تمكنت المصالح الأمنية بمدينة فاس، بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من تفكيك شبكة إجرامية تنشط بهذه المدينة، ويتبنى أعضاؤها الفكر السلفي الجهادي، حيث كانوا يقومون بتنفيذ اعتداءات على المواطنين بواسطة أسلحة بيضاء مع استعمال أقنعة.
وأفاد بلاغ لوزارة الداخلية أن البحث أسفر عن إيقاف خمسة عناصر ينشطون بهذه الشبكة بحي “بنسودة”، فيما لا يزال البحث مستمرا لتحديد جميع ملابسات وخلفيات القضية.
وأضاف المصدر أنه سيتم تقديم المشتبه فيهم إلى العدالة فور انتهاء الأبحاث التي تجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
هدا مايامرنا الاسلام به سلب ونهب وغينمة الكفار فمالهم ونسائهم حلال علينا.ا نشر الراي الاخر
اي دين يعلم الاعتداء على الانسان؟ بقي للعدالة ان تشدد الحكم على هؤلاء الارهابيين والا يكون السجن فسحة لهم مع العلم ان خروجهم منه يشكل خطرا شديدا على سلامة الوطن والمواطنين. اعان الله رجال الامن وحفظهم.
أن السلفية الجهادية مخالفة للمنهج السلفي الحق من حيث نقاط مفهومها فهي تحجِّر واقعا فتقيِّد السلفية بجميع أبعادها الواسعة و تحصرها في دائرة تطبيقية ضيقة وهي الجهاد . مفهوم الجهاد عند السلفية الجهادية طابعا حركيا تشكّل في فرق ثورية قائمة على نزع اليد من طاعة أولي الأمر وكل أعوانهم و الخروج عليهم قولا وعملا و الثورة عليهم وما يعقبها من إحداثِ الفوضى الاجتماعية و الاضطرابات الأمنية لزعزعة كيان الدولة المسلمة فظهر جهادهم الثوري في غير المسلك السلفي الصحيح الذي يريدون الإنتماء إليه ظلما و كذبا وزورا لترويع الآمنين والمعاهدين والمستأمنين وسفك دمائهم بالعمليات الإنتحارية والتفجيرية و الإغتيالات وإتلاف المنشآت وتخريب الممتلكات و هذا ما تأباه السلفية في عدلها واعتدالها بين المناهج الأخرى وتنكر قبحه وبذلك يتحول المجاهدون إلى ثوار في مبارزة الحاكم و منازعته الحكم متخذين اصطلاح السلفية درعا وترسا للتعمية والمغالطة وهو الأمر الذي يسهم بطريق أو بآخر في إضعاف شوكة المسلمين و حلول الشقاق فيما بينهم والتمكين لأعداء المسلمين من اليهود والنصارى من التسلُّط على الأمة الإسلامية
أكيد فقد أطعمتمونا من مسرحيات وزير الداخلية تحت عنوان " تهديدات داعش على أمن المغرب!" "تفكيك خلية كدا" "القبض على جهاديين " .. عين الداخلية و المسؤلون الكبار لا تنام عند مراقبة المواطنين! وعند مراقبة المال العام ، و أين تصرف القروض من البنك الدولي والهبات الأوربية والخليجية و مدخول ثروات البلاد تراقبون الضباب.. آه نسيت أنكم فالحون في مراقبة الهلال ما شاء الله!
السلام عليكم، من باب العدل والانصاف والخوف من ظلم الاخرين تجنبوا وصف الارهابيين واللصوص والتكفيريين بالسلفية .فالسلفية هي الكتاب والسنة بفهم السلف الصالح .فهي الاسلام :لا عدوان ولا ظلم ولا تكفيير ولا خروج على والي أمر المسلميين .فكفى تشويها للحق عن قصد أو غير قصد.بالأمس أوذي المغاربة جميعا بوصف الدعارة فثارت ثائرتنا وحق لنا ذلك لكن كلام الخياط وغيرها لم يأتي من فراغ رغم أنه لا يسوغ لها سوء أدبها .هذه اشارة والفطن يفهم…
الناس اللي كيكولو ملتزمين سيرو شوفو أش واقع الإغتصاب ديما نتوما ماليه الزينا ولا الخمار و اللحية غير مداركين بيها تقاو الله اللي صلى صلى الراسو
اللهم إن هذا منكر وجحود في حق الله وفي حق دين الله وفي رسول الله وكل الأنبياء والصحابة بل في حق المسلمين أجمعين فالسلفية الجهادية تتكون من كلمتان السلفية أي على نهج السلف والجهادية المقصود فيها مقاتلة الكفر والشرك عن طريق الجهاد أي قتال الكفار والمشركين ولقول رسول الله أُمِرْتُ أن أقاتل الكفار والمشركين حتى يقولو لا إلاه إلا الله السؤال هنا لماذا تصر دولة المغرب على الكذب على الله بكل وقاحة وأستثني هنا الأبرياء منهم لماذا دائماً يكون المجرم مسلما وليس يهوديا؟ أو نصرانيا؟ وهذا سؤال مباشر للملك محمد السادس ولحكومته وللشعب << ماذا قدمتم لله عز وجل يوم الحساب حينما يسألكم الله ماذا فعلتم لنصرة الله ونصرة رسول الله وتطبيق الشريعة الربانية وهي الحق لماذا لم تقاتلوا بجانب فلسطين وباقي البلدان الإسلامية المحتلة ضد اليهود وأنتم تعلمون علم اليقين أنهم مسلمين ولا يجب تركهم يموتون أتعلمون أن حرمة المسلم أعظم من حرمة الكعبة؟ وأحمل هسبريس المسؤولية إذا لم تبلغ هذه المقالة وتنشرها هي أمانة فأرجوكم أنشروها حسب شعاركم وهو الرأي العام وحرية الرأي وهنا لا أسيئ إلى أي من المقدسات بل نحن كلنا بشر سواسية