تعرض الصحافي والناشط الحقوقي عبد الوفي العلام لاعتداء أمام منزله من طرف من وصفه بـ”دجال ينشر خرافات يدعي أنها رقية شرعية”، وأشار الضحية إلى أن الاعتداء جاء بداعي الانتقام.
وقال الناشط في الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان، ضمن اتصال بهسبريس، إن المعتدي استعان باثنين من رفاقه أثناء الاعتداء “بعد أن علم أني أنشر فيديوهات على اليوتوب ترد على ادعاءاته حول الرقية الشرعية” وفق تعبير العلام.
وتابع عبد الوفي، وهو المعتقل السابق في قضية “تحقيق صحافي حول دعارة المغربيات بالبحرين”، بقوله: “أصبت بكسر على مستوى فكي وجرح غائر في الأنف مع رضوض مختلفة على مستويات مختلفة من الجسم”.
مهمة الصحافي او الناشط هي فضح الفساد في التسيير و الادارة دون ذكر الاسماء لان هده الامور من اختصاص لجنة التفتيش اما الدجل او الدعارة و الانحراف فهي من مهام رجأل السلطة و ليس نشر الفيديو للتشهير فكان عليه ان يقتصر على الظاهرة بالتلميح و تسليم الحجج لرجال الامن و يبقى بعيدا
انا مع فضح الدجالين من كل حدب و صوب لكن من يفضح لنا مئات الآلاف من السماسرة الدين بين عشية و ضحاها يسمون انفسهم بالنشطاء و الحقوقيين في المغرب عربة يجرها بغل تحتاج الى رخصة في منطقة حضرية الا من يسمون انفسهم بالحقوقيون و الناشطون امتال عائشة الشنا و احمد عصيد جعلوا من المغرب بلاد سيبا .
هذه هي مهنة المتاعب، نتمنى أن ياخد القانون مجراه مع هذا الدجال.
وهذا الذي يدعي انه شيخ المعتدي على الضحية اتبث على نفسه انه دجال ومشعود، انا اقول لهؤﻷ المشعودين اننا نحن شعب المغرب جيل اليوم لم تعد خرافتكم تنطلي على أحد انتهى عهد الجهل والسذاجة في بلدنا المغرب والكل اصبح متعلم ويؤمن بالطب بالعلم والمعرفة اقتصاد صناعة ، ونهايكم قريبة يا من جعلتم المغرب يضرب به المثال في التخلف انتم سبب كل المصائيب يا جهلاء العصر، يبقى المواطن المغربي أن لا يتعاطى مع هؤﻷ الحثالة حثالة التخلف المشعودين، أما هذا الضحية ادعوه أن يرفع دعوة على هذا الدجال وبالقانون ياخد حقه