أمر قاضي التحقيق بأكادير بايداع مدرس السجن المحلي بآيت ملول في انتظار استكمال محاكمته بتهم اغتصاب طفل قاصر.
هذا وتقدمت أسرة تلميذ في الـ 12 من عمره بشكاية إلى المصالح الأمنية بأكادير مرفوقة بشهادة طبية، أثبتت تعرض الضحية لاعتداء جنسي، وتتهم فيها مدرسا يُقدم دروسا للدعم والتقوية بنفس المدينة باغتصاب ابنها.
وتحركت الشرطة الولائية لاعتقال المدرس الذي جرى الاستماع إليه تحت إشراف النيابة العامة المختصة، واعترف بالمنسوب إليه بعد محاصرته بجملة من الأدلة قبل أن يتم تقديمه أمام المحكمة.
الله يستر هادشي ولا تيخلع في المغرب نحن نقول دائماً نريد الى بلادنا مع ولدتنا لبلاد الاسلام والمسلمين ولاكن مع سماعنا هاته الأخبار التي ترعب تجعلنا مراجعة هاته الفكرة والتريت حتى يدير الله تأويل ديال الخير
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ! ما هذا الذي نسمع عنه
أنا أستاذ و استنكر من هذا الفعل الشنيع القرف
le system judiciare marocain est l'un des plus faibles au monde, ce criminel violeur sortira de la prison dans moins de trois ans….!!
peut etre il beneficiera d'une grace royale..
بصراحة من اسباب انتشار هذه الظاهرة هو تخفيف العقوبات كيف يعقل ان المدان يحكم بسنة او3 هناك شيئ ما غير مفهوم انا بدات اشك ان نصف المسؤلين على هذا الوطن لوطيون ويحبون ان تشيع هذه الفاحشة ياااااااااسيد الرميد من فضلك حاول ان تغير القانون وان يكون الحكم بالاعدام لان اطفالنا في خطر حسبنا الله ونعم الوكيل
أين الذين يطالبون بالغاء عقوبة الإعدام؟ الا يستحق مثل هؤلاء المنحرفين حثالة المجتمع الاعدام وأعمال الشاقة؟ هل تعتقدون أننا في سويسرا مجتمع مدني محترم واعي شريف نظيف يقدس الانسان والانسانية؟ كاين شي ناس حرام تعيش معاهم ولا حتى دوز من حداه هذي هي حقيقة من يدعي مسلم بالفم ولايعيش الا على المحرمات التي نهى الله عنها
أين الذين يطالبون بالغاء عقوبة الإعدام؟ الا يستحق مثل هؤلاء المنحرفين حثالة المجتمع الاعدام وأعمال الشاقة؟ هل تعتقدون أننا في سويسرا مجتمع مدني محترم واعي شريف نظيف يقدس الانسان والانسانية؟ كاين شي ناس حرام تعيش معاهم ولا حتى دوز من حداه هذي هي حقيقة من يدعي مسلم بالفم ولايعيش الا على المحرمات التي نهى الله عنها
نحن ضد الاغتصاب ولكن نريد القانون يطبق على الجميع و بالخصوص على الشرقين الذين يدنسون بلادنا
مئات من البنات وربما الأولاد أيضا في المناطق الجبلية في ما يسمى بالمغرب العميق يتم إغرائهن بالزواج والهدايا البسيطة واغتصابهن من قبل المعلمين، واتخاذهم كخليلات سنوات وشهور قبل أن يكتشف امكرهم أن يكتشف أمرهم، ولا حد شاف ولا حد سمع بهم.
وفي أفضل الحالات إن تم اكتشافهن يكون الوقت متأخر ويتم إسكات الآباء بعشرين ألف ريال وإقبار القضية واستمرار الدأب المجرم في نهش أجساد التلميذات !
ومعلوم أن البنات في المناطق الجبلية لا يلجن المدرسة في سن مبكرة، وغالبا في سن 7 أو 8 سنوات ولا يصلن الى الخامسة ابتدائي إلا في سن 13 و14 وتكون أجسادهن النسائية قد رسمت ومثيرة للشهوة للتماسيح المرضى المكبوتين.
أنا أقول هذا لأننا سبق لنا أن اكتشفنا حالة من هذا النوع في منطقتنا رغم أن الأمر كان متستر عليه من قبل العائلة القريبة للضحية، أسررنا على أن يؤدي المجرم الثمن غاليا ليكون عبرة لأمثاله فقمنا بالزج به في السجن 7 سنوات بعدما استنفد كل محاكم الاستئناف
واذكر بانني لا اتهم كل المعلمين ولكن فيهم فئة مريضة جدا يجب إحداث أليات لاكتشافها قبل أن إرسالها الى القرى البعيدة لنهش أجساد الفتيات وأبناء الفقراء.
ان الأوان لإعادة النظر في قانون العقوبات لردع كل هؤلاء الذئاب الادمية ؛ الذين ينتهكون شرف وبراءة كل هؤلاء الضحايا من الاطفال.
اللهم إن هذا لمنكر !!
كما أن هذه القضية تكشف عن غياب اية مراقبة لكل الدكاكين المفتوحة في كل بقاع المغرب والتي خصصها أصحابها كغطاء لدروس الدعم التقوية والله يعلم كل ما يمارس خلف تلك الأسوار! !!؟؟
اصلا كل من يحكم عليهم و يدافع عنهم فهو لاشك في شك انه ليوطي
وراء شاشات الحاسوب كلكم ملائكة،لو بحثنا في ماضيكم لوجدنا انا معظمكم مر من تجربة مشابهة إما كفاعل أو مفعول به،خاصة في مرحلة الطفولة.
كونوا واقعيين و ابتعدوا عن جلد الآخرين،هذه الواقعة أمر بسيط تعالج بطرق أخرى.و كفانا نفاقا يا مغاربة.تترصدون أخبار الفضائح الجنسية لتشهرون نفاقكم النتن،و في المقاهي تترصدون النساء،و تتلذذون بالنظر الى المؤخرات.
أندد وبقوة على هذه الجريمة وأتمنى من القضاء أن يوقع عليه أقسى العقوبة خصوصا وأنه محسوب على شريحة المربيين وأنا بصفتي أستاذة أطالب إعدامه وأنبه الآباء بخطورة الخلوة في حصص الدعم.
باختصار هناك العديد من الاساتذة من يجبرون التلميذات لتلبية نزواتهم الشاذة تحت التهديد بعدم اعطائهن النقطة الجيدة …
الشخص المعني ليس استاذ وانما شخص يقدم حصص الدعم والمراجعة وينتمي لجمعية تابعة للملتحين
''احقا كاد المعلم ان يكون رسولا ؟''
الى رقم 11 الذي يقول أن الأمر بسيط و الكل اغتصب الأطفال في حياته, أنت بحاجة لطبيب نفسي و بأسرع وقت ممكن و إلا سيفتضح أمرك و تقضي بقية عمرك بالسجن.
ولماذا يستعمل اسم الاستاذ إذا كان الأمر يتعلق بدروس الدعم أو ما اشبه ذلك فقد يكون الفاعل لا علاقة له بالتعليم كمهنة ؟ أم أن مسألة تشويه صورة التعليم أمر متداول بكثرة خلال السنوات الأخيرة ليدرج اسم الأستاذ في جميع الفضائح المخلة .
اﻻعدام ثم اﻻعدام اينكم ايه المنضمات وجمعيات كتعجبونة غير لقئات وكﻻم في تلفاز ومحدرات ﻻنه ليس بابنكم اظن ليس لكم ابناء اذلك ﻻتهتمون بمايحدث لهاد ابرياءخص الدولة تمنع عليهم كل الموعونات التي يتلقوها كلها نقود الضرائب الشعب وهم كتبرعوا مطاعم وفنادق الى غير ذلك الله ينعل لمايحشم افينكم لي مابغيش اعدام بانو دابة
a monsieur l ecrivain de l article:s il vous plait, il ne fallait pas confendre entre professeur,instituteur et ceux qui travaillent en secteurs prives sans formation ni titularisation, ils n ont rien a voir avec la nomination de professeur ou instituteur. ils sont des ouvriers du secteur prive.il ne fallait pas salir le statut du professeur et instituteur a travers des escrocs!!!
ولماذا تكتبون #مدرسا#والأمر يتعلق بشخص يعطي دروس الدعم!!وفروا العمل للمجازين كي يستطيعوا الزواج!! الله يهدي شبابنا ويحفظ أولادنا
إلى رقم 11،
لقد أخطأت القول. لا تعمم من فضلك.
هناك دائما مرضى النفوس أينما حللت أو
ارتحلت. هذا جرم في غاية الخطورة و من يقلل من شأنه فهو إما فاعل و إما وقع عليه فعل فاعل، أي مفعول به، و في
كلتا الحالتين يجب دق ناقوس الخطر.
طفولتنا هي مستقبلنا و مستقبل وطننا و
لا يجب العبث بها و بشرفها. يجب
تشديد العقوبة في حق كل من سولت له نفسه فعل ذلك، يجب إعطاء إشارات
واضحة لكل المرضى و جعلهم يفكرون مليا قبل المساس بعرض أي كان. ألى
ترى، حضرة المعلق، أن بلدنا أصبح قبلة كل مريض؟ ..
هدا الشخص الدي اقدم على هادا الفعل الشنيع ليس برجل التعليم وهو برئ من ضمير الاستاد او المعلم وانا اعتز بهادا لاسم كوني انتمي الى اسرة الربية والتكوين بل هو من بعض المتطفلين على المهنة حيث يقدم ما يسمى بدروس الدعم والتقوية ربما في مراب او في مؤسسة روض لاطفال وهنا يجب على الاباء ان يحسنوا اختيار من يدعم ابناءهم من ذوي التجربة والاختصاص وحسبي الله ونعم الوكيل
ما رأي الذين يدافعون عن التخلي عن عقوبة الاعدام، ما جزاء هذا المجرم؟ وما ذنب ذلك الطفل؟ ألم يقتله نفسيا؟
يجب تشكيل جمعية أو جمعيات للدفاع عن المغتصبين وخاصة الأطفال منهم، والمطالبة باعدام كل مغتصب طفل (ة).
السلام عليكم, لولا الالطاف الالاهية لكنت انا ضحية للاغتصاب من طرف وحش ادمي رغم اني كنت يافعا. كم واحدا منكم تعرض لنفس المشكل. دكورا واناتا.
الم يحن الوقت لنقول كفى الى متى .
ان من يغتصب طفلا, ياخد معه رجولة, ياخد معه مستقبلا, ياخد معه حياة.
كفى كفى كفى كفى
العقوبات السخيفة والمقايضات في دهاليز المحاكم حقرت من قيمة الإنسان و ميعت الإساءة إلى الطفل. العقوبة يجب أن تبدأ بالمؤبد إنتهاءا بالاعدام، شخصيا اذا أساء شخص لطفلي ساخذ حقي بيدي دون أن يطرف لي جفن!!!
avant de juger ce professeur je vous conseille de voir
le film intitulé les risques du métier
لو كان الحكم على اي مغتصب 20 عام ما فوق ..لفكر المغتصب 100 مرة قبل ان يقبل على جريمته! مادا سنفعل امام قانون مليء بالثغرات !نقلد الغرب فقط في المساوئ فلناخد قليلا منهم في التمدرس والتطبيب والضمانات الاجتماعية !
لنصلي صلاة الغائب على المدرسة العمومية..با النسبة لنازلة الاغتصاب المساطر القضائية كفيلة بمعاقبة الجاني لكن من سيكفل حقوف التلميد تكرر الامر اكتر من مرة وبدا ان الامر اشبه بضاهرة تنخر جسد التربية و التكوين لزم معها اعادة النضر في هده المنضومة وفي تكوين الاساتدة و في مبارياة الانتقاء وفي المناهج التي لايخفى علئ احد القصور الدي تعاني منه.
je ne compds pas on hurle derriere les ordinateurs quand il y a un scandale, mais on ne bouge pas, pour faire bouger les choses il faut faire des sit in pas seulement une seule manifestation. il faut de la pression sur les autorites, la peine de mort doit etre applicable et tout de suite. Essayez au moins une fois et vous allez voir le resultat. Je sais que dans les pays occidentaux developpes le taux de criminalite est faible malgre leurs lois douces mais il ne fo pas comparer une societe conservatrice hypcrite makbouta a cause des restrictions religieuses et une autre societe laique ouverte ou l education sexuelle est presente a l ecole. Quand on tient a la religion dans un etat il fo appliquer les lois de cette religion, si on veut appliquer les lois des human rights alors on doit passer a la laicite. Remarquez que ce sont les pretres qui sont les premiers pedophiles en occident. Donc soit on applique la loi de la charia soit on separe la religion de l etat .voila.
Et quand c est un etranger qui est implique on crie haut et fort et les associations sortent de leur trou parce que l etranger a les moyenes pour acheter leur silence. Comme disent les anglais, enough is enough, c est bien de mediatiser ces cas contrairement aux autres pays musulmans qui font tout pour cacher leurs scandales, mais on doit doubler d effort pour faire appliquer la peine de mort. Je suis d accord avec le commentaire qui dit soit laicite soit charia car pour le moment on est devenu une societe completement perdue, anarchique et hypocrite, on ne sait plus ce que nous sommes, les bars les discotheques les bordels mais on se considere un pays musulman!!! wasafi on n est plus en 1800! l internet a tout devoile aujourdhui il reste seulement a reconnaitre nos defauts et passer a l action pour nous corriger, il fo avoir le courage de le dire et on s en fou de ce qui va penser l autre de nous, l important est l avenir de nos enfants!
فماذا بعد الحق إلا الضلال . صدق الله العظيم