ألقت فرقة مكافحة المخدرات، التابعة للشرطة القضائية لولاية أمن أكادير القبض على مروج للمخدرات، يدعى “البحري”، وينشط في مجال ترويج المادة المخدرة على مستوى مدينة أورير، والمناطق المجاورة لها.
وأفاد مصدر من ولاية أمن أكادير أن المشتبه به تم توقيفه من طرف عناصر الشرطة القضائية بعد توصلها بإخبارية تفيد بمكان تواجد المتهم، الذي كان موضوع مذكرة بحث على الصعيد الوطني.
وتبعا لذات المصدر، فإن العناصر الأمنية رصدت تحركات المعني بالأمر، وداهمته في إحدى نقط البيع، وحجزت لديه كمية مهمة بلغت كيلوغراما من مادة الشيرا ، ومبالغ مالية تحصل عليها من بيع المخدرات، فتم اعتقاله بجماعة أورير على بعد 18 كلم من أكادير في اتجاه الصويرة.
وتأتي هذه العملية، يضيف المصدر ذاته، في إطار حملة مختلف المصالح الأمنية الهادفة إلى مكافحة كل أشكال الجريمة، والتصدي لمروجي المخدرات ومستعمليها بالجهة.
وفي نفس السياق قامت عناصر الشرطة القضائية لأكادير، بالقبض على شخصين متهمين بسرقة الهواتف النقالة للمواطنين خصوصا في حي السلام والهدى والداخلة، والهروب بواسطة دراجة نارية كانوا يستعملونها في كل العمليات التي يرتكبونها.
وتعود وقائع النازلة إلى توقيف شخص كان قد اقتنى أحد الهواتف الذكية المسروقة من المتهمين، قبل أن تتمكن العناصر الأمنية من التعرف على هويتهما، والقبض عليهما بتهمة السرقة الموصوفة باستعمال دراجة نارية.
اذا لم تكون خطةى شاملة من الدولة المغربية لتنمية وكر المخدرات كتامة ونهوض بالشباب تعليم تكوين خلق زراعة بديلة خلق صناعة انتاج رؤية واضحة لبناء وطن مغربي قوي بسواعد وشباب مغربي مكون تكوين علمي محاربة الفساد والرشوة المحسوبية وباك صاحبي. غير الاعدام ومنع زرع السموم التي دمرت ابناء الشعب المغربي وتكلف ملايير من الدراهم تنخر صحة المواطن المغربي سا يبقى المسؤولين يلعبون لعبة طوم اند جيري مع المنحرفين
حتى يطمئن الجميع على مستقبل الاجيال القادمة لا بد من القضاء على هولاء المخربين ………
شكرا لجريدتنا هسبريس على هذا الموضوع المتعلق بمنطقنا والتطرق الى اءفة ما فتاءت تنخر جسد هده المنطقة المنسية امنيا فبالمناسبة اريد ان اعرف بها وبما تسخر من مؤهلات ياحية ورياضية وفلاحية لا تحق هذا الاهمال والنسيان لان مكانها ان تساهم في انعاش السياحة جويا ووطنيا. فاورير او بننا بتش كما سميها الاعلام الغربي الذي انبهر لما تمتاز به اورير من امواج عاتية تجعلها مصنفة عالميا في رياضة ركوب الامواج ويقصدها ابطال عالميين في هذا المجال. الا ان المنطقة تعرف في الاونة الاخيرة انفلاتا امنيا خطيرا بسبب انتشار المخدرات والتشرميل والسرقات بكل انواعها حتى وقد سجل عدد كبير من الجرائم واعتداءات شنيعة على سياح اجانب وصفت بالخطيرة حتى ان العديد منهم حزم حقائبه ورحل. ولهذا فان في حاجة ماسة اكثر مناي وقت مضى الى مركز للشرطة بدل الدرك الملكي لان هدا الاخير لم يعد باستطاعته ضبط الامور في هده المنطقة واسلام.
السلام عليكم ورحمة الله
آفة هذا العصر هي المخدرات ، التي دمرت المجتمعات ، فكم من عائلات شردت ، وارواح ازهقت ، وعقول اتلفت ، سببها التعاطي للمخدرات ، وتناول المهلوسات ، فهذا قتل امه ، وذاك اغتال اباه ، ومنهم من قتل اسرة بكاملها ، والامثلة في مجال الاعتداءات والجرائم التي استفحلت متعددة ومتنوعة ، ولقد راينا على صفحات الفيسبوك من الانتهاكات والاعتداءات والاغتصابات المتتالية ما هو ادهى وامر .
فانا بدوري احيي فرقة مكافحة المخدرات على المجهودات التي يقوم بها طاقمها للحد من هذه الآفة ، والضرب علي ايدي كل من يسعى الى هلاك هذا المجتمع .