“التريب” أو التِّجوال أو التِّرحال هو هوسٌ ليس وليد اليوم، يعشقه الكثيرون ممن يبحثون عن اكتشاف الأماكن في بلدانهم أو حتى خارجها، عن طريق السفر بطرق مختلفة تعتمد في مجملها على المغامرة والصدفة أحيانا، مع تخطيط مسبق يضع الخطوط العريضة للرحلة.
ومع ظهور وسال التواصل الاجتماعي أصبحت هذه الهواية أكثر انتشارا في المغرب بين الشباب، فالتقى المولعون بها في مجموعات، وانتقل الولع بها من شخص إلى آخر، وبدأت تتخذ أشكالا عدة.
ويصعب أن تكون من مرتادي موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” دون أن تظهر لك من حين إلى آخر مجموعة أو أخرى تعلن عن رحلة جماعية على الأقدام إلى هذا المكان أو ذاك، أو في أية وسيلة مواصلات أخرى، وهي رحلاتٌ شبابية في مجملها وتكاد تتشابه في شكلها العام، مع اختلاف في أعداد المشاركين الذي قد يكون العشرات أو حتى ثنائيا أحيانا.
لكن الشاب زكرياء نكاص، صاحب الأعوام الثلاثين عمرا وابن مدينة فاس، قرر أن يخوض المغامرة مع رفيق خاص جدا، جعل رحلته تعرف انتشارا لدى عشاق التجوال والسفر الحرّ بالمغرب؛ فقد قرر زكريا أن تكون والدته، المولودة سنة 1947، هي رفيقته في “التريب” الذي نقله معها من فاس نحو مدينة العيون بالأقاليم الصحراوية.
يقول زكرياء، أستاذ مادة الإعلاميات الشاب، وهو يروي لهسبريس تفاصيل الفكرة: “بدأت، منذ 5 سنوات، ممارسة هواية التجوال والسفر بشكل احترافي. وقبل ذلك التاريخ، كان الحال عبارة عن خرجات بشكل هاوٍ. وقد كان والدي، الذي رحل سنة 2004 عن دنيانا، هو ملهمي في تجاربي السابقة؛ لأنه كان جوّالا بامتياز. وقد قضيت معه رحمه الله معظم طفولتي؛ وهو ما جعل الولع بالسفر يسكنني”.
ويضيف زكرياء: “الوالدة أيضا لم تشذّ عن هذه القاعدة، وكانت تشجعني على هوايتي. ومؤخرا، وأنا أجهز لرحلة إلى السينغال، جاءتني الفكرة فجأة بحكم أن الوالدة كانت ترغب في زيارة إحدى صديقاتها بمدينة العيون منذ 7 سنوات دون أن تتيسر تلك الرغبة. كما أنها تريد أيضا أن تعرف النقطة التي وصل إليها والدي أثناء مشاركته في المسيرة الخضراء”، يشرح الشاب زكريا، الذي يستطرد: “اقترحت على والدتي الفكرة إذن، واشترطت عليها أن يكون السفر بطريقتي وعبر مراحل وبحمل حقيبة سفر وخيمة وكيس للنوم فقط. كما أننا – كما أخبرتها – سنبيت يوما في الطبيعة (شاطئ أو جبل) وآخر في إحدى المدن”.
ويواصل زكريا ساردا تفاصيل موافقة والدته: “في الحقيقة، لم أكن أعتقد أنها ستوافق؛ لكنني فوجئت عند عودتي من العمل بعد اقتراحي، عندما وجدتها متحمسة جدا، حيث كانت توجه عدة أسئلة إلى ابن أختي عن تفاصيل رحلاتي وكيف أتعامل خلالها وما يريحني وما يغضبني، باعتبار أنه سبق أن رافقني أكثر من مرة في رحلاتي”.
ويستطرد المتحدث واصفا الحلم الذي أصبح حقيقة: “يومان فقط بعد اقتراحي، بدأنا نجهز لرحلتنا أنا والحاجّة. انطلقنا من فاس نحو مراكش، حيث قضينا فيها يوما كاملا شاهدنا فيه تفاصيل المدينة برؤيتي، ثم عرّجنا في اليوم التالي على منطقة إمليل حيث نصبنا خيمتيْنا وقضينا النهار هناك وزرنا إسني ومولاي إبراهيم. وفي الغد تحركنا نحو الصويرة التي كنت قد حجزت بأحد فنادقها، ثم واصلنا تحركنا من منطقة إلى منطقة ومن مدينة إلى مدينة إلى أن وصلنا إلى منطقة الكزيرة قرب سيدي إفني.. وتلك كانت أجمل ليلة في الرحلة؛ لأننا قضينا الليلة أنا والوالدة فقط، ومنها انتقلنا نحو كلميم باستعمال طريقة أوطوسطوب، ثم طانطان وأخيرا العيون”.
عن غايته من الرحلة، يقول زكرياء: “المبدأ كان عندي أن ترى الحاجّة كل تفاصيل هوايتي من حجوزات فنادق ومبيت عند الأصدقاء، ومبيت في الخلاء، وركوبٍ لجميع أنواع النقل خصوصا تجربة الأوطوسطوب التي كانت ناجحة معنا 100%”.
ويضيف المتحدث: “كنت أعمل على أن تلتقي والدتي بكل أصدقائي الذين يجمعني معهم الهوس نفسه، وكلما كنا نصل إلى منطقة كنت أحكي لها عن تجاربي بها، سيّئها وجيّدها”.
وعن أهم انطباع تركته الرحلة لدى والدته، قال زكرياء إن المبيت في الخلاء كان أكثر شيء أسرها وترك في نفسها انطباعا خاصا، وفضلته على المبيت في الفنادق أو البيوت، مضيفا: “الصراحة شابُّو كبير للحاجة على المجهود اللي بدلاتو فهاد الطراجي حيت بعد المرات كانت كاتقهر وماكاتبغيش تبيّن لي و كانت كاتقاسم معايا التقل كامل و عمرها تخلات على الصاك ديالها فخطرة بالإضافة للحكمة ديالها ف التدبير اللي كانت فالمستوى”.
وعن الطرائف التي حدثت لهما، قال زكرياء إنها تاهت عنه في مراكش في الوقت الذي كان هاتفها معه، وقضى حوالي 3 ساعات يبحث عنها، قبل أن يسمع أذان العشاء وينتبه إلى أنها ستتوجه نحو مسجد الكتبية بالتأكيد وذلك ما كان، حيث وجدها قد كتبت ورقة فيها اسمه وهي تبحث عنه في ساحة المسجد”.
ويختم زكرياء انطباعه عن هذه الرحلة الفريدة التي استغرقت 12 يوما تقريبا: “الجميل في هاد السفرة هو أنني كنت حداها يوميا، لمدة 24 ساعة كاملة، وتشاطرنا بزاف د لحوايج، الخايبة والزينة، وزدنا تقربنا لبعضنا، ودارت معايا بعض الأنشطة اللي كاتديرهم أول مرة فحياتها”.
Chapeau bas à lui, le meilleur compagnon qu'il a pu choisir est sa maman.
تبارك الله عليك أخويا و تبارك الله على الحاجة و الله يخليها ليك
bravo 3lik khouya ..thala falawalida ..bon courage bon chance
نعم الولد البار بأمه و المغامر
الله يرضي عليك ا ولدي.
تمتع انت و امك بهذه اللحظات الجميلة اللتي لن تنساها مدى الحياة
الله يرضي عليك / حييتها من جديد/ اول مرة اسمع واقرأ عن اهتمام الشباب بالوالدين او كبار السن مع الاسف في المغرب او باقي الدول العربية والاسلامية عندما يصل الانسان وخصوصا المراة الخمسين فهي لايخصها الا الاكل والشرب ومكان للنوم عندما تتقاعد المراة تجد نفسها محاصرة بحيطان المطبخ ويصبح كل شئ عيب وحرام فهي كبرت لا عطور ولا تزيين ولا نزهة لوحدها ولايرغب الشباب من الاولاد في رفقتها الى اي مكان خصوصا عندما تفقد زوجها اما المطلقة فحدث ولا حرج .. اتمنى ان يكون نادي للمتقاعدين وفوق الخمسين من العمر في بلدي المغرب ولكم الشكر
احسنتم واحترامي للحاجة نضرا لشجاعتها في هذا السن. اتمنى ان تكون مشاركتكم الاتية الحج الى بيت الله الحرام .
في رحلتك لتحقيق أحلامك سيخبرك البعض بأنك لا تستطيع أو أنك تخاطر و بعضهم سيشعر بالغيرة لأنك وجدت طريقك في حياتك، لا تسمح لهم بإيقاف رحلتك
عييش جوال خويا زكريا ❤
اجمل تريب ممكن اديرو الواحد فحياتو.للاشارة هادي ماشي ظاهرة جديدة لان اغلب سفريات الحج كانت بهذا الشكل الا ان ظهور وسائل النقل ساهم في انقراضها…
أخي زكرياء راك منور مع الميمة تبارك الله عليكم فكرة لوووز وسيكون أثرها إيجابي على الميمة وعلى كثير من الناس إلى عجباتهم الفكرة وربما هيقلدوها ويتهلاو في الوالدين صدقا الآباء يحتاجون نوعا من الرعاية المعنوية الراقية
جميل جدا هذه المغامرة و خصوصا مع الوالدة أطال الله في عمرها تحية طيبة لك على البر بالوالدين و اتمنى من الجميع المشاركة في رحلة جماعية تكون فيها الام و الأب هما السند فى الطريق
من خلال ملاحظتي للمجتمع المغربي,تتكون واحد العلاقة غريبة بين الأبناء والآباء علاقة ,صحيح كاين الإحترام ولكن التمتع والترفيه والصداقة بين الآباء والأبناء تتكون منعدمة, دير باك ولا ولدك صحيب ,خرجوا وتفجججوا وعرفول بعضياتكم,قبل مايفوت الفوت,الحياة تقاس بمثل هذه الأشياء,.
تجربة جميلة ,الله يرضي عليك ويخليكم لبعضيااكم.
.تمتع باحلى الاوقات مع والدتك امد الله في عمرها قبل الزواج وافراحه واقراحه.فهنيءا لك بها من ام وهنيءا لها بك من ابن.
Salem Sahbi
Chapeau bas comme ils disent les français. Ça m’a rappelé le récit d’un ami qui a fait le voyage à la Mecque avec ses parents. Sahbi tente le voyage avec ta mère (Qu’Allah te la garde le plus longtemps possible) à la Mecque et tu verras le bonheur
تحية لك أخي..أن تشاطر أمك مغامرة مثل هذه يبرز صفاء معدنك و حبك الكبير للوالدة..بعد و فاة الزوج، تصبح الأم أكثر الأشخاص تيها و متاهة. و أن تقوم بإدماجها في حياتك الخاصة لشيء جميل و ملهم و مبعث على الاطمئنان. الله يخليها لك. أمك أمك أمك.
هناك الكثير ممن لم يرى في حياته حتى بعض أزقة ودروب مدينته التي ولد فيها ومات فيها … إن تشطيب الفضاء الذي نعيش فيه أي القيام بالمسح الطوبوغرافي للفضاء الذي نعيش فيه مهما صغرت مساحته هو عملية صعبة جدا جدا ومع ذلك فالرحالة درجات والسيد زكرياء نكاص في درجة أعلى ممن لا يعرف المدينة أو القرية القريبة منه جدا … برافو زكريا … برافو الحاجة زالدة زكريا لأن مشقة تلك الرحلة في سنك هي بمثابة حجة أخرى داخل الوطن اللهم اجعل في كل خطوة من خطوات خطوتمانها على أرض هذا الوطن حسنة مقبولة عند الله …شكرا لكما على مسيرتكما الخضراء الأخرى الله يجازي الذين يحبون هذه الوطن
عجباتني الفكرة بزاف. والصراحة حنا نيت خاصنا نتقربو من الوالدين والوالدين نفس الشيء حيت كاين واحد الهوة كبيرة بين الأبناء و الآباء.
عصفورين بحجر اكتشاف جمال ربوع المملكة و نيل رضى الوالدة.
تحية كبيرا وقبلة على الجبين للحاجة.
هذا جد جميل جدا.
اتمنى لكل من يحب هذه الهواية التوفيق
احييك اخي المحترم على روح المغامرة والبر بالوالدة اتمنى ان يطيل الله في عمرها وتكون قدوة للغير انت شاب مثالي قل نظيرك في زمننا هذا مزيدا من التالق
الله يخليها ليك ويعطيها صحيحتها.
غدي تكون جددتي ليها الطاقة ديالها ورجعتيها أصغر بشي عشرين عام. مشاء الله. وتاهي تبارك الله عليها كانت في المستوى ومحافضة على الصلوات ديالها.
دين ودنيا
الله يخليها ليك ويخليك ليها
tu a rattrapé le record du monde dans ta vie, maintenant presque tu as besoin de rien tu as tous fait, bravo on ai jaloux de toi, vraiment c est rare!!! les meilleurs souvenir de ta vie basahtak
كم رائع يا أخي ما تفعله مع والدتك الله يخليها لك استمتعوا بوقتكم و تستمتع معها لا يعرف قيمة الولدين إلا من فقدهم. .
لو كانت أمي موجودة اه ثم اه لعوضتها ولو بالقليل مما عنته في حياتها رحمه الله واسكنه فسيح جناته والله يرحم جميع المسلمين والمسلمات. ..
ربي يخليكم لبعض
رحم الله جدّي محمد العلمي الذي كان يقول لي دائما " الي جال أكثر، أفضل من الي عاش أكثر"
فعلا وأنا أعشق السفر وأحب أن أكون برفقة أمي وأختي وندهب إلى أماكن عديدة في بلدي العزيز، لكن ذلك نادرا ما يتحق.
Bravo ,les bienfaits de cette nature de voyages sont énormes:decouvrir notre beau pays, acquerir de l experience,connître les gens et leur habitudes,santé par la marche,et….accompgner celle qui a fait le"voyage"de t elever depuis ta gestation dans son utérus jusqu à ce que tu es devenu homme,mabrouk 3alik et prend soin de ta maman ,makainch bhal al walidine.
Mabrouk 3alik et 3la al walida dialek
تبارك الله عليك اخي زكرياء انت مرضي الوالدين حت هذا النوع من الرحلات خاص بالاصدقاء وانت فضلت والدتك عن الكل برافو لك
بالصحة والراحة ولي بصحيحتو يدير بحال هاد المبادرة المهم هو السفر مع الوالدين و الاستمتاع بالوقت
برافو زكرياء ، عهدناك دوما شاب بار بوالديه ، الله يخلي للك الحاجة وجزاك الله على هذا العمل النبيل ، واصل لهتمامك بامك اطال الله عمرها .
أمك أمك أمك صراحة انت وامك مميزين نعم الإبن البار والام الطيبة.عندما تهتما عن بعضكما لم تجمعكما سوى الصلاة فكلها خير برافو عليكم وبصحتكم
exemple à suivre ,bravo si zakaria , chapeau
الله يكثر من امثالك ويجعلني منهم
فرحتيني
دمعت عيناي و أنا أقرأ المقال
نعم الرفقة أدام الله ظلها عليك في الدنيا و الأخرة
تحياتي لك يا أخي وللوالدة الكريمة وحبدا لو تم توثيق هاته الرحلة بالفيدوات لأنها ستكون مميزة واليوم والحمد لله أصبح تقنية التصوير متاحة وفي المتناول لاننا نريد ان نشاطركم تلك المغامرة شكرا.
Let's go somewhere proud of you
الله ارحمهم مكرهتش كون كانو تدير كتر من جهدي على قبلهم لكن قدر الله ان لا اراهما
تهلاو فالوالدين
رضاها غيكون معاك طول حياتك الله يخليها ليك ؤ يخليك ليها
لاول مرة اجد كل تعاليق المقال ايجابية، طبعا لنبل ما يحتوية. تحية خاصة للاخ الدي آثر الى ان يسعد والدته بهده الرحلة الجميلة، وتحية للام ايظا لعزيمتها ونجاحها في هده المغامرة.
ما اروع الام وما اجمل الام، ادعوا الجميع الاعتناء بالوالدين، وغتنام جميع الفرس لاسعادهم، فستجد تمار ذالك في دنياك وفي اخرتك.
فكرة جيدة، واجود ما فيها صحبة الحاجة لك.وما دمت تتجول في طبيعة الله، فكر اخي ان تجعلها رحلة الى الله عبر زيارة مقام الرسول، وفقك الله
تحياتي للثنائي الجوال وتحية خاصة للحاجة، ومرحبا بك في مدينة الحسيمة ضيفة معززة مكرمة، على الله تديري النفس فالواليدة تدير بحالك هههههههههههه، وتحية للإبن البار على المسارية للحاجة، فكرة رائعة لا تحققها إلا العزيمة
بصراحة دمعت عيني عندما انتهيت من قراءة هدا المقال وتدكرت وصيت الرسول بان اقرب الناس امك تم امك تمامك تم ابوك..يا اخي لقد فزت برضاها….اما الدمعة فهي نتيجة اسف لان كم من شخص يغامر وتجده صبورا مع اصدقاءه لكن صبره ينفد مع امه.
الله يخليك للحاجة ويحفظها ليكم..أنت جددت شبابها ياليتني أستطيع القيام بمثل هاته الرحلة ومعي والداي..رحم الله أباكم ورزقه الجنة
راه الوالدين فاش كايكبرو هوما ليناميبغيوش يسافرو ماشي الابناء اللي ماتخرجوهمش. انا عن نفسي ماما ماكتبغيش تخرج معايا حتى فالمدينة حراك تسافر…
Félicitation Zakariya pour votre courage et la réussite de votre périple. Vous êtes un jeune professeur qui incarne de très grandes qualités morales et intellectuelles qui confirment votre réussite et votre excellence. Nous ne pouvons qu'être fiers de vous. Dieu préserve votre maman et lui donne longue vie.
السلام عليكم.لقد ابكيتني اخي.. فقدت والدتي منذ ثلاثة اسابيع وكانت الصدمة قوية..الله يرحمهم جميعا ويدخلهم فسيح جناته.لقد سافرت
في التسعينات مع والدتي عبر ربوع الوطن،كان السفر ممتعا،حيث اكتشفت اشياء كثيرة عنها.كان الوقت كافيا لأناقش معها تفاصيل حيتها قبل وبعد زواجها من والدي رحمه الله.فرحها وحزنها. كنت اسوق السيارة وهي بجانبي تحكي و تحكي..استمتع بصوتها الجميل…<أمك،أمك،أمك ثم أبوك>حديث شريف
برافو عليك خويا!
الوالدين تمحنو علينا و فاش كانكبرو كايتمحنو مع ولادنا و كايربيوهم لينا.. وديما ضاحكين خاصهوم غير إشوفونا مرتاحين.. وحنا الدنيا داتنا تابعين لخدمة ولفلوس.. ونهار كانفيقو كانلقاو فات الفوت..
صراحة عجباتني هاد المغامرة و قررت نسافر هاد الصيف و نتجول في المدن المغربية و لكن "ما كاينش معامن" ………..
تحياتي لك يا أخي وللوالدة الكريمة
تحية أستاذ..
خير رفيق لخير مسير…
الله ايخليها ليك.
أتمنى أن تكون قد لقيت حسن الترحاب بسيدي إفني
السلام عليكم والله يحفظك ويسر ليك الامور اخي ويخلي ليك امك الحاجةويعطيها الصحة والعافية انشاء الله وتجربا حلوة وكن متاكد بانا الكل يتمنى أن يخوض التجربة مع امه وشكرا لانك شركتينا التجربة معاك
ما شاء الله ، إنك فعلا أستاذ ،بمهنتك النبيلة أولا ، وبهذه المبادرة الرائعة ثانيا .وبأخلاقك السامية ثالثا ،لأن حسن مصاحبة الأم قمة الأخلاق العالية . لأن الحديث النبوي الذي فيه : امك ثلاث مرات ثم ابوك في الرابعة ، كان جواب رسول الله صلى الله عليه وسلم عن سؤال من صحابي جليل يقول فيه : أي الناس أحق بحسن صحابتي ؟
اللّٰه يحفضك لنا وخلي انا الحاجة
c est une bonne initiative,la maman mérite plus que ça,elle fait l impossible pour ses enfants sans oublier le père, les parents sont les seules qui souhaitent tout bonheur à leurs fils,alors qu' ils méritent tous sortes de soins, vraiment ce jeune à fait une chose exprimant tout amour vers sa maman,je formulé le souhait que dieu protège sa maman
مشاء الله عليكم زكرياء انا فخورة بيك انت و خالتي لحبيبة
الله يعطيك الصحة .. ضربتي عصفورين بحجر واحد .. متعة السفر ومتعة رفقة الوالدة الله يخليها ليك.
تبارك الله عليك تهليتي في الواليدة او هي تبارك الله ضربات هاد الطراجي كله اختارتي أحسن رفيق الله يخلي لكل واحد الأم ديالو