تمكنت السلطة المحلية بقيادة وادي الصفا باشتوكة آيت باها، من وضع حد لنشاط عنصرين إجراميين خطيرين، روّعا ساكنة المنطقة.
وجاءت تدخل السلطات عقب إقدام العنصرين وهما ملثمين ومدججين بأسلحة بيضاء من الحجم الكبير باعتراض سبيل أحد المارة وسلبه ما بحوزته تحت التهديد، ليتم إخطار السلطات المحلية والتي تدخلت بدعم من القوات المساعدة التي فرضت طوقا على مداخل مدينة بيوكرى، وعمدت لتمشيط عدة أحياء أفضت إلى توقيف المبحوث عنهما.
وكشف مصدر أمني لهسبريس أن الموقوفين ينحدران من مدينتي الدار البيضاء وسلا، ويبلغان 31 و 43 سنة ، وأنهما من ذوي السوابق العدلية، حيث قضيا عقوبات حبسية من أجل السرقة وتكوين عصابة إجرامية.
وقد انتقلت عناصر درك سرية بيوكرى إلى مقر قيادة الصفا، حيث تسلمت الموقوفين للاحتفاظ بهما رهن تدابير الحراسة النظرية في انتظار استكمال التحقيق معهما وتقديمهما أمام العدالة.
شكرا جزيﻻ لقواة اﻷمن.ولكن يجب إعدام المجرمين.اجل اﻹعدام.ولو..ولو..
سبحان الله مجريمين بلا رحمة والله ثم والله لو مرة طبق القانون على مجريمين وقطعت طرق وأصحاب سيوف ومختصبي النساء وأطفال حكم قطع يديهم أو أرجلهم لما حاول احد أجرام أو سرقة أو الإغتصاب وسرقت الناس
القوات المساعدة شدوهم غي بالزراوت لوكانوا مسلحين لتبت الامن التام بالمغرب
اعتقل المجرم الاول من طرف السكان باستعمال الحجارة و بعدها تدخلت السلطة و فرار الثاني .بينما ثم اعتقال الثالث من طرف السلطة باخبار من السكان بعد ساعتين من اعتقال الاول لانه لم يعرف ما يحدث لانه جاء لزيارة مقر سكناهما و فجاة انقضت عليه السلطة بعد الطوق به لانه كان يسير عاديا بالطريق .
يجب قطع يد السارق كما ذكر الله حكمه في القران الكريم وكل من يخالف هذا الحكم في نيته ان يسرق. اذا طبق حكم الله فان الامور ستتعدل في مجتمعنا.
لنتمعن جيدا في قول الله سبحانه "ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب " وسنجد الحل لكل مشاكلنا الامنية.