بعد قرابة أسبوع على مقتلها، لا زالت قضية الطفلة مريم، ذات السنتين وعشرة أشهر، تخيّم على أجواء حي السلام بمدينة أكادير، وذلك بعد إطلاق سراح قاتلتها، الطفلة آية التي لا يتجاوز عمرها تسع سنوات، بحجة صغر سنها وانتفاء المسؤولية الجنائية، رغم اعترافها للشرطة بارتكابها للجريمة.
وحسب ما جاء في تقرير الأمن الوطني الذي تتوفر هسبريس على نسخة منه، فإن الأمر يتعلق بـ”الضرب والجرح المفضي إلى الموت”، حيث انتقلت الشرطة يوم 24 أكتوبر الجاري، إلى حديقة إقامة سكنية بالحي المذكور، لتقف على حالة طفلة صغيرة في وضعية جسدية حرجة استدعت نقلها على وجه السرعة إلى مستشفى الحسن الثاني بالمدينة، إلا أنها فارقت الحياة متأثرة بجراحها.
الراحلة مريم، المزدادة شهر يناير 2012، تم العثور عليها وهي تعاني من رضوض على مستوى الوجه، وزرقة تحيط بعينيها، فيما يسيل الدم من أنفها وفمها، لتبدأ الشرطة تحرياتها، ويتبين لها أن طفلة أخرى كانت تلعب معها في حديقة الانبعاث، هي صاحبة هذه الفعلة، بعدما استدرجتها إلى حديقة الإقامة حيث تسكن.
وذكر التقرير أن أم مريم اصطحبتها إلى حديقة الانبعاث رفقة ابن آخر لها، وتركتها تلعب مع طفلة أخرى، دون أن يثير ذلك مخاوفها، إلا أنه بعد دقائق، اختفت الطفلتان معاً، ممّا حذى بالأم إلى إعادة ابنها إلى المنزل والعودة من أجل البحث عن مريم (الصورة)، قبل أن يثيرها منظر تجمهر الناس في حديقة صغيرة لإقامة سكنية، وهناك وجدت ابنتها مغمى عليها.
وأفاد التقرير أن الطفلة آية اعترفت أمام الشرطة بأنها اقتادت مريم بقرب الإقامة السكنية حيث تقيم، ثم عرّضتها للضرب، قبل أن تخنقها وتلوذ بالفرار. وقد تحدثت مصادر من عائلة الراحلة عن أن آية استعملت حجراً أثناء ضربها لمريم، بينما أشارت مواقع إلكترونية إخبارية إلى أنها أسقطتها على الأرض بقوة.
وفي اتصال مع هسبريس، قالت سيدة من عائلة الراحلة مريم، إن وكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بأكادير استنطق البارحة مجدداً الطفلة آية، وقرّر أن تتم إحالتها على طبيب نفساني، لا سيما بعد تردد أخبار تشير إلى معاناة الطفلة من اضطرابات نفسية.
وأضافت المتحدة أن عائلة الفقيدة لا تطالب بإدخال آية إلى الإصلاحية أو معاقبتها، بل تطالب بأن تتم معالجتها نفسانيا، وعدم تركها تعود إلى المدرسة أو الفضاء العام من جديد حتى يتم التأكد من أنها لا تشكّل خطراً على الأطفال.
وهذه ليست المرة الأولى التي تعتدي فيها آية على طفلة حسب ما أكده أحد جيرانها، فقد سبق لها خلال أيام عيد الأضحى، أن ضربت بقسوة طفلة كانت تلعب معها، ممّا يؤكد وفق عائلة الراحلة مريم، أن آية تحتاج لعلاج نفسي في مؤسسة صحية عوض إرخاء سبيلها دون أخذ أيّ تدابير.
هاد الشي جديد.. مكانشوفوه غير فالأفلام الامريكية.
الله يصبر أهل الفقيدة والله يجازيهم على تسامحهم مع الطفلة وأسرتها..
مثل هاد الاخبار كتفيق الاطفال على سلوكات دفينة..
أتمنى ألا تذيعوا مثل هذه الاخبار..
فكلنا نتذكر التلاميذ الصغار الذين حاولوا تفجير سيارة النقل المدرسي بعين الشق بالدار البيضاء بقنينة غاز صغيرة لولا الالطاف الالاهية.
كلنا لله أسأل الله أن يمنح ذوي الطفلة الصبر والاحتساب، لكم هو مؤلم أن يبتلى الشخص في فلذة كبده وصعب أن نجد مستويات العنف عند أطفالنا قد بلغت هذا المبلغ فلابد من المتابعة النفسية إلى جانب المراقبة اليومية لمشاهدات الأطفال واهتماماتهم وتطور أفكارهم أو سلوكاتهم العدوانية
على القضاء ا محاكمتها لاحقا عندما تكبر ووضعها الآن في مركز للتأهيل والترويض النفسي و معاقبة أهلها لأنهم مسؤولون عنها
لا حول ولا قوة إلى بالله
أتمنى لعائلة المرحومة مريم الصبر على فقدان طفلتهم فهي أكيد في الجنة بإذن الله وستأخذ يوم القيامة بيد والديها لتدخلهما إلى الجنة معها بإذن الله تعالى، وأرجو منكم ألا يقسو قلبكم على الطفلة القاتلة آية فهي أكيد مريضة لأنه لا يمكن لطفلة صغيرة عمرها 9 سنوات أن ترتكب هذه الجريمة فهي مريضة ونرجو من الله لها الشفاء.
وأسأن الله أن يرزفكم الصبر والسلوان واحتساب الأجر عند الله
أنا في نظري يجب معاقبة الاباء في هذه الحالة، والتي تنم عن الاهمال وعدم المسؤولية اتجاه الابناء…..بالله عليكم اني أجد أطفال في حداثة سنهم يلعبون بمفردهم في الأزقة في ساعات متأخرة من الليل دون رقيب، حيث اصبح الهم الوحيد لبعض الاباء التخلص من ضجيج الابناء داخل البيت " اخرج العب على برا" وفي الأخير يتحدثون عن الاغتصاب والقتل والعقد والامراض والتربية وتدني المستوى الثقافي…………..غير ولد واطلق للزنقة تربي. اتمنى ان لا أكون قد أجحفت في أناس اخرين يهتمون بأطفالهم كل الاهتمام.
Bravo la maman un enfant surveille un autre vous etes responsable cent pour cent sur ce drame
الله إرحمها أويصبر عائلتها ، أو بالنسبة للطفلة القاتلة كايبان ليا طفلة غير عادية لأن الأطفال غير كايشوفو قطرة دم كايخافوا هادي راه قاتلة محترفة
لاحول ولاقوة الابالله انا لله وانااليه راجعون,ارجوا لداويها الصبر والسلوان,الدنيا وسخ والاخرة مسكننا الداءيم
ياربي اللطف ياربي اللطف لاحول ولاقوة الا بالله رجعنا نخافو على وليداتنا من خوتنا ومن اقرب المقربين ودابا حتى من الاطفال اللي زعما البراءة يا ربي تلطف بينا ما بقى ما يعجب
ا لسلام عليكم قبل الزواج يجب ان تكون دورات تكوينية حول كيفية تعامل الازواج بينهما و كدلك كيفية تربية الابناء والتعامل معهم
هذه هي عواقب "ولد أسيب نزنقة " لا احد تحدث عن مسؤولية الاباء في مراقبة أطفالهم !!!!
شعب يستعصي فهمه, شعب مجنون بالتواتر…
هذا ناتج عن قلة وعي اﻷباء بأبنائهم وعدم مراقبة تصرفاتهم وهذا التصرف يؤكد آتباع سياسة ولد وطلق لشارع.من دون رقيب ولا حسيب حتى تقع الفأس في الرأس ويقولون مجرد أطفال متجاهلين أن أبناء اليوم هم إما رجال الغذ أو مجرمي المستقل كل حسب التربية والتكوين الذي حظي به.وأقول لﻷباءولد ليتقاد تربي وبلا قوة الولاد بلا فايدة للمجتع حتى يصبحوا في يوم من اﻷيام عالة على الشعب.
لماذا لم تستدعى الشرطة في واقعة الإعتداء الأولى ؟
واجب الشرطة إذا تم إستدعاؤها في أول إعتداء أن تضع الطفلة المعتدية في الإصلاحية تحت إشراف طبيب نفسي ولا تعود لأسرتها إلا بإذن من الطبيب
هذه هي الإجرائات المتبعة في الدول المحترمة لو طبق هذا الإجراء في الإعتداء الأول لما حدث الإعتداء الثاني
وفي الدول المنكوبة فقط يتم إرجاع الأطفال القتلة إلى عائلاتهم عوض وضعهم في مراكز تقويم وإطلاق سراحهم ببلوغهم سن 18
لاحول ولاقوة الا با الله هذه الطفلة ماتت غدرا فإن القاتلة لعبت معها قليلا ثم استدرجتها الى حديقة اخرى في المجمع السكني الإزدهار وقامت بقتلها بواسطت شنقها وضربها ب حجارة حتى فارقة الحياة وبعدها دهبت للمنزل للتغير المبلاس الملطخة بالدماء ولولى رؤية الناس لها ويقضة السلطات ماكنا لنعرف القاتل
انا سوؤالي هل من يقترف مثل هذه الجريمة المتكاملة حتى لوكان قاصر لابد له ان يعرض على طبيب نفساني خصوصا وانا لها محاولة قتل مع طفلة اخرى ولولى تدخل الام لإنقاد طفلتها لكان مصيرها مثل مصير مريم
حسبنا الله ونعم الوكيل من هذا الفعلالمشيت الذي قمت به هذه الطفلة والعياد بالله، كيف أهلها لم يهتمو بأمرها من قبل ويعرضونها على طبيب نفساني، أو على الأقل عدم تركها تخرج لوحدها وهي معلوم لديهم أنها تأدي الأطفال.
تعازنا لأسرة الطفلة الصغيرة، ربي يعوضهم خير منا في قريب إنشاء الله.
الله يرحمها ويصبر والديها .ءان لله وانا اليه راجعون.
لازم معاقبة والدي هذه الطفلة أية لأنهم بدون شك يعرفان بحالة بنتهما ومع ذلك يتركونها من غير مراقبة تلعب مع الأطفال.
لازمها متابعة طبية بسرعة لمعرفة سلوكها هذا.
لا حول و لا قوة الا بالله
اللهم انا نسالك العفو و العافية و المعافاة في الدين و الدنيا و الاخرة
من المسؤول الاول في هذه الحالة الام ام الطفلة؟
هذا ماجنته البرامج التلفزية الرديئة على ابناء و بنات هذا الوطن،بما فيها الرسوم المتحركة ،المليئة عنفا و الخالية من اي حمولات تربوية.و الله لقد انفطر قلبي على الطفلتين و عائلتيهما معا.لمن سنحمل الان دم المسكينة ذات السنتين؟؟و من سيرحم الطفلة ذات التسع اللتي ستكبر مع لقب قاتلة؟؟؟؟؟؟؟
المجرمون في هذه القضية هم الآباء والأمهات، كيف يتم ترك طفلة دات السنتين تلعب في الحديقة وامها غير موجودة؟ وكيف تترك الأخرى دات التسع سنوات المضطربة عقلية في الشارع تعتدي على الأطفال الاصغر سنا. بين الفينة والأخرى نسمع اطفال يختصبون يعتدى علي أين الاباء من اولادهم لمادا تلدون ولا تربون اولادكم في البيوت لا في الشارع.
دائما نفس السيناريو القتل العمد وبعد الجريمة التنسيق بأن القاتل يعاني اضطرابات نفسية شيء في منتهى دكاء شيطاني، أكيد هدا يدفع الكتير لإرتكاب جريمة قتل و في الأخير الإفراج عنهم لتلقي العلاج؟؟؟؟؟الغريب في الأمر عائلة الضحية تطالب بعدم معاقبة الطفلة القاتلة والإفراج عنها مقابل ألا تعود إلى المدرسة إلخ…في الحقيقة يجب على الأمن والمحقيقن النظر في هدا الموضوع الدرامي شبه مأخوذ من فيلم امريكي
لم يتم الكلام عن الدية المسلمة الى اهل القتيلة
طرف من الأطراف عليه تحمل المسؤولية . بالنسبة في هذه الحالة الوالدان. تتحمل عائلة القاتلة مسؤولية تعويض أسرة المقتولة. والدة المقتولة تتحمل ربما مسؤولية الإهمال لانها تركت ابنتها بدون مراقبة. نسال الله الصبر الجميل لوالدي المقتولة
ربما ملي كانت صغيره شافت شي حد دار كما دارت هي دابا…وربما هو سبب المرض النفسي الي كتعاني منو….ضروري طبيب نفساني متمرس…لانو حنا ديما مكنتعمقوش في المشكل باش نلقاو الاسباب الرئيسيه……..واتمنى لاهلها الصبر ..مع كل حزننا لمصابكم الجلل…انا لله وانا اليه راجعون.
الرسوم المتحركة التي تدعو الطفل الى العنف وتجعله يحب الدماء هي من اوصل هذه الفتاة الى القتل يجب مراقبة الاعلام
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم إن لله و إن إليه راجعون .
وا عباد الله و مخصناش باقي نخليو ابنائنا يتفرجو في الافلام و من الاحسن نقصو من التلفزة احسن شيئ لأنها لاتنفعنا بشيئ و كدلك الانترنيت
و اوجه رسالتي للبرامج التلفزية التي فقط تنشر العنف
الطفلة شاهدت أفلاما كرتونية تدعو إلى العنف أو برامج تلفزية تعالج قضايا الجرائم ربما أثارتها بعض المواقف فأنزلتها على أرض الواقع، المرجو من الاباء مراقبة المادة الاعلامية التي يشاهدها أطفالهم.
Je connais la famille de la victime , croyez moi chers lecteurs hespress que vous ne pouvez imaginer la souffrance qu'elle endure
Certes "la criminelle si j'ose le dire" car à 9 ans c'est grave il faut qu'on la soigne sinon y a un risque qu'elle repetera le meme geste
Déjà les jours de la fete de Aid adha dernier elle avait agi de la meme sorte
Je présente mes sincères condoléance à la famille de la petite
تصحيح:ولا تزروا وازرة وزر اخرى
إنعدام المسؤولية
يثير إنتباهي أطفال دون العشر سنوات في الأزقة و الشوارع دون مرافقة الآباء ( ولد و طلق) صراحة القانون به ثغرات كثيرة فحقا من يجب معاقبته هم الآباء المسؤولين عن أبنائهم
A mon avis,cette petite criminelle a surement reproduit des actes de violence qu elle voit autour d elle,soit que ses parents sont violents entre eux soit qu ils sont violents avec elle et qu ils la battent,soit qu elle est violentee a l ecole ou dans la rue de la part des enfants plus grands,en tout cas elle a voulu faire la meme chose en se defoulant sur une enfant plus jeune qu elle sans savoir que ca allait jusqu a la tuer.
انا احمل المسؤولية لام الطفلة القتيلة اذ كيف يعقل ان تترك طفلة بعمر سنتين في بارك لوحدها؟
أظن ان الطفلة قتلت حتى الموت دون تدخل احد يدل على ان المكان خالي من الناس اي ان الطفلة قد نجت من الخطف لتقتل على يد مريضة نفسية بهاته الفظاعة
ارجو ان ينفض العديد من الأمهات سياسة ولد وطلق لزنقة
هذا زمان اخر مشات الأجيال ديال اللعب في الرنقة بأمان حيت كان الطفل لا يفقه في العالم الا اللعب و مشاهدة الرسوم المتحركة وصفاء النية وروح الطفولة الصافية
هاد الجيل ديال هوليود وكارتون العنف حاجة اخرى
هاد مولات 9 سنين المجرمة تلقاها عارفة الغرايب وكيفاش تقتل روح وتخرج تلعب فحال شي ما كاين الله ياخد فيها الحق
الإصلاحية في المغرب لا تحمل اسمها. لهذا السبب نرى العديد من الناس يعطونها مفهوم سلبي و في نفس الوقت ينعتها بالصلاحية. عنف الطفل مقترن بالعنف الاسري. تدخل طبيب نفسي، له صلاحية عندما يلاحظ سلوك اخلاقي اواجتماعي منحرف. الامر هنا اخطر من ذلك. الواضح هو ان الاسرة لا تستطيع تحمل تربية اطفالها وتوكل المراقبة لاطفال اخرين. يجب النضر في دور هذه الإصلاحيات لتقوم بدورها في الإصلاح وإلا فسد المجتمع باكمله. على الطفلة ان تكتشف نمودجا اخر للإنسان العاقل المسؤول l'adulte. و عليها ايضا ان تحس بخطورة ما صدر منها "الضرب المفضي الى الموت" البحت عن مسؤول لا يفضي الى شيء، الأهم في هذا هو إصلاح هذه الطفلة و تحديت المفهوم الاصلاحي ليتماشى مع المتغيرات السلبية للمجتمع. هذا من الجانب الاجتماعي اما من الجانب الثقافي الديني: ان يربي المرء ابنه خير من ان يتصدق بمئة رطل. الاسلام ايضا حت على التربية والمراقبة اللصيقة للابناء لان خير المجتمع في اجيال صالحة. ولله التوفيق. و أنا لله وانا اليه راجعون.
الطفلة تشكل خطرا على من حولها، فهي من النوع sociopath الذي لا يحس بالذنب أو الألم المعنوي خصوصا الندم، فحدود الخطأ و الصواب ليست مرسومة في ذهنها و عقلها، و هذا أخطر أنواع المرض النفسي و جل المصابين به مجرمون قتلة، يقتلون دون إحساس، بل قد يقتلوا للتسلية! هنا في أمريكا يعتبرون الأطفال sociopath خطرا و يخضعونهم للعلاج المكثف و المراقبة الشديدة، و في حالة ما اقترفوا جرائم قتل (تكون غالبا في حق إخوتهم الأصغر سنا أو أصدقاء اللعب)، يزيلونهم لأبويهم و يراقبونهم تحت العلاج في مراكز مخصصة. صدقوني آية واحدة منهم، أعلم أنها صغيرة، لكنها لا تحس بالألم النفسي و العاطفة لديها ملغاة. ستعاود الكرة عاجلا أم آجلا إن لم تخضع للعلاج الدقيق المستمر و المراقبة الشديدة، لأن ذلك جزء من شخصيتها الغير سوية. و إن رأيتها تعبر عن ندمها أو تصرخ و تبكي حرقة فاعلموا أنها فقط تقلد ما رأت حولها من انفعالات لأشخاص أسوياء، فهي لا تحس بشيء.
إذا كانت الطفلة آية تقترف مثل هذه الأفعال وهي في التاسعة من عمرها ، ماذا ستفعل لما ستكبر ؟ الكل يقول يجب معالجتها ولكن السؤال هو أين؟ هل تتوفر بلادنا على مؤسسات ( بتجهيزات ودكاترة و موارد بشرية ) مؤهلة لمعالجة أطفل في مثل هذا السن؟ ومن البديهي ان لأسرة آية يد في ما هي عليه ، هل سيتم النظر في ظروف عيش هذه العائلة و خاصة الأم ، لانه من الممكن ان تكون الطفلة آية " تعيد إنتاج " ما تقوم به الأم معها …. رحم الله الشاعر الذي قال : " الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق "
و للاسف الكبير ، إذا لم يتم إعدادها هناك دائما من يؤدي الثمن !
انا كان ظن انه يجب معاقبة الوحشة ماشي الطفله هدي غاتكبروتولي قاتله متسلسله خصها تبقى فمصحه على الاقل باش ماتاديش شي حد اخر
السلام عليكم
رحم الله الفقيدة والهم دويها الصبر و السلوان
أظن ام السبب الرئيسي وراء هدا النوع من الجرائم خصوصا لهذه الفئة العمرية راجع إلى التربية و بالدرجة الأولى التلفاز. هناك اطفال عمرهم لم يبلغ بعد 10 سنوات وتجدهم يشاهدون بشكل عادي افلام الرعب والقتل والجريمة بدون مراقبة الأولياء.تجد طفل 7.سنوات تفرج على أجزاء SAW بأكمالها، فكيف تستغرب لتربيه ولتقافة العنف والإجرام التي اكتسبها
هد الجريمة مجديداش ،حصلو جراءم بحالها انتحار او قتل ….يجب منع أفلام الكرتون العنيفة ،تأتيرها على الأطفال مزال يفضى الى ما اسوء
اقول للاباء خذاري شاهدوا اخبار القتل والدمار والعنف بعيدا عن اطفالكم نحن نرتكب اخطاء حينما نشاهد مايقع في سوريا والعراق ……امام اطفالنا زيادة على هذا امنعوا اطفالكم من مشاهدة افلام الانمي العنيفة
تعازينا الحارة لأم الطفلة وذويها وأن برزقهم الله الصبر والسلوان.ويجعل لكل الآباء والأمهات وأولياء الأمورروح اليقضة والتفطن في الأوقات المناسبة والتدخل السريع في الوقت المناسب وييعد ساعات الغفلة عن كل مسؤول يارب.
فالأطفال مهددون بالتجرد عن براءتهم بفضل قنوات وبراج تبث سموم العنف والإجرام بكل أشكاله زد على ذالك العنف الأسري الذي يمارس أمام الأطفال ثم الغيرة المرضية التي تنتج إثرإنجاب الأم لمولود آخر يأخذ مكانة الطفل الأول.
المسؤولية التقصيرية في هذه الحالة تقع على أب الجانية ،وهي مسؤولية مدنية يتحمل فيها ولي الجانية الأعباء المادية مثل الذية ، إذا طالب ولي الضحية ذلك٠
السلام عليكم. و نعم الكلام. اتمنى من الدولة انشاء مدرسة في هذا المجال.هذا رايي ايضا
شيءان يعتبران مراة الطبيعة القاسية العشواءية: الحيوانات والاطفال، الفاهم يفهم
انا لاافهم جيدا في الطب النفسي لكنهم يقولون ان الطفل يبدا التمييز في سن السابعة اظن انها تعي ما تفعله بدليل انها حكت ما فعلته هذه خطر حتى على والديها ربما هي شخصية سيكوباتية لانها ليست المرة الاولى كان لابد على المحكمة ان تستشير طبيبا نفسيا قبل اطلاق سراحها
إن لله و إنا إليه راجعون
نسأل الله تعالى أن يرحمالصغيرة و يدخلها جنات النعيمو يشفي الطفلة الأخرى
ألوم في هذه القضية والدا الطفلتين معا
ما كان على أم مريم أن تتركها دون مراقبة و تدخل بيتها و هذا خطأ شائع في بلدنا و يخلف كوارث عدة من اغتصاب و شرب و جرح و اختطاف و اخذ اعضاء و غير ذلك
اما والدا الطفلة الأخرى فكانا عليهما مراقبة ابنتهما ان كانت مريضة أو كانت عنيفة
أكيد أنهما يعلمان ذلك فلماذا يعرضان حياة الأطفال الآخرين للخطر
كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته
راقبوا البرامج التي يتم مشاهدتها من طرف أطفالكم فهي التي تشكل شخصيتهم
هادشي نتائج ديال برامج الاجرام الي ك دوزو في التلفزيون المغربي و لمخاسش الاطفال يشوفوهم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العضيم .
مراقبة أطفالنا أثناء مشاهدة التلفاز ومنعهم من مشاهدة افلام الرعب والقتل لانها من بين الاسباب الرئيسية التي تولد لدى الطفل العنف ويصبح عدوانيا مع الاخرين .
السؤال هنا . من أين تعلمت هذه الطفلة الضرب والعدوانية وإذاية الناس حتى ولو كانت مريضة نفسية.؟ أكيد تعلمته من محيطها العائلي .وهنال يأتي دور التربية.
يجب ان نربي اولادنا على عدم رؤية الأشياء السيئة من الشجارات العائلية ومشاهدة أفلام ومسلسلات العنف.
يجب معاقبة الأم و الأب هم المسؤولين في هذه الحالة، هناك مشكل عويص لا يفهمه جل المغاربة، هو أن التلفاز و الأفلام التي تحتوي على هذه العلامة +18 غالباً لا نعيها اهتمام بمان هذا خطير جداً على الأطفال، أعتقد أن هذه الطفلة شاهدت هذا العنف في الأفلام التليفزيونية، ردو البال لولادكم..
الا تلاحضون ان اعلامنا اصبح يعرض افلام العنف والجريمة رسوم متحركة كلها عنف وقتال قنوات اخبارية تعرض افضع المشاهد لقتلى اطفال سوريا والطفل يشاهد عراك كل ساعة بالاحياء هؤلاء الاطفال يتشبعون من محيطهم وسوف ترون جيلا بدون قلب او مشاعر على غرار جيل التمانينات بامريكا هكدا اصبح المغرب ابناء يقتلون ابائهم واباء يغتصبون بناتهم وزنا المحارم بين الاخوة اغتصاب للرضع و و و و و و و لطفك يا رب فمند اغلاق المساجد بحجة الارهاب قست القلوب وتمادت لابتعادها عن الدين
يا ربي ترحم الفقيدة و توسع عليها و ترزق عائلتها الصبر و السلوان
تتشبه فبنت اختي بزاف و اثرث فيا
و لعائلتها جزيل الشكر لمسامحتهم آية
Vraiment les parents sont les seuls responsables , la plus part des enfants de nos jours sont mal éduqués , il vaut mieux gardé son enfant à l'intérieur que le laissé tt seul à l'extérieur… lw9t khyabt…
الام هي المسؤولة ما كان علسها تن تترك ابنتها وعمرها سنتان بؤون مراقبة.
مجرمون،مسرح الجريمة.برامج تساعد على ترسيخ و تطبيق الجريمة لذى الصغار و
إن لله و إنا إليه راجعون
اضن ان الحالة العائلية للطفلة غير مستقرة وهدا ما قد جعلها غير مستقرة نفسيا لدى يجب احالتها لطبيب نفسي .واتمنى الصبر لعائلة الفقيدة
ان لله وانا اليه راجعون نسال الله الصبر لوالدي المقتولة
من الضروري عرض الطفلة على طبيب نفسي و متابعة حالتها واتوجه بندائي لجميع الاهالي مراقبة
سلوك أبناءهم وتأطريهم والابتعاد عن تعنيفهم ومصاحبتهم و تربيتهم باللّتي هي أحسن
وماقامت به هذه الطفلة أيضا قد يكون تقليد لمشهد من فيلم او رسوم متحركة فلابد من المتابعة اليومية لمشاهدات الأطفال واهتماماتهم وتطور أفكارهم و سلوكاتهم الله يلطف بنا
نسيت أن كل راعي مسؤول عن رعيته، فالأبناء مسؤولين من آبائهم فهم الموجّهون والناصحون لهم في مرحلة الطفولة حتى سن الرّشد فكيف تعفي الآباء من هاته المسؤولية، بنظرك أن الطفلة سوف ترتكب هاته الجنحة فقط لأنها أرادت ذلك؟؟ أم لأنها لم تلقى الرعاية والنصح والتوجيه من أبويها اللذان أهملاها؟؟
انا لله وانا اليه راجعون الله يرزق ذوي المفقودة الصبر والسلوان لانني شعرت بالمرارة عند فقدان فلذة كبدي واعرف الوقع الدي تحس به اما الجانية لا يعقل ان ترتكب هده الجريمة الا ادا كانت تعاني من خلل دهني او حاولت ان تطبق بعض المشاهد المأسا ية والخطيرة على تربية ابناءنا خصوصا ما تقدمه القنوات التلفزية من افلام عنف على سبيل المثال برامج اخطر المجرمين بالله عليكم هل من المنطق ان تعرض مثل هده البرامج انها والله تزيد بلة في انحراف ابناءنا لا لتوعيتهم وهده الفاجعة خير دليل
هذا من تبعات البرامج والافلام و اخطر المجرمين الاباء في المغرب لايولون اي اهتمام اتناء مشاهدة التلفاز و الاطفال يشاهدون و يطبقون اللهم صبر اهلها
لا اله الا الله الله يرحمها مسكينةويصبر اباء ديالها
اولا عزاءنا لوالدي الطفلة مريم شئ صعب فقدان فلدة كبد بهده الطريقة لكن قرأت كل التعليقات كما قرأت المقال تعليقات قاصية جدا تتحدتون عن اية كأنها مجرم او رئيس عصابة انا سمعت ان الحادث قضاء وقدر الطفلتان كانتا يلهوان واية دفعات مريم جا راسها على الطروطوار من جيهة الجبهة اية طبعا لصغر سنها هربات واكيد العين زراقت ومن قوة الارتطام بحاشية الرصيف البنت وقع ليها نزيف توفاة القضية لا تعدو مكتاب الله اراد ان يأخد روح مريم وكان السبب على يد اية اما الانتقام باتهامها بالحماق والمقال غريب جدا دون المستوى كرر عدة مرات كلمة (مجرمة) والغريب لأن القانون المغربي في هاد الحالات مكايحاكمش( الفاعلة )لم اريد ان اسميها قاتلة لصغر سنها فكرو شنو نديرو نقولو رها حمقا ومخاصهاش تمشي تقرا حيت ستشكل خطرا لوكان كان عندها 14 سنة نقولو ايه ولكن راه 7 سنواة مانضنش تكون بمتابة مجرمة وقصدات تنفد الجريمة وزايدون هي براسها غادي يكون الحدت خلعها وغادي يسبب ليها ازمة نفسية ليها ولعائلتها طبعا راه ماشي ساهل وزيد الخلعة ديال البوليس ودراري صغار تايخافو من البوليس على العموم تعازينا لعائلة الطفلة مريم الله يرحمها …
هذه الجريمة نتيجة مارٵته الطفلة القاتلة من مشاهد أفلام تلفزية او رسوم متحركة تحتوي على العنف فطبقته الأطفال يعرفون القتل ويعرفون إلحاق الأذى بالأطفال الآخرين يوجد أطفال عدوانيين بالفطرة فمشاهد العنف تذكي فيهم العدوانية لسيما ان كانو مدللين اكثر من اللزوم
الله يرزق أهلها الصبر . وما كان لنفس ان تموت الا بإذن الله كتابا مُاءَجَّلا.
كم هي جميلة وبريئة هذه الطفلة مريم للاسف الغيرة القاتلة حتى بين الاطفاال لاشك ان القاتلة دميمة او ضحية الانترنيت واليوتيوب
لا أضن ان القاتلة هي الطفلة التي تبلغ 09 سنواات
لا اله الا الله و انا لله و انا اليه راجعون الله يرزق اهلها الصبر و السلوان ويتغمضها برحمته الواسعة.
ففي هذه الحالة يجب معاقبة الام على اهمالها لتربية ابناءها لان طفلة ذات سنتين لا يمكن ان تفرق امها والا وجب تركها مع احد افراد عائلتها ويكون عاقل وبالغ وليس تركها مع طفلة التي تحتاج الى من يراعيها.
صراحة، لا أتصور كيف أترك ابنتي ذات السنتين فقط، وحدها في الشارع، لا تقولوا لي مع طفلة أخرى تلعب في حديقة الإقامة، أنا أسميها وحدها خارج المنزل و كل ما هو خارج المنزل شارع بالنسبة لي. و حتى لو كانت آية سوية، هل يرعى طفل طفلا؟ و لو أتى شخص منحرف و حملها بالقوة (فهي لديها سنتين فقط، و بالتالي صغيرة الحجم) و هرب، هل ذات التسع سنوات هي من سيقاومه و يصرخ و يستغيث و يتشابك معه "و يديرلو فضيحة"؟ في الدول الغربية يخصصون حدائق ألعاب للأطفال، و لا تجد طفلا واحدا وحده! ليس أبناء السنتين فقط، بل حتى أبناء العشر سنوات! لأنهم يعلمون أنه لو وقع أي شيء و هم غائبين، سيكون خطأهم أولا. حنا ولد و خليه يلعب فالزنقة! واش أعباد الله بنت عاماين تاتبقى برا بوحدها! واخا جارتي تبوسلي يدي نخليها تديها معاها للحانوت مانخليهاش.
الله يرحمها
كيف تترك هذه الام ابنتها بدون مراقبة ونحن في عالم كثر فيه الاغتصاب وسرقة الأطفال
هذا مايعاني منه الأساتذة خصام سرقة عنف بين التلاميذ
الآباء يتحملون المسؤولية في ذالك انهم يتفرجون على برامج وافلام
برفقة اولادهم ويتحدثون على ماشاهدوه امامهم
يربون فيهم العنف لضربك ضربوا
سؤالي اين الآباء والأمهات،؟ كيف يتم ترك طفلة ذات السنتين تلعب في الحديقة وامها غير موجودة؟ وكيف تترك الأخرى ذات التسع سنوات المضطربة نفسياً في الشارع تعتدي على الأطفال الاصغر سنا؟؟ بين الفينة والأخرى نسمع اطفال يغتصبون و يعتدى عليهم، أين الاباء من اولادهم ؟؟ هل هو جهل أم إهمال ؟؟ تلدون ولا تربون اولادكم في البيوت لا في الشارع. راقبوا اولادكم . حسبي الله ونعم الوكيل
لابد ان تعرض الطفلة لمتابعة نفسية وان تدخل الى اصلاحية لانه ادا لم تحس بالدنب ستعيد نفس الجريمة .الله يرزق اهل الضحية الصبر صعب ان نفارق فلدة اكبادنا .و كما سمعت من احد الاطفال يقطنون بالقرب من مكان الجريمة ان الطفلة مريضة نفسيا وانها دائمة الشجار مع الاطفال.
الام لم تترك مريم تلعب لوحدها بل كانت معها وتراقبها لكن القاتلة كانت دكية عرفت كيف تخطف الطفلة من وسط الاطفال بينما كانت الام لاهية مع الطفل الثاني اخو الضحية
يجب محاكمة اباءهم لاننا اصبحنا نلاحض اطفال صغار في اوقات متاخرةة من الليل وحدهم في الشارع واباءهم لا ياءباهون اهم الا عند وقوع مكروه
هدا نتيجة رسوم العنف التي تعرض على قنواتنا
il faut jamais laisser un enfant sans surveillance , je n'arrive pas a comprendre comment une maman peut laisser son enfants de 2ans toute seule dans un jardin avec une gamine de 9 ans qu'elle a aussi besoin de surveillance pour moi les deux parents sont responsable ,
أتسأل لماذا اغلبيتكم يحمل المسؤولية للام فقط ؟يجب تحميل المسؤولية للآباء سواء الام او الأب .والسبب الرئسي في هده الجريمة هو التلفاز لكثرة مشاهدة المسلسلات والأفلام وبرامج إجرامية خصوصا التي يتم عرضها من طرف القنوات المغربية
هكذا تتاثر الطفولة البريئة بما يفعله الكبار
c'est quoi ces tribunaux, ou est la loi dans ce pays , je comprend pas a 9 ans , on sait très bien ce qu'on fait, come on, cette criminelle doit être mise dans une prison, je comprend pas les parents de la victime, si c'était moi soit on l'a tue soit je l'a tue moi-même, c'est quoi sa
لاحول ولا قوة الا بالله ،مهما واجهك من مشاكل و خوف وتعب .. كلها عتبات دنيوية من يتخطاها يصل إلى الجنة .. فعليك بالصبر .. اللهم أعنا
كل من يقول أن أم الضحية هي السبب , أقول له بأي منطق تفكر, فالام كانت تراقب بنتها و معها أخ الضحية و رأت القاتلة تلعب مع بنتها, ولاكن من سيشك في بنت عمرها 9سنوات… المرجوا من الناس أن يفكروا قليلا في المسألة و شكرا.
حسبنا الله ونعم الوكيل.لله يرحمها فهي طير من طيور الجنه.ويرزق اهلها الصبر.انه امر الله .
يقول جون جاك روسو ـ المفكر الفرنسي، في كتابه العقد الاجتماعي ـ بأن الإنسان يولد بطبيعته طيبا لكن المجتمع هو الذي يفسده.
وإذا كان الأمر كذلك، فأين تكون مسؤولية دولة "الحق والقانون" في هذه القضية؛ قضية الضحيتين مريم وآية؟ وما قضيتهمتا إلا جزءا مصغرا لمصيبات أم مصائب الدنيا في مجتمع مغربي يعيش الانفصام بكل معانيه.
إذا صعب عليك الفهم فاحمل دربوكتك ورطرك وبنديرك وكمنجتك، وتعال نلحن مفردات (الحق والقانون والكرامة والحرية والتنمية والديموقراطية والمساواة) وكل مفردات الشعارات الجوفاء التي لم تعد تستسيغها آذان الجهلاء قبل آذان العقلاء.
وشكرا.
حالة آية هي مرض نفسي يأتي نتيجة جينات مورثة ذات طبيعة عدائية،تدفع الشخص إلى القتل ليحس بالكمال،وتنتج أيضا عن سلوك الأبوين،حيث يحرضان الطفل لكي يكون هو الأقوى بين زملاءه،إضافة إلى كونهما عدائيين ،في نظري أن آية سترتكب جرائم أخرى مدى حياتها.
هذا ما يفعله الـتَّــفْــلِــسْـيُـون (التلفزيون)
اعتقد ان افلام العنف او ماشابه قد اترت فيها لان معظم المغاربة يتركون اولادهم رغم صغر سنهم ا مام التنفاز غير مبالين بالخطورة التي قد تشكلها على نفسيتهم
اظن ان هذه الطفلة يجب عرضها على طبيب نفسي وهذه نتيجة الرسوم المتحركة التي تعرض على شاشتنا وبعض البرامج والافلام فهذه اضافة الى طفل اخر يقطن بجوارنا لا يتجاوز4 سنوات اراد الطيران و التحليق مثل سوبرمان او باطمان وقفز من الطبق الثاني من احدى المنازل مما عرضه للكسور وبعض الجروح
جاء في تعليق السيدة خالة الضحية ( رقم 75) ان أم مريم " لم تترك بنتها تلعب لوحدها بل كانت معها وتراقبها لكن القاتلة كانت دكية عرفت كيف تخطف الطفلة من وسط الاطفال بينما كانت الام لاهية مع الطفل الثاني اخو الضحية " وهذا شيء خطير جدا معناه ان آية ( القاتلة) خططت لما فعلته، واقتادت الضحية " لحديقة صغيرة لإقامة سكنية " حيث انهالت عليها ضربا = هي إدن تعرف ان ما ستقوم به ليس مسموحا به امام الملأ ، كما أنها اختارت طفلة صغيرة تكبرها هي بسنوات لكي تتمكن منها وتتجبر عليها وتقتلها = إذن لها عقل يشتغل ويميز ويقرر !!! فكل هذا يعتبر من الظروف المشددة " circonstances aggravantes " لما قامت به .
يجب على المسؤولين ان يجدوا طريقة ما لجعل هذه " الطفلة " القاتلة تتحمل مسؤلية ما قامت به وتتعلم أن هناك خطوط حمراء لا يمكن تجاوزها …
لانتعجب حين نرى أطفالنا تتحول تصرفاتهم إلى أفعال عدوانية …فذلك من مخلفات الرسوم المتحركة التي من دورها أن تنمي ذهن الأطفال غلى غرار ما تحولت إليه برسوم عدوانية و غير مفيدة للبتة
, je pense qu'il faut soigner plutôt les parents
اول ما قرات العنوان اعتقدت ان طفلة صغيرة قتلت بالخطأ و تصورت القاتلة ان لا يتعدى سنها 5 سنوات
اما تسع سنوات ليس صغيرة جدا هذه فعلا مريضة
لاحول ولاقوة الا بالله الدوام لله