وضع “تقرير التنمية الشاملة”، الصادر عن منتدى الاقتصاد العالمي المنعقد حاليا بدافوس، المغرب ضمن خانة البلدان التي تحرز تقدما بطيئا، مؤكدا أن المملكة استطاعت أن تحرز تقدما في مجموعة من المجالات في الوقت الذي تراجعت فيه على مستوى آخر؛ وذلك على مدى الخمس سنوات الماضية.
وحلت المملكة في الرتبة الـ45 من أصل 78 من الدول السائرة في طريق النمو ضمن مؤشر التنمية الشاملة، بمعدل 3.89، محققة تطورا بنسبة 0.66 في المائة خلال السنوات الخمس الأخيرة؛ وهو ما مكن من تصنيفها ضمن خانة الدول التي “تتقدم ببطء”.
واستطاعت المملكة أن تحرز الرتبة الثانية مقارنة مع دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي وردت في التقرير، إذ احتلت تونس الصدارة في هذا الإطار بحلولها في الرتبة الـ44 ضمن تصنيف الدول السائرة في طريق النمو، فيما حلت الأردن في الرتبة الـ54 متبوعة بمصر ثم اليمن، فيما تذيلت الجزائر قائمة الدول السائرة في طريق النمو.
ويأخذ التقرير بعين الاعتبار 12 مؤشرا؛ من ضمنها النمو الاقتصادي الذي أحرزت فيه المملكة الرتبة الـ64، إضافة إلى حلولها في الرتبة الـ25 فيما يتعلق بما يسميه المؤشر بـ”إنصاف الأجيال”، والرتبة الـ40 فيما يهم متوسط الدخل ومستوى الفقر.
وكشف التقرير أن المغرب خفض نسبة الفقر خلال السنوات الخمس الأخيرة بنسبة 10.2 في المائة، كما استطاع أن يرفع من نسبة الفرد من الناتج المحلي الإجمالي بحوالي 2.5 في المائة، وأيضا إنتاجية العمل بـ2.3 في المائة.
ومقابل هذا التقدم المحرز، أوضح تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي أن نسبة الدين العام ارتفعت بـ11.5 في المائة خلال الخمس سنوات الماضية، مقابل تراجع صافي الادخار بحوالي 4.7 في المائة.
التقرير شمل 109 من البلدان جرى تصنيفها إلى قسمين؛ الأول يتعلق بالاقتصادات المتطورة وتضم 30 دولة، والثاني يهم تلك السائرة في طريق النمو والتي تصنف المملكة من ضمنها.
وفيما يتعلق بالاقتصادات المتطورة استطاعت النرويج أن تحتل صدارة الترتيب، متبوعة بلوكسومبرغ، ثم سويسرا، واإسلندا فالدانمارك. أما فيما يهم الدول السائرة في طريق النمو، فقد حلت ليتوانيا في الرتبة الأولى تليها أذربيجان ثم هنغاريا وبولندا فرومانيا.
كل ما يحتاجه المغرب لتحقيق نمو وازدهار سريع هو مجابهة المفسدين وكل الاستغلالين لثروات البلاد والمستتمرين لها خارج الوطن ( الشفارة كثار ف البلاد داكشي علاش كثر الفقر ووووووو)
التنمية في المغرب كدبة كبيرة صدقها الجميع ، اما التعليم فتلك مصيبة و كأن الدولة المغربية تعهدت بعدم التعليم الشعب خوفا من وعي الشعب
le developpement par l'arabisation forcée commepolitique marocaine (yenna qui voulait avoir deux birds en un seul coup) est un echec total…malheureusement lasuite est pas de bonne augure a ceux qui y ont et continue a miser sur la subordination par la force de la povreté et de largent l,auront plein dans la face ! car les berber tinnent a leurs traditions et ne cedent pas. Bravo
صورة تعبر مدى معانات نصف الشعب من الفقر والحرمان من كل ضروريات الحياة لا ماء لا كهرباء لا مدرسة لا مستشفى لا وساءل النقل لا شغل ولا عمل وتدعون بلد حقوق الانسان وبلد الديموقراطية ارحموهم لقلة صبرهم لانسانيتهم فهم جسور للجنة هل تعتقدون انكم في سعادتكم خالدون اين وعودكم للقرى بانكم مهتمون اليست الصورة لا تنقشع لها ارواحكم قارنوها بصور اطفالكم ونساءكم
كل المؤشرات و الأبحاث العلمية الحقيقية تقول ان المغرب في مؤخرة العالم في الصحة التعليم فىص عمل تنمية شاملة ولا يريد التماسيح الاعتراف بان البلد تنتشر في الأمية جهل تخلف انحراف انتشار الفساد بطالة مخدرات تدمير الشباب انحراف إجرام مزيد من السجون، اذا كنت تخب بلدك قول عنه الحقيقة حتى يتم إصلاح الأخطاء و لا تخبيها ﻹن المريض الذي يخفي مرضه يموت به
وااااااو
شكرا "منتدى الاقتصاد العالمي المنعقد حاليا بدافوس"
ما كناش عارفين هاد القاضية.
كان حساب لينا حنا من الدول المتقدمة.
حيت عندنا وعي كلي و تعليم عالي و عدالة إجتماعية
أنا تصدمت، أنا تزعزعت
Nous les Marocains vous avions toujours soutenus et épaulés, nous nous réjouissons quand vous êtes sur le bonne voie et nous attristons si vous allez mal. Faites autant pour l,amour de Dieu.
Dites à vos gouverneurs de nous laisser en paix, et qu'ils ne se fatiguent pas à manigances ça et là pour altérer notre intégrité territoriale car c'est peine perdue.
بالتوفيق لكم، وعار الجار على جاره
احتلت تونس الصدارة في هذا الإطار بحلولها في الرتبة الـ44 ضمن تصنيف الدول السائرة في طريق النمو، وحلت المملكة في الرتبة الـ45، فيما حلت الأردن في الرتبة الـ54 متبوعة بمصر ثم اليمن، فيما تذيلت الجزائر قائمة الدول السائرة في طريق النمو.
نعم … أنا مع المقالذال رقم 1 : المشكلة الكبرى هي الفساد : الرشوة، اقتصاد الريع ، المحسوبية ، فساد القضاء والإدارة عموما .. المسؤولون هم السياسيون … والحكومات … السياسة في اللنهاية .. يعتبرونها فن الكذب .
سئمنا ..سئمنا .. سئمنا من الوعود .
نشتكي إلى الله حالنا … أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عندما قال : إنما أهلك الأمم من قبلكم أنه إذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد … وإذا سرق فيهم الشريف تركوه … وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرذنا مترفيها ففسقوا فيها … صدق الله العظيم … وحسبنا الله ونعم الوكيل .
مصلحة من في انتاج هذا الفقر؟
قال الله تعالى في كتابه العزيز:" قل لو انتم تملكون خزاءن رحمة ربي لامسكتم خشية الانفاق وكان الانسان قتورا."
ان مشكل التنمية سببه هو الاحتكار. احتكار السلطة وانعدام الديمقراطية. واحتكار الثروة وعدم التوزيع العادل للخيرات على الافراد والجهات.واحتكار المعرفة والعلم من خلال التعليم النخبوي.