أقدم مواطن، مهنته فلاح، على قتل ابن أخيه، بدوار أولاد عثمان من جماعة سيدي غانم على الحدود بين الرحامنة و الشاوية، باستعمال بندقية صيد.
وأورد شهود عيان لهسبريس أن الضحية هاجم عمه بالسلاح الأبيض، ما جعل الأخير يطلق عيار ناريا صوب قريبه دفاعا عن النفس.
وتسببت الطلقة، الصادرة من بندقية صيد، في وفاة المصاب على الفور، وأفادت ذات المصادر أن سبب الخلاف بين أفراد العائلة يعود إلى نزاع حول حرث بقعة أرضية.
و قد أصيبت في الحادث زوجة الهالك، حيث تم نقلها إلى المستشفى الإقليمي بابن جرير، كما نقل الجاني، الذي أصيب بجروح، إلى ذات المشفى لتلقي العلاجات، ثم وضع رهن الحراسة أمنية.
اذن ابن اخ الفلاح كانت نيته قل عمه الفلاح كان سَيُقتَل لا محاله البندقية هي التي حالت بينه وبين الموت ولاَ كن آخذت روح من كانت له نية القتل الفلاح دافع عن روحه التي كانت ستُزهَق. ماذا لو افلح وانتزع او كانت البندقية في يد ابن اخ الفلاح هل كان سيعيدها او يقدمها هدية الى عمه ؟!
في رايي ان صحت هذه هذه الرواية بعد البحث من طرف المسؤلين ـ وكان الامر دفاعا عن النفس خصوصا وان المجني عليه يحمل سكينا وكان يمكن ان يرتكب به جريمة قتل عمه . البراءة هو الحكم العادل
الدفاع عن النفس حق مشروع طالما هناك شهود عيان.
قال رسول الله : ] اذا التقيا سيفا المؤمنان فكلاهما في النار فقالو هذا حال القاتل فما حال المقتول فقال عليه الصلاة و السلام لانه كان حريص على قتل اخيه [
الامن ما يحميك ما يخليك تحمي راسك
المقتول لم يكن طائر٠ القاتل الم يرى الساقين أم أن الشيطان هيئه له طائر ؟؟؟ ٠٠٠٠٠٠٠ فكرو من جديد !
مادا لو أن العم هو اللذي إستول على القطعة الأرضية ولم يعطه نصيبه من الأرض ًً حتى الدفاع عن الأرض تتعتبر دفاع عن النفس
يجب على السلطات وضع حد لامتلاك بعض الاشخاص للأسلحة ولو بغرض الصيد . فلقد أصبحنا نسمع ونرى أشياءا وكأننا في ساحة حرب الله يحفظ
الهاجم اموت شرع . أين هو الاحترام والتقدير العم يهاجمه إبن أخيه والابن يقتل أبويه .مابقات تق خاص كل واحد يحضي راصو
قاتل حسين رجل طيب يحب ركوب خيل وفيه كيبرياَئ وقيمتهو في قبيل معروف بي ولد زروال ولا حول ولا قو ت ال بي الله
السلام أولا :أنا أنحضر من منطقة الرحامنة بالمعنى المفهوم قريب من مكان وقوع الحادث,واليوم في الصباح الباكر وصلتنا أخبار قتل العم لأبن آخيه ببندقية صيد,والقاتل اء سمه الحسين آبن زروال وينحدر من عائلة ثرية وكان المسمى أدناه الحسين ابن زروال له صيت في القبيلة وخارج القبيلة وكان من محبي الخيل والتبوريدة,ولكن كل هدا مع المال والتراب,العم يريد أن يستولي على أرض آبن آخيه.وعندما حكمت المحكمة لصالح آبن الآخ …….لم يتردد العم في قتل آبن آخيه.وكان سيقتل زوجة الضحية وأبناءه لو لم يتدخل أحد المارة من ساكنة الدوار وأخد منه البندقية…..هدا هو الواقع,,لن نظلمه وهو في قبره….اءن لله واءن اءليه راجعون…..
لازم للقانون ان يبراه ما دام دفع عن نفسه