اعتبرت ليلى مامو، رئيسة جمعية “إنجاز المغرب”، أن المبادرات الفردية في إنشاء المقاولات تشكل أحد الحلول الواقعية لمواجهة تفشي البطالة في أوساط الشباب المغربي، مشيرة إلى أن الشباب والتلاميذ والطلبة المغاربة مطالبون بالاستئناس بسوق الشغل في مراحل الدراسة خلال العطل الصيفية على غرار شباب الدول المتقدمة، من أجل التأقلم بشكل سريع مع فرص العمل التي تتاح له في مرحلة ما بعد التخرج.
وعبّرت رئيسة جمعية “إنجاز المغرب” عن ارتياحها للحصيلة السنوية للجمعية خلال العام الجاري الذي يشرف على نهايته بعد أقل من 10 أيام، معتبرة أن ما تم تحقيقه على مستوى تكوين طلبة الباكالوريا والكليات في مجال المبادرة الحرة وإنشاء المقاولات الصغيرة قد أسهم في إعطاء إشعاع متزايد للجمعية التي تشرف على رئاستها.
ليلى مامو، التي ترأست الجمع العام العادي للجمعية مساء اليوم الثلاثاء بالدار البيضاء، قالت إن “ما يقارب عن 28 ألف شخص، وبالضبط 27.845 شابة وشابا، استفادوا من دورات تدريبية متقدمة في مجال إنشاء وتسيير المقاولات خلال الموسم الأكاديمي 2015/2016، مقابل 17.874 شابا وشابة في الموسم الأكاديمي السابق، أي بزيادة بنسبة 56 في المائة”.
وعزت رئيسة جمعية “إنجاز المغرب” هذه الزيادة إلى تعميم برنامج الجمعية على 7 مدن جديدة، شملت الناظور وبركان ومكناس إلى جانب كل من إنزكان والداخلة وكلميم؛ وذلك في إطار التزام مجموعة من المؤسسات الدولية والمغربية، من ضمنها اليونيسف وكوسموس إنيرجي ومؤسسة فوسبوكراع.
من جهتها، أوضحت مونية القادرى، الكاتبة العامة لجمعية “إنجاز المغرب”، أن الجمع العام كان فرصة لعرض التقرير المالي للجمعية التي حققت نتيجة صافية بقيمة 5.6 ملايين درهم، بينما بلغت تحملاتها المالية 9.7 ملايين درهم، في الوقت الذي بلغت فيه الموارد الذاتية للجمعية 10.9 ملايين درهم”.
وأوضحت القادري أن “إنجاز المغرب” هي جمعية تمنح الفرصة لطلاب الثانويات لإنشاء وإدارة مقاولة شابة، وتعرفهم على الطرق التي يجب اعتمادها في تحضير دراسة جدوى ووضع مخطط مالي، وعلى أفضل السبل للتسويق.
مبادرة حسنة من جمعية "إنجاز المغرب"
ويجب اعطاء فرصة للشباب للتمرين في الشركات faire des stages ابتداءا من سن 15 سنة مقابل قليل من المال Argent de poche pour le transport et autres charges على حسب الدراسات و المهن التي يتعلمونها لتسهيل ادماجهم في سوق الشغل.
نفس الكلام كان سنة 2006 , انشات شركة استيراد و تصدير و انفقت عليها من مالي الخاص ,وفور الشروع بالعمل احتجت الى مساعدة الدولة و البنوك لكن كل الابواب موصدة, كلام و حبر على ورق .اما حقيقة الامر لا انصح اي شاب بالمغامرة ,فما كان لدي اي حل الا اغلاق الشركة و الهجرة للخارج .
نرجوا حث البنوك المغربية بكل مسمياتها مساعدة الناس على بلورة مشاريع مدرة للدخل بدون وضع إجراءات تعجيزية وأخرى ربحية عبر تضخيم نسبة الفائدة كما عهدنا دائما مع البنوك الوطنية.
المقاول الداتي ما هي إلا سياسة أصحاب شركات التسويق الشبكي للتملص من المسؤولية لما يحين وقت الهروب بأموال الناس. و الدولة لا هم لها سوى تحصيل الضرائب من المقاولين و لا تعير إهتماما إن كان هناك مخطط للنصب على الشعب. فهي تطبق القانون لا يحمي المغفلين.
نحن فوج التقنيين فى التامين والبنوك على وشك التخرج من برنامج تاهيل 25000 مجاز
لانريد الا قروظا لانشاء وكالتنا للتامين
اود لفت انتباه عموم الشباب الى عدم التورط والانغماس في دواليب السلف البنكي الربوي .فالهم الوحيد لذى الابناك هو الربح سواءا كان حلالا ام حرام علما ان أبناكنا ولله الحمد لا تتعامل بما يرضي الله بدءا من والي بنك المغرب الذي أشك اصلا في انتمائه لدولتنا الاسلامية.
إن هده المبادرة المقاولة الداتية أفضل بكثير في العمل في الوظيفة العمومية او قطاع الخاص.
ولكن مساطرها جد مجحفة وتمويلها يبقى دائما هزيلا.
هدا مجرد كلام مارايكم بشاب في ظرف وجيز استطاع انقاد ستين الف شاب من العطالة وحقق احلامهم وجاء والي بنك اامغرب واغلق حساب الشركة ظلما وعدوانا وبعد تمانية اشهر من التدقيق اعتقلوه بدون اي سند اوشكاية شاب رزين والكل يبكي عليه وتظاهر الجميع ولا مجيب لمن نشكو ماسينا ومن يصغي لشكوانا
السلام عليكم حقيقة أن المقاولة الفردية تلعب دورا مهما في تنمية القدرات البشرية وإعطاء الفرصة لذوي المهارات والكفاءة العالية في تسيير وتدبير المقاولة الصغيرة، لكن واقع الحال يختلف حسب ظروف كل شاب مغربي فالكل يريد تحقيق طموحه حسب إرادته وتجربته المهنية وحتى أفكاره ربما هناك عدة طرق لتحقيق الثروة والوصول الى الأمل فأنا لدي شركة خاصة بالخدمات المتعددة وعانيت الكثير الى ان أرشدني بعض أصدقاءي الى اللجوء الى مشاريع الاستثمار بالتسويق الشبكي عن طريق مايسمى بالوان كوين وانخرطت معهم واصبحت لدي شبكة متواضعة من الاخوان الذين يطمحون الى توسيع ثروتهم لأنه في المستقبل ستكون العملة الاكترونية هي الملحأ الوحيد للاسثتمار عوض الاوراق النقدية المتداولة
يجب على الدولة مساعدة كل من يريد انجاز مقاولة خاصة ليشغل نفسه أو اخوانه أو ابناء حيه أو غيرهم ودلك بتبسيط المساطر الادارية جدا بل التشجيع على دلك وخاصة ما يتعلق بالضرائب التي لا تكون واضحة ومعقدة حيث يجب تحديد قيمة ضريبة سنوية قارة وجامعة لكل أنواع الضرائب حسب كل مهنة من المهن وفي متناول هولاء المقاولين الداتيين دون اللجوء الى الاقرارات الشهرية والسنوية والتملصالات والغش كما يجب تسهيل التشطيب كما التصريح بهده الضرائب في ضرف يوم واحد .
البارحة زرت ما يسمى بالتنمية البشرية كان الإستقبال كما يلي بعد إستشارة مكتب الإستقبال يجيب على المشروع أن يكون إنتاجيا لا تجاريا هل يمكنني إستشارة شخص آخر بالطبع فكرة إنشاء مخبرة صغيرة كان أول سوأل كم عددكم هل يمكنني الممارسة النشاط لوحدي لا عليك على الأقل ضم أربعة أشخاص آخرين تأسيس تعاونية ثم جلب الدوفي لدراسة مشروعك لا علاقة بهذا القطاع أفهم فقط في التجارة إذن لا يمكنني الإستفادة من أي دعم أو قرض حلال
على الدولة ان تساعد الشباب في تحقيق احلامهم, باركا من سياسة الباك صاحبي حيث تلجاء الدولة لتسهيل المساطر لابناء دوي النفوذ وتعجز الشباب الفقير لكي يبقى دائما راسو التحت والاخبار في راسكوم.
أي مبادرة وأي تشغيل ذاتي تتحدتون عنه في بلد صادر فيه بنك المغرب أرصدة المنخرطين في مقاولة التسويق الشبكي ثانيا أي مقاولة ستنجح في بلد القدرة الشرائية لمواطنيه شبه منعدمة
j'ai une petite proposition
qui consiste a donner issu a la jeunesse de travailler vivre une vie stable
ca consiste a facilité les procédures administrative pour constituer des sociétés individuelle et négocier avec les banque la possibilité d'avoir un crédit dont le déblocage se fait partiel
chaque facture ou règlement est payé par un cheque certifié par la banque
et comme ca la banque va suivre ses dépenses
…. Je me demande si cette dame ou un membre proche de sa famille, a déjà créé une entreprise !…Honnêtement je le pense pas. la réalité est très très dure et n'a rien à voir avec son discours. Attention messieurs les jeunes de ne pas tomber dans l’excès de confiance.
مع مر تجارب برامج عديدة في مجال تشجيع الشباب على إنشاء المقاولات دون توفر الجرأة للقطاعات والفاعلين للتحدث بكل صدق عن نتائجها تولد نفور لدى الشباب من هاته البرامج وترعرعت أزمة ثقة كبيرة بين الشباب وهاته البرامج.
السبب الرئيسي وراء هذا هو توجه المسؤولين الحكوميين لأسباب سياسية أو تمويلية حتى قبل اطلاق البرامج إلى التصريح بنجاحها.
اشتغلت كمستشار خاص consultant للبحث والدراسة وكانت لدي صعوبة كبيرة في الحصول لدى الإدارات على معطيات حول حصيلة برنامج مقاولاتي واكتفيت بمحاورة الشباب الذين عاشوا التجربة.
هناك طبعا أسباب أخرى في نتائج البرامج لكن شد انتباهي هذا المشكل