عثر ممارسون للرياضة على جثة متحللة، بالقرب من مصلى “حي الفرح” وبجانبها دراجة نارية وقارورة لحمض “الماء القاطع”، وهي لمتهم بمحاولة قتل والديه وشقيقته بحي قطع الشيخ في سطات.
وعلى إثر العثور على الجثة انتقلت عناصر الأمن بسطات إلى مكان الحادث، حيث تم التعرف على هوية الهالك من قبل ذويه، قبل نقل جثته صوب مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي بسطات قصد إجراء تشريح طبي لتحديد سبب الوفاة بناء على تعليمات النيابة العامة التي أمرت بإجراء تحقيق في الموضوع.
يشار إلى أن الهالك الذي كان يبلغ من العمر 34 سنة إبّان حياته أقدم على محاولة قتل منتمين لأسرته قبل أيام، موجها ضربات ساطور على مستوى الرأس لكل من والده البالغ من العمر 85 سنة ووالدته ذات الـ56 سنة وشقيقته التي في ربيعها الـ28 سنة، وقد أصيبوا إثرها بجروح خطرة، ويرجع ذلك لنزاع عائلي بين الجاني والضحايا الذين طالبوه بإفراغ المنزل رفقة زوجته.
للأسف هذا ما تعودنا على سماعه في هذه الأيام،قتل وانتحار واغتصاب،حولت المغرب المشرق إلى متاهة من الظلام.
ان من دواعي حدوث مثل هذه الفاجعة هو البعد عن الدين وعدم تحدث الائمة في المنابر واعطاء الموعضة الصحيحة .وبالوالدين احسانا و هذا هو الاحسا ن في اخر الزمان .غفرالله لنا و له.
و سنرى أسوأ من هذا مستقبلا..
المغرب يعيش أزمة إجتماعية و ثقافية و حضارية.. تتفاقم يوما بعد يوم…
و إذا ما إستمر الوضع على هذا النحو، فإن المغرب سيشهد كارثة و مصيبة أكثر مما تعيشه العراق أو سوريا.. و كل ذلك في أقل من 20 سنة من الآن على أكثر تقدير…
التنمية الإقتصادية و تعزيز البنيات التحتية ليست كافية.. يحتاج المغرب لبناء الإنسان، و هذا يحتاج عقودا من الزمن…
إن الإنسان المغربي الحالي هو إنسان متحرر من المعايير المطلقة للمجتمع التقليدي بتعبير "هوركهايمر" أي إنسان تمت تنقيته من كل المبادئ – بما فيها المبادئ الإسلامية – باسثناء مبدأ السعادة واللذة وتم تفريغه من كل المقاصد إلا مقصد حفظ النفس،ولم تعد له أية مقدرة على تجاوز الظروف المحيطة به . هذه صورة أعتقد أنها مرعبة و لا تستوجب الإحترام…
السلام عليكم إن ما نراه في عصرنا هاذا يرجع لقلة الإيمان والأخلاق والجهل والإبتعاد عن الدين ونرجو من رجال الأمن أن يحرسو على منع الأقراس المهلوسة <قرقوبي >إلى بلادنا لأنها هي السبب فيما يقع
سنة 2014 سنة مليئة بالانتحارات والاغتصاب والقتل وحتى القرى اكثر الناس احتراما وحشمة ومباديء اصبحنا نسمع فيها الانتحارات بكثرة.وهدا سببه البعد عن الدين وقلة المواعيظ في المساجيد.وائمة المساجيد في زمانينا هدا لا يقومون بواجبهم كما يجب .يعني نصح الناس وارشادهم .فقط ينتظرون حتى يوم الجمعة ليلقي على الناس خطابا سريعا بدون ان يفهموه الناس وهدا سوف يتحملون مسؤوليته غدا يوم القيامة امام الله .
Ce qui se passe dans notre pays dans notre pays, devient de plus en plus agaçant.. Allah yahfad bladna
نسأل الله السلامة والعافية لكل أفراد المجتمع المغربي لكن كل ما نسمعه ونشاهده في وستئل الإعلام يدني له الجبين
الجميل ان المغاربة متدينون وجد محافظون بطبيعتهم والاكثر من ذالك انهم جميعهم واعظون الا لانفسهم .
فاذا ما شاء لك القدر ان تحذث احدهم اشبعك وعظا وحكما ، واذا تعاملت معه تجده يستبيح كل شيء لانه واعظ وصاحب حكمة فهو منزه ولا حساب عليه بل كل الحساب على الاخرين ، تبا للتقافة المغربية ……
بنادم كاي يحلم كثر ماكايخدم!! ملي كايفيق كايتصدم !! والله العظيم الى الدين الاسلامي الحنيف فيه العلاج اوفيه الراحة,علاش?: لحقاش الي متقي الله عزوجل رابح رابح..الى جيعان او مريض او…كايصبر اوربي كايعوض ليه بصبرو فرج او مغفرة للذنوب,الى شبعان او صحيح كايحمد الله عزوجل او كايربح بقاء النعمة وزيادة الاجر…الدنيا الى تبعتيها كاتهرب عليك اوتفتنك!اولى زهدت فيها كاتبعك!! النبي صلى الله عليه وسلم كاين ماكايشعلش النار فدارو مايقارب ثلاتة ايام!<مكاين مايطيب!!> …من الناس رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا…هاد الكلام ذكرى لي او ليكم اخوتي اوخواتاتي فما انا باحسنكم…او الله يقينا جميع فتن الدنيا ومكايد ابليس عدوالله وعدو نا جميعا…قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الدنيا ملعونة ملعون ما فيها الا ذكر الله وما والاه.وفي رواية :اوعالما اومتعلما,اوكما قال رسول الله <ص>, الله يجعل الاخر حسن من الاول امين.
.عند سماع اي حادثة نركض لاعطاء المواعض والحكم على الناس..وكاننا ملائكة معصومون من الخطأ…لا احد يعلم الملابسات الحقيقية للواقعة..لدلك وجب الاكتفاء باخد العبرة و الدعاء بالرحمة للمتوفي و بالشفاء لعائلته..رحمه الله. .
ليس المشكل مشكل ديني اكثر من هو اقتصادي واجتماعي طبعا لان المادي هو ابو الاجتماعي اما العقيدة الدينية فهي راسخة في قلوب المغاربة الا البعض اللذين لا محالة سينضمون للمجموعة بدون ريب ولا شك كل من عليها فان ويبقى ربك ذو الجلال والإكرام ! فالمهم هنا علينا كشعب مغربي ان متضامن بيننا ونساعد شبابنا العاطل لكي يجتاز الصعاب ويكون قدوة للأجيال القادمة ان شاى الله والله الموفق لخير ورفاهية جميع المغاربة قاطبة في ظل الراىد وقاىدنا المفدى جلالة الملك محمد السادس نصره الله وايده.
Mohamed Aboq post it please