اعتبر شاب في عقده الثالث في عداد المفقودين إثر غرقه في نهاية الأسبوع المنصرم بشاطئ مدينة آسفي، حيث لا زالت مصالح الوقاية المدنية تواصل البحث عنه.
وأوضحت مصادر الوقاية المدنية، اليوم الاثنين استنادا إلى التحريات الأولية بعين المكان، أن الغريق، الذي كان رفقة صديقه، غرق في منطقة صخرية غير خاضعة للحراسة شمال ميناء آسفي، مشيرة إلى أن عمليات البحث انطلقت فور العلم بالحادث، على امتداد الشاطئ المذكور وعلى عمق نحو 80 مترا.
وعزت المصادر سبب عدم العثور على الغريق لحد الآن إلى قوة التيارات البحرية التي شملت المنطقة في نهاية الأسبوع، مؤكدة مواصلة عمليات البحث مع تراجع قوة هذه التيارات.
تقدم شاب أمس السبت 07/06/2014 ببلاغ إلى الأمن المداوم يفيد فيه بغرق صديقه في منطقة شاطئ آسفي .
وأفاد الشاب أنه كان يسبح رفقة صديقه على مقربة من الشط ،حيث لم يكن يتجاوز العمق مترا ،ليفاجأ بغيابه ،و حسب ما أخبر به الشاب عائلة المفقود " ياسين س " 29 سنة القاطن بحي سيدي عبد الكريم آسفي ،أنه بعدما أدو صلاة العصر معا و مصادفتهما لصلاة الجنازة ، جرى بينهما حوار حول صلاة الجنازة و أجرها و أجر دفن صاحبها ،و حسب ما هز نفسية الصديق أن ياسين ذكر في الحوار أنه يمكن أن يكون أحدهما يوما في المكان نفسه لدى وجب عليهما أن يكسبا أجر المتوفي ،و بعدها أن حضرا مراسيم الدفن توجها إلى شاطئ آسفي كما اعتادوا ذلك في كل يوم جمعة بعد صلاة العصر ،إلا أنهما قررا الذهاب يوم السبت لعدم وجود التزامات لديهما ،و بينما كانا يسبحا بجوار بعضها فوجئ صديق المفقود بغياب "ياسين " مما استدعى معها البحث بهستيرية تبددت بعدما أخبروه بعض المصطافين أن الشاب رفع يده قليلا ،و ضنوا أنه في حركات مائية خصوصا أن المنطقة التي كان بها لا يتجاوز علوها مترا تقريبا يستحيل معها التفكير أنه من الممكن أن يغرق أحدهم على هذا العلو
تفاجأت عندما سمعت الخبر، المرحوم إبن حيينا و كان صديقا لي،رحمك الله أخي العزيز و أسأل الله أن يسكنك فسيح جناته.كنت مثالا لنبل و الجود و الكرم.لن أنساك أخي أبدا.رحمة الله عليك.
نطلب الرحمة و المغفرة للشاب الغريق و اسكنه الله فسيح جناته و اتمنى ان تجد اسرة الهليك جثته في القريب العاجل كما اطلب من صفحتكم الموقرة تاكد من مصداقية الخبر قبل نشره فالشاب من مواليد ١٩٨٥ و كان رفقة اصدقاىه عن مقربة من الشط و ليس كما ذكرتم انه كان يسبح بالمنطقة الصخرية بالاضافة عن اي وقاية مدنية تتكلمون هل رايتموها بام اعينكم تبحت عنه بل المبادرة جاءت عن طريق مجموعة من اصحاب الفلايك فقط ولا يزال الامل في البحث عنه و ايجاده الله يرحمو و يصبر اهله
mes condoléances à la famille de défunt , que dieu ai son âme et ,je ressente cette perte avec une douleur partagée avec sa famille.Nous sommes à dieu et à lui nous retournons.Permettez moi de faire un appel aux jeunes garcons et filles: soyez prudents jeunnes filles jeunes garcons, nous avons besoin de vous et nous sommes pas prêts d'être chagriné toute notre vie. encore une fois soyez prudent