فرائس ترتعد من شدة الخوف، وجه ممتقع وشعر منكوش جراء الهلع والذعر.. هذه بعض من الصفات التي أصبحت تعتري الناس لدى رؤيتهم لكلب من فصيلة “البيتبول” وهو يتجول في الشوارع، ومصدر هذا الخوف يتجلى في كون هذا النوع من الكلاب الشرسة أصبح يشكل خطرا على المواطنين، بعد تواتر الحوادث التي أودت بحياة البعض وسببت لآخرين عاهات مستديمة، في وقت ما زالت فيه السلطات التشريعية تتلكأ في إصدار قانون يحد من هذه الظاهرة.
وقال عزوز عوان، رئيس جمعية “نجوى لضحايا الكلاب”، إن كلاب “البيتبول” ما تزال تسقط ضحايا جددا في ظل غياب أي قانون يردع عن تربية هذه الحيوانات الشرسة ويعاقب على امتلاكها.
وأضاف عوان، والد الطفلة نجوى التي فقدت إحدى رجليها بسبب عضة كلب “بيتبول”، أن آخر الضحايا -بالدار البيضاء- تعرض هذا الأسبوع لعضة كلب من هذه الفصيلة على مستوى جهازه التناسلي، وأشار إلى أن الضحية ما زال يتلقى العلاج المكثف من أجل الحفاظ على ذكورته.
وذكرت جريدة “الأحداث المغربية” في عددها ليوم أمس الخميس أن مواطنا من منطقة “وطاس” ببركان تعرض لعضة كلب “بيتبول” على مستوى فخذيه، مما تسبب له –حسب الصحيفة- في “إصابات بليغة استدعت نقله إلى المستشفى من أجل تلقي العلاجات اللازمة، ناهيك عن الحالة النفسية التي أصبح عليها الضحية بعد هذا الهجوم”.
وأضافت الصحيفة أن التحقيق حول الحادث قاد إلى اكتشاف كون مالك الكلب ليس سوى واحدا من مروجي الخمور المهربة، بعدما حجزت عناصر الشرطة كمية من الممنوعات داخل بيته، غير أن الشرطة لم تستطع إلقاء القبض على المهرب الذي فر هاربا محتميا بكلبه الشرس، لينتهي الأمر بإصدار مذكرة بحث في حقه.
وتكشف الحوادث التي تطفو إلى السطح بين الفينة والأخرى، أن دوافع تربية هذا الحيوان تختلف من شخص لآخر، فبعدما كانت كلاب “البيتبول” ترافق الأشخاص الأغنياء فقط، الذين يتخذونه للحراسة، صار لافتا اليوم انتشار هذه الفصيلة في أوساط الطبقات المتوسطة والفقيرة، لكن لأغراض وأهداف تختلف من شخص لآخر.
فبينما تشكل تربية كلاب “البيتبول” نوعا من الموضة بين شرائح مراهقين وشباب يحلو لهم التباهي والتجول بها في شوارع المدن الكبرى، يتخذ البعض الآخر كلب “البيتبول”، الذي يتميز بالعنف والشراسة، لغرض ربح مبالغ طائلة من خلال المراهنة على قوته وشدة فتكه، حيث تتم مواجهته في حلبة الصراع مع كلب آخر من نفس النوع في إطار مباريات تنظم في أماكن محددة تخوض فيها الكلاب فيما بينها صراعات مميتة تحدد الفائز في الحيوان الذي يتغلب على غريمه عن طريق إطباق الفكين حول عنقه.
وقال مصدر أمني لـ”أخبار اليوم” إن هذه الفصيلة من الكلاب أضحت محط اهتمام بالغ من طرف اللصوص وقطاع الطرق والمجرمين، حيث يوظفونها لحماية أنفسهم من الوقوع في قبضة الأمن.
وأضاف المصدر الذي فضل عدم الكشف عن اسمه أن فرق مكافحة الجريمة غالبا ما يصطدمون بهذا النوع من الكلاب الشرسة خلال تدخلاتها لإيقاف بعض المجرمين.
ويعمد بعض أصحاب هذه الفصيلة إلى وسائل مختلفة للرفع من شراسة وعدوانية الكلب، من قبيل ترويضها وتدريبها على تقوية فكيها من أجل شحذ أسنانها وتمتينها بواسطة أمرها بالانقضاض على إطارات العجلات من الحجم الكبير.
كما يلجأ آخرون إلى إطعام هذا النوع من الكلاب موادا مخدرة وأقراص هلوسة قصد تهييجها لتصبح أكثر عنفا وشراسة وقوة، علما أن قوة إطباق فكها تصل إلى حوالي 3 أطنان.
ومما يزيد من خطر كلاب “البيتبول” بالشوارع، كون العديد من ملاكها لا يستخدمون الكمامات الضرورية للحد من تكرار حوادث اعتداءات هذا الحيوان على المواطنين.
وسبق للبرلماني فوزي الشعبي أن تقدم إلى البرلمان بمقترح قانون يمنع كلاب البيتبول المفترسة من التجول في الشوارع، ويهدد بالسجن لمن يملك أحد تلك الكلاب بطريقة غير شرعية، أو إذا تسبب الكلب في اعتداء على حياة الأفراد، لكن البرلمان لم يصادق على القانون بعد.
وعاد عزوز عوان ليقول إن جمعيته تطالب السلطات المختصة بسن قانون يمنع ويعاقب على تملك مثل هذا الصنف الخطير من الكلاب.
وسبق لوزارة الداخلية أن أصدرت مذكرة تم تعميمها على السلطات المحلية بمختلف جهات المملكة، تنص على حجز عدد من أنواع الكلاب الشرسة، من بينها بيتبول، “سطاف” و”روطويلير” و”مولوس” و”بوربولس” و”بويربول”...
لكن عوان أوضح أن مذكرة وزارة الداخلية المشار إليها “ما تزال قيد الرفوف ولا يتم تطبيقها على أرض الواقع”.
وقال “إنه لا يلزم فقط إصدار قانون بهذا الخصوص، بل يجب أيضا توفير آليات تطبيقه”.
وإذا ما تم العمل بمضامين هذه المذكرة، التي صدرت منذ سنة 2008، فإن عناصر الأمن والمصالح البيطرية ستمنع استيراد هذه الكلاب والتجول بها في الأماكن العمومية، بالإضافة إلى منع توظيفها من طرف عناصر الأمن الخاص.
*عن جريدة “أخبار اليوم”
أيضا في سطات تعرص شاب الى عضة كلب من هدا النوع على مستوى جهازه التناسلي.أين القوانين التي تحمي المواطنين ؟
” علما أن قوة إطباق فكها تصل إلى حوالي 3 أطنان” هذه قوة ديناصور وليس كلب!!! للعلم فقط أقوى عضة لحيوان هي عضة التمساح وتبلغ حوالي 1 طن.
C’est vrai que le droit des citoyens à la sécurité est sacré. Mais les chiens ne sont que le produit des gens qui les «dressent». On a tendance à oublier la torture que ces animaux subissent pour devenir aussi agressifs. Il serait peut-être temps de parler des droits ses animaux au Maroc. Et pourquoi pas des lois en faveur de ces créatures qui subissent toutes sortes de maltraitance sans aucun recours possible et en toute impunité.
إعتدنا من هسبريس بعض المصداقية في تحري الأخبار ،لكن أرى أنكم تنقلون معلومات علمية – وهذا خطير- مغلوطة ،إذ أنكم أشرتم أن قوة ضغط فكيه تبلغ 3 أطنان ،وهذا خبر أغرب من الخيال أو بالأحرى كاتبه جاهل …
ألا يرى أن أكبر قوة ضغط فكين لكائن حي هي للتمساح وتبلغ قوتها أقل من ثلث ما ذكرته للكلب أي أقل من 1 طن ،فمن أين جئتم بهذا الخبر الغريب ؟؟؟؟
كلاب البيتبول خطيرة وشريسة معلومة فقط إن الكلاب البيتبول تفقد حاست شام وقد تهجم الأصحابها لبغا إرابي كلب إرابي برجي لأن برجي كلب وافي جدا أن مرابي برجي سميتوا طوني كيما قال أب ديالي مرابي كلب غير كلب هههههههههههههههه
ce qui concerne la force du pitbull autor a raison c est jusque 2 tonnes et plus je viens just de le verfier et pour le plus grand reptille c est 1300kg la on peut remarquer la gravite de ce chien
oui et pour plus d’informations la pression peut dépasser 3 tonnes.
ah oui les monsieurs
فرائص ماشي فرائس لوول
فعلا فوة فك كلاب البيتبول تصل الى 3 اطنان وقد شاهدت دلك عبر قناة الناشيونال جيوكرافيك.
انا شخصيا في كل مرة ارى كلب بيتبول اغير الطريق ختى اتجنب شر عضته
السلام عليكم
1 القرش الأبيض لديه أقوى فكي كائن حي : 1.8طن (قوة العضة) .
2 : التمساح : 1.3 طن.
x : أسد كبير : 560 كجم. الكلب أقل!
x2 : الإنسان : ما يصل إلى 80 كجم.
البيتبول الى عض شي واحد ما كايبقاش يتحكم في الفك ديالوc’est a dire sa machoire se bloque et reste fermer
دكشي علاش العضة ديالو est fatale
فرنسا ممنوع فيها و بزاف ديال الدول و بلاد المغرب يلاه عاقو بالبيتبول و مصيبة هدي تقادينا مع بنادم اللي كيعض بقا لينا غير الكلاب
و بالنسبة للتعليق 9 ضحكتيني زعما كتصحح فرائص لواه الفورص هههه
I don’t know who is in charge of writing or posting animal related pieces, but you seriously need to educate that person!! As somebody else has mentioned, the mythic power you give to a dog’s jaw is just that, a myth! What is sad is that this dog, like all other dogs, are the sweetest creatures. Even the ones trained to fight are still capable of being sweet if they integrate an understanding a compassionate environment. And this is exactly what we need, and what we lack, it’s compassion!! compassion for other beings, whether humans, animals, or plants… unfortunately, even today, dog is rarely mentioned outside the context of an insult…
لا توجد اي مراقبة ونحن نعيش في خطر يوجد بحيينا بائع خضر له كلبة من هادا النوع والادهى انها انجبت فريقا ولا من يحرك ساكنا اتمنى ان يوضع حد
les zoologistes disent que c est la hyene qui possede les plus forts machoires dans la categorie des mammiferes,
cad qui il est plus fort que le pitbull et meme le lion.
mais dans le monde animal, il y a le grand requin blanc qui a les machoires les plus puissantes.et sa morsure peut atteindre,si je m en souviens bien,4 tonnes!
من جهة اخرى.التحريش بين الحيوانات لكي تتخاصم او لكي تتناسل,حرام في الاسلام,وقد نهى عنه الرسول ص,اضافة الى ان ذلك يتضمن القمار والرهان وهو حرام ايضا,
فانضروا يا من يفعل ذلك من هو الكلب الحقيقي؟
اللهم لا تؤاخذنا بما يفعل السفهاء منا, آمين
يا لها من دولة بعدتها وعددها بقوتها وقوانينها، ببرلمانها وحكومتها المتمثلة في وزيرها الاول الذي اخلد الى السكينة والاعتكاف، الا من بعض الخرجات المنغصة التي كادت ان تعرضه لاعتداء وهو يتهوى على كرنيش اكدير لم تستطع هذه المقومات كلها باركانها الوقوف في وجه كلاب شرسة صار وجودها ينمو حتى اصبحت تهدد البلاد والعباد في حياتها.
فلاالبرلمان المعروض على انظاره مقترح قانون فوزي الشعبي وصادق عليه ليصبح قانون توضع بموجبه قيود قانونية صارمة لامتلاك هذا النوع الخطير من الكلاب.
ولا الوزير الاول اصدر مذكرةلوزارة الداخلية لتفعيل المذكرة الموجهة الى الدوائر المعنية لمحاربة امتلاك – كلب البيتبول – الشرس- الذي اصبح يستعمل في عملية السطو، والابتزاز،وقطع الطريق على الناس وحراسة مروجو المخدرات في الازقة والدروب الضيقة مهددا حياة افراد القوة العمومية، ولا اجراء واحد فعال صارم تتخده الحكومة التي يجب ان تعلن حالة الاستنفار في رئاسة وزارتها الاولى كمن هو مقبل على قتال ما دام الامر يتعلق بحياة المواطنين.
هذا هو حال المغرب لا ينتفظ لمواجهة حالة من الحالات وهي في مهدها الا بعد ان يعاني منها الخاص والعام خصوصا ونحن الان في عطلة حكومية تكاد تكون الوزارات شبه فارغة ذهب اهلها يتنفسون الصعداء تحت الشمسيات في دول الكرايبي ودول العم سام غانمين سالمين يستعدون لجولة أخرى لموسم آخر وبطرق اخرى لتعلم من اين يؤكل الكتف.
فيا – بيتبول- تجول حيث شئت وانزل بقوة فمك على من اردت حتى يستفيق البرلمان ويعترف الوزير الاول بالهجوم الذي تعرض له.
ويأخد اقتراح – البرلماني الشعبي- دوره في المناقشة بعد عام او عامين مقبلين وسيكون عدد كلاب البتبول قد تناصف مع عدد سكان المغرب من البشر. ومن له جنسيتين سيطير وراء البحار خوفا على نفسه، ونبقى نحن الضعفاء وجها لوجه معك ويمكن ان تكون ارحم من ظلم البشر.
انا اتساءل لماذا لم يصادق البرلمان على قانون لحماية الناس من هذه الكلاب الشرسة ومن غيرها من الكلاب؟ وأظن انه يجب تقنين امتلاك الكلاب وخصوصا الانواع الخطيرة منها، كما يجب منع وجودها بالشوارع والاماكن العمومية.
وللإشارة فإن الشرع لا يجيز امتلاك الكلاب (وخصوصا داخل البيوت) إلا لبعض الأغراض كالحراسة والصيد.
بسمه تعالى،سبحان الله بوزبال كيربي البيتبول،وربيو غاراسكوم هو الأول،وشبعوا فكروشكوم،أما الكلاب المفترسة موجودة فالمغرب منذ الإستقلال ،وبجميع أنواعها، لذلك تم التماطل في تطبيق المسطرة الخاصة بالقضاء على البيتبول,واش كاين شي واحد كيلقي القبض على خوه??رمضان مبارك على كل مسلم.
عد الى السنة الاولى ابتدائي قبل ان تعلق على غيرك فالصحيح فرائس بالسين من افترس فريسته و ليس فرائص بالصاد.
أنا لا أفهم ، هناك مذكرة وقعها وزير الداخلية السابق شكيب بنموسى يمنع فيها منعا كليا تربية أو التجول مع هذه العينة من الكلاب ، ورغم هذه المذكرة ورغم المجازرالتي يرتكبها البيتبول ضد أطفال صغار وفي بعض الأحيان حتى ضد مالكه ،فمازلنا نشاهد أشخاص يتجولون برفقة البيتبول وسط الزحام ،وبما أنني أقطن بجوار ثانوية الفقيه التطواني أي ثانوية النجد سابقا بحي بطانة – سلا ، هناك شخص متأبطا بيتبول يرعب به فتيات الثانوية مع أن بعضهن جاهلين لخطورة هذا النوع- فالرجاء التطبيق الحرفي لمذكرة المنع درءا لمآسي جديدة
une tonne ou trois tonnes c’est kif kif, c’est la mort quoi
our main problems here in Morocco is the lack of real laws that can stop this kind of people , because we need to learn many things about human rights and laws and how to respest others .
كل واحد كيحساب ليه راسو تيفهمها طايرة في السما المهم عضة الكلب قوية شحال ما كان القوة ديالها عوض النقاش على قوتها يجب ارسال شكاية الى الجهات المختصة, كما ان فرائس فهو جمع فريسة ولا داعي للمزايدة
ان بعض كلاب البتبول المتمرنة على القتال American Terrier قد تصل قوة اطباق فكيها الى 5 اطنان , و لا تفتح الفكين الا بعد توقف القلب عن الخفقان … شاهد برامج قناة ناشيونال جيوكرافيك عن الكلاب … و للعلم فقط ’ كلاب البيتبول ليست كاءنات طبيعية بل مخلوقات تدخل الطب في خليقتها …
كمواطن مغربي استنتج من هذا الموضوع كون الدولة لم تتدخل للحد من هذه الكلاب الخطيرة وانتشارها مع العلم انها تستعمل للسرقة والترهيب وقطع الطرق أن لاقيمة لنا نحن المغاربة لدى المسؤولين اللامسؤولين عن تسيير الشان المحلي والجهوي وحتى القطري ونتمنى من الله أن يسلط هذه الكلاب على أحد المسؤولين ليعلم حقيقة مايعانيه من لحقهم شر هذ الحيوانات المتوحشة
اعلمو جزاكم الله ان اقوى عضة هي عضة الضبع انما التمساح فعندما يعض يحرك راسه يمنة ويسرة لان فكه كبير وبالتالي ليس لديه تركيز في القوة على نفطة معينة من الفك بل تتفرق القوة على الفك باكله
اما الضبع الله ينجينا وينجيكم
اما بالنسبة للبيت بول فهدا اللي ماكايعجبنيش فالمغرب حيث ان حياة المواطن لاتسوى اي شيئ
الله يحد الباس الله يحد الباس
من شبه رفيقه فما ظلم لا اله الا الله محمد رسول الله
je remercie l’auteur d’avoir signaler le danger que peut representer ce chien monstrieux et dangereux.il que l’etat prenne ses responsabilitès envers les possesseurs de ces chiens monstres
Pitbull pressure bite was 238 lbs
German Shepherd bite was 240 lbs
Wild Dogs bite force was 317 lbs
Rottweiler bite force was 328 lbs
Lion bite force was very close to 700 lbs
Hyena’s bite force was 1000 lbs
Snaping Turtle bite force was 1004 lbs
Nile Crocodile bite force was 2500 lbs
A human can bite to a maximum force of about 170 lbs and it is estimated that the T-Rex could have had a bite force of around 3300 lbs !
tout ce qui est sur cet page est faux !!!un chercheur de la chaine national geographic :brady barr ,a mesuré cette force grâce à un appareil spécial qu’il plaçait au niveau de la mâchoire oùles prédateurs mordent le plus fort .Voici ses résultats :
homme :34 à 58 kg
pitbull :107 kg
berger allemand :108 kg
lycaon :144 kg
rottweiller :149 kg
jeune hyène :274 kg
grand requin blanc :303 kg
hyène adulte :450 kg
crocodile :1131 kg
وايلي هادشي تعودنا عليه كتلقاي واحد شبه رجال جارين كلب يحميهم فينكم يا المسؤولين نتوما كون عضاتكم غير شنيولة ديرو حالة ساعة هادو المواطنين ماشي سوقكم
أقوى عضة هي عضة الضبعولا تتجاوز 800 كغم متبوع بالسلحفاة البرية تم القرش الأبيض فالتمساح
أنا مكنحملش البيتبول كاي خلعني ؤ ليبغا إربي شي كلب إكون الصديق الوفي ديالو خاص تكون الفصيلة ديالو البيجي ؤلا سانت برنارد هاد جوج كايعجبوني تكول كاع ماشي كلاب هههههه
فرائص كلمة فصيحة وهي جمع فريصة
والمقصود بالفرائص عادة هو العصب (أو العضلة) الذي يصل الكتف بالصدر .. وعادة ما يقول الناس (قد اهتزت فرائصه) كناية عن شدة الخوف والفزع .
كلتا العبارتين صحيح لكن فرائس اصح لأن الكاتب بادر بوصف الناس من العضلات الى الوجوه.
أستغرب كيف أصبح الصحيح خطأ في نظر البعض و أقصد صاحبَيْ التعليقين 12 و 19 و نبرتهما التهكمية من تصحيح صاحب الرد 9 لفرائس التي قصد بها كاتب المقال الهزيل لغويافكلمةفرائص هي الأصح و هي كلمة فصيحة وهي جمع فريصة .. ذكرها القاضي التنوخي في كتابه “لطائف الأخبار ..” فقال: (مضغة قليلة من جنب الدابة ترتعد إذا فزعت الدابة)
والمقصود بالفرائص عادة هو العصب (أو العضلة) الذي يصل الكتف بالصدر .. وعادة ما يقول الناس (قد اهتزت فرائصه) كناية عن شدة الخوف والفزع ..
ولكن هناك من اعترض على جمع فريصة كـ الصاحب بن عباد إذ قال: أن جمع فريصة – بالمعنى المذكور هنا – هي فريص .. أما فرائص فهي تعنى القطع من الصوف أو القطن ..
قال الشاعر في ذم قومه “بني عكل” :
لقــد جمـع الحـــداد بـين عـصـابة ………… تسـائل في الأقيـاد ماذا ذنوبـهـا
بمنـزلـة أما اللـئيم فـشـامـت بها ………… وكـــرام الـقــوم بـاد ٍ شـحـوبـهـا
إذا حرسي قعقع الباب أرعـــدت ………… فــرائـص أقـوام وطـارت قلـوبهـا
ألا ليتني مـن غير عـكــل قبيلتـي ………… ولم أدر ما شبان عكـل وشيبها
“فرائس ترتعد من شدة الخوف، وجه ممتقع وشعر منكوش جراء الهلع والذعر.. هذه بعض من الصفات التي أصبحت تعتري الناس لدى رؤيتهم لكلب من فصيلة “البيتبول” وهو يتجول في الشوارع، ” نقول “وجه ممتقع” وصفا لوجه غاضب محمر(“مزنك” بالدارجة المغربية) إلى درجة الامتقاع أي الاحمرار الشديد من شدة الغضب أما الخائف فيكون شاحب اللون … شعر “منكوش ” …أي لغة هذه؟؟
الصحيح “منفوش” (كالعهن المنفوش)
إجمالا مقال ضعيف على مستوى اللغة ، لا أدري كيف أصبع صاحبه صحفيا عند ” أخبار اليوم”؟؟
أنشر رجاء للفائدة
dat is niet normaal wat in