضير اللقاح والتي تتراوح بين السنتين الى خمس سنوات . تبقى الاشارة الى ان الجفاف الذي ضرب ويضرب المغرب هو من ساعد على انتشار المرض في عدة مناطق بالاضافة الى تجار هذه البضاعة .
حسب علمي مات 6 أشخاص بفيروس الافلونزا الطيور او الخنازير.هذه الافلونزا جد حادة لم ينفع معها اكثر من 20 مضاد حيوي .الضحايا الله يرحمهم من مدينة الدارالبيضاء والمحمدية 2 منهم من معارف العائلة . مجموعة من المصحات الخاصة رفعت تقارير لوزارة الصحة .عن إصابات بفروس اتش وان ان وان
.
ولكن ماهو رد الفعل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ربما قاموا لزيادة في اسعار البيض لشراء اللقاحات.؟؟؟؟؟؟.
دابا من هادشي كامل غادين تنقصو من الثمن اولى غي كتقلبو لينا على الحجة،، وا معااامن تشاورتو اصلا، السيبة ولات فهاد البلاد
واش اعباد الله التمان ديال الدجاج غادي و كيرتفع و كدلك التمن ديال البيض خاص شي دعم من الدولة تعاون الشعب….