فيسبوكيون مغاربة يطالبون الأمن بإطلاق النار على المتهمين

من جيهتي انا غير طلقو عليهم وبالرفال فوق عشرين قرطاسة

هو المواطن كيفما كان حاله فهو الوحيد الذي يطبق عليه القانون لماذا لا تكن حملة فيسبوك شاملة على أن يطبق القانون على الجميع بلاهوادة بدءا من الوزير وأصحاب النفود والسلطة المخزية.. القانون على الجميع نحيا حياة سعيدة لقول الله تعالى. وفي القصاص حياة ياأولي الالباب.

نظرا لحالات الاعتداءات المتكررة على المواطنين الامنين بالاسلحة البيضاء وترويعهم من طرف المجرمين بات من الضروري التعامل بحزم مع هؤلاء المجرمين من طرف رجال الامن خاصة الذين يبدون مقاومة ويرفضون الامتثال للشرطة ويشهرون سيوفهم مهددين كذلك سلامة رجال الأمن. فالمقاربة الجديدة للسلطات الامنية ضرورية واستعمال السلاح الوظيفي في بعض التدخلات هو امر ضروري حفاظا على سلامة المواطنين ورجال الامن على السواء.الا انه لا ننسى ان الاسرة والمدرسة والمجتمع المدني ينبغى ان يتحملوا المسؤولية في تربية الاجيال لوقاية الشباب من الانحراف

كل حامل السلاح الابيض مجرم يهدد المواطنين و رجال الامن فاطلاق الرصاص عليه اتناء الاعتقال عند عدم امثتاله لاوامر رجال الامن هو الحل الامثل والناجع في هذه الظرفية الراهنة .وما احسن ان بكون برنامج قضائي او نشرة قضائية تبث مرة مرتين في الشهر بعض الحالات .وما اجمل ان تبث كذك ناهبي اموال العام مع الكشف عن وجوههم ليكون المجرمون بجميع انواعهم عبرة للاخرين .فذلك هو الاعلام الذي نريده في هذا العصر.كلشي باين و واضح.

حياة شرطتنا أفضل من بقاء مجرم يهددها ويسفك بالمواطنين، نعم رصاصة قاتلة خير من مجرم وحشي قاتل.

وجب قتل كل مُشِرملٍ من طرف الشرطة يهدد حياة الناس في الشارع هذا مطلب من الضروري تحقيقه اللهم موت قاطع الطريق الذي يعيل نفسه فقط أو موت مُعيل للأسرة أو أسرتين لو طبق القصاص على هؤلاء ما رأت فردا يهدد حياة الناس ولو بالظحك.

كلام في الصميم .يجب محاربة كل من يهدد أمن المواطنين بكل الوسائل القاصية و لما لا إطلاق الرصاص .لان هدا الجيل الجديد من مهددي الأمن لا يلزم معهم الا الرصاص الحي .و الا فمحكمة الشارع هي البديل بذلك ياخد المواطنين حقهم بايديهم .

تحية إلى رجال الشرطة و الامن.
يجب استعمال الرصاص في وجه المجرمين الذين يهددون حياة المواطنين بالسلاح الأبيض .
لا تساهل مع الإجرام والمجرمين.

أصبح المواطن المغربي يتخوف من المجرمين الحاملين للأسلحة البيضاء , وخاصة عنذ غروب الشمس . الطالبات والموظفات لايطمئن على حياتهن حتى يعدن بسلام إلى بيوتهن.لقد أصبحنا أيضا نهاب التأخر ساعات من الليل مع تسائنا وبناتنا خارج البيت . يجب الحزم و الصرامة, وإطلاق الرصاص على المجرمين الذين يستعلمون الأسلحة البيضاء لسرقة المواطنين ويستخدمونها في مقاومة رجال الشرطة لعدم إلقاء القبض عليهم.
أناشد كل شرطي وكل دركي ان يطلق الرصاص , ولو يدعي ذلك إلى القتل .

لا يعلم المواطن البسيط تبعات استعمال طلقة واحدة من لدن شرطي او دركي…..فحياة الاخيرين تكون على المحك اصدقائي و ممكن ان تزج به السجون….لكن الامر و الادهى الانقلاب المباغت للمواطنين انفسهم بتحريض ممنهج من الجمعيات المدعية بالحقوقية و كذا التسخير الهادف للماكنة الاعلامية التي لطالما تنال من رجال الامن في النازلة بعينها او بنازلة مفخخة و لو بعد حين لتكسير الشعور المشترك للمواطنين المخلصين… فنقولها بملء فمنا نعم لاستعمال سلاح رجال امننا من شرطة و درك ضد من تسول نفسه المس بطمانينة الوطن و المواطنين….

من خلال ملاحظاتي لبعض ذوي السوابق، لاحظت انهم قبل دخولهم السجن، يكونون بصحة متدهورة، وفقر مدقع بلو واضحا عليهم. و بعد خروجهم من السجن مباشرة، يبدون بصحة جيدة ووجه مشرق، وازداد كبيرة، ولكن منتفخ، وكأنهم عائدون من هولندا او أمريكا لاتنقصهم سوى السيارة، وكل ذلك بفضل أموال دافعي الضراءب، الذين يؤدون ثمن الاقامة السكنية ذات الخمس 5 نجوم، في انتظار عودتهم، الانتقام من المجتمع المتكفل بهم، وعودة استضافتها. وهي حلقة مفرغة لا تنتهي.

تحية لرجال الأمن على سهرهم وتضحياتهم من أجل سلامة المواطنين.أنا شخطيا لم يقنعني طلب الإخوة بالتوسل إلى رجال الأمن قبل مانخليو دار بباه نحن الشعب وبشعار التفقة المغاربة على أن يتفقو ضض كل من يعتدي عليهم وليسى العكس.
عليكم أيها المغاربة أن تقفو كرجل واحد بنضام وأنتضام كي نلحق الشر بالمجرم الدي يعتدي على الناس.
بمادا بلادنا أمنة وشعبها يجزر كل يوم،راني30 سنة كنعيش في هولندا معمرني شفت هاد المصائب ياربي السلامة

Bonjour …barvo la police je. Suis. D'acourd assssi

Oui le Maroc doit continuer à aller de l avant sur tous les chantiers notamment celui de la sécurité qui est à mon sens l un des chantiers le plus important puisqu il touche tous les secteurs investissement tourisme …
c est l image même du Maroc.
Ceci demande beaucoup de moyen pour permettre à toute les pesonnes liées à la sécurité d avoir une formation continue physique mentale…
Nous voulons une police forte sans demi mesure pour les délinquants qui portent atteinte aux individus et à l image du Maroc.
BON COURAGE

كنتمناو الأمن المغربي يكون اكتر صرامة مع المجرمين و على المغرب ان يسمح لهم بااستخدام رصاص في اي خطر.

حياة رجل امن اي كان شرطي أو دركي أومخازني أو جندي أو…… اغلى بكثير من حياة 100 مجرم في الشارع يبتز الناس .استعمال السلاح واجب وليس سنة .

المقاربة الأمنية لاتكفي للقضاء على ظاهرة الكريساج .لنكن موضوعيين ونرى الامور من جميع الزوايا.
يجب أولا طرح أسئلة من قبيل: لماذا شبابنا يتعاطون الحبوب المهلوسة؟
لماذا يقومون بسرقة الناس تحت التهديد بالسلاح الابيض ؟
هل وفر المغرب لهؤلاء الشباب آفاقا مستقبلية حتى يتسنى لهم الابتعاد عن الاجرام؟
هل إذا تمكن هؤلاء الشباب الضائع من ضمان مستقبلهم عن طريق التشغيل سنحد من انتشار الظاهرة أم لا؟
أظن أننا إذا أجبنا عن هذه الأسئلة سنضع اليد عن مكمن الخلل.
فلا يكفي أن ننعث هؤلاء بأقبح النعوث ونطالب الأمن بإطلاق الرصاص عليهم لكي نقضي على الظاهرة.
أغلبية التعليقات ترى الظاهرة من زاوية ضيقة، وأغلب المعلقين لايعيشون نفس ظروف هؤلاء الشباب، على فكرة أنا لاأدافع عنهم بقدر ما أريد أن يوجد حل لهم ليعشوا بكرامة في بلدهم.
ومن هذا المنطق يجب فتح نقاش وطني لإيجاد حلول ناجعة لشبابنا ، فهذه الظاهرة ستتفاقم في السنوات القادمة رغم المقاربة الأمنية، لأنها مسألة كرامة وعيش كريم وليست مسألة عنترة شبابنا.
لماذا لاتفرض على أصحاب رؤوس الأموال الضخمة استثمار جزء من أموالهم على شكل تعاونيات لتشغيلهم بدل الاستثمار في الريع

ان اطلق عليهم النار واصيبوا بعاعات مستديمة فاننهم سوف يشكلون معضلة على المجتمع.ان تركناهم يهددون الناس ويسلبون ممتلكاتهم وارزاقهم وربما يتسببون لهم ايضا في عاعات دائمة او يزهقون ارواحهم فتلك اشكالية اخرى.ادن كيف سنعالج الامر .هناك خلل يجب كشفه لانه هو من اوصلنا الى هدا.ان الله لا يصلح قوما حتى يصلحوا ما بانفسهم.علينا اولا القضاء على الصوص الكبار وان يستفيد الجميع من خيرات الوطن وان ننزل الناس منازلهم .ان اطلقنا الرصاص على مواطنين لا يملكون قوت يومهم فغدا سوف يطلق علينا الرصاص لان طبقة متوسطة تتكافا مع مطلبات الوقت وسنسحق طبقة مت بعد طبقة وسيسري علينا متل لقد اكلت يوم اكل الثور الابيض.

يجب اضافة فصلين في القانون

فصل ..
كل من اشهر السلاح في وجه الشرطة اثر تدخل وجب اطلاق النار عليه
فصل..
كل من قتل شخصا عمدا وجب ان يقتل
فصل..
كل من شوه وجه فتاة او رجل وجب ان يشوه

المرجع
القران
القانون الجنائي
ميكيافيلي
جان جاك روسو
الرساللات السماوية

le developpement du crime dans notre pays impose l utilisation des armes par les forces de l ordre

il faut bien donner des moyens a ces policiers et gendarmes pour diminuer la délinquance une balle dans la tête et en parle plus

مجرمون يشعرون أسلحتهم و كلابهم في وجه البوليس فما بالك بما يفعلونه بالمواطن العادي…و إلى كل من يعترض على إطلاق النار على هؤلاء المجرمين اقول اسأل من تعرض يوما لعنهم فكم من وجوه شوهت واياد قطعت و نساء اغتصبت واخريات ترملت…
هؤلاء مخربون كل همهم إشباع نزواتهم و شهواتهم …و أغلبهم مستعد أن يقتل ليحصل على حبة مخدرة بالله عليكم ماذايستفيد اي مجتمع من أمثال هؤلاء…فالحيوانات اسمى منهم بكثير على اعتبار أنها تؤدي ما خلقت لأجله و تفيد الناس…

يجب إطلاق النار على المجرمين في الركبة واعتقالهم في سجون خاصة وإعادة تربيتهم حتى يتمكنوا من الاندماج في المجتمع من جديد.

أيها المنحرف لماذا تعتدي على أبناء وطنك؟ أيها المنحرف هل تقبل ان يعتدي أحد على امك اختك اخوك و ابوك؟أيها المنحرف لماذا انت هكذا لا تريد ان تعيش بسلام و تحاول العيش بالحلال تتعلم و تعمل على قد حالك و تعيش بكرامتك وتفرض وجودك كا مواطن صالح ؟ أيها المنحرف انت تريد ان تعيش مجاناً على حساب الناس تنام حتى الخامسة تسرق تعتدي تأكل الحرام و تعيش به و تؤذي صحتك في الخراب مخدرات حبوب هلوسة فكر في نفسك انت ذاهب الى دمار هل خلقت للتشرد و ان تقضي حياتك في السجو؟، أيها المنحرف كيف تطالب بالحقوق عندما تعتدي على المواطنين في الشارع و تريد انت ان تتمتع بحقوق الإنسان عندما يتم القبض عليك، الشعب المغربي يطالب بإطلاق النار على كل مجرم يهتدي على حرمة الموطنين نحن في دولة ولسنا في غابة

من خلال ملاحظاتي لبعض ذوي السوابق، لاحظت انهم قبل دخولهم السجن، يكونون بصحة متدهورة، وفقر مدقع يبدو واضحا عليهم. و بعد خروجهم من السجن مباشرة، يبدون بصحة جيدة ووجه مشرق، وأوداج كبيرة، وبطن منتفخ، وكأنهم عائدون من هولندا او أمريكا لاتنقصهم سوى السيارة، وكل ذلك بفضل أموال دافعي الضرائب، الذين يؤدون ثمن الاقامة السجنية ذات الخمس 5 نجوم، في انتظار عودتهم، إلى الانتقام من المجتمع المتكفل بهم، وعودة استضافتهم بالفنادق السجنية الراقية. وهي حلقة مفرغة لا تنتهي.

رجل الأمن يجب أن يمكن من أداء مهامه و يحترم من طرف المواطنين ، و خصوصا المجرمين . و الذي يشهر السلاح الأبيض في وجه الشرطة أو يحاول الاعتداء عليهم، و إذا تعذر استعمال وسيلة أخرى لاعتقاله، و جب إطلاق الرصاص عليه، دون قتله . من يعتقل المجرم إذا عجز عن ذلك رجل الأمن؟ لكن رجل الأمن أصبح مهددا في حياته إذا لم يستعمل السلاح، فما الحل إذا؟ المجرم قاتل و لا يجب التساهل معه: يروع المواطنين و يسلبهم أموالهم و يؤذيهم أو يقتلهم.

الرصاص لمن تعدا حدود الله اللص اصلا اديه مقطوعة شرعياً.

على الامن والشرطة اعطى ثلاث فرص للصوص والمدمنين واصحاب المخدرات ثلاث فرص لا غير لتوبة بعد القبض عليهم متلبسين ثلاث مرات يطلق عليهم الرصاص ليتم تصفيتهم وانهاء الصراع والخوف والتهديد فهم يشكلون تهديد لكل المجتمع وارواح الناس ويجوز تصفيتهم والله اعلم

نناشد المسئولين على الأمن من درك و رجال شرطة بأن يسمحوا لموظفيهم الذين هم في مواجهة مع أعتى المجرمين و الإرهابيين المسجلين خطر باستعمال أسلحتهم الوظيفية حين يجدون مقاومة شرسة من المجرمين بحملهم أسلحة فتاكة كيف ما كان نوعها أو اي اذات يريد بها الهجوم و الفتك برجل أو امرأة الأمن حين يأمره بإلقاء ما يحمله من سلاح و الامتثال فحين يرفض و يتوجه المجرم أو المجرمة بنية الهجوم و الاعتداء سواء عليه أو على المواطنين في نظري يصبح الآمر في خطر فوجب عليه التصرف في أقل من ثواني لردع المعتدي و ليس القصد من تصفيته قبل أن يفتك بهم و هذا ما يجري به العمل في الدول المتقدمة. كما يجب على الدولة أن تتعامل مع هؤلاء القتلة بالأعمال الشاقة بنقلهم الى السجن الفلاحي أو المخيمات السجنيه لبناء المسالك و الطرق في الجبال أو التشجير في البراري .مع منعهم التواصل بالعالم الخارجي حتى ينهون مدة العقاب كاملة و عدم جمع العصابات في سجن واحد حتى لا ينظموا صفوفهم و يسيطرون على بقية السجناء. و إن اعاد الكرة عدنا بأقسى العقوبات مع إعطائه الحق في الغداء و التمريض و التعليم و التكوين طيلة مدة إقامته.

السلام عليكم ن انا واحدة من ضحايا " الكريساج" وقعت لي الحادثة بعدما كنت خارجة من عملي في طريقي الى مقر سكني بمدينة الرباط وقرب اكبر مركز متنقل للشرطة الموجود ب يعقوب المنصور ، وللاسف في وضح النهار وفي شهر رمضان الابرك ، احسست برعب كبير ونتج عنه شلل تام في جسمي كله ما عدا رأسي نقلت الى المشفى وحالتي بدأت تسوء لدرجة ان الطبيب لم ترد عليه حالة مثل حالتي فقد تجمدت اطرافي باكملها وبدأ لونها يتغير بشكل غريب فماكان منه الى ان جلس بجانبي يراقب الحالة ومازاد الوضع تأزما انني بدون اهل ولا احفظ اي رقم هاتف فقط رقم المكتب الذي اشتغل به ، في تلك اللحظة وانا ارى نفسي بتلك الحالة تمنيت لو عاد الزمن الى ايام المرحوم ادريس البصري ،كنا نصول ونجول بكل امان ، انا مع الرصاصة القاتلة بل اكثر من دلك العقاب ثم العقاب ثم العقاب.

تحية للجميع. لا للسلاح فبرلماننا وحكومتنا وسفراؤنا لا يخلون من مجرمين يعتمدون السرقة الناعمة وحكاية سفير المغرب تستفزنا فلو عوقب الكبار لما تجرأ الصغار. لقد سبق أن قلت بأن العقوبات السجنية يجب أن تكون مثل تعيين رجال التعليم على الأقل 300 كيلومتر بعيدا عن الأهل آنذاك سيتغير الكل أما أن نستخدم السلاح ضد منحرف تحكمت المجتمع في انحرافه فلا وألف لا!!!

لاتساهل مع عتاة المجرمين اطلاق الرصاص على عتاة المجرمين الذين يعبثون باجساد و ارواح الامنين من المواطنين استعمال الرصاص لايقاف مجرم مسلح بالسيوف يشكل حماية للشرطي و المواطن المعتدى عليه ويجب كذلك تشديد العقوبات الحبسية مع الاعمال الشاقة و منع صدور اي عفو على المجرم لكيلا يعود مرة اخرى لافعاله فهذه الظاهرة لم يسلم منها لا المواطن المغربي و لا السياح الاجانب ما يشوه سمعة المغرب في العالم
اما من جانب اخر فبعض اصل المشكل هو غياب العدالة الاجتماعية الفقر و البطالة و استئثار فئة قليلة بخيرات العباد و تهميش الاخرين وهذه الظاهرة تلاحظ في المدن الكبرى اساسا و خاصة في هوامشها و احياءها الفقيرة

لمحاربة الجريمة والعنف وتخفيف الاكتضاض باالسجون وجب تطبيق الامن ادن جميعا نتضامن لان جميعا متضررين ومهددين بالقاصرين المشرملين السارقين دواغش الشارع الان نطالب بتحريك الامن والنضام بقوة القانون وللردع وجب تنقيل معتقلي المدينة الى اخرى والعكس ومنع الالكترونيات بالسجون ومنع قِوادة إدخال الزوجة او الصديقة مع المعتقل لانه حرام في الشرع وتلقين التربية الاسلامية السليمة والصلاة والتربية الوطنية وحسن السلوك وتطبيق الاعمال الشاقة للعنفيين والسراق في حالة العود وتنقيل المعتقلين المجرمين الى السجون الجنوبية وتنفيد الاعدام للقتلة والارهاب بالشرع والقانون الى المفتي لان الحبس هو ان يُحبس المعتقل عن جميع حرياته التي لم يحترمها وسترون النتيجة بسرعة

هههه،الناس ديال الفيسبوك تيقولو المجرمين لي ديما هازين معاهم السيوفا كيتعداو على الناس ماشي المتهمين.!؟

تحية مني لرجال الأمن وشكرا لمجهوداتكم الجبارة.

هؤلاء يجب إصطيادهم كالتعالب رغمة المخاطر كي لاتحرم فئات بمجتمعنا من أعضائم كي نعوض بها من أدوهم أجسادهم بضرباتهم السيوفية الهمجية.
يجب علينا أن لانضيع منهم نقطة دم في الشارع كما يفعلون هم ونحن في أمس الحاجة إليها.
سؤلاي لتماسيح المغرب وعفاريته أليسى هناك إستتمار في هؤلاء المجرمين كما تفعلون في مص دماء المواطنين الدراوش أم أنتم رعاتهم تروعون بهم المجتمع المغربي لبعترت تقاليده الإنسانية والتواصلية بين عباد الله جميعا.
أخوكم من شعب الرجاء.

إذا ما خول للشرطة إستعمال السلاح في وجه المشتبه فيهم ممن يحملون السلاح الأبيض, فمن يضمن أنهم لن يستعملوه فقط للمتعة أو لغرض مشاكل شخصية و مشادات كلامية و من بعد إلصاق تهمة حمل السلاح بالمتهم.
مع إحترامي للشرطة المغربية لكن يوجد بها العديد من الإنحرافات تتجلى في التوقيفات و التوبيخات التي قامت بها قيادة الشرطة في الآونة الأخيرة.

نعم للرصاص ضد اصحاب الغريساج والسيوف هدي راها سيبة في لبلاد باراكا من حقوق اﻹنسان ولا الحيوان.نطالب بقطع اليد لكل سارق ولكل حامل سلاح حتى يكونوا عبرة ﻹخوانهم.واحد مسكين خدام في الموقف كيدي معاه للسوق 150درهم يتسوق بها لولادو كيديوهاليه الشفارة اش كيدير مسكين إما كيرجع ﻷولادو بلا تقدية وكايدوزو الأسبوع بلي عطا الله.أو كيتسلف من عند شيواحد إلى لقا من يسلفو.واش هاد الشفارة ماخاصهمش قطع اليد.بلا

خليوا الامن يدير خدمتو دابا تگولوا طلقوا الرصاص ولا مات شي واحد تنوضوا ديروا مضاهارات وتگولوا المخزن راه يكتل ولاد الشعب وهداك سراق تلقاولوا العذر وتگولوا لوكان عندوا الخدمة گاع مايسرق ،اللّٰه يهديكم حنا راحنا مغاربة مايعجبنا العجب إلى جانا البرد نشكيوا والى جانا الصهد نشكيوا

إن أي شخص يرى مجرما شاهرا سيفه أمام رجل أمن مسلح ويطالب الشرطة بعدم إستعمال السلاح هو شخص غير منطقي ولم ير كيف يفتك هؤلاء المجرمون بالمواطنين الأبرياء بعد أن يسلبوهم ما بحوزتهم .فهم لم يعودو يكتفون بالسرقة بل يحبون العنف لكي يرضوا الوحوش التي بداخلهم.
كأي مواطن تعرض للسرقة تحت التهديد بالسلاح الأبيض وكأي مواطن يرى هذا المشهد الغير إنساني كثيرا . أطالب رجال الأمن بعدم التردد في قتل هؤلاء الوحوش لأن حتى إصابته في الرجل أو الكتف أو شل حركتهم لن تردعهم عن غايتهم السيئة وهي الفتك بالمواطنيين الصالحين الأبرياء.

الى المعلق رقم 68 اقول اذا كنت ارستقراطيا من ابناء الاقطاعيين فهذا من فضل الله لكن ان تقول ان أبناء الفقراء والضعفاء المزاليط هم سبب المشاكل و البؤس فهذه انانية و احتقار لان الارزاق بيد الله و لانعمم على ابناء الفقراء الذين تمكنوا من بلوغ مراتب راقية في المجتمع و ساهموا في تربية ابناء الشعب" فلولا ابناء الفقراء لضاع العلم" و احيلك على قصة قارون لاخذ العبرة منه و شكرا لهسبريس.

عندما تعم الفوضى يصبح البلد في خطر. من يعتبر الاعتداء على المواطنين والشرميل أمر عادي فهو مخطئ." العافية أصلها وقيدة" لو قام كل مواطن بحمل سيف للدفاع عن نفسه وعائلته سندمر البلد. هذه مسؤولية الدولة وعليها الضرب بقوة هذه الظاهرة الخطيرة التي لا قدر الله ستؤدي بنا إلى الهلاك وسيكون الأمن والاستقرار في خبر كان. لا يجب التساهل مع المجرمين والقضاة هم المسؤولون على هذا الوضع. كيف يعقل أن تعتدي على مواطن ويحكم عليك بشهر "سورسي" علينا تدارك الأمر قبل فوات الأوان حتى يبقى هذا البلد آمنا والزجر هو السبيل الوحيد للحد من هذه الظاهرة.

تحية لرجالات الامن ( الامن الوطني ـ والدرك الملكي ـ والقوات المساعدة ) في مواجهة المخاطر لفائدة المواطنين ،لا تسامح مع المجرمين والمشرملين الدين يهددون رجالات الامـن بالسلاح الابيض ،فمزيدا من الحزم للحد من تنامي ظاهرة الاجـرام ،كلنا مــعـكم .

الله يعينكم على الخير واصلوا…………………………………………….

أننا نطالب بإطلاق الرصاص الحي على كل مجرم يحمل السلاح لابيض وان لاتكون الرصاصة لشل الحركة وإنما لقتل مثل هؤلاء حتى يستريح بالنا واولادنا وحتى لايكون عبء على جهاز الأمن لأنه إذا قتل فمن الساحة إلى المقبرة أما إذا شلت حركته فستكون هناك تكلفة اللهم القتل

هنا في فيلاندى دركي تواجد صدفة في Autoroute واحد هاز موس على لاخر وقف وقاليه حط الموس في الارظ لا كن مول الموس زاد في التعرييط تيرا فيه قتلو والجميع اجمع انه كان على حق وانه انقد حيات مواطن اخر وتحية لرجال الامن لا تسامح مع حاملي الاسلحةالبيظاء ولا السوداء كيف كيف كولشى كي قتل .

تحية لرجال الامن والدرك واقولها ومل اقتناع بهدا الراي اننا مع استعمال السلاح ضد المجرمين.لانهم لا يشفقون على الضحية وعن حاجتهه للمال المسلوب منه.وحتى في حالة عدم توفره عليه يتعرض لاصابات بليغة .فاللهم حفظنا

مثل هؤلاء المشرملين يجوز للامن الوطني استعمال الدخيرة الحية فى وجوههم .كيف لا وهم لا يترددون فى تهديد حياة اللناس العزل والابرياء باستعمال السيوف.كم من مواطن سلب منه رزقه فى واضح النهار .بل وضربوه بعد دالك دون رحمة.فكفانا بكاءا و حنانا على هكدا اوغاد.لا يسعنا الا ان نبارك هده الخطة ونساند امننا الوطنى .فى ما فيه مصلحة البلاد والعباد. والله لا يحب الضالمين.

اليوم الرصاص هو الحل ، لان الامن مسؤول ولا يطلقه عبثا وعلى مواطن صالح ، الرصاص حتى نحد من ظاهرة تزرع الرعب في المغربي والاجنبي وقد تجعل الاستثمارات تهجر المغرب ، وتجعلنا اضحوكة البلد الامن المستقر ،فاليوم الامن بالرصاص والقضاءبالاحكام الصارمة ، في انتظار مدرسة مواطنة واعلام هادف واسرة مسؤولة …

انا مع إستعمال اﻻمن سﻻح في حق المجرمين

انا مع اطلاق النار بطبيعة الحال اعلى اللمشرملين الي كي اتكرفسو على المارة وانا احمل المسئولية الى القضاء انتاع الزفت درها كداش او حوط غير عمار او هانت خارج بدريعة ليس هناك شهود او اتبات على الجريمة او سرقة وزيادة على دالك ليس لك الحق ان تضرب السارق او المجرم وان ضهرت فيه امارة ضرب فشرطي هو المسئول فهده اضصارة بعينها اعباد الله .في نضري اي امشرمل تم القبض عليه ان يرحل الى مدينة ابعد على التي يسكنها العمل الشاق والتعديب حتى يتوب ويرجع الامن والامان

انا مع هذا الطرح لكن تخوفي من بعض رجال الامن والدرك من خرقات
1.علينا ان نوفر لقمة العيش للمواطن
2.محاسبة المختلسين لملايير الدولارات و ارجاعها للبلاد و استثمارها.وفي هذه الحالة تكون فرصة للشغل متاحة للمواطنين و ينتهي هذا الكابوس
3.على المواطنين ان يبحتو عن الحلول الجذرية لهذا الداء
4.اشك من الذين يطرحون هذه المواضيع في الفيس بوك انهم مغاربة علينا ان نحدرمن قتل الأبرياء عندماتطلق رصاصة هناك مواطنين مجتمعين.وبعد القتل بالرصاص ستكون مظاهرات ضد الامن و حقوق الانسان الدولية

عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من أشار إلى أخيه بحديدة فإن الملائكة تلعنه حتى يدعها، وإن كان أخاه لأبيه وأمه.
أوافق استعمال السلاح من طرف الأمن مع مراعاة الحفاظ على النفس التي حرم الله قتلها و أوافق الكثير من الاخوان الذين أشاروا إلى أهمية التأهيل والتدريب في السجون و استغلال هؤلاء المذنبين في حق نفسهم اولا و الناس في تنمية المجتمع وذلك يتجسد في استخدامهم في ترميم الطرق و استصلاح الأراضي الزراعية، توصيل المدن والقرى بسكك الحديدية وغيرها من الأعمال التي تساعد في تأهيلهم وإعادتهم مواطنين صالحين و في نفس الوقت يد عاملة تساعد على تحسين الاقتصاد الوطني.
فهنالك مدن غربية يعتمد اقتصادها كليا عن هذه اليد العاملة في السجون

Je suis grand père. Je ne sais quoi faire avec des criminels qui ont à plusieurs fois volé mes enfants et des fois à l’arme blanche . j ai tjrs des soucis ds ce sens. Ces criminels doivent etre traité avec plus de sévérité pour donner l’exemple et ne plus récidiver. Cette bonne phrase doit être appliquée, en plus de ça une prison dûre avec des trvx forcés sans pitié.
نعم يجب استعمال السلاح من طرف رجال الأمن و الدرك و بدون شفقة في وجه المجرمين الذين يهددون الأبرياء

خطوة ايجابية قتل المجرمين الخطيرين بالرصاص الحي جميع المواطنين كيساندوها ولاكن مازال هناك مساىءل لي كتساعد الشباب على الاجرام هي القرقوبي والاقراص المهلوسة والمخدرات بكل انواعها هي لي كتصنع الخطر ف الافراد خاص وزارة الداخلية والقضاء يحاربو هاد السموم بسن قانون اعدام كل من يبيع او يساهم في ادخال المخدرات ل البلاد بالنسبة لدركريات ميبيعوش الماء القاطع والدوليو الا بترخيص يقتصر على المهنين فقط

القرطاس تم القرطاس تم القرطاس .هذا هو ما نجنيه من حقوق الإنسان سوى الخراب والضمار.يجب منح حقوق الإنسان للمواطن الصالح وحرمان المواطن الفاسد منها…(كالحباسة).وعدم الخلط بين الأمرين.وراه قهرونا الشفارة سواء الكبار أو الصغار ولكم حرية الفهم.

القتل لكل من يهدد سلامة الوطن و المواطن.و تحية عضيمة لرجال الامن

على رجال الأمن أن يطلقوا الرصاص بدون تردد على كل من يهدد سلامة المواطنين و تحية عضيمة لرجال الامن

الى السيد سهيل رقم التعليق 15 ادا كنت شرطي أرجو منك ان تتعامل بلطف امام مجرم يقترب من المترين مفتول العضلات و يحمل سيف بطول نصف متر مليء بدماء الضحية الاولى و جسمه كله عبارة عن أرخبيلات من الجروح و زبد فمه يتناثر بوحشية و يلوح بكل ما يجده أمامه اتجاهك بكل قوة و يبحث عن أية ضحية مارة أمامه ليقطعها بدون رحمة أرجو منك ان تقترب منه و تربت على كتفه بأدب و توضح له خطاه وعاتبه برفق على الفوضى التي احدث و لا تخف منه فهو يعي جيدا انك شرطي و سيستلم لك بكل سهولة و لا تأبه الفيديوهات المنشورة عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي تبين اندفاع المجرمين القتلة اتجاه رجال الامن فهي كلها مفبركة من صنع الذين يريدون العودة بنا الى الوراء

نعم لإستعمال السلاح ضد من يحمل السلاح الابيض في وجه المواطن والشرطة لقد أصبح اللصوص يفتخرون بأنهم وقفوا بسيوفهم في وجه الشرطة يحسبونها بطولة إن مثل هذه الأفعال تؤثر على السياحة الداخلية والخارجية كما تؤثر على الإقتصاد فبعد ما كان الناس يعملون أكثر من ١٢ ساعة في اليوم أصبحوا يخافون ولا يتوجهون إلى عملهم إلا عندما تمتلأ الشوارع والطرقات بالمارة ويعودون في واضحة النهار إدن اين هي المنافسة بعد أن يضطر العامل إلى التخلي عن عمله أو التقليل من ساعات العمل تحت وطأة الخوف كأنه يعيش حالة حرب ……………….

اشتقنا لادريس البصري اعظم وزير داخلية مغربي كان يعرف ما يفعل بلا رصاص بلا والو العصا وما ادراك ما العصا لي ذاقها مرة ما يرجع .حقوق الانسان هذه اوصلتنا لما نحن عليه ودمرت شبابنا وهذا ما اراده الغرب .رجعوا لنا العصا والتربية ولي فرط يكرط.التعياق هذي.الزياغة بلا وقت .

الله يعز السلطة. أنا كون جاو عليا الي كيتعدى على ولاد بلادو أو الأجانب بالسلاح الأبيض يعطيوه أقصى العقوبات ( بها فيها الرصاص أتناء إلقاء القبض إدا لم يمتتل لرجال الأمن)
فالخارج (أوروبا و أمريكا) هاد المسألة حسمو فيها قرن هادا: الي هدد الأمن العام عندهم و لو غير بعصا كيقولو ليه حط داكشي و نزل الأرض، الى ما بغاش(سبحان ربك رب العزة عما يصفون….) مشا لعند الله ، ما فيها لا رجل و لا كتف، فين ما جاتو. هاد المجرمين ديال الزناقي الي كيتعداو على الناس بالسلاح الأبيض، تعداو على خوتهم المغاربة و لمسلمين بزاف، تعداو بزاف و فعلو في أخوانهم أكتر مما فعلته بوليزاريو في المغاربة و الصحراء حيت هاد المجرمين كيتعرضو سبيل الناس كل يوم. الله ينصر سيدنامحمد السادس و الصحراء مغربية. الأمن الوطني راه داير جهدو و الله يعاونهم.

اناشيد ملكنا صاحب. الجلالة الله. ينصره بان يعطي اوامره باستخدام. السلاح. ضد اي مجرم يحمل سلاح ابيض كما اننا نناشده بان يعطي أوامره بإعطاء. اقصى العقوبات على الجريمة الصغرى قبل الكبرى لاننا نعيش في دوامة الخوف. والرعب والقلق من مصيرنا ومصير اهلنا في وسط مليئ بالاجرام والتحلل الاخلاقي والانفلات الامني الذي تسببت. فيه انتشار الرشوة والفساد

مهما كلف الأمر المهم تنقى البلاد السن بالسن

أنا مع إستعمال السلاح من طرف الشرطة لقتل المشرملين مع ترقية كل شرطي قتل مشرملا كما هو الأمر في بلدان عدة.