التهمت النيران، اليوم الأحد، حافلة لنقل المسافرين على مستوى جماعة بوسكورة اقليم النواصر بالطريق السيار الرابطة بين مدينتي الدار البيضاء ومراكش.
وعزت مصالح الدرك الملكي أسباب هذا الحريق، الذي شمل كافة أجزاء الحافلة ، لتماس كهربائي دون أن يخلف ذلك أية خسائر بشرية في صفوف المسافرين البالغ عددهم 40 راكبا.
وقد سخرت مصالح الوقاية المدنية لإخماد هذه النيران واحتواء الوضع سيارتين للإطفاء وأخرى لإسعاف المصابين. وتسبب هذا الحادث في عرقلة السير لفترة فضلا عن الهلع والارتباك الذي دب في نفوس الركاب ومستعملي الطريق.
يا ربي سلاما, الحوادث كترو بزاف هاد ليام.
هدا شعار ثمن تدكرة مرتفع وسفر مرهوب وهلع او موت منتظر
لولا لطف الله ﻷصبح الاربعون راكبا رمادا و فحما نتمنى من سائقي الحافلات توخي الحيطة و الحذر قبل اي انطلاق فهم يحملون على عاتقهم امانة عظمى و ارواح اﻷبرياء خاصة و اننا على ابواب عيد الاضحى حيث تكثر التنقلات ومعها حوادث السير المميتة الله يستر
ساعة كاملة و نحن عالقين بالمطب، حمدا لله لم تكن هناك خسائر بشرية
المشكل أن الشركة التي تركب هذه الحافلات في المغرب لا تلتزم بالشروط الدولية للسلامة بحيث أن التغليف الداخلي للحافلات من موكيتومواد بلاستيكية والأقمشة المستعملة في تغليف المقاعد هي مواد سريعة الاشتعال لذلك تنتشر النيران بسرعة . يجب تشجيع ومؤازرة جمعيات الدفاع عن حقوق المستهلك حتى يكون لها دور ضاغط على الشركات المصنعة في المغرب.
الحمد لله على سلامتكم أيها الإخوان شكراً ربي
ﻭﻗﺪ ﺳﺨﺮﺕ ﻣﺼﺎﻟﺢ ﺍﻟﻮﻗﺎﻳﺔ ﺍﻟﻤﺪﻧﻴﺔ ﻹﺧﻤﺎﺩ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﻴﺮﺍﻥ ﻭﺍﺣﺘﻮﺍﺀ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺳﻴﺎﺭﺗﻴﻦ ﻟﻺﻃﻔﺎﺀ ﻭﺃﺧﺮﻯ ﻹﺳﻌﺎﻑ
.ﺍﻟﻤﺼﺎﺑﻴﻦ. وهذه هي العبارة التي استعملها الكاتب ، إذ لم يتبقا من الحافلة الا هيكل محروق.
cet accident a fait rater à mon frére son vol à cause de l'emboutillage. qui lui paye son billet d'avion? il est claire que jour après jour on voit des bus et des taxi trés mal entretenus. qui assume la merde. içi il s'agit de court circuit la d'excès de vitesse la de problème de pneumatiques…
أكثر من ساعة و نحن عالقين، حتى أن عددا من المسافرين أضاعوا وقت رحلاتهم الجوية.
و مصالح الأداء لم تخبرنا أن الطريق مقطوعة حتى نختار طريق مديونة عوض الطريق السيار، الدي لم يفتح فيه أي مخرج لتغيير الطريق، أي إدا دخلت علقت حتى يأتي الفرج من الله.
و على مستعملي الطريق في مثل هده الحالات ترك الطريق أقصى اليمين لمرور الدرك و الإسعاف الدي كدلك علق مع الناس.
On donne nos vehicules a n'importe quel electricien jai assisté à l'incendie mais ce que j'ai vu encore c'était un convoit d'environ 40coiyure de force auxiliaires ainsi que des camions de militaires
Il n'y a pas de contrôle technique rigoureux des véhicules avant chaque départ
les chauffeurs ne mesurent pas la lourdeur de la responsabilité qu ils ont à transporter des gens
رأس السنة قربات رادي إكترو لحرائق تهربا لدفع الضرائب، و تأمن إخلص
Au commentaire NUMERO 3 que je trouve d'une stupidité affligeante. Sache cher lecteur que des Marocains du monde lisent ce journal et sache aussi que ces MAROCAINS DU MONDE n'ont pas un clavier en arabe. Un peu d'ouverture d'esprit bon sang! Au moins ces Marocains maîtrisent la langue de Molière, ce qui est, de toute évidence, loin d'être ton cas. Ton rejet primaire de la langue française dénote tes complexes envers les langues étrangères. Pour RAPPEL, le prophète SWS, a dit: MAN TA3ALAMA LOGHATA QAWMINE AMINA MAKRAHOUM. Je ne partage pas vraiment cet a priori sur les AUTRES, mais bon, c'est aussi le reflet d'une CERTAINE ÉPOQUE et d'un certain contexte historique. Chacun a le droit de s'exprimer dans la langue qui lui plait. Ça ne me choque pas de lire des commentaires en anglais, espagnol ou en allemand, je comprends que ce sont des MAROCAINS COMME TOI ET MOI, qui, pour certains, vivent loin de leur pays et qui suivent l'actualité de LEUR PAYS. On devrait s'en réjouir.
الى رقم 3 اعلم ان هناك الالاف من المغاربة ازدادوا في دول اخرى يفهمون العربية غير انهم لايستطيعون الكتابة بها اضف الى ذلك ان اللغة الفرنسية مازالت تحتل حيزا مهما داخل الادارة المغربية فلا يعقل ان نقصي الاخر لانه لايكتب بالعربية من حقك ان لاتكتب بهذه اللغة لكن اجعل هذا الاختيار خاصا بك ولاتسقطه على الاخرين
من الصعب ان نرى تبريرا لاسباب اندلاع حريق في بلادنا غير التماس الكهربائي ،
ما اظن ان كل حوادث الحريق –ترتكز فقط على- ثلاثة-اسباب فقط معروفة في كل كارثة–متجر–جهاز الشحن–عمارة–او شركة–قنينة غاز–سيارة–او حافة–التماس كهربائي-يجب التدقيق والتحقيق في كل صغيرة وكبيرة حتى لا نعيش في التغطية الاعلامية الله يخليكوم وشكرا هسبريس منبع حرية التعبير