تفاجأت شركة “مرسيدس بنز” وهي تُحَضر لإطلاق سيارتها الجديدة من فئة “E” بوجود إعلان عن هذه السيارة الحديثة ملازم لشريط فيديو يعود إلى تنظيم “داعش”، حيث إنه بعد ثوان من بدء شريط الفيديو الذي يبدو فيه العلم الأسود لـ”داعش” مع أغنية تمجد التنظيم، يظهر إعلان مرسيدس.
وأفادت صحيفة “تايمز” البريطانية بأن النجمة الثلاثية لعلامة مرسيدس التجارية ظهرت أيضا على فيديوهات لتنظيمات وأحزاب متطرفة أخرى، بينها فيديوهات لقناة الحزب البريطاني اليميني المتطرف على اليوتيوب.
وتقول الصحيفة، التي نشرت تحقيقا عن تمويل شركات عالمية، من دون قصد لتنظيم “داعش”، إن مرسيدس ليست إلا واحدة فقط من مئات العلامات التجارية الغربية التي تظهر في مواد إعلامية متطرفة أو مثيرة.
ويقول خبراء القطاع إن ظهور إعلانات لعلامات تجارية كبيرة على فيديوهات غير لائقة كهذه يوفر عشرات آلاف الدولارات شهريا للمتطرفين.
هدا دور غوغل ادوورد المكلف بالاعلانات وهو المسؤول عن نشر هده الاعلانات في متل هده الفيديوات المتطرفة يجب حرمانهم من جميع الاعلانات بل توقيف حساب ادسنس الخاص بهم وتجميده
انها ليست اعلانات مرسيديس او غيرها بل المسؤول عن هذه الاعلانات هي شركة غوغل الا ترون ads by google اسفل الاعلان
غوغل ومواقع التواصل الإجتماعي هي أكبر داعم للمتطرفين بالعالم… فهذه الشركات تعرف كل صغيرة وكبيرة عن مستخدمي خدماتهم ويعلمون أن التنظيمات الإرهابية تستخدمهم للترويج لنفسها وكذلك للحصول على الأموال… وعدم محاربة هذه الشركات للإرهاب في مواقعها يطرح العديد من الأسئلة…
هده الاخبار كادبة ممولة من طرف الشركه لزيادة مبيعاتها وشهرتها والغرب دائما هده حيله لتشهير بالمسلمين