أوضح عبد عزيز رباح، وزير التجهيز والنقل واللوجستيك، أن الرصيد الطرقي يمثل تحديا كبيرا أمام القارة الإفريقية، لأنه يلعب دورا مهما في التنمية السوسيو-اقتصادية، مشيرا إلى أن المغرب يتوفر على رصيد طرقي ممتاز، وأن صيانته والمحافظة عليه تندرج في إطار سياسات وتوجهات وزارته.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها رباح في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الإفريقي الأول حول “الحفاظ على الرصيد الطرقي والتقنيات المبتكرة لصيانته”، المنظم بمدينة مراكش، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، بمبادرة من وزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك، وبشراكة مع الجمعية المغربية الدائمة لمؤتمرات الطرق، والجمعية الدولية للطرق.
واسترسل المتحدث ذاته قائلا: “إن صلب البنيات التحتية لأي بلد يتأسس على رصيده الطرقي، ما استدعى من الوزارة العمل على ضمان التوازن بين المحافظة عليه وإطلاق مشاريع جديدة”، مضيفا أن “المؤتمر يشكل فرصة لتبادل الخبرات والتجارب في هذا المجال بين الدول الإفريقية”.
وفي هذا السياق نبه المسؤول الحكومي ذاته إلى أهمية تطوير “الشراكات والتعاون بين المؤسسة العمومية التي تهتم بشأن تجهيز الطرقات والشركات المتخصصة في هذا القطاع، من أجل تمويل كفيل بخلق وتنمية الشبكة الطرقية وصيانتها”.
يذكر أن المؤتمر المشار إليه عرف حضورا لعدد من أعضاء الحكومة المغربية، ووزراء النقل والتجهيز الطرقي من دول بالقارة السمراء، إلى جانب خبراء مغاربة ودوليين ومغاربيين، وكذا الجهات المانحة ذات الصلة بقطاع الطرق.
وانت على من تكذب المغرب لا يتوفر على اي طرق او لا نسيتي الشوهة اللي دازت
وزراء ديال الكذوب فينك او فين التجهيز و الصيانة على وزير ما كنشوفو منك غير الهدرة اف
كفاك يا وزير من لبلا بلا وكثرة الهضرا بلا فايدة والضحك على الشعب،فإنك تعلم جيدا ان حوالي 70% من الطرق بالمغرب في حالة يرثى لها لا تستحق أن يمر منها حتى (كروسة جارها حمار)وبالأحرى السيارات والشاحنات لا سيما بالعالم القروي هذا من جهة. من جهة أخرى إذا أردت ان تقارن حالة الطرق بالمغرب فلا تقارنها مع دول إفريقية بل يجب مقارنتها مع الدول الأوربية التي تملك طرقا (بحال زريبة).م—لا ح–ظة: لقد لاحظت مؤخرا تحركات كثيرة من طرف رئيس الحكومة ووزراءه في كثير من المجالات، ياك ما الصهد ديال الانتخابات لحقكم وخصوصا والانتخابات على الأبواب؟؟؟؟؟
حتى نقادو الطرق ديالنا من الحفر عاد نشوفو افريقيا.
Ça fait longtemps que tu n est pas rentré au bled. cher belge