رفعت كل من فرنسا والصين سقف المنافسة داخل السوق التنزانية أمام المقاولات المغربية التي يسعى أصحابها إلى الظفر بصفقات ومشاريع مشتركة مع نظرائهم التنزانيين.
وكثف المستثمرون الفرنسيون إلى جانب الصينيين من اتصالاتهم مع رجال أعمال تنزانيا خلال الأسبوعين الأخيرين، موازاة مع التحضيرات التي كان يقوم بها مسؤولو وزارة التجارة الخارجية المغربية والبنك المغربي للتجارة الخارجية أوف أفريكا من أجل عقد اللقاءات نفسها مع مسؤولي المقاولات التابعة للقطاع الخاص بالعاصمة دار السلام.
وشدد خالد سالوم محمد، وزير المالية التنزاني، خلال ملتقى الأعمال الإفريقي الذي ينظمه البنك المغربي للتجارة الخارجية بمنطقة إفريقيا الشرقية طوال الأسبوع الجاري، على ضرورة أن تعمل المقاولات المغربية على استغلال الفرص الاستثمارية المتاحة أمامها في تنزانيا.
وقال الوزير التنزاني، مخاطبا رجال الأعمال والمسؤولين الحكوميين المغاربة: “نحن لا نريد في تنزانيا الاستمرار في تصدير المواد الأولية، بل إننا نسعى إلى تصنيعها قبل تصديرها بخلق قيمة مضافة إيجابية لاقتصادنا الوطني بمساعدة المستثمرين الأجانب”.
من جهته، قال عبد الإله بنريان، السفير المغربي في العاصمة دار السلام، إن تنزانيا توفر مجموعة من الفرص التي ينبغي على المقاولات المغربية اغتنامها.
واعتبر الدبلوماسي المغربي أن المقاولات المغربية يتوجب عليها استغلال فرصة حاجة المقاولات بدار السلام إلى الخبرة التي تمت مراكمتها من لدنها في المغرب وغرب إفريقيا، إلى جانب استغلال الفرص التي أتاحتها الاتفاقيات التي وقعتها الرباط مع دار السلام في كافة القطاعات الاقتصادية.
ويرى المفضل الحلايسي، المدير العام المنتدب للبنك المغربي للتجارة الخارجية أوف أفريكا، أن حضور المجموعة المصرفية لعثمان بنجلون بمنطقة إفريقيا الشرقية بشكل عام وبدولة تنزانيا بشكل خاص من شأنه أن يساعد المقاولات المغربية على استغلال الفرص الاستثمارية الواعدة التي يوفرها سوق هذا البلد الذي يحقق نسب نمو قياسية على الصعيد القاري.
وأورد الحلايسي، خلال كلمة له أمام ما يناهز من 300 مشارك مغربي وتنزاني في ملتقى “أفريكا بيزنيس مونيكا” الذي ينظمه البنك المغربي للتجارة الخارجية بتعاون مع مغرب تصدير، أن هناك رغبة داخل أوساط الوفد المغربي من أجل العمل في إطار مشاريع مربحة للطرفين.
محمد بنعياد، الكاتب العام لمديرية التجارة الخارجية بوزارة الاستثمارات والتجارة والاقتصاد الرقمي، أكد أن الجميع يلمس وجود فرص استثمارية حقيقية على كافة المستويات التي تتيح إطلاق مجموعة من الأعمال من لدن المقاولات المغربية والتانزانية.
واعتبر بنعياد، الذي ألقى كلمة في ثاني محطة لهذا الملتقى القاري الذي انطلق من العاصمة الرواندية “كيغالي”، أن توقيع كل من المغرب وتنزانيا على 22 اتفاقية خلال الزيارة الملكية لدار السلام خلال السنة الماضية فتحت آفاقا واعدة في العديد من القطاعات، وتهم مجالات الهيدروكاربورات والطاقة والمعادن والجيولوجيا والنقل الجوي والفلاحة والصيد البحري والأسمدة والطاقات المتجددة والسياحة والتأمين الزراعي.
بل إننا نريد تصنيعها و تصديرها لخلق فرص شغل و محاربة البطالة و الفقر .
شركات فرنسية و صينية و أمريكية تنافس نظيرتها المغربية في تنزانيا بينما هناك أي بالمغرب بطالة متفشية و سياسة التفقير و التجويع و ماسونية حقيقية نعم .
ما وافرته لنا الدولة فقط موازين و مسلسلات تركية مكسيكية صهيونية كورية هندية و سهرات الرقص و قولو العام زين .
– واش شاط الخير على زعير
يقول المثل المغربي هل فعلاا المواطن المغربي يغدق في الخيرات و النعم و العدالة الإجتماعية من صحة و تعليم و بنى تحتية من قبيل أوروبا أمريكا بريطانيا الصين حتى فعالا تسثتمر مليارات الدولارات بشرق و جنوب و غرب و شمال إفريقيا و ما خفيا أعظم .
ها العار تكفاو غير مع سوق الداخلية. اشدانا لش افريقيا. المغرب ممحرك فيك غير الرباط او الدارالبيضاء الباقي الله اجيب. عاد مزال تمشيو فين ما ضمو لا مع نصرا لا مع شنوى. الله اهدي ما خلق ولاد الشعب كتموت او كتكر فس بالمزريا شي لاخور تيضيع فلوس الشعب على برا
فرنسا كانت وما زالت وستبقى استغلالية استعمارية امبريالية وعنصرية
أتمنى من الأفارقة أن يتحركوا ويستيقظوا من سباتهم ولا يعطوا لفرنسا فرصة أن ترجع مرة أخرى لتتم في تخريب ما تبقى من أيام الإستعمار
ونتائج الدمار الذي سببته فرنسا لن تخفى إلا على الأعمى
أتمنى التوفيق للمقاولات المغربية في إفريقيا والعالم بأسره
احنا يسحاب لينا بلي المغرب وفرنسا مشاركين في الاستثمارات في كل دول افريقيا يعني المغرب تيوصل الخبز للفران
bonjour tous le monde je vous demande si vous connaissez pas le politique économique et le but d aider les sociétés marocaines à investir en Afrique c est mieu de parler d autre chose . merci
أفريقية أفريقية،ما هذا المرض الجديد المزمن،مرض ’فريقش‘،المغرب بلد يمكن القيام باستثمار كبير فيه،لماذا تضيعون مال الشعب،أصبح من الضروري حجركم،
و ستعرف بعد رحيل العمر أنك كنت تطارد خيط دخان.
هذه سوق دولية و ليست سوقا محلية، التنافس فيها يعتمد على الكفاءات و نوعية الخدمات، لا بقشيش و لا اباك صاحبي، وريونا حنة ايديكم أمام الصينيين و الفرنسيين.
كنموت بالضحك مالي كيهدرو على صناعة الطاءرات والسيارات. امي كرشي ،حاربو تهريب الاموال واستثمرو في الشباب التعليم والشباب ،وهنيونل من تضييع المال الي غير مسلفينو من البنك الدولي الي شاط من سفريات افريقيا طبوه في موازين .
آه تم آه لو اتحدت الدول المغاربية لأصبح إقليم شمال إفريقيا قوة عالمية يضرب لها ألف حساب.
آه لو انتبه إخواننا في الدين إلى حجم و ضخامة و هــول إعـــاقتهم
La Tanzanie est un pays stratégique pour le Développement des sociétés Marocaines en Afrique de l'Est , cette zone que nous avons toujours ignoré .
Je pense personnellement que Dar Es Salaam peut être un hub pour conquérir des marchés aux : Kenya, la Tanzanie et le Rwanda …
Pour les commentaires que j'ai vu concernant l'article, il me semble que les gens ne comprennent pas la politique de développement économique d'un pays.
Je Viens de faire Kigali et Dar Es Salam et je suis convaincu que nous pouvons se lancer dans ces pays .
Merci hespress pour l'article
اقول لبعض اخواننا المعلقين ، اذا كنت لا تفقه في علم الاقتصاد و الاستثمار فبلله عليك ان لا تعلق لاجل التعليق ، الحمد ل لله الاف المغاربة يعملون الان في افريقيا، انها وسيلة لجلب devis سيدي ، و دالك سيعود بالخير انشاء الله على البلاد و العباد ، و ارجوكم ان تكونوا معاونين .