خرج محمد نجيب بوليف، الوزير المنتدب المكلف بالنقل والقيادي في حزب العدالة والتنمية، لينتقد دعوة أحمد الريسوني، الرئيس السابق لحركة التوحيد والإصلاح، إلى إلغاء تجريم الإفطار العلني في رمضان، معتبرا أن الأمر يتعلق بـ”فتنة”، كما “سيشجع الشباب على الانقلاب على المجتمع”، على حد قول المسؤول الحكومي والسياسي.
وفي هذا الإطار قال بوليف: “بدأنا نسمع أن بعض الشخصيات، ومنهم بعض العلماء، الذين نجلهم ونحترمهم، بدؤوا لا يَرَوْن مانعا من الإفطار العلني في رمضان”، معبرا عن استغرابه هذه التصريحات من “مثل هذه الشخصيات العالمة”، حسب تعبيره.
وأردف بوليف، في تدوين له على “فيسبوك”: “لا شك أن صرحا من صروح الممارسة الدينية سيسقط، وسيستفيد منه الإباحيون (للإفطار العلني)، الذين لا يمثلون إلا جزءا جد صغير من أبناء المجتمع”، معتبرا أن الأمر سيشجع العديدين “الذين لازالت في قلوبهم ذرة إيمان للخروج إلى الشارع، جهارا نهارا للإفطار”، حسب رأيه.
وانتقد المتحدث ذاته التجسس على المفطرين في رمضان لمعاقبتهم، وأيضا محاكمة مفطرين مضطرين إلى ذلك، إما لمرض أو سبب مقبول (شدة الحر مثلا)، وفي مقابل ذلك انتقد أيضا السماح بالإفطار العلني في مجتمع وصفه بـ”المسلم”، قائلا: “هذا أمر أيضا غير مقبول، ولا يمكن لمجتمع مسلم أن يطبع مع المنكر”.
ورد بوليف على من يربطون مسألة الصيام بالحرية الشخصية قائلا: “إن من يقول لنا إن ذلك من صميم الإيمان الشخصي، فلا أحد ينكر عليه ذلك، ولكن بينه وبين نفسه، وليس في استعراض واضح”، قبل أن يضيف: “لن يعود هناك رمضان، بمعانيه ومظاهره؛ فسيأكل من أراد في الشارع العام، وسيصوم من شاء، والصائم لن يدعوه أحد، بينما المفطر سيعلمه الجميع”.
على صعيد آخر تحدث بوليف في “تدوينته” عما سماه “التحكم” و”الضبط السياسي” قائلا: “هناك أحزاب سياسية معتبرة تحاول إعادة التموقع ضد التحكم والضبط السياسي، بعدما اتضح لها أن هذا التحكم قد وصلها هي ذاتها، إلى منتخبيها وقواعدها؛ وهو الأمر الذي ما فتئنا نؤكد عليه دائما”، وزاد: “التحكم لن يقف عند أي حد، وعند أي رقعة جغرافية، وإذا أتيح له التحرك سيزحف على المؤسسات وعلى الهيئات وعلى المجتمع كله”.
Boulif devrait apprendre le droit à la différence. Si cela encouragerait d'autres, en quoi cela vous dérange-t-il? Personnellement, je fais le ramadan et cela ne me dérange en quoi que soit de voire quelqu'un déjeuner. C'est entre LUI et son CRÉATEUR. Ce n'est pas à moi de dicter aux gens ce qu'ils doivent faire. Chacun est libre de mener sa vie comme il l'entend. Le chemin est long pour une vraie compréhension de ce que c'est que la démocratie.
السلام عليكم الإفطار العلني في رمضان هو القطرة التي ستتير غضب الله على المغرب فالفتن كلها موجودة وهكذا يحق علينا القول فيدمر الله البلاد ….. الصيام نعمة من الله….. و دوك اللي باغين يفطرو في رمضان باغين يتحداو الله….. الله يستر
ايها الوزير المحترم لمادا لا تعتقلون الاجانب عندما يجهرون بالافطار وما اكترهم ستقول لي انهم غير مسلمون و ساقول اك هناك مغاربة غير مسلمين ولمادا تريد ان يصومون .الدين مسالة شخصية والله سيحاسب الناس اجمعين
سألت مرة شخصا لا يخفي إفطاره في رمضان : لمادا لا تصوم ؟
أجابني : الفلوس يدّيهُم *** بوحدو و رمضان نتقاسموه.
نعم أسي بوليف الفلوس لعبو بهم بوحدكم و الصيام نتقاسموه معاكم بالسيف
Les réactions des athées et des domestiqués de la culture Judeo-chrétienne nous pousse dans les bras de daech ! D'après vous qui est plus proche de vous quelqu'un de daech ou celui qui renie son islam??!! Mais pas daech présenté à la façon judeo-chrétienne
صحيح ماقاله الوزير سوف لن يكون هناك رمضان اذا اباحو لهم الافطار علنا وسنخرج ونرى المقاهي ممتلءة
في النهار يأكلون كمافي باقي الاشهر العادية وحين تمر سنوات الريسوني وامثاله سيفتون بالغاء رمضان من اركان الاسلام الخمسة في المغرب
أريد فقط ان اعرف وزير ماذا هذا الرجل …
Si vous voulez bien entrer au paradis
Aidez vos parents et vos frères
Aidez les pauvres et les malades
Soyez sérieux dans vos travailles
Payez vos impots
Ne melez pas au affaires des autres
Soyez tolérant avec autre religions
Soyez fidèle dans vos relations
هل تعلم يابوليف اءذا حاكمتم اي مغربي بانه ياكل في رمضان بانكم تدوسون على حقه كمغربي حر ان يعيش كما يشاء وبخصوص رمضان هناك لادنيين هل تريدون ان يؤمنو كرها او ان تفرضوا عليهم اعتقاداتكم والغيب ورواه فلان عن فلان يابوليف كل من يريد ان يصوم هذا شانه وكل من يريد ان ياكل رمضان وهذا شانه وكالين رمضان مغاربة ويجب الغاء فصل 222 اءن هذا الفصل ينتمي الى العهد الحجري
ياسيدي افتينا عن القمار في المقاهي على الساعة الثامنة صباحا وفي شهر رمضان سباق الخيول سباق الكلاب . ومحلات بيع اليناصيب وحك حك على مدار الساعة . افتينا عن بيع الخمر وشربه يوم العيد. افتينا في الملاهي والكبريات والمراقص.
أما من حكموا عن الإفطار فهم عمال أكتوو بالحر والثعب والحرارة تصل إلى 43 درجة في زاكورة أناس أبرياء لا يعرفون لا فصل 222 ولا هم يحزنون
سوف يتم الغاء الفصل 222 احببتم ام كرهتم و نحن نفطر ولا نصوم رغما عن انفكم تجبرون تكرهون الناس على الصوم يا معشر المنافقين ؛ الزنا و الربا و ترك الصلاة و الكذب و النميمة و الصوم ؛ اغلبكم يختزل دينه في فريضة الصوم و اضحية العيد و لا شيء غير ذلك يقوم به من السنن و الفراءض دولة متخلفة تقودها حكومة متاسلمة تتاجر بالدين
ولما لا يتمتعون بقانون عفا الله عمى سلف ؟ أليسوا مواطنون مغاربة ؟ يعبرون عن سخطهم على الأوضاع المزرية؟ أم أنكم تريدون أن يصوموا نهارا دون سحور ويكملوا بعد أن صاموا ليلا؟ كفى من النفاق وحريق الدم وصداع الراس ،كفى لف ودوران.
إذا ابتليتم فاستترو.
للعبد الاه واحد فرد صمد يحاسبه أو يغفر له.
التجريم ليس بالحل الأمثل
نحن بلد و شعب سكيزوفريني في الحكم على الآخر
عشرنا 10% لا يصلي و لا نجرمه بل نقول الله يهدي ماخلق
مليون سكير في المغرب و نقول الله يعفو
نقبل بالانفتاح في المسابح و الشواطئ
التدخين بلية و ماشي عييب
اللباس حرية شخصية
العلاقات الحميمية جزء من حياتنا
……..
و عدم صيام رمضان تجرمونه! !!!!
تناقض
يجب التقرب من أكلت رمضان محادتهم التكلم معهم معرفتهم إذ أردنا فعلا مجتمع اسلامي
فبمعرفتهم يمكن توجيههم و جعلهم منا و إلينا
السلام عليكم ،ايها المفطرون تمتعو وكلو فانكم ميتون واننا ميتون، والله الحي ولن تضرو الله شيئا وكل بارز يوم القيامة امام الواحد القهار، فمن اطاع الله فاز ومن عصى فقد خسر ،وكل شاة غادة تتعلق من كراعها ولذلك فانتم الخاسرون ولن تضرو الله شيئا لا قيمة لهؤلاء لانهم سحابة عابرة بإذن الله، فكم من أمة حاربت الاسلام قد اصبحت من الغابرين.
لا يجب التساهل نهائيا في ما يخص قدسية رمضان و حرمة الصوم. و يجب معاقبة كل من يفطر علنا. لماذا الإفطار علنا؟ ما الفاءدة من ذلك؟ ليس لهم الحق. هناك جهات أجنبية و أياد خبيثة تدعم هذه الجمعيات الحقوقية التي تدافع عن هذه الحريات وعن هؤلاء المفطرين و كذلك المثليين لكي يزرعون الفتنة وفي نفس الوقت كي يتهموا بلدنا المغرب الحبيب بأنه يقمع الحريات. وهذا تغليط للرأي العام. الريسوني احتج بأن الصلاة تسبق الصوم في ترتيب الأركان . انا غادي نجاوبك سمعني : الصلاة لا نعرف صاحبها هل يصلي ام لا. أما الإفطار علنا فهو الجهر بالمعصية. و استفزاز لمشاعر المسلمين و انتهاك لحقوقهم المعنوية .سماع احنيني : ان كانت الصلاة تسبق الصوم فإنك نسيت الحديث الصحيح الذي رواه البخاري: قال الله تعالى: كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي و أنا أجزي به.
في رايي كل من دعاة الافطار العلني و معارضيه اغبياء فالمفطرون جهارا لا احد ينكر عليهم الافطار و لكن ليفعلوه في بيوتهم و كفى الله الناس هذه الضجة صحيح العبادات مسالة شخصية بين العبد و ربه و لا احد يكره احدا على الايمان او الكفر او العبادة و لكن حين يكون المجتمع ذو اغلبية تؤمن بشعيرة ما في وقت ما فمن السفه و الانحطاط الخروج علنا و الاساءة لمشاعر الملايين فقط لاقوم بحريتي الشخصية التي كان بالامكان ان امارسها بحرية في بيتي و سيحترم الجميع مشاعرك ولن يتدخل في ذلك. في المقابل لا يقل غباءا ذلك الذي بدل ان يبذل جهده في ان يدخل نفسه الجنة يبذله في مراقبة الناس و التجسس عليهم بحقارة ليطمئن الى ان غير سيدخل الجحيم و الاحقر منه من يقول ان مفطرا امامه يزعزع عقيدته كما لو كان الاسلام سينهار و هشا لمجرد رؤية شخص ياكل بيمو و عصير فهذا الامر اساءة للاسلام مثل اساءة المفطر العلني او اكثر. ختاما من شاء فليصم و من شاء فليفطر فالله غني عن العالمين و لكن من اختار الافطار فليستتر و نسال الله لنا و له الستر و الهداية و للذي يراقب الناس و يبلغ عنهم ايضا فالله لم ينصب شرطة له في الارض و هوالقدير.و رمضان كريم.
وماذا عن السكر العلني الذي يمارس كل يوم.
هل المغرب بلد إسلامي فقط في رمضان؟
صوتنا عليكم لحل مشاكل الفساد المالي والبطالة والزبونية وليس الخوض في فقه الحيض والنفاس. ولكن فاقد الشيء لا يعطيه.
تخاف على غياب الصيام الجماعي الشكلي من الاختفاء ولا تكترث لغياب العدل الذي يعتبر من اسمى مقاصد الشريعة¿¿¿¿¿¿¿¿
الى رقم2 – شوال….لماذا لم يدمر الله كندا أو ألمانيا مثلا فهم لا يصومون والمثليين عندهم يتزوجون وجميع الموبيقات مع كل هذا يعيشون في رغد العيش وكل بني يعرب يتمنون الهجرة إليهما افق من اواهمك وهلوستك يا أخي
سي لمنتدب الناس فالدول الديمقراطية لي كتحترم الأقليات تجاوزت هاد القوانين ديال القرون الوسطى بل القانون ديالهم كيحترم حرية الفرد بحال هاد لقوانين تعيق التقدم وقبول الآخر
من شاء فليصم ومن شاء فليفطر, اعتقلوا اكلي اموال الشعب اولا. اما المفطرون فالله حسيبهم
عن الافطار العلني في رمضان هناك من يتكلم عن النفاق والله سبحانه و تعالى يقول
"ولا تزر وازرة وزر أخرى" .وهذا الذي يسميه البعض نفاق هو نتيجة تناقضات
مجتمعاتنا.
"الذين لا يمثلون إلا جزءا جد صغير من أبناء المجتمع"
كم يساوي هذا الجزء الصغير ؟ أين هي الإحصائيات (بالمفهوم العلمي) مع العلم أنه من المستحيل إنجاز هذه الآخيرة نظراً لخوف الناس (المفطرين) من العقلية الوحشية و المتخلفة التي تكره الحرية و الديموقراطية اللتان ضحت من أجلهما الشعوب المتنورة !
و أين هي أيضاً الإحصائيات التي تدل على أن "المجتمع مسلم" 100% بالمفهوم "الفقهي" للإسلام ؟ و التي يستحيل إنجازها (الإحصائيات) لنفس السبب … !
الكل سيقول أنا مسلم و أصوم لتفادي شر و عنف المتشددين الذين لا يعرفون إلاّ لغة القتل و النحر … و النتيجة : مجتمع منافق و غير آمن … من يحب اللون الأزرق لا يتقبل أن يحب جاره لوناً آخر بل يعتبره كافراً و خائناً تحل تصفيته الجسدية رغم أنه لا يضره في شيء. منطق "مؤمن ضد كافر" عوض "جميعاً مواطنون" ولكل فضاؤه الشخصي مع احترام فضاء الآخر للعيش في سلام لكن عقلية "من ليس معي فهو ضدي" هي التي يشجعها الإسلامويون لأنهم في الحقيقة يخافون على المصالح و الإمتيازات التي يجنونها باطلاً من سذاجة الشعب الذي لا يهمهم إلا في فترة الإنتخابات ! … و إلاّ ما علاقة الإفطار بالإنقلاب ؟
شكرا للسيد الوزير ويستحق منصب الرئيسب للحكومة لشجاعته واستغرابه من فتوة الريسوني الذي كنت احترمه لرفضه البيعة لداعش ولهذا كنت اقدره والان اصنفه من المرتزقة الخاضعين لبرنامج مهاجموا الدين الاسلامي في المغرب، نعم فالشباب يبحث عن حريات الغرب يريد الخروج من "الروتين" وينسى ان دين الاسلام يهديه للطريق المستقيم وينقيه وينظفه عقليا وجسديا الا يعلمون ان الاوروبي يحترم الصائم ويسهل له ظروف الصيام والله ان باحوا بالشهادتين يسبقونا وعلماؤنا وشيوخنا وقوامون الليل لاحسن جنة عند الله، نحن نحترم حرية الفرد لكن الفرد لا يحترم حرية الجمع فكيف لرجل يذخن تحت انف اخر صائم ويقهره روائح هل للصائم حرية في هذه الحالة؟ لا، لوكّال رمضان حريته داخل منزله طيلة الشهر المبارك فليغتنمها قبل ان يعزز الفصل 222 بمتابعة من ياكل داخل بيته، النصارى لا يذخنون ولا ياكلون امام الصائم في اوروبا فهل انكم احسن منهم؟ اومحبوا الحريةاكثر منهم؟ هم يدخلون الاسلام وانتم تخرجون منه؟ "اذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله افواجا فسبح بحمد ربك واستغفره انه كان توابا ".
السلام عليكم بالله عليكم هل ثلاتون يوم من الصيام ازعجتكم لا حولة ولا قوة الا بالله استحلفكم بالله انكم سوف تندمون على هذا الشهر العظيم لماذا هذه الاسئلة كلها لو كل واحد منا يتبع شوؤنه الشخصية او العائلية لكان افظل وبكثير كفانا من القيل والقال وبالعبارة المغربية كل واحد اديها في سوق راسوا
شوف فاين وصلنا الحرية عندها حدود ما بقي ما يعجب في هاد الدنيا الله يدينا في الضو ٕ ما بقات حشمة ما بقى خوف ما بقى إحترام الدين ولا للوالدين الله يحفظ بلادنا المغرب الحبيب من الفتن والله ينصر ملكنا محمد السادس
اسمحوا للناس ليفطروا في رمضان واتركوا الحرية لأصحاب المقاهي والمطاعم ليفتحوا، وسترون العجب العجاب وإن كانت أقلية فقط هي من يفطر أم الغالبية. وعندها سيفضح المستور وسيتجلى النفاق وستصابون الذهول
المجتمع المغربي تحول بعمق ولم يعد كما كان والكثير من الناس تخلوا عن الأديان لا يصلون ولا يصومون وأنا شخصيا أعرف الكثيرين في البوادي حتى من الأميين لا يصومون منهم الشباب والكهول لا يعرفون العلمانية ولا الفلسفة ولا الغرب وإنما كونوا قناعات شخصية وتخلوا عن الشعائر الدينية طواعية فما بالك بالمدن !
التستر والنفاق ومنع الآخرين من الإفطار علنا لا يخدم الإسلام ابدأ لأن المسلمين يجهلون حقيقة مجتمعهم ولا يعرفون ما يجري ويفضلون أن يغرسوا رؤوسهم في الرمال (ما شفناش ما سمعناش) نحن دولة إسلامية وكفى إلى أن ينفجر المستور !
السماح بالإفطار سيظهر حقيقة المجتمع بكل شفافية ووضوح وخاصة من لا يصومون وينافقون، ربما منهم أقارب وأصدقاء لكم لا تعرفون حقيقة حياتهم الشخصية، وبذالك يمكنك أن تقنعهم لتصحيح ردتهم ودعوتهم للعودة إلى الإسلام.
بماذا سيضرك أنت المؤمن الواثق من نفسك إن افطر فلان أو علان أمامك هل سينقص من سحناتك ؟
خطة صهيونية لضرب ركن من أركان الاسلام وتشتيت المسلمين وكالين رمضان مدفوعين من هجاة مخفية لن يبلغوا هدفهم بأذن الله
Je pense qu'il ne faut pas obliger les gens à jeûner car sa reste une affaire personnel, par contre je pense que le respect des autres qui jeune est important.
A : 1 – TRABOBLIK
Et bien, cher ami moi, je ne suis pas pratiquant et ça ne m’empêche pas de défendre le droit des gens qui pensent comme toi à pratiquer leurs croyances tant que ça relève de la sphère privée. Le fait que tu sois croyant pratiquant ne fait pas de toi un ennemi comme le font croire les hypocrites qui ne reconnaissent pas la citoyenneté à ceux qui ne suivent pas la même route qu’eux. Ils leur faut toujours un ennemi, même virtuel, pour en faire l’abcès de fixation à leurs échecs qui s’accumulent depuis des siècles. C’est pour ça qu’ils font croire à leurs brebis égarées que la laïcité c’est l’athéisme qu’il faut combattre à tout prix car elle (la laïcité) n’a d’autres objectifs que de ruiner leurs aspirations religieuses qui, au fonds ne regardent qu’eux. Ils oublient que le salaire de leurs « fqih » proviennent du travail et des impôts des impies et non de la « zkate » sinon comment font-il pour séparer l’argent du « haram » de celui du « halal» …? – Cordialement
بجميع إختلافنا الإنتمائي واللغوي وبطيفنا العرقي يبقى الوطن يجمعنا والدين يوحدنا لنلتئم حول الأرض والمعتقد والإقتداء بالإسلام كدين للتآخي والحفاظ على هاته الشريعة السمحاء .فالظواهر المجتمعية التي أصبحنا نرى اليوم ليست بوليدة الصدفة وبأنها حرب إيديولوجية وفكرية مقصودة لزعزعة وحدة الدولة ككيان صامد في وجه الصليب الفسيفسائي وجيناتنا الحالية كناية بنا . فما نراه اليوم من حقوقيين جمعويين مفتنين شيعيين إلحاديين لواطيين مثيليين وكالين رمضان إنها الطامة وبداية للفتنة فكلنا مغاربة والسفينة واحدة وتحركت لتمخر بنا نحو المجهول بين عباب الأمواج وتقلب المحيطات لنعيش وسط ماخور من الفطريات المسمومة ولن تجد مسؤول حكومي واحد يندد ويتنتقد ويسخط ويزبد إلا لأجل الإنتخابات وأعداء الحزب أما أعداء الوطن فلا يهم وهو في مقام المنصب والمال والجاه . والمشكل إستسهلناه بحال وليداتنا مني كيخرجو يلعبو فالزنقة يقدر يتعطب بكورة او تعطبو سيارة أو ينحرف للمجهول والأمثلة كثيرة ولادنا كيتسرقو منا لإجتتاث الفكر والدين والمعتقد ونحن نتفرج عليهم . حتى يأتينا برهان ربك وتحل علينا لعنته وغضبه وهاته البداية
السؤال الازلي هل نعتمد حرية مطلقة ام حرية نسبية.البعض يريد حرية مطلقة يعني عري جنس اكل مع النباتات او الحيوانات او نفس الجنس او جنس مختلط مع فئة عمرية واحدة او مع جميع الاعمار بدون استثناء.يعني تغييب العقل و الاخلاق المجتمعية او مع اعتبارها.الحل واضح من يريد الافطار فعليه ان يغيب المجتمع و الاخلاق و الدين و هدا لا يكون الا في السجن الانفرادي و عند داك فليمارس حريته الاكلية و الجنسية و التعرية مع نفسه و الله لن نتدخل عند داك في حريتك اما ان تمارس حريتك الحيوانية علينا فلا .
وكتعرفوا الدين يا البواجدة غير في الطقوس أوصافي؟؟ لا يا سي بوليف، لا يا البواجدة، الدين هو إلى حاربتوا كروش الحرام أللي نهبوا المال العام. الدين هو إلى تخليتوا على امتيازاتكم أنتم ومن والاكم من برلمانيي الأحزاب لخرى لصالح الضعفاء. الدين هو إلى وفرتوا الشغل للعباد. الدين هو إلى احترمتوا الناس في كرامتهم وحقوقهم في العيش الكريم والسكن والصحة والتعليم. الدين هو الديموقراطية اللي كتعطي الواحد منا الحق في التعبير والتنظيم. الدين يا البواجدة هو إلى ساويتوا بين الخلق من غير تمييز أو حكرة. الدين هو إلى خلقتوا فضاءات عمومية للفرحة والنزاهة والفرجة والاستراحة للمغاربة. الدين وهو إلى خدمتوا الاقتصاد ديال البلاد. لكن هيهات الفرق واضح بينكم وبين الدين الحقيقي. وأنتم كتعرفوا هادشي قبل مني أنا المغربي البسيط. كتعرفوه وكتميكوا وكتعطيوني وجه آخر. واحشموا على عرضكم. وباززززززز
أنا مغربية أباً عن جد و لست مسلمة احترم الصائمين آكل بانتظام وجباتي في المطاعم و في عملي ، المعتقد للفرد و الوطن للجميع .
هناك قليل من المغرب يعيش في 2016
و الأغلبية تعيش في السنة الهجرية 1437
فعلا انها عقلية القطيع
فكثيرون لا يميزون بين صلاة الجمعة و طبق الكسكس . فتجده لا يصلي اية صلاة فيدالاسبوع الا الجمعة.
داكشي داخل فالحريات، مكايناش شي حاجة سميتها أستفزاز الصاءم.لا للفصل 222.
معلوم ان القانون الجنائي لا يعاقب على الجرم في ذاته وانما على المجاهرة به وبناء عليه فالمجاه ة بالافطار في رمضان تقتضي العقوبة ولا دخل هنا للحرية الفردية بالمخالفة ..فالفرد حر في ان يصوم او يقطر مسلما كان او غير مسلم لكن الحرية لا تعني المجاهرة ..ولهذا فقد آسفني كثيرا ما قرأته للشيخ أحمد الريسوني من ضرورة حذف الفصل 222 على أساس ان الافطار والمجاهرة به ليست جرما يعاقب عليه…واذا كان الامر كذلك فالحرية الشخصية التي اتخذها هؤلاء علة للافطار وعدم العقاب هي نفسها العلة التي يمكن ان نجدها في جريمة الزنا وشرب الخمر وغيرهما اذا كا حققنا المناط الخاص فيه هذه الافعال..وبناء عليه قد نقول بجواز ارتكاب الفاحشة جهارا تحت ذريعة الحرية الفردية ..وهذا كما نعلم جميعا غير مقبول…لذلك اقول للدكتور الريسوني لقد أخطأت السبر والتقسيم ولم تحقق المناط في الواقعة ..فارجو مراجعة القول وتدبر التعليق ..
محمد نجيب بوليف، الوزير المنتدب المكلف بالنقل شيخ الزاوية السياسية التوحيد الباندية و احد الدعاة الاخوانية المقيم ببلاد الامازيغ يتحدث ويصدر فتاوي مكان الهيئات المعنية !!!
الاجدر ان تخلق وزارة خاصة به الداعية الوزير المقيم المكلف بنقل افكار متطرفة الى الى بلاد المراكش..
عجيب هؤلاء التجار الدين لاشغل لهم سواء التصريحات الاسلام السياسي …لو تحرروا المغاربة في افكارهم و اضحوا منطقون لم كنت وزير اه مندوب وزير بدرجة وزير 8 ملايين و امتيازات ريعية..
ديها فطروق المحفرين و القنطر المريبين..لا تنسى التقرير للمجلس الأعلى للحسابات اكثر من 600 قنطرة مهدومة او مرشية والطرق يرتى لها نهيك عن سكان الجبال المحرومين من التنقل لانعدام البنيات الطرقية..وعائلة في العراء ضحايا الفيضانات منسية…قم بعملك فالله لن يسامحك…او هدر لنا في الرمضان و انوم الشعب وخد من عرق جبينهم..
الدين عقيدة وتعاقد روحي بين المرء وربه. ولكن هدا لا يسمح بالجهر بالافطار في شارع عمومي مثلا.فادا كان الافطار لعلة او لسيي مشروع وحتى بدون اي سبب فالواجب يقضي بالقيام بهدا الامر بعيدا عن اعين عباد الله. اما تطبيق شرائع الله فهو امر يصعب بل يستحيل تحقيقه عمليا. والافطار في حد داته يضر معنويا بالآخر في حين ان اهمال فروض اخرى كالزكاة مثلا تضر عمليا بالفرد المحتاج وبدلك وجب فرض اخراجها بنصوص قانونية. حتى الحج يجب ان يقنن في مرة واحدة وما دون دلك فمن يسر الله عليه هناك مجالات واسعة اكثر من تعداد الحج.وهدا دور الاعلام والمؤسسات التعليمية ومنابر الوعظ والارشاد.انها الثقافة الدينية التي يفتقد اليها مجتمعنا والمجتمعات العربية والاسلامية. هناك من لا يجد العلاج لمرض فتاك وهناك من يدهب للعمرة كل سنة او ربما مرتين في السنة ويعتقد ان يراكم الحسنات في حين ان مصيره لا يعلمه الا الله. اتقوا الله واعلموا انكم ملاقوه وان الله يعلم سركم ونجواكم.
هادا كلام يصدر على من إيمانه ضعيفة حتى ولو كان دو لحية
رمضان في وجدان المغاربة، خلاله يتوحدون و يعيشون طقوس واجواء روحانية مستقاة من العقيدة السمحاء الضارية جدورها في اطناب التاريخ. الإفطار علانا هو بمثابة استهزاء و ازدراء بهذا الموررث الديني والإجتماعي. والمعلوم أن الإساءة إلى ثقافة شعب فوق أرضه، بإسم الحرية الفردية، أمر مرفوض وغير مقبول في كل الأعراف الدولية. هذا، ولا ننسى أن للصيام فوائد صحية ونفسية و إجتماعية و حتى اقتصادية، وأن الأكل بلا حدود من طبع الأنعام التي لا عقل لها ولا نظام. والحمد لله على نعمة الإسلام
؟ المضحك جدا أن السيد بوليف والمغاربة يصرحون أن إلغاء فصل 222 سيدفع الكثير من المغاربة إلى الإفطار، بل ايضا متأكدين من ذلك!!!!!
ماذا يعني هذا أن العديد من المغاربة لا يصومون وهم يعلمون هدا !!!!!
يعني أن الدين مفروض بقوة السيف لا عن قناعة وليس هناك إيمان حقيقي.
من يكون متأكد ان المغاربة سيخرجون الى المقاهي لتناول وجباتهم وهو متأكد هدا يعني بنفسه لا يصوم او منافق.
غريب غريب ما هده العقلية!!!!!!!!
الذين يطالبون بالافطار علانية مريضون ولهم عقد نفسية ساخطون عن وضعيتهم في المجتمع أو مدللون في أسر فاقدة التربية الدينية. يعاكسون المجتمع كانتقام يمشون عكس التيار. ويتجاهلون قوة المجتمع ومناعته. صوم أو لا تصوم لن تضر إلا نفسك. كل من حارب الإسلام انهزم أيها السفهاء.
تصوروا معي أذا أصبحت المقاهي مفتوحة في وجه المفطرين علنا. فهذا سيخلق شرخا في المجتمع المغربي، سيصبح بعض الصائمين في الشارع ينظرون لأخوانهم المفطرين نظره غريبه قد تؤدي لما لا يحمد عقباه. أننا لسنا مهيئين لمثل هذه الممارسات في شهر رمضان. ما يعيب على مثقفينا الجامعيين أنهم لا يدرسون سيناريوهات التطورات الفكريه للمجتمع المغربي حتى يتسنى للمغربي توخي العواقب لمثل هذه التطورات على بنيه المجتمع و التفكير بعقلانية في ماهيه المغرب الذي نريد بناءه.
سي بوليف ليس أفضل من السيد أرذوغان الزعيم الإسلامي ورئيس دولة تركيا،،،، رغم أنه رئيس للبلاد إلا أنه لم يسبق له أن تدخل يوما في حريات الأتراك وحياتهم الخاصة ..ويكفي أن المقاهي والمطاعم والحانات وحتى النوادي الليلية في تركيا تبقى مفتوحة في وجه المواطنين الأتراك طيلة شهر رمضان 24 ساعة على 24…
الإنتخابات قريبة.. عليها سي بوليف عاود ثاني استخدم تلك الأسطوانة المشروخة عندهم ؟؟
بوليف ماهو إلا تاجر دين استغل المقدس الديني مع إخوانه في الحزب وضحكوا على بعض الأميين وبسطاء الناس في القرى والمدن وغرروا بهم باسم الدين،،،، اليوم سي بوليف وإخوانه ضمنوا التقاعد المريح ويلبسون اللباس الأروبي الأنيق مع "الكرفات" ويسكنون الفيلات الفخمة ويركبون السيارات الفارهة وكل شهر تنضاف لرصيدهم البنكي (مانضة مْهورة)
بسم الله الرحمن الرحيم واذا اردنا ان نهلك قريتا اخذنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا. صدق الله العظيم: اليوم الإفطار . ثم اللواط. وغدا الدعارة . وبعد: السحاقة. وننتضر نقمة الله. اللهم اجرنا من هؤلاء. واجعل كيدهم وهلاكهم في تدبيرهم. واحفض اللهم بلادنا من كل الفتن. ونطلب لهؤلاء الهداية. وان لم يهتموا،؟ نطالب بنص قانوني للحكم بالرجم. والدولة هي الحامية للدين. ومن مكر هؤلاء . مسيلمة يريد توريث المرأة مثل الرجل. وكأنه يعلم ما لم يعلمه خالقه … بسم الله الرحمن الرحيم. وما كان لمومن ولا مومنة اذا قضى الله ورسوله امرآ ان تكون لهم الخيرة من امرهم. صدق الله العظيم اتقوا فتنتآ لتصيبنكم بأمر الله……
إيوا كنتمناو شي قانون لإجبار جميع المغاربة بدون استثناء على الصلاة لتجنب جرح مشاعر المصلين و يطبقوا حد قتل المرتدين عن الإسلام و قطع يد من سرق رغيفة و صافي نعيشو حياة هنيئة و سعيدة
ولماذا نسميه "رمضان مبارك". هل نجبر الناس على أخذ البركة إن هم رفضوها؟
إسمع مايقول المثل المغربي بالدارجة: "على زينك أرمضان نصومك أشعبان."
أنت توافق فعلا على أن المغاربة لا يصومون عن اقتناع بل خوفا من العصا. وهكذا يبقى الشعب قاصرا تحت الوصاية يخاف ولا يستحيي كطفل صغير. وهذا بالفعل مايشهد له الوقع المغربي…..شعب أطفال طائعون-خانعون متمردون منافقون. الكل يخاف من الكل والكل يكره الكل…وكل عام زين ونقول: الله إخلينا ديما مغاربة.
هناك من يخاف من الحريات الفردية،
المغاربة يتصورون الشارع بدون رقابة السيف، كله فساد لواط، سحاق، شرب الخمر، الدعارة، هكذا تعمل مخيلتهم، هم لم يزوروا يوما مدن الحريات الفردية و شوارعها، نظام في نظام، نظافة، احترام و أدب، شباب مثقف و هادئ، نظام في سير المرور، احترام القوانين.
اما ما يتصوره المغربي راجع إلى كبته!!!
لا ﻹسقاط الفصل 222 لي ضرو الجوع يفطر فدارو أما في الشارع العام ألا ألا ألا أصحاب الفتنة
والسلام عليكم
الى حدود التمانينات كان تدين المغاربة جد معتدل لم يكن هناك تجريم المفطر ولا هم يحزنون…الى ان بدات الحركات التكفيرية تتسلل من الشرق حتى اصبح اغلب المغاربة متطرفيين.
ولا يبدو أن أحداً يشعر بمشاعر أحد رغم أن القرآن يقول لهم أيضاً ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة.نعلم جميعاً أن الفقراء، وهم، وكل الحمد والشكر لله، أكثر الشرائح عدداً وأعرضها في ديار العربان، صائمون خلقة ربهم،كل الشهور عندهم رمضان، وتولى الدعاية الرسمية العروبية المافياوية موضوعة الصيام اهتماماً كبيراً وبشكل فيه الكثير من الورع والتقوى والطهرانية وهي التي فعلت السبعة وذمتها بالعباد، ولم تترك خازوقاً إلا ووضعت هذه الشعوب المنكوبة عليه، ولم تترك موبقة إلا ومارستها بحق هؤلاء الجياع المحرومين المسروقين الذين تحضهم على الطاعة والعبادة والصيام وذكر الله. وترى الفقير يزداد فقراً، والفاسد يزداد فساداً دون أن يؤثر رمضان فيه شيء. والظالم يزداد ظلماً، والناهب نهباً، والحرامي حرامية، واللص لصوصية، والمافيوزي مافياوية، والمتكرش تكرشاً، ويزدادون نميمة واستغياباً لبعضهم البعض ونهش للحوم إخوتهم وهي حية، رغم أن الله يقول لهم ولا تنابزوا بالألقاب ولا يغتب بعضكم بعضاً. azul
hhhhh, merci monsieur le ministre, vous venez de confirmer que la foi des marocains est faible. Si le ramadan n'est plus imposé par votre makhzen arabo-islamiste, les marocains vont quitter l'islam en masse
ايها الباجدة تجار الدين لستم وكلاء عن الاسلام وعن تطبيق تعاليمه فالاسلام لله وحده والوطن للجميع فلا تظفوا على وجودكم القدسية والجلال وانتم اكبر المنافقين الدين اتت بهم السياسة تحت ظل المخزن
االله االله في هذا البلد ان عزته في قيمه ان محاربة الله جهارا سيجلب الويلات لهذا البلد الامن على المسؤولين الشرفاء ان يتنبهوا لهذا الانحراف اصبحوا يعلنون الفاحشة ويسمونها بغير اسمها ان شرف هذا البلد بدينه ان الشواذ واللااخلاقيين وقوم لوط دمار للمجتمع السوي الامة بخير مالم يجاهروا بالذنب
la religion a été exploitée par les gens de pouvoir pour esclavager le peuple et pas pour s'approcher au Dieu.mais malheureusement ils continuent à nous jours de faire la même choses .mais avec l'internet et
l’accès l’information on voit les gens posent des questions qui peuvent déstabiliser le pouvoir
برافو السيد بوليف عبرت بهذا عن عقلية معطوبة من جانبين:
1- معاداة الحرية والوفاء لأفكار القرون الوسطى في التسلط والاستعباد.
2- الاعتراف الصريح بأن الإسلام (الصيام) لا يستطيع الاستمرار في الحياة دون إكراه، وهو ما يفضح جميع ادعاءاتكم التي صمت آذاننا والتي تزعم أن الاسلام دين محبة وسلام ويدخله الناس أفواجا.
أنتم في مأزق أيها الوهابيون، مأزق كبير جدا ونحن نشفق لحالكم.
اﻻفطار في رمضان حرية شخصية ﻻكن ليس في اﻻماﻻن العامة.فممكن عﻻ سبيل المثال التعري في المنزل ﻻيس هو التعري بالشارع.فهمتو دبا اوكالين رمضان؟
أوماذا عن المسافر ؟أتنكرون حقه في عدم الصوم ؟ وأين حق المريض المسافر الذي يمنع عليه ان يتناول وجبة غداء حتى في المقاهي لانه فقط عربي وهو في حالة مرض ،هل يضطر إلى الاكل بإبرازه لشهادة طبية كل مرة وحين،يا إلاهي كيف اصبح المغرب غريبا في كل شيء. لازلت اتذكر وانا شاب وكان الحر شديدا مثل هاته الأيام وقد شرب بعض الشيوخ وبعض الشباب وكذالك النساء ومع ذلك لم يرفع احد صوته ليقول ان هذا حرام ولم يزعج ذلك الصائمين ..اما اليوم فلقد اصبح الجميع يتدخل في الحياة الشخصية للآخرين بدعوى الفاع عن دين الله وكان الله جعله وكيلا على الآخرين
العلمانية هي الحل.والا بان المعنى لا فائدة في التكرار.