ألقي القبض بجماعة أولاد زيدان، قيادة لمذاكرة الجنوبية، بإقليم برشيد على شاب يبلغ من العمر 23 سنة، متهم بقتل طفلتين طعنا بالسكين.
وأفادت السلطات المحلية بأنه تمت إحالة المتهم، الذي تم توقيفه وبحوزته أداة الجريمة، على المركز القضائي للدرك الملكي بإقليم النواصر بهدف تعميق البحث في ملابسات وخلفيات هذا الحادث، الذي ذهبت ضحيته طفلتان تجمع بينهما رابطة العمومة.
وأوضح المصدر ذاته أن إحدى الفتاتين (10 سنوات ) فارقت الحياة على الفور، فيما لفظت الأخرى (8 سنوات ) أنفاسها الأخيرة أثناء نقلها إلى المركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء.
لا حول و لا قوة الا بالله
من أمن العقوبة أساء الأدب .
لماذا كثر الاجرام في بلاد المسلمين ؟؟ لماذا لا تطبق أقصى العقوبات على هؤلاء المجرمين ؟؟
جريمة لو تمت في البلدان المتقدمة لحركت كل المجتمع المدني وحكم على المتهم ادا ثبتت جريمته. أما عندنا فمجرد طفلتين سيحكم على الجاني باﻹعدام وستقوم بعض الجمعيات الحقوقية بالدفاع عنه متناسيتا مآسي عائلات الضحايا وكدلك هل المجرم يمكن وصفه بإنسان. فشخصيا سوف لن أرتاح حتى أرى المجرم مشنوق. وإدا كنت من أقارب الضحايا سآخد التأر بيدي .
والله لوطبق الاعدام على المجرمين والقتلة لما تجرا احد على قتل نملة بغير حق
J'étais contre la peine de mort mais j'ai changé d'avis. Il y a certains crimes que nous ne pouvons plus laisser passer; vous n'avez pas tout dit sue ce sujet ! Il les a violées avant de les poignarder tuant sur le coup la grande et l'autre est décédée aux urgences
الله يرحمهم .ونتمناو ما يكونش الحكم 15 سنه وبعد انقضاء نصف المده يخرج بعفو ملكي.
القصاص لهذا للقاتل المجرم و ليلهم الله ذوي الفتاتين الصبر و السلوان
حتى القصاص لا يكفي لانه قتل نفسين
كيف سيقتل بضم الياء مرتين
كنا نسمع قتل و اغتصاب طفل او طفلة
الان المجرمون اصبحو يداوبلو العدد
ارجوكم الاعدام وباقصى سرعة بعد التاكد من هويته
أقصى العقوبة في حقه إدا تبث تورطه في قتلهما ، أين جمعيات الكارطون التي تمانع في تطبيق عقوبة الاعدام وتتباهى بحقوق الانسان وغيرها من الشعارات الفارغة ، فياترى إدا كانتا البنتين تقربهما ما هو رد فعلهم ، المزيد من الصرامة في حق هؤلاء لا نرغب فيهم ضمن مجتمعنا .
الاعدام تم الاعدام لهاد النوع اللدي لم يوصف لا انسان ولا حيوان
هذا المجرم الخطير الذي اعتدى على شخص مازال بالمستشفى وبقي حرا الى ان اغتصب وقتل طفلتين وقام بتشويه جثتيهما،ألا يستحق الاعدام حتى يكون عبرة لمثاله فإلى متى سنبقى نسمع مثل هذه الأخبار..؟؟ أم سيدخل إلى السجن ليخرج بعد بضع سنوات لأنه سيكون من هؤلاء الذين استفادوا من العفو ليعيد جرائمه وتكون له ضحايا آخرين…أولا العفو يجب أن لايستفيد منه القتلة والمغتصبين وكل معتد على الاطفال وماشابه ذلك…ولا تعازينا لهذه العائلة…
Aucune indulgeance pour ce criminel.Il n'y apas pire que les consequences de la PEDOPHILIE sur la victime elle meme et sur ses proches,que ce crime d'abus sexuel soit suivi de meurtre ou non.Que ces MONSTRES soient juges des plus lourdes peines avec CASTRATION chimique ou chirurgicale obligatoire.Et barrez la route a tous ces dingues qui defendent les indefendables: homo, pedo,athes…
إن هذا الحادث الأليم يدمي قلب المؤمن ويتألم وجدانه من أثر الصدمة إنها حقا مصيبة كبرى فما عسانا أن نقول : إنا لله وإنا إليه راجعون . إن القصاص يجب أن يطبق على القاتل وهو الاعدام و إن كان قد قام باغتصاب أو نية الإغتصاب فيجب رجمه حتى الموت أمام الناس في مكان الجريمة مصداق لقوله تعالى "ولكم في القصاص حياة ياأولي الألباب".
نسأل الله تعالى أن يرزق أهل البريئتين الطاهرتين الصبر وأن يأجر ذويهم في مصيبتهم وأن يخلف الله خيرا لهم وإنا لله وإنا إليه راجعون.
انا كنوجه نداء للحكومة باش يدقو ناقوس الخطر ويسعجلو باصدار احكام زجرية فحق مغتصبي وقاتلي الاطفال .صافي راه فاض الكاس من شحال هدي وحتا مسؤول متحرك ولادنا ولا فخطر وكنقول للجمعيات لي بغاو يحيدو الاعدام يااما معندهم ولاد ولا راهم مشي مغاربة
لا حول ولا قوة الا بالله
يجب حد هدا المجرم نهارا جهارا وأمام الملئ قصاصا لأصحاب الدم
واليعلم الجميع أن الجمعيات المناهضة لعقوبة الاعدام يترأس غالبيتها عوانس لا أزواج ولا أطفال لهم
أطالب بعقوبة الاعدام فورا لأن المجرم استدرج طفلتين واغتصبهما وقتلهما بدم بارد وشوه جثه احداهما بشكل بشع و مريع
عزائي لعائلة الشهيدتين وانا لله وانا اليه راجعون
تعازينا للاسرتين.هذه هي نتيجة حقوق الانسان وعدم تطبيق حكم الاعدام اوعلى الاقل الاعمال الشاقة .وسترون عند الحكم المبررات الفارغة من طرف المحامين كالمرض النفسي او مختل العقل اضف الى ذلك عفى الله عما سلف والشواهد الطبية والذين يشهدون الزور والتدخلات وزييييييييييييييييييييييييييييييييييييييد.حقكم عند الله.لاحول ولا قوة الا بالله.
bla bla bla bla ,trop de bla pr rien ,c pas les blas blas qui vont changer les crimes , il faut procéder autrement ,wéla hna f rsse mélna ghére lhadra o hdéne nahdék ,ya rabi té3fou 3liya
نطالب بتنفيذ حكم الإعدام لاحول ولا قوة الا بالله
والله لو أخذ أي مجرم نصيبه مما فعل من العدالة لذعر مما فعل وصحح سبيله. وأخذ العبرة للآخرين .ولكن .الله يهدينا ننتابهو لراسنا راه هذا الشئ كثر .
في الخبر امس بالقناة المغربية المتهم قام بطعن شخص معاق قبل اسبوعين عدة طعنات و لا زال في المستشفى الى الان اين انتمممممممم!!!!!!!!!!!
لاحول و لا قوة الا بالله
"يوم لا تزر وازرة وزرة اخرى" صدق الله العظيم
– ا دنى مرتبة في التعليم عالميا. – اعلى نسبة ماوية تعيش على مستوى خط الفقر. -اعلى نسبة الجريمة. – اعلى نسبة على مستوى حوادث ا لسير. -اكبر معدل على مستوى الامية عالميا. – الى اين يا وطني قياسات عالمية رديئة.
دم المغاربة بارد و يكاد يكون رخيص، لانه لو حدثت مثل هذه الجريمة في احدى الدول العربية الاخرى لقام السكان بإعدامه فورا دون اللجوء الى الامن، لانهم سينقذونه لا اكثر من القصاص. كفاكم غفلة يا اخواننا لان الطغاة لامكان لهم بيننا.
سيكم عليه القاضي بعشرة سنوات..لن ينهيها طبعا..لأن هناك جمعيات حقوقية ستدافع عن حقوق السجناء وهناك أيضا علماء نفس سيقولون :مسكينا مريض نفسيا ينبغي أن يعالج..؟؟!بالله عليكم إخواني الغاربة أي منطق هذا!!الكل يدافع عن المجرم الحيوان الوحش :علماء النفس ،الجمعيات الحقوقية القاضي البرلمان وهلما جرا..أما نحن نقول أننا مدام لم نردع هؤلاء المجرمين بالشنق والإعدام بحضور الإعلام بشقه السمعي والبصري ..ونقل ذلك إلى عموم الناس..فلن يتوقف المجرمون عن هوايتهم في القتل والجريمة التي يذهب ضحيتها الأطفال اولا..الإعدام هو الحل..
Je lis ce jour qu'un ccriminel coupable de meurtre sur son frère a été condamné à dix ans de prison . Selon ce barème le présent pédophilie-d'ouble-infanticide bénéficiera des circonstances atténuantes vu son jeune âge et son casier judiciaire vierge. Et vogue petit navire,vogue
أين السيد نشناش وجمعيات السهول والهضاب والبراري المدافعة عن حقوق الإنسان ، أين تختفي اللهم هذا لمنكر ،أتقوا الله في هذا الوطن الحبيب ولاحول ولاقوة إلا بالله.
اكيد أن هدا المجرم غير طبيعي واﻻ لما أقدم على هدا الفعل الشنيع الدي اهتز له الرأي الوطني ثم إن جهاز الأمن يتحمل كامل المسؤولية لأن المجرم أقدم قبل أسبوع فقط على محاولة قتل أحد الأشخاص الدي ﻻيزال رائدا في المستشفى في حالة حرجة لوتماعتقاله من طرف أمن المدينة لما وقعت هده الجريمة الشنعاء
يجب فتح تحقيق معمق في الموضوع وليتحمل كل مسؤوليته
أتمنى لو أعطوني الحق في الحكم على هذا الوحش لمزقته أربا امام الخلق
يجب النظر في مثل هذه الواقعة بعين الواقع ,لقد كثرت ضاهرة المتشردين والمتصكعين والمرضى النفسانيين والعقليين في هذا المجتمع خلال هذا الزمن المقيت الذي نعيش فيه ولا حول ولا قوة لنا على اصلاحه لانه نتيجة لسياسة اجتماعية واقتصادية وتعليمية نهجها وينهجها السياسيون واصحاب القرارات في هذا البلد ,لذا يجب توزيع المسؤولية على الجميع من الاسرة التي تترك اطفالها للذئاب تنهش في لحومها الى كل مسؤول في السلطة العمومية سواء كانت تشريعية او تنفيذية او قضائية او مجتمعا مدنيا او احزابا او نقابات.وعقوبقة الاعدام لن تجدي في شيء لان من يغتصب ويقتل طفلا لايمكن ان يكون انسانا وبالتالي يقدر معنى الجريمة والعقاب واعدامه عبارة عن كلب ضال ومسعور
هذه رسالة الى جمعيات ومؤسسات الذين يدافعون على الغاء الاعدام ربما سيغيرون رأيهم في هذا الشأن
ce sont les associations de droit de l homme qui l ont tue indirectement elles sont reponsables de la mort de beaucoup de marocains en defendant les criminels je demande la peine de mort pour ce monstre et qu il soit vraiment execute l etat ne doit pas faire attention aux traites qui pretendent defendre les droit de l homme
جلّ مدن المملكة -خاصة الكبرى منها- تشكوا من الانفلات الأمني؛ فقد باتت الأحياء الشعبية مرتعا للجريمة؛ وأصبح المواطن المغربي المتوجه إلى عمله لا يأمن على نفسه ولا على أفراد أسرته من حملة السيوف والسواطير و(الماء القاطع)..
عصابات إجرامية منتشرة هنا وهناك وهنالك؛ تتربص بالكادحين لتحصيل لقمة العيش؛ ومجرمون يجوبون شوارع وأزقة مدننا؛ يقتسمون بكل جرأة ووقاحة أماكن عملهم الإجرامي اليومي؛ تحت مرأى ومسمع المواطنين والسلطات الأمنية المختصة.
فلا أحد يحرك ساكنا؛ باستثناء بعض ذوي الشهامة والغيرة -وقليل ما هم- سواء من المواطنين أو بعض أفراد الشرطة الذين يتدخلون في بعض المناسبات ويدفعون ثمن تدخلهم ذلك غاليا.
وكي نكون منصفين؛ ونتحدث بصراحة أكثر حول ظاهرة الإجرام؛ يجب أن نعلم أن السلطات الأمنية تتعامل فقط مع إفرازات الظاهرة؛ وتعبئ قواها للحد من انتشارها؛ وتجري أبحاثا ودراسات استباقية لتوقع مخططات المجرمين، لكن يبقى من يمدُّ عالم الجريمة ويغذي عروقها رابضا في الظلام؛ لا أحد يحذر من شره؛ ويسلط الضوء على مخططاته وخطره؛ وذلك لتداخل عوامل سياسية واقتصادية واجتماعية ودينية في هذا الموضوع.
لا حول ولا قوة الا بالله اللهم اجعل المغرب بلدا آمنا و رد بالجاهلين الى طريق الصواب
اذا كانت الحكومات ترعتعد فرائسها وتصاب بالكساح وتصيبها اللقوة كل ما لاح في الافق وميض ما يسمى بعقوق الانسان والحيوان اقصد حقوق فل تستفتي الشعب على عقوبة الاعدام وتخرج من الباب الواسع وكفى الله لؤمنين شر القتال
اين انتم يادعاة منع عقوبة الاعدام، اين انتم يا من طبلتم رؤوسنا بشعاراتكم العلمانية المعلبة …،الشعب المغربي عاق بيكم انتم في صفوف القتلة والشواذ والفساق والعري باسم الحرية بفففففف………………
الإعدام هو الحل وبأقصى سرعة…حفاظا على شرع الله بالقصاص العاجل وأيضا حرصا على القتل الشرعي الذي قرره الله بعدم تعذيب المقتول لانتظاره الموت…وأيضا حتى يبقى في السجون مكان لسجناء ينتظرون في الشوارع ولا يجدون من يلقي القبض عليهم. اللهم الطف بالبلاد والعباد.
السلام عليكم..الى كل الاخوة اتركوه للحكومة
la peine de mort n'est suffisante pour ce qu'il a fait; si le juge lui donne quelques années de prison, on vivera désormais dans une jungle
لاحول ولا قوة إلا بالله لاحول ولا قوة إلا بالله أنا من الذين كانو موجودين في مكان هذه الجريمة البشيعة وشاهد كل تفاصل هذه الجريمة أتمنى أن يصدر احكم بالإعدام وبأقصى سرعة