أعلنت مجموعة “أكسال” تدشينها خلال الأسبوع الأخير من ماي 2017 نقاط بيع جديدة لعلاماتها الفاخرة، زيادة على إطلاق علامة جديدة من الطراز العالي في متناول الجميع.
وأوردت المجموعة ذاتها، في بلاغ صحافي توصلت به هسبريس، أنها استطاعت، في بضعة أشهر على المستوى الدولي، استقطاب جمهور شاب يتقن خلق وإعادة ابتكار رموزه الشخصية في الموضة.
وكشفت الشركة أن قطب المنتجات الفاخرة لمجموعة “أكسال” تمت توسعته في المملكة سنة 2017، عبر الرفع من عدد نقاط البيع، وأيضا افتتاح ماركات جديدة، ليثري عرضا مميزا في الأصل.
وستدشن مجموعة “أكسال” أول محل “أرماني إكستشانح” بالمغرب (AX)، الخط الأكثر ولوجا على مستوى السعر لمجموعة “أرماني”، الموجه للزبناء الشباب المراهقين والراشدين، خاصة المتراوحة أعمارهم بين 15 و35 سنة، الباحثين عن أسلوب “حضري أنيق” ومعاصر. ويمكن للزبناء اكتشاف علامة جديدة بـ”موروكو مول” بالطابق الأول بجوار “بنانا روبوبليك”.
وتعزز العلامة الشهيرة لمساحيق التجميل MAC Cosmetics، “فرانشيز” مجموعة أكسال بالمغرب، حضورها بالمملكة، وفق البلاغ، وتقترب من زبنائها البيضاويات، بافتتاح رابع نقطة للبيع بقلب الدارالبيضاء بشارع المسيرة الخضراء. و”سيوفر المتجر لزبوناته تشكيلة متنوعة من المنتوجات والخدمات الفريدة بفضل فريق مهني متمكن”.
وتدشن مجموعة “أكسال”، أيضا، نقطة بيع جديدة، وهذه المرة بمدينة مراكش، مع La Martina، العلامة الأرجنتينية التي لا محيد عنها، والمرجع الدولي في قمصان البولو. وستكون La Martina العلامة الوحيدة بمراكش التي ستستمح بالاستجابة لطلب قوي للملابس الجاهزة، من أحذية وإكسسوارات من الطراز العالي للنساء والرجال.
وأوردت المجموعة أنه بافتتاحها لمتجرها الثاني في المدينة الحمراء “تكون قد نجحت في الإصغاء إلى هذه الشريحة من الزبناء الباحثين عن مرجعية دولية لموضة الرياضة الأنيقة”؛ وبذلك يرتفع عدد المتاجر الفاخرة التي تم افتتاحها إلى 12.
Excellente nouvelle si tous les riches marocains pouvaient créer de la valeur ajouté comme cette Dame
اكسال مجموعة فاخرة لعزيز اخنوش احد القادة السياسيين ذي الصيت الجيد و انجح الاقتصاديين في المغرب و العالم
اخنوش ناجح بكل المقاييس في تدبير اعماله و هم من بين انجح الشخصيات بالمغرب كيف لا يكون كذلك في مساره السياسي كذلك
المغرب يحتاج الى رجال اعمال وطنيين يحبون بلدهم وليس يسعون فقط الى تكديس الاموال والجري وراء المشاريع الجد المربحة ومنعدمة المخاطر..هذه اسمها انانية مفرطة واغتناء على ظهور الاخرين دون اداء الضراءب..فليستثمروا في بناء وتشييد المصانع والمجموعات الاقتصادية القوية ذات القيمة المضافة والتي سيستفيد منها الناس والوطن..انهم يسعون فقط الى الاغتناء ودراسة المشاريع الاقل مخاطرة والتي تدر الكثير من الاموال..انهم فقط مهرجون ولا قيمة لهم..
اخنوش ناجح بكل المقاييس في تدبير اعماله بالتوفيق