تراجعت مبيعات قطاع التجهيزات المنزلية الإلكترونية والكهربائية بشكل لافت العام الماضي، إذ أكدت مجموعات عالمية عاملة في السوق المغربية أن الحجم الإجمالي لمبيعاتها سجل انخفاضا بنسبة 10 في المائة السنة الماضية مقارنة مع سنة 2015.
ولجأت معظم الشركات الكبرى العاملة في القطاع إلى تقديم تسهيلات كبيرة في الأداء بشراكة مع شركات التمويل المحلية، وذلك لتشجيع المستهلكين المغاربة على اقتناء منتجاتهم، في محاولة منها لإعادة الروح لمعاملاتها التي تأثرت بانخفاض مستوى الإقبال واستمرار توسع نشاط السوق الموازي الذي يعتمد على المنتجات المهربة.
وأوردت دراسة أنجزتها مجموعة “جي اف كا”، المتخصصة في دراسة السوق وميولات المستهلكين، أن المهنيين العاملين في القطاع، الذي تقدر رقم معاملاته بنحو 20 مليار درهم، عانوا كثيرا العام الماضي بسبب تراجع طلب المستهلكين المغاربة على منتجات التجهيزات المنزلية في الشهور الأخيرة.
وتسبب هذا التراجع، وفق المصدر نفسه، في تفاقم متاعب الأسواق الموازية بشكل كبير، وبشكل أقل في ما يخص المتاجر الكبرى المتخصصة في هذا النوع من التجارة، وضاعف من مشاكل كبار المصنعين، خاصة الأسيويون الذين يسيطرون على حصة الأسد في مختلف تشكيلات هذا النوع من المنتجات الصناعية الموجهة للاستعمال المنزلي.
الدراسة ذاتها أوردت أن القطاع أضحى أكثر تنظيما بسبب المتطلبات التي أضحى الزبون المغربي يعبر عنها، وهو ما دفع مجموعة من المستثمرين إلى زيادة حجم استثماراتهم لفتح مراكز ومساحات تجارية متطورة لعرض المنتجات في فضاءات تستجيب لتطلعات الزبون المغربي.
وسجلت دراسة “جي اف كا” تراجعا كبيرا في مبيعات آلات الغسيل وآلات التجميد بنسبة قاربت 16 في المائة لسنتين متواليتين؛ فيما سجلت مبيعات آلات غسل الأواني ارتفاعا بنسبة 3 في المائة تقريبا، مع زيادة 6.2 في المائة بالنسبة لمبيعات أجهزة التلفاز.
كساد في قروض السكن ومبيعات التجهيزات المنزلية ربما سياسة العمل بالكنطرا التي اصبحت بدعة هذا النضام فلا امل ولامستقبل مضمون.
اعتقد ان سبب هذا العجز يعود الى توفر اغلب الاسر المغربية على هذه التجهيزات فحتى في البوادي لا يخلو اي منزل من ثلاجة و الة التصبين و جهاز التلفزيون بالالوان مع البارابول اضافة الى الهاتف النقال الذي يملكه حتى الاطفال فهذه حقيقة الاحظها في اغلب منازل الاسر و قد تكون لهذه الرفاهية من منظورنا كمغاربة الى اثمنتها المناسبقة في السوق المغربية و تحسن الدخل الفردي فنحمد الله تعالى على هذه النعم.
الله يكون في العون ..غلاء المعيشة ومحدودية الدخل ..تجعل المواطن المغربي يعيش سياسة التقشف رغما عته ..
قرارات حكومة الويل نسفت القدرة الشرائية للمواطنين
دخلنا عليكم بالله وش هديك تجهيزات كتشري ماكينة ديل الصابون مكدوذ حتى جوج تصبنات كتولي كاملة كتفيبري سيرو كونو تحشمو الخداعين
عيب وعارض في المغرب الآلات المنزلية اكثر غلاء عن نضيرتها في أوربا والجودة غير موجودة قبل عامين دخلت محل كفور في المغرب الدي لا يرقى إلى كارفور في فرنسا بحثت عن الات غسيل و ثلاجة ثم فرن اقسم لكم الجودة غير موجودة واللفائف الحديدية جد هزيلة يأكلها الصدء بسرعة و عن الإلكتروني جد عادي وجودة هزيلة والثمن والله اخجل من شرائها هنا في لندن يمكن شراء غسالة مستعملة تبدو جديدة جدا ب50 بوند أي 45يورو اما الجديدة فالثمن من 250يورو إلى ما فوق والجودة عالية حتى مقدمي الخدمات الزبون في كارفور ليس لهم تكوين تقني بحثت عن الة لامتصاص الغبار اسبيراتور فتحدثت معي المساعد في المتجر سألته عن كمية الطاقة المستهلكة و قوة المحرك ليس له دراية في الميدان يناقش الثمن واللون فقط انني محبط من تلك الخردة التي تباع في المغرب يرخصون لازبال الصين والله الآلات المستعملة في أوربا احسن الف مرة من تلك الجديدة المستوردة الجودة ولا ثمن
بالسياسة الانتقاليه وضرب القدرة شرائية ولمساهمة في هضم الحقوق وانتشار البطالة ولستهتار بالمال العام بلمتيازات وتعويضات والاجور لخيالية وتقاعد الزهيد ولستلاء على مناصب ووظائف لوزراوبرلمان واغراق المغرب بغلاء لمحروقات وتلاعب محطات توزيع ومخابز وشركات من طرف حكومة بنكران سينتشر الفقر والاجرام وسيعلن عن افلاس حوالي واحد مليون شركة وتسريح حوالي 5مليون عامل وعاملة مع الديون الخارجيةالتي تجاوزت الخطوط الحمراء ب 0°.30درجة وتلاعب باملاك دولة وبعه بابخس الاثمان وخصخصة تعليم ولمستشفيات القضية اصبحت خطيرة وهل من منقد
أتمنة الأجهزة المنزلية جد مرتفعة في المغرب وجودة جد متوسطة أما القروض فهي بفائدة مبالغ فيها .اتمنا أن يسود الكساد في القطاع ويلجأ البائع ببيع بضاعته بتقسيط بدون فائدة وتمن معقول كما هو في المانيا. وعدم لجوء للقروض الصغرى والاستهلاكية .بالإضافة سترتاح الدولة من باعة ومهربي الزبالة الأوروبية ادا كانت الأتمنة غير مبالغة فيها وبتسهيلات .
وأيضا من أسباب إنخفاظ المبيعات الأزمة المالية الخانقة وإنعدام فرص الشغل ، وقد عَلِق كل موظف ومستخدم في الكريدي ولن يخرجون من قفصه أبدا ، ولم ينجو أحد من الوقوع في أسره ، الشركات الصغيرة أفلست معظمها والمتوسطة تفلس يوما عن يوم وكرة الثلج تكبر متدحرجة ، وسوق العمل الغيرالمقنن سقط دون حراك نتيجة لما سبق ذكره ، وهكذا خرب خبراء التخطيط والربا كل المهن والمستقبل في مهب العواصف.
Le pouvoir d'achat est en chute libre .les familles marocains se sont trop endettèes.sur le marchè en trouve tous.mes malheursement.(لم شرى يتنزه)
Ces dernieres annèes on a eu le ramadan.suivi de id el fitr puis les vacances de l'ètè puisla rentrèe scolaire enfin id al adha.donc 5 occasion ou le budget familale à exploser.الله يكون في العون.
Avec la liberation du change les prix des electromenages vont doubler.c'est la vèritè
هدا التراجع يعود كدلك الى عدم وجود ثقافة تجديد الالات المنزلية من لديه تلفاز يستعمله عشرون سنة وما يزيد حتى تجد داخله العنكبوت قد كبر احفاده.
الغلاء وتجميد الاجور هو السبب في هدا الكساد لان القدره الشراءيه للمواطن البسيط لم تعد كما كانت فالحكومه ضربت كل ما من شانه ان يسعد المواطن حتى اصبح مقهورا بءيسا لا يفكر سوى في قوت يوم اولاده
LE PROBLEME NUMERO UN C'EST LE CHOMAGE DES JEUNES MAROCAINS DIPLOMES DES ECOLES PUBLIQUES ET PRIVEES
IL FAUT ASSURER L'EMPLOI DES JEUNES D'ABORD ET APRES LA CONSOMMATION PRENDRA SON CHEMIN
واش لحكومة نقصات 600 درهم للموضف او زيد عليه الإقتطاعات . فين غايخلص لكريدي لاشرا شي مكينة .
الضو حدث ولا حرج .
إدن الضرائب عن الشريكات المبيعات والكريديات غا تنقص شي مادرنا .
حاربت يا ابن كيران الطبقة المتوسطة و افقرت الجميع ، فانزل الآن انت و عشيرتك و اشتري ما يحلو لك فالسوق كله لك .
انا موظف وغاضب من الاقتطاعات الضريبية التي فرضتها حكومة الظلم والتقهقر لذا قطعت وعدا على نفسي بتقليص نفقاتي لا سفريات لا مطاعم لا تجهيزات .. فقط الاكتفاء بما هو ضروري وليت الباقي يفعل مثل هذا الامر حتى نعاقب هذا الامعة
Avec la crise et le niveau d'endettement du Maroc, il faut diminuer les importations et privilégier la fabrication locale, sinon on importe sans merci pour rien
من منا لا يريد تجديد الألات المنزلية طريقة التمويل لا تتماشى مع معدل أجر دوي الدخل المحدود الذين هم الأغلبية في بلدنا المغرب
كلمة حق اقولها .هناك تسهيلات في الأداء وبدون فوائد..وقد اشترت بنتي هذا الاسبوع ثلاجة والة غسيل…القدرة الشرائية متوفرة فحتى في البرارك هناك أحدث الآلات…كل ما في الأمر أننا لا نجدد الاتنا ..إضافة إلى النقص المتزايد في الجودة ..فالة الغسيل التي اشتريتها مدة 10 سنوات نفسها اشترتها بنتي …لا مجال للمقارنة بينهما…..
اغابية الاجهزة مستوردة لذلك ثمنها مرتفع ةلا يجب المقارنة باوروبا التي تصنع وتنتج هته الاجهزة فلا داعي للشكوى ما دام الشعب المغربي لا يستطيع صنع مصباح
من تانجبو ليهم السلعة من ألمانيا مستعملة وصحيحة كايكولي رآها بالسوق غير بعاد الثمن يمكن سحابلو كنبيعو البطاطا كايبق بنادم يتشطر حتى درت بلا مابقي نجيب والو سير شري ديال للشينوا
لان المواطن اي المستهلك الرءيسي بين مطرقة الحاجة و سندان المدخول المضغوط و التفقير الممنهج.