لم تستطع المملكة أن تحرز أي تقدم في ما يتعلق بمحاربة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب، حسب المؤشر الدولي الصادر عن معهد “بازل” للحوكمة، إذ حلت في الرتبة 57 عالميا والرابعة في منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط ضمن أكثر الدول تداولا لهذه الأساليب والأقل محاربة لها.
وحلت المملكة في خانة الدول التي تعاني “نوعا من الخطورة”، محرزة معدل 6.38؛ في حين ضم المؤشر 146 دولة تم ترتيبها من الأكثر إلى الأقل خطورة. وبلغ متوسط درجة الخطورة على الصعيد العالمي 6.15، وشهد ارتفاعا مقارنة مع متوسط السنة الماضية الذي تم تحديده في 5.85.
وحسب المؤشر ذاته فإن الأردن أكثر الدول العربية محاربة لغسيل الأموال وتمويل الإرهاب، إذ حلت في الرتبة 111 عالميا، تليها قطر في الرتبة 107 عالميا، ثم السعودية في الرتبة 93 عالميا، فالكويت في الرتبة التاسعة عالميا، وبعدها مصر والبحرين ثم الإمارات فتونس، ليحل المغرب في الرتبة التاسعة عربيا، وتأتي عقبه كل من اليمن والسودان فلبنان.
أما على الصعيد العالمي فتصدرت إيران المؤشر وحصلت على معدل خطورة بلغ 8.6، ويعد الأكثر ارتفاعا على الصعيد العالمي، متبوعة بأفغانستان بمعدل 8.38، ثم غينيا بيساو وتاجاكيستان ثم لاوس فالموزمبيق ومالي، تليها أوغندا وكمبوديا فتانزانيا، وهي البلدان التي ظلت تتصدر المؤشر منذ نسخته الأولى.
أما أكثر بلدان العالم محاربة لغسيل الأموال وتمويل الإرهاب حسب المؤشر ذاته فهي فنلندا، تليها لتوانيا فإستونيا وبلغاريا، ثم نيوزيلاندا وسلوفينيا فالدانمارك.
جدير بالذكر أنها المرة السادسة على التوالي التي يتم إصدار مؤشر بازل العالمي الذي يقيس مدى تطور قوانين مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب بالبلدان التي شملتها الدراسة.
وسبق أن أشادت وزارة الخارجية الأمريكية بالجهود التي تبذلها المملكة المغربية في مجال مكافحة غسيل الأموال، قائلة إنها تتبع خطوات واسعة في إدارة المخاطر، إلا أنها تظل “غير كافية”، حسب تقرير للوزارة ذاتها حول “غسل الأموال والجرائم المالية”.
وأوضح التقرير ذاته أن مجال مكافحة غسيل الأموال لازالت تعتريه العديد من نقاط الضعف؛ فيما الموقع الجغرافي للمملكة “يجعلها نقطة جذابة من أجل التهريب والاتجار بالبشر، وأيضا الهجرة غير الشرعية”.
اوزعوا علينا المال باش نسكنوا اونقريوا ولادنا الجرائم المالية عند خدام الدولة
وكيف لشخص ان يحارب نفسه و يقطع مصدر رزقه … في نظركم من يقوم بغسيل الاموال ؟ اصحاب الفراشات و الباعة المتجولين و الموظفين اصحاب الدخل المحدود ؟ او المتشردين و المتسولين ؟ او حراس السيارات و الانعاش الوطني !!؟ باراكة من الطنز العكري
هذا أكبر دليل على أن ثروة البلد تهرب عن طريق اصحاب المناصب الكبرى خارج ارض الوطن ،، و ماذا يتركون لنا غير الزيادات و الفقر و العصى و السجن لكل من طالب بقليل من الثروة !!
سبحان الله قطر التي اتهمها جيرانها بتمويل الارهاب جاءت في المراتب الاولى لمحاربة تمويل الارهاب
ماذا تتوقعون دولة تعيش على تهريب و مخدرات . ان تحتل المرتبة الاولى??
دابا الجراءم المالية والبدنية والنفسية والغتصاب واكل مال الضعفاء وكل ما حرم الله نجده في بلدنا الحبيب
البركه في باناما و البنوك السويسرية خازنين لينا القديد .. ملي نحتاجوه يصايفطوه لينا على شكل قروض .. و بسبب عوامل التعريه غادين يخرجو عوتاني لباناما حيت هنا في المغرب غادي يضربهم البرد
في هادا المجال المغرب بكون دايما في مرتبة الأخيرة لأنه لا يحب محاربة الفساد والاستبداد لأن كروش الحرام معمروا يشبع مرة مرة كتبين لرأي العام زعما كنحربوا تبيط المال ولكن محاربة بشافوي الله يدوي
شكون للي يقدر يدير تقرير على لاس فيكاس أو هونك كونك أوسانغفورة أوحتى دبي .فكلما تحرك المغرب في خطوة ما. تخرج علينا التقارير من كل حدب وصوب بتوابل للوبيات المسترزقة.
المثير في التقرير هو تقدم قطر على السعودية في مؤشر محاربة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب.
" وسبق أن أشادت وزارة الخارجية الأمريكية بالجهود التي تبذلها المملكة المغربية في مجال مكافحة غسيل الأموال "
اية إشادة و اية جهود،إلا اذا كانت جهود الضحك على الذقون،تعاقبت على المغرب ما يفوق 30 حكومة تسيره بطرق فاسدة و تنهب المال ولم نشهد خلال هاته الفترة محاكمة او محاسبة اي مسؤول سياسي،ما يدل ان الفساد قديم و متجدر منذ الإستعمار لا حسيب ولا رقيب و تريدون الآن ان يحاسب ناهبو المال العام.هيهااات هيهااات.
ما آلت اليه البلاد بسبب المسؤولين و الدولة. " لن يبدل الله ما بقوم حتى يبدلوا ما بأنفسهم ".هذا كلام الله اما كلام العبد المغلوب على امره ولو كان ذي سلطان فليس لكلامهم قيمة و لا شرف.
اولا في المغرب لا يوجد قانون يكرس ويضبط تحركات وافعال المواطنين
من له السلطة يصنع القانون الذي يناسبه لهذا تجد سارق الدجاجة يقبع في السجن
واااكل ثروات البلد ينعمون طول وعرض
الله يمسخها دولة بحال هذي
كنعرفو كثر من ذك الشي بلا منتظرو التقارير الدولية !المسؤولين على هذ الحالة كنعرفوهم مزيان أُو كايعرفونا مزيان : كيكذبو علينا بالتقارير أُو المغرب زوين أُوحمدوا الله أُو كنكذبو عليهم بالنفاق أو بالخوف أُو السكات !
هذا المقااااال هو جواب لسؤال طرح سنوات قد خلت، أين الثروة؟؟؟؟
وماذا عن الأموال التي تتكالب عليها الأحزاب المخزنية بدون وجه حق كذبا وبهتانا على الشعب ، أم أين الأموال التي تصرف على المهرجانات الماجنة والتي توزع بسخاء على الفرق الرياضية ، ناهيك عن أموال البرلمانيين الاشباح ؛ بل أين أموال الفوسفات والذهب المهرب إلى خارج المغرب ، أما حديث أموال أوراق بناما فالمعلومات شحيحة ولا تذكرها المواقع والجرائد الصفراء ؛ وغنائم مناجم المغرب تبقى ارقامها سرية ؛ بل أين المنح الخليجية والأوروبية واليابانية ؛ بل ما هي الأرباح الحقيقية للهولدينغ اللغز؛ هناك فساد في مؤسسات الجيش لا تذكرها المواقع ، حيث يسرق التمويل وتزور الفاتورات ! وتسرق أموال خيرات البحر في الصحراء دون رقيب أو حسيب ، وهناك الرأسمال الأجنبي الذي يعبث على هواه . كل هذا ويقال للشاب الريفي الجائع بأنه إنفصالي ويتشفى المرتزقة بالأخ الزفزافي !
وحتى خروف العيد لم يسلم من تلاعب المفسدين
most countries, money laundering and terrorist financing raise significant issues with regard to prevention, detection and prosecution. Sophisticated techniques used to launder money and finance terrorism add to the complexity of these issues. Such sophisticated techniques may involve different types of financial institutions; multiple financial transactions; the use of intermediaries, such as financial advisers, accountants, shell corporations and other service providers; transfers to, through, and from different countries; and the use of different financial instruments and other kinds of value-storing assets. Money laundering is, however, a fundamentally simple concept. It is the process by which proceeds from a criminal activity are disguised to conceal their true origin. Basically, money laundering involves the proceeds of criminally derived property rather than the property itself. Money laundering can be defined in a number of ways, most countries subscribe to the definition
The conversion or transfer of property, knowing that such property is derived from any (drug trafficking) offense or offenses or from an act of participation in such offense or offenses, for the purpose of concealing or disguising the illicit origin of the property or of assisting any person who is involved in the commission of such an offense or offenses to evade the legal consequences of his actions;
ii. The concealment or disguise of the true nature, source, location, disposition, movement, rights with respect to, or ownership of property, knowing that such property is derived from an offense or offenses or from an act of participation in such an offense or offenses, and;
iii. The acquisition, possession or use of property, knowing at the time of receipt that such property was derived from an offense or offenses or from an act of Participation in such offense or offenses.
الهوة الاجتماعية ومستوى العيش بين القمة والقاعدة تقول أكثر من دلك.
غا القوالب باغين يغسلوها بالمعرفة ذيالهم ولا بنسبة
مائوية تحرميات من عندهم خرجات
ملاحظة: الدول المتقدمة في محاربة غسل الأموال هي المتقدمة نفسها في مؤشر جودة التعليم.
الدولة المغربية لن تحارب غسيل الأموال لأن الطبقة البورجوازية و أصحاب النفود المالي و السياسي هم من يقومون به ….
و الدولة المغربية لن تحارب الإرهاب بالشكل الممنهج المطلوب حيث لن يستقيم لها دلك الا باصلاح التعليم اصلاحا جدريا يقوم على اساس تعليم علماني مواطناتي لأن دلك لا يخدم أجندتها التبعية للراسمال الإمبريالي. …
العموم هذه بدايةالخدعة باش تهجم ديك لباز علئ ملك الله هكذا اسموها يا لطيف السحابة قرب توصل والله بقا فيا المخصوص واك وككك
La libéralisation du dirham veut simplement dire l'abandon de souveraineté du Maroc sur sa propre
monnaie donc d'un outil économique important
Le pouvoir d'achat des Marocains va fondre comme neige au soleil
هذه التقارير الدولية دائما تراعي مصلحة وحماية الإنسان الأشقر الذي حالفه الحظ ليدافع عنه العرب قبل العجم من الإرهاب وما يلي الارهاب أما المستضعفين المساكين في أكبر سجن في العالم في غزة وفي برما حيث يذبح الناس كالنعاج ويحرقون إحياء فلا أحد يتحدث على من يمول هذه الجيوش التي تبيدهم كما تباد الحشرات بل أكثر ولا أحد يلتفت إليهم ما دام الذين يقتلون ويضطهدون هم مسلمون فالإرهاب ملتسق بهم في ديمقراطياتهم الكونية كما يدعون إلى قيام الساعة