لم تفلت صورة نُشرت أخيرا في مواقع التواصل الاجتماعي، تظهر فيها الوزيرة المنتدبة المكلفة بالبيئة، حكيمة الحيطي، ممسكة بيد طفل فقير، رث الثياب، ينتعل صندلا بئيسا، من انتقادات معلقين في مواقع التواصل الاجتماعي، اعتبروا أن الصورة تدخل في ما اصطلح عليه البعض موضة “شوفوني”.
وظهر في إحدى الصور، طفل صغير تبدو عليه علامات الفقر المدقع، وهو يحمل مجرفة يجرف بها التربة، إلى جانب وزيرة البيئة، التي كانت في أبهى حلة، بينما في صورة ثانية كانت الحيطي تسير رفقة الطفل ممسكة بيده، وخلفها مسؤولون محليون تبدو عليهم علامات الانشراح.
وسرعان ما لاقت هذه الصور عاصفة من الانتقادات، وربطها البعض بحملة “شوفوني” التي قالوا إن شخصيات سياسية وفنية ابتلوا بها في المغرب، وذكروا في هذا الصدد البرلمانية الاتحادية، لطيفة الزيواني، التي ظهرت في صورة وهي تمد “ياغورت” لطفلة فقيرة، و الممثلة ليلى الحديوي التي كانت توزع الصدقات على متسولين.
صور الحيطي رفقة الطفل الفقير “مول الصندل”، والتي التقطت بمناسبة زيارتها قبل أيام قليلة لمعاينة عدد من المشاريع والأنشطة المنجزة بإقليم الرشيدية التي تهدف إلى الحد من آثار التغيرات المناخية بالمنطقة، دفعت معلقين إلى اتهامها “باستغلال فقر طفل مغربي لتمرير صور تُظهرها في زيارة من صميم عملها”.
وقال الناشط، محمد عبابو، إن صورة الوزيرة المكلفة بالبيئة استمرار لظاهرة “شوفوني” التي باتت تعد من إنجازات “الحكومة الموقرة”، مضيفا أنها صورة توثق لما سماه استغلال بشع لطفولة فقيرة كادحة، كما أنها تجسد الفرق بين الشعب والراكبين على ظهره” وفق تعبيره.
معلق آخر دعا الوزيرة إلى احترام الطفولة الفقيرة، حيث إنه كان مطلوبا منها أن تشتري له حذاء محترما يحفظ له كرامته، يستبدل به ذلك الصندل ذي الشكل البئيس، عوض التفاخر بصورها مع الطفل البريء، الذي لا يعلم شيئا عن سياسة الصور والتسويق الإعلامي” على حد قوله.
وأعاب معلقون آخرون على أسرة الطفل، أكثر من الوزيرة ذاتها، لأن “والديه تركاه يُستغل بتلك الطريقة أمام عدسات المصورين، بينما السياسيون لا عتب عليهم، لأنهم اعتادوا التقاط الصور، ولا يشعرون عادة بوخز الضمير”، فيما أعرب آخرون عن تضايقهم من المقارنة بين أحذية المسؤولين الذي ظهروا في الصورة و”حذاء” الطفل.
وطالب البعض الوزيرة بأنه عوض أن تهتم أكثر بغرس الأشجار، وتستخدم لتلك الغاية طفلا فقيرا، أن تعتني أكثر بشجرة الأطفال الفقراء بالمغرب، أو على الأقل عدم تصوير أحدهم بتلك الطريقة، فيما ذهب منتقدون إلى سرد معاناة الطبقة الفقيرة والمعوزة في المجتمع المغربي.
الصور لم تجد فقط الآراء المنتقدة لتصرف الوزيرة، بل لاقت أيضا معلقين دافعوا بشراسة عن الحيطي التي وصفوها بالوزيرة المجتهدة التي تحب عملها، وبأنها مثل النملة لا تكل من العمل في مجال اختصاصها الحكومي، وبأنها لم تقصد أبدا الانخراط في حملة “شوفوني”، لأن ذلك ليس من أخلاقها”.
Je me demande pourquoi n'avez vous pas Donne comme example, Benkirane quand I'll arriva au pouvoir. N'a-t-il pas fait LA meme chose quand il a emprunte la voiture Kongo du PJD pour se rendre au parlement? Ah vous c'est gens qui essayent de tout faire pour ne desorienter Dan's la vie. Rah 3e9na bikoum obaraka matkharb9o 3lina
Et quand ces Même personnes qui critiquent la ministre publie des photos d'enfants misérables , est ce qu'ils ne font pas la même chose?
أين هو المشكل في هذا الطفل مع الوزيرة قبل أن يكون فقيرا كونه انسان خلقه الله والله يعلم ماذا سيكون مصير هذا الطفل كم من غني أصبح فقيرا وكم من فقير أصبح يدير شؤون الأمة مثل رئيس الوزراء البريطاني توني بلير الذي كان يشتغل في شبابه بمعنى بباريس مدة 4 سنوات والآن وزير الوزراء وكم من فقير أصبح غنيا بإذن الله لأن الرزاق هو الله يا اخوان لا يجب التكبر على إخواننا فنحن كلنا فقراء عند الله
ربما التقت به في الطريق ولم يسعفها الوقت لتؤمن له لباسا مناسبا، الصورة تبدو عادية جدا لاداعي لاقحامها في كلام فارغ والوزيرة ليست في بهرجة مبالغة تبدو تلقائية . ربما اهتمت بالطفل فيما بعد احسنوا الظن .
منطق الاستغلال السياسي الذي تإبر عنه صورة مسؤولة حكومية سامية.
كان الاجدر بها ان تساندهم في البرلمان وتؤسس لهم اطارا وبعد بمكن اإتبار الصورة عادية
كيما درنا معكم وحلة و المرة المقبلة ستمسك يد ابن برلماني
المشكل لكاين دابا وهو الانسان كيمادار وحل .كن ما هدراش مع الطفل كن گالو متكبرة،
الفقر ليس عيبا،ولكن عندما يستغل الاطفال الفقراء لتلميع صور هادا قمة العيوب.
عار عليكم يا حكومة ابتليت بها هذه المملكة السعيدة ، تتاجرون ببؤس الشعب من اجل منصب زائل ، ماذا ستقولون لربكم يوم الحساب
صورة رائعة للوزيرة أكيد أن الطفل الفقير سيتذكر هاته اللحظة طوال حياته لكن المغاربة يرون دائما النصف الفارغ من الكأس
الناس تيتكلم كتير يكون دات معاه و الله اعلم حرب فايسبوك ولاة كبيرة
مجرد ذكر الطفل بالفقير يثير الحسرة والحزن في النفس فما بالك بمن يستغل فقر من لا ذنب له لاغراض شخصية.حسبنا الله ونعم الوكيل
لا يعمل ما في القلوب إلا الله.أنا لا أصدق من انتقدوا الوزيرة ولا أصدق من دافعوا عنها.الصورة ليس فيها ما يعيب.الوزيرة ليست مسؤولة عن فقر الطفل ولا عن حالته الاجتماعية وأنا لا أدافع عنها بقدر ما أتعجب المنتقدين الذين جعلوا من الحبة قبة (اللسان ماضي والدفاع قادي)
تظن هذه الأخت أنه بهذا التصرف ستلقى إعجاب الناس ولكن هل أرضت خالقها ملك الملوك ؟ لا و الله للأن هذا نفاق بعينه و ستحاسب غدا أمام الله جل جلاله الإنسان يجب أن يحمد الله للأنه لا ينتمي لهذه الطبقة الراقية
Je suis étonné que les Marocains ne savent pas interpréter la signification de cette image, " choufouni " ne veut rien dire c'est un terme vulgaire qui ne n'explique pas tout ! cette image traduit la contradiction des discours des Marocains et leurs mensonges ! ce qui veut dire que le Maroc n'est que l'image d'un média qui falsifie la réalité . Nos responsables semblent faire une course contre la montre pour développer notre payé alors qu'il ne s'agit que de simples projets pour tremper l'opinion public, le brouhaha dans le parlement vous donne l'impression que le Maroc avance alors qu'il ne s'agit que d'une mise en scène, des aides financiers étrangers se consacrent pour notre pays, mais sans être au service du citoyen . le regard innocent du petit dit " vous êtes tous des voleurs !
أرى أن الوزيرة لم ترتكب أي خطأ بل العكس.
على الأقل أظهرت حقيقة ما يعيشه الكثير من هذه الفئة المحرومة في بلادنا.
أمثال هؤلاء الفقراء سيشكلون قنبلة موقوتة لا يسلم منها أحد يوم انفجارها.
سياسيو المغرب اخذوا السياسة من ذيلها لا يفقهون فيها سوى النعيق والصراخ ..وذم بعضهم البعض والضحك على هموم امثال ذلك الطفل..والاغتناء المشكوك فيه على حساب اموال المواطن….سياسيون مثل الصدئ يقعدون ولا يتحركون ..نيام نومة اهل الكهف ..يستيقضون بعد فوات الاوان….
معلوم ان اي عمل صالح في ديننا الاسلامي الحنيف مقرون بالاخلاص اما من اراد بالعمل مارب دنيوية فينال جزاءه في الدنيا . هذا ان كان ما قامت به الوزيرة عمل صالح فهي لم تفد الطفل باي شيئ في هذه الصورة مقابل ما جنته هي على الاقل في اعين الطبقات الامية فالحالة المزرية التي يظهر فيها الطفل تدل على ما اصبحت عليه طبقتنا السياسية من استغلال لبؤس و فقر مجموعة من الناس للظهور في ثوب من يتواصل ويتواضع ويتوارى. واريد ان اقول بصفتي مواطن بسيط كيف ستفيد السيدة الوزيرة هذا الطفل بمحاربة الهشاشة ام منحة دسمة لاباء هذا الطفل ام سينتظر ثمار هذه الشجرة ان كانت مثمرة
لأن بحال هكاك ودوك تصيورات يعملهوم واحد كايعمل حاجة فوق واجباته .
ونحن نشعر ان الواجبات لم نستوفيها بعد باش نعملوا تصاور .
هكاك يعملوا واحد كايفرش جيشه ويرسل طياراته لانقاد المنكوبين ونحن لازلنا نفرش الفقراء لنتسلق ظهورهم لنيل المناصب او نرسل لهم البيكوبات ليصوتوا للمسؤولين.
واحد موفر ليك مستشفيات مدارس طرقان ……
هكاك كايعملوا لي حارب الامية واعطى كل فرد فرصة للتعلم والعمل والفقر سببه غباء او اسراف او طيش الفقير فيريد ان يساعده ويتكرم عليه .
اما من سرقته وهمشته وماوفرت له ظروف بالتساوي مع الآخرين وتعمل على إفقاره فالصورة تستفز.
لدلك كون كانت المانية ولا سويسرية ولا فرنسية كانت ستكون مقبولة لو عاملوهم مثل الصوماليين كاتقول مولفين العطاء لشعوبهم ولغيرهم في بلدانهم اولا ثم التنقل لبلدان أخرى.
اما لي تعرفوا يستعبدك في دولته او عايش معاك في دولتك وشفتي خدماتو وعرفتيه غايجي مرة في عمره ليلتقط صورة وكأنه لن يراك مرة اخرى وكأنه لم يمر من دلك المكان فراه يضحك عليك.
والله ليحتار المرء في ايجاد مبررات منطقية لبعض سلوكيات وزرائنا الا تعلم السيدة الوزيرة ان الصورة احيانا اصدق تعبيرا من الكلمات والخطابات المنمقة كان حريا بها اجتناب اظهار ذلك الطفل البئيس وهو على تلك الحالة انها الاهانة
بل الميغا اهانة -رحم الله المنجرة- انه الاذلال والاحتقار.ربما تنتقم لنفسها وهي
التي الى حد قريب كانت في نفس الوضعية – خمسة اسرار لاتعرفونها عن
الحيطي-انظر رشيد نيني -فلاش بريس- هل كانت تريد تسويق صورتها وتلميعها بعد فشلها الذريع في القطاع الذي تشرف عليه حيث النفايات هنا وهناك ومطارح
الازبال العشوائية منتشرة كالفطر والتستر على فضائح الصفقات التي تستفيد
منها مكاتب الدراسات الخاصة بها والحاحها على تنصيب صديقة لها كاتبة عامة
سيدتي ما عليك سوى الاقتداء بالملياردير بيل غيتس صاحب الاعمال الخيرية الذي يحرص دائما على ان يكون اطفال القرية الذين يستفيدون من مساعداته
السخية في احسن هيئة ولا يلتقط لهم صورا باثواب بالية ورثة اتدرين لماذا لانه
يدرك جيدا ما معنى ماركوتينغ الصورة من جهــــة والاخلاق من جهـــة ثانية .
Aslmalkm
It remember me when i came last
To Morocco,when i visiter yearly market of Imilchil,i saw many kids walking without shoes in the market,but in USA the kids are spoiled with many shoes ,even some want to wear only expensif
Likejordan
Aslmalkm
الصورة عادية
حرام عليكم، عقدتم الناس، تنتقدون كل شئ
لو لم تعره اهتماما و تركته خلفها لشتمتموها.
تذكرني بصورة بنكيران في ايام الاستوزار الاولى كان يصوره اتباعه بسيارة مغربية عادية واليوم قلبها مرسديس
لا للنفاق
كن كانت نيتها مزيانة كن مشات تشري ليه شي حويجات جداد أو تلبسهم ليه
مع الأسف نلاحظ بعض. الجمعويين وبعض من بقلوبهم مرض. نفسي يستغلون فقر الفئات. المحرومة كتوزيع النظارات. والدقيق. و….. وأخذ صور لترويجها لأغراض سياسية. وذات. منفعة شخصية. الا يعلم هؤلاء المرضى بأنهم يؤدون هؤلاء المحرومين نفسيا. تخيلوا معي عندما يكبر هذا الطفل ويرى تلك الصورة. كيف ستكون حالةنفسيته 'سبق لي نصحت أحد. الجمعويين كان جمعيته مقبلة على توزيع النظارات على بعض أبناء المحتاجين بأن لا تلتقط اي صورة حتى لا تكون جريحة المشاعر للآخرين مستقبلا. فليسوا هؤلاء قرود في حديقة الحيوان. بل هم بشر مثلكم لهم إحساس ومشاعر وكرامة. فلا تحرجهم. ولا تمسوا كرامتهم يكفيهم ماهم فيه قبح الله الفقر والسلام عليكم
سأستعير هنا العنوان الشهير لصاحبه لينين " ما العمل ؟ " امام دكتاتورية مواقع التواصل الاجتماعي احيانا ، وأؤكد احيانا ، نعم هذه المواقع وهذا الفيض في حرية التعبير الذي يتجاوز التشهير قد يرتد علينا لتصبح مؤاخذاتنا على البعض مجرد إسهال شفوي غير ذي جدوى ما لم نتقيد بضوابط أخلاقية ورصانة فكرية وتشريعات ومواثيق ذاتية لما يجوز وما لا يجوز الخوض فيه ، وما لم تعتمد هذه الضوابط ستنتهي تجربة التفاعل الحر مع الأحداث الى دونية الكلام واللغو الفارغ الذي يجتره الفاشلون والناقمون المتكؤون على أسوار الضياع والفشل همهم الوحيد تصيد أخبار وهفوات الأخرين لتزجية الوقت الضائع ، حسنا ، هذه الوزيرة ما ذنبها ان واست وأمسكت بيد طفل فقير ؟ قبل اليوم كنا نقدح جبابرة الوزراء المعتكفين في عليائهم باقدح نعوت التعالي والتكبر ، وقلة من كانوا يجرؤون على البوح بهذا ، واليوم اصبح المسؤول يعرض على العموم فراشه ووسادته خوفا من بطش دكتاتورية المواقع ، وتحار الوزيرة كيف تتصرف امام طفل فقير وتضرب الف حساب لقوى التواصل الاجتماعي التدميرية ، هذه المواقع أصبحت ذات سلطان وبأس فلا توجهوها في عشوائية لغير أهدافها …
اذا كان هذا الفعل صدفة فالامر عادي بل محمود،واذا كان غير ذلك و مرتب فالفعل بءيس mesquin.
نحن لازلنا متأخرين بسبب هده الصبيانبة ناس تتقدم حنا تنتقدوا قي الصور و في الناس الله يلطف بهاد البلاد تنشوفوا المستوى غادي تينزل
والله هذا المشعودين ما
ايديرو خير مايخليو من يديروا كيف مادار معاهم اانسان وحل وما لقاو ما يديروا هذه هي قمة الانحطاط والتاخر اعملوا عملكم واتركوا كل شخص مع خالقه
يبدو ان الوزيرة ارادت ان تظهر للجميع انها متواضعة لكن هل كان بامكانها مسك الطفل دون التفاط صور رفقته وان اشغق قلبها عن حال الطفل ما عليها الا ان تتنازل عن مبلغ 2000 درهم من اجرها ااشهري
هذه الصورة اتت بنتيجة عكسية. فهي تفضح هذه الوزيرة بدل ان تلمع صورتها. لم يكفي هؤلاء الوزراء والوزيرات سرقة ثروات المغاربة بل تمادوا في غيهم بالضحك على ذقون بمثل هذه التصرفات الموغلة في الوقاحة.
لن يكون الحل سوى ثورة حقيقية تقتلع هؤلاء الفاسدين من جذورهم
Y lo ve est photo en el facebo et tambien el el vedio es normal
الطفل جميل . سمرته وبراءته تجعلك ترغب فعلا في الإمساك بيده ومرافقته لزراعة شجرة . ما دخل الأناقة بالموضوع ؟
ألا يكون الطفل جميلا ويستحق صورة إلا إذا كان مرتبا وأنيقا ؟
لو كنت أب الطفل لفخرت بصوره . ولو أخذته الوزيرة واشترت له حذاء قبل أن تتصور معه لشعرت بالإهانة .
beaux gosse avec une belle femme
هذا هو مستقبلك يا ولدي،لا تحاول ابدا ان تطالبنا بوظيفة ،صالير ،خدمة …ضرب البالة على قلبك
أيتها الوزيرة نحن نعرف جيدا أن هذا البلد المسكين لا عدالة اجتماعية فيه،فلم توثقينها لنا بالصور.
هاده هي السياسة عندما تقترب اﻻنتخابات كيبوسو اوﻻدنا ولو تكن لخنونة هابطة
المخجل هو استغلال بؤس الآخرين والتشهير بهم لربح النقاط. السياسة في المغرب لا تعترف بالأخلاق والمبادئ والدليل هو أن السياسي يقلب الفيستة عند أول فيراج. كفاكم استغلال لآلام الضعفاء أيها الوصوليون، نحن نعرفكم جيدا. هذا الطفل (رجل الغد) مكانه في المدرسة وليس إعطائه (بالة) أكبر منه وتحضيره لقاعدة (حرفة بوك لايغلبوك) وأنتم أطفالكم أينهم؟؟ أنا فين وأنت فين؟ لن نسكت على هذه الخروقات. حالة مماثلة لبرلماني عطاوه دجاجة ف مرجان فسلمها لمسنة فقيرة مع أخذ صور. واك واك الحق.
الفقر ليس عيب وإنما العيب أن يستغل أمثال هذه الوزيرة هذا الفقير لمصالحهم الخاصة ….
الاحزاب سياسية باطيافه همه لسترزاق وضحك على ذقون وتكالب على شعب واستحماره بنظافة ليد ولاصلاح شامل بزيادة شحمة فKلمعلوف ولستلاء على مناصب ادارية وحكومية وتلاعب بالمال لعام وصفقات ومشارع سرية باسم اسهاروحبيبات صاعدات بلكوطة وزبونية لحزبية وترامي على املاك واراضي دولة بابخس لاثمان ورفع اجورهم وترقياتهم وتعويضاتهم وثوريثه لفلذات كبدهم واصبح المغرب وشعبه صاحب لفوارق لجتماعية وحوالي 8مليون نسمة منعمين ومتوفرلهم كل شئ من اساتدة مسيري فرق رياضية عمال موظفي لكهرماء ومجانية لستهلاك مدارس خصوصية ومصحات مدراء شركات ادارت وبرلمان بغرفتيه وزراء منتدبات زجات عشيقات بمكاتب ودووين دكاتراساتدة وجامعين فتيات نساء جميلات مرحب بهم في كل شركات وادارات ومحلات تجارية لخواص وحوالي 12مليون شاب من 19الى40سنة بطالي مشومررغم مستواه ثقافي حسن وشواهده لاتشربه حتى لماء الا سطاجات بسنة وسنتين بدون مقابل حتى اصبح عالة على والديه ووطنه ومتهن الاجرام بعدماسدة جميع لابواب في وجهه وفي20مليون نسمة بسياسة لنتقامية ولحقودة لطاغية لبنكرانية التي اغرقت لمغاربة في مستنقع غلاء محروقات ومواد غذائية وحدف دعم لمقاصة لسد مصاريفهم تار
دولة المساحيق والرتوشات في كل شيء
اتسائل لماذا في بلادنا كل ما يدخل في اطار الانجازات طرقية سكنية وكل ما هو اجتماعي يحضى بتغطية اعلامية في التلفزة والراديو
تتبعوا قنوات وتلفزات العالم باسره لن تجدوا ابدا تغطية لمسؤول حكومي وهو يدشن مستوصفا او سقاية ماء او مراحيض فهذه الانجازات كبيرة كانت ام صغيرة تدخل في اطار عمل المسؤولين والتي لا يجب ان نضخمها بهذه الاشهارات
فالاشهار الحقيقي هو ان يجدها المواطن متجسدة على ارض الواقع دون ان نكثر حولها اللغط والكاميرا شاعلة…..آش بغاو يقولو لينا هذا الناس زعما را احنا خدامين مزيان ….قالو درت ليك الرفيسة قالو في فمي تبان
لاداعي لهذه التغطيات الاشهارية
Quelque soit le poste: Le snobisime ,,,"CHOFONI" c est un gene dominant chez nous? quelque soit le poste….Ces personnes sont competent dans leur domaine mais pas dans le service publique,,,, Malheureusement ceci ne changera rien,,,,, c est pourcelq CHAQUE MAROCAIN PENSE A LUI SEUL.
Vous avez ratez l'opportunite de 20 fevrier, et il faut payer la facture pendant des decades a venir
اوفين كاين المشكل مدام ان هاد تدشينات كتخص الفقراء كون مشات لشي موسسة عند الاغنياء غتقولوا الطبقية او نساو لفقراء
عندما يتم التدشين برفقة أطفال( عاديون يعني ) يقول الملاحظون أن لهؤلاء حضوة ومكانة وأن الأمور مرتبة مسبقا ومفبركة..وعندما يؤتى بطفل( أيضا عادي بالنسبة لي ) نرى من أمثاله الآلاف في قرانا وضواحي مدننا.. يقال أن في ألأمر مصلحة وريبة و تواضع مفتعل ولحظي… وإذا تم الاستغناء عن الصبيان بالمرة يسألونك لمن نغرس إذن..؟؟؟ موووشكييلة مع حزب الحضضاية..
انصح الذين ينتقدون بقراءة قصة جحا وابنه مع الحمار. فهي مشهورة جدا
والله حيرتونا معاكم تخيلوا معي لو أن الوزيرة طلب منها هذا الطفل أن يلتقط معاها صوره ورفضت ماذا سيكون رد فعل الناس سيقولون أنها تكبرت على الطفل. …شعب كيما دررتي معاهم وحله
مافيها والو داكشي عادي الوزيرة مشات جابت صفل فقير باش عاونها أو باش اخدم لتشجيع تشغيل الأطفال
elle aurit du ramener avec elle la Ministre de la Solidarité, de la Femme, de la Famille et du Développement social d'alleurs je suis sur et certain que ce jeune n'aura aucun ryal, soyez sur
لمادا لا تحمله كما تحمل من في مسواها الاجتماعي ام أنه مصاب بالطاعون
بان ليا الولد كيعلموه كيف يحفر القبور…واش للشجرة تتطلب تلك البالى وداك الفوسي…..وعلاش هادوك ما زيدو ولادهوم ايحافرو …. وافينك يا علال مول القادوس
ما العيب ان تكون الوزيره متواضعة و شعبيه وانيقه
بعض الوزارات زائدة و يستنزفون خزينة الدولة لا اعرف مادا قدمت هذه الوزيرة للبلاد
الكثسر من المغاربة الشرفاء يتضامنون مع المحتاجين مع الحرص على السرية وذلك عن طريق التكفل بالعلاج بالدخول المدرسي بشراء أضاحي العيد بتمويل الخيريات او دور الطالب….. و دائما مع الاصرار على عدم اتصريح بهوياتهم لان ما قاموا به لوجه الله (بالنسبة للمتدينين) او سلوك مدني (بالنسبة للاقل تدينا او اللامتدينين).
و تضامن السياسي مع الفقير يكون باخد هطل الاخيلر بعين الاعتبار و الدفاع عن مصالحه.
اما ان يحرص السياسي على اخد صور مع فقراء طلب منهم ارتداء افضل ما لديهم لانهم سيتصورون مع شخصية فاستعاروا ملابس او اشترها كريدي فهذا سلوك مفضوح فيه استغباء للناس.
ماهي الرسالة التي توجهها الوزيرة او غيرها؟ التضامن…تضامن السياسي يكون باكثر من هذا لانه يستطيع ان يفعل اكثر. اما ان يكتفي بالصور فهذا يدل على انه يحتاج الفقير للبقاء و سيحرص على ابقائه فقيرا.
تصبحون على حكومة
سبحان الله لي درتيها اوحلتي النوايا ﻻ يعلمها اﻻ الله
اعطيني صاكي نصور الدراري بغيت نبان ديمة زوينة نغرس الشجر نحيد الحجر باش يقولو وزيرة شديدة….ضحكو علينا ضحكو….ملاحظة كل تشابه مع لحن زينة الدا ودية من قبل الصدفة
انا اللي بقا فيا هي علاش الوزيرة مجابتش ولدها معاها وعطتليه البالا ولا حيت هم اولاد الوزارة وحنا اولاد الفقرا بغاونا ديما نبقاو هازين الفاس والبالة
والله وما تكادو حتى تنوض قربالة
Superfiellement les comportements changent, mais ce n'est pas ce changement qu'attendent les citoyens. On attent un changement radical ds la mentalite de tous les marocains. Savez vous que chaque jour on croise enormement de pauvres, il y a ceux qui passent la nuit a la belle etoile , ces pauvres sont vus par les plus riches du pays et leur situation lamentable ne fait reveiller aucune conscience. Pourquoi donc beaucoups de bruit sur un geste accidendel ou involontaire de la ministre? Ceux qui ecrivent doivent cibler les sujets les plus sociaux qui touchent le quotedien du citoyen marocain pour dejouer les mauvaises politiques a l'echelle natipnale.
كون عطاوه بعدا غير شي بالة صغيورة قدو كانت غاتكون الصورة اكثر اناقة (ساخرا). بصراحة هذا الطفل ذكرني بنفسي مللي كنت فالسن ديالو, ماشي يدي فيد شي قندوح ياخذ بيا صورة سياسية, و لكن يدي فيد المحفظة ديالي و انا غادي فرحان للمدرسة. اجي بعدا واش المدرسة قريبة ليه و لا لالا-على وزن فهمتوني و لا لالا التي لازمت لسان رئيس الحكومة لمدة طويلة, و هذه اللازمة دلالة واضحة على ازمة تواصل و الاقتصار فقط على الاعتماد على العواطف لاكتساب التعاطف المرضي…
نفس تمتيلية فيلم عادل إمام طيور الضلام الوزير يحمل ولد فقير من أجل الدعاية الكاذبة .كفاكم ضحك على المغاربة ( را النس عاقو)
هده هي عقلية وزراء العالم الثالث
عادي جدا، انا كنت اذهب إلى المدرسة بصندالة ديال الميكة وحاليا الحمد لله بخير وعلى خير.
انا احيي السيدة الوزيرة على أخذها الأمر ببساطة. وفي نفس الوقت أتصور إحساس هذا الطفل أكيد انه كان فرحا جدا لانه اولا مع الوزيرة، ثانيا لان الوزيرة تمسك يده كامه ثالثا لانه في المقدمة. وانا اود ان اشكر السيدة الوزيرة بالنيابة عنه. أكيد ان هذه التجربة التي عاشها هذا الطفل سيكون لها اثر جيد على مستقبل هذا الطفل. فالمرجو من المتشائمين ان لا يفسد علية نشوته
شكرا.
القضاء على الفقر والهشاشة يتطلب العمل والجدية داخل قبة البرلمان وليس بأخذ الصور التذكارية مع الكادحين وابداء المشاعر المزيفة اتجاه الفقراء امام الكاميرا
ماعرفتش واش كاينين صور اخرى شفتو فيها تواضع او نوع نشاط لي تخدات منو الصورة باش تقولو متواضعة وحنا كانشوفوا إمرأة انيقة وسربيبة نتاع الوزيرة مصطافة وماسكة يد طفل فقير .
لاوجود لأطفال ولا جو طفولي تربيوي توعوي لحماية البيئة او لغرس اشجار .باش نقولو إختارت طفل بينهم.
بالعكس كانشوفو صورة تبين زيارة رسمية مافيها حتى شيء عفوي
La critique est facile! !!!!!!!!
السيدة الوزيرة تاخذ بيد الطفل المسكين ثم تضع بيده جرافة يدوية (البالة)لترسخ في ذهنه وفي ذهن اقرانه الفقراء باءن هذا ماينتظرهم وهذا مصيرهم الباءس في المستقبل .
ياه جا فطريقه ومسكات فإيد آش فيها تدير من الحبة قبة.إنسانة طبيعية الله يوفقك.
كفاكم من إستغلال هذا الشعب البئيس فالطفل بريء لا يفقه شيئا عن الصورة والركب عليها عليكم باحترام الطفولة المغربية لاحظوا الفرق بين الأناقة والبؤس أنا كواحد من فقراء هذا الشعب لا أرضى بهذا الإستغلال في كل شيء حتى في أطفالنا البريئة وهذا له عنوان واحد وأوحد وهو (شوفوني)
ان هذه الصورة صراحة تعبرعن الواقع ا لمعاش بحيث تريد الوزيرة ان ترسل ر سالة مفادها ان كل شيء في هدا البلد بالورثة و انت ايها الطفل البرئ ابن فلاح ما عليك الا ان تاخذ المعول وترثه عن ابوك فنحن و ابناؤونا لا يحسنون اخذاه فانا هنا ا شجعك لكي تكون فلاحا بارعا تخدم ابنائي في المستقبل وان رفضت ستنال الويل والثبور في الدنيا اما وان فترضنا حصلت على اجازة في الطاقات المتجددة والنجاعة الطاقية التي ملات وسائل الاعلام المسموعة والمكتوبة و……جعجعة بدون طحين )فلن يكون حالك الا حال عطشان يظن السراب ماءا حتى اذا جاءه لم يجد شيئا .
يعبني كثيرا هاؤلاء المنتقدون المتفننون والمعبرون الدين ينتقدون كل شيء.و الله لو كانت الامور بايديكم لقمثم بكثر من ما تنتقدونه لانه ببساطة نحن مغاربة ولا نختلف في شيء وكما يقول المثل ليس في القنافد املس.
كل التوفيق للوزيرة المحترمة اتمنى لك كل التوفيق في مصارك الحكومي كاع متساوقي لهدارة وخا الديريه زوينة ايردوه خايبة اعانك الله
Je ne comprends pas tous ces commentaires inutiles, la ministre de l’écologie a tout simplement voulue par ce geste,montrer aux jeunes l’intérêt de planter un arbre . Nous vivons dans une société de phallocrate ,s'il s'agissait d'un ministre homme il n'y aurait pas eu ce genre de commentaire. Même, si elle était accompagnée d'un enfant élégant elle aurait été critiquée de toute façon, parce que c'est une femme ministre et non voilée par dessus le marché
السينما والتظاهر بالتواصل مع الفقراء
Nous sommes tous pauvres vis-à-vis d'Allah…pourquoi vous avez qualifié cet enfant de pauvre? C'est comme si la pauvreté était un terme péjoratif , il faut avoir honte de ce manque de professionnalisme journalistique , il est où le message? C'est cet enfant qui va être gêné vis-à-vis de ses pairs qui vont lui filer un sentiment d'infériorité et qui va subir une sorte d'humiliation qui va grandir avec lui…bravo pour avoir contribué à créer un frustré de plus
on dit que les apparences ne donnent jamais la valeur de l'ètre humain.on s'ait pas comment comment cette responsable a rencontré cet enfant est ce que c'est par hazad ou c'est une situation montée pour la publication dans ce cas on peut y faire des approches.
la plupart des commentaires sont ecrits par des masculins;acun commentaire n'est ecrit par une femme,est ce que mme la ministre n'est pas aimée par les hommes et l'est par les femmes;
لماذا لا نقرأ الصورة من الجانب الآخر
من أفقر هذا الطفل و نهب رزق والديه منذ فجر الاستقلال ، وجاءت اليوم القلوب الرحيمة لتأخذ بيده!!
أليس هذا هو عين الصواب
belle image, une premiére de voir main dans la main d'une femme ministre et petit enfant marocain trés content qui représente une grande partie des régions loitaines des grandes villes et des protocoles et loin de la réalité marocaine, en cet enfant beaucoup vont se retrouver et réver et si c'était moi un jour le ou la ministre, trés trés bon geste simple Mme la ministre
على الاقل كان من الاجدر الاعتناء به
ما قيمة هذا التصرف عنذ السيدة الوزيرة؟
اعتقد ان هذا هي الشعبوية ديال بصح
ايها المعلقون الاعزاء مع احترامى لوجهة نظركم فالكل يقرا الخبر من زاويته المهم ان وزيرة وصلت الى دلك المكان فمن من منكم فكر فقط ان يزور جاره اويسال عن مريض او عن محتاج
الوزيرة الحيطي انسانة طيبة جدا وانا من مدبنة الراشدية وعلمت ي دلك اليوم ماقامت به من اعمال خيربة زيادة الى المهام النوطة اليها هي ليست مجبرة على فعل دلك ولكن شىء اسمه التواضع والحب افتقدناهم في منتخابينا ووزاراءنا
هذه وزيرة بنت هذا الشعب، أراد لها الله تعالى أن تبلغ مكانة مهمة في بلدها المغرب، لماذا هذا السيل من تعليقات الكراهية لمجرد أنها أمسكت بيد طفل فقير؟ اعتبروها بناتكم أختكم عوض الخوض في نوايا الخبث والكراهية.
لقد كنت كهذا الطفل في الزمن الجميل وانا ارافق وزراء و برلمانيون في قريتنا ولا احد يلاحض او يعلق مثل هذه الخزعبلات والان ان مسؤول….الحمد لله.فكفانا من هذا
Il est pauvre ,mais sa mère n'a cessé de le chercher pour retourner à la maison
عادي جد عادي هي حرة بغات تصور مع طفل مايبقاش الواحد يحكر في أمور لا دخل له فيها .
ليست الوحيدة التي تتاجر بمعاناة الفقراء فهؤلاء فقط إقتبسو الفكرة لأنهم وجدوها تنطلي على الناس
كأنني احس بانفصام الشخصية لدى بعض المغاربة احيانا ينتقدون واحيانا يمدحون لا لشيء سوى ان بداية التعاليق انتقدت او مدحت واحيانا يظهر غباء أوحقد في التعاليق دون الإطلاع على الحيثيات فكم من ممارسة عادية تتلقي نقدا وممارسة شادة تتلقي مدحا وخصوصا من طرف شخصيات عامة مثل بنكيران ياسمسنة بادو الكروج الشوباني عمارة …
اليس من اللائق ان نتقصى الحقائق قبل توجيه الإنتقاد وان نتحدث بلغة فيها من اللياقة واللباقة والإحترام ما يناسب .
ان سلوكاتنا نحن كمواطنين قد يكون فيها من التصرف الشائن او الخير بقدر ماتمارسه شخصية عامة ما اواكثر ومع ذلك ننتقدها ونلومها .
الانتصرف في كثير من الأحيان وفق ايحاءات قد تكون وراءها نويا خبيثة من طرف اشخاص بهدف تصفية حسابات سياسية او حزبية.
الا نتدخل في احيان كثيرة في سلوكات خاصة وشخصية لا لشيء سوى ان من قام بها وجهت اليه الأنظار من طرف منتقديه او من يكرهونه.
علينا بشيء من المصداقية في تعليقاتنا وانتقاداتنا ولنتشارك في تطور بلدنا بآرائنا الصائبة الموجهة لا المنتقدة من اجل الإنتقاد.
la photo n'est pas un probleme en sois, regler les problemes ecolos est plus vaste que planter un arbre. je me demande s'il ya vraiment une politique serieuse pour:1)-stopper la progression du desert sachant que marrakech fera partie du grand sahara dans quelque decennies d'après les specialiste.(2-stopper la sprogression du betons qui absorbe les meilleurs plaine arrables du royaume en encorageant les constructions verticales.(3- lutter contre la deforestation
…………
لا ذنب للوزيرة لأنها فقط جسدت الواقع المغربي ، فالفرق بين صندالا الطفل و حذاء الوزيرة ومرافقيها هو الفرق بين أغنياء المغرب وفقرائه ، لكن الذنب الكبير للوزيرة والحكومة هو أن لا يفكر أحد في تقليص هذه الهوة والبحث عن علاج هذه الآفة . فقد قال الأولون : لا تعطيني سمكا ولكن علمني كيف أصطاد السمك .
Et quand sa majesté prend des photos avec les pauvres vous ne parlez pas sachant que cet enfant pas forcément qu il soit pauvre . Les gens à ces régions portent ces vêtements qu il soit riche ou pauvre
laissons les intentions apart..et fixons nous sur la poignee de main..est elle froide ou chaleureuse?je pense que la position des doigts de madame la ministre est largement signifiante..
بسم الله الرحمن الرحيم، أولاً اشكر السيدة الوزيرة على الأعمال التي تقوم بها على الصعيد الوطني والدولي ، أما عن اللذين يعلقون عليها ببعض الاتهامات فيجب عليهم أن يراجعو مقالاتهم وان يتركوا أناس يقومون بواجبهم المهني وأما عن الطفل الذي كان برفقة السيدة الوزيرة فهو جد فخور بهذه المناسبة السعيدة التي اجمعته بمسوولة حكومية والتقاط هذه الصورة التذكارية الراسخة في دهنه وكذلك تتلقى ترحيباً شعبياً كبيراً.
السلام وعليكم ,
في الحكومات السابقة كانون الأغنياء يحلمون بلمس يد موضف صغير في ااداخلية ولايجدون,اما الان والحمدلله لقداحس الوزراء بشيئ من التواضع ولا نقول انه نفاق فالله يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور,
وكذلك ربما من زهر هذا الطفل البرئ ان يمشي مع الوزيرة جنبا الى جنب نتمنو لهذا الطفل مستقبلا زاهرا ,تحت رعاية ابويه,
ومن بدري ماذا في رزقه فالله ادرى واعلم.
لم ارد ان اخوض في الموضوع لان الحدث كان عفويا و لم يكن مخططا له بل جاء بالصدفة لما كان الوفد كله متجه نحو المزرعة التطبيقية للمؤسسة لغرس فسيلة نخل فاخدت الوزيرة بيده بكل اريحة و توجهنا جميعا نحو الالمزرعة و الملاحظ ان الطفل تجاوب معها بكل تلقائية لانه في النهاية طفل انسان و مشى بجانبها بكل ثقة و بخطى ثابتة اثارت اعجابنا جميعا و شاركها في عملية الغرس .اما كونه فقيرا و هوفي حاجة لصندالة لتعلموا انه ليس في حاجة لكن انمت اولا ال\ين تعيرونه بفقرة و ليس في حاجة للوزيرة لتشتري له صندالة فاولادنا كلهم يلبسون الصندالات في فصل الصيف و هو ابن عائلة عفيفة كفيفة لن ترضى ان تدافعوا عن ابنها و لن ترض ان يشتري احدا صندالة لابنها انه اسماعيل ما ادراك ما اسماعيل الوزيرة كان لها الشرف ان تمشي ال جانبه و كذك كامل الوفد بما فيهم كاتب ه\ه الحروف ليس دفاعا عنه و لا عن الوزيرة بل دفاعا عن القيم الانسانية و كأني بكم تعيروننا بالفقر يا اولاد البهوات نحن اغنياء بقيمنا في تافيلالت و عفافنا و كرماء حتى ولو بكأس شاي منعنع حفاة عراة كرماء حتى النخاع لا نمد يدا لطلب المساعدة و اسألوا عنا من زار……………..
كفى من التهراج و الفلسفة الفارغة !! اتركوا وزراء الشعب يعملون , اللهم وزراء " يباونوا " مع ابناء الشعب او اخرون استغلوا خيرات المملكة و تراموا على المال العام و" بانوا " في الليال الحمراء مع الحسنوات في يخوتهم و في شققهم الباريسية الفخمة , و "متيبانوش" الا في الانتخابات مع سماسرتهم الذين يبتعدون اخلاقيا عن هذا الطفل . فابقوا يا وزراءنا على تواظعكم و جالسوا الضعيف و الفقير !