قضت غرفة الجنايات الابتدائية المكلفة بقضايا مكافحة الإرهاب بملحقة محكمة الاستئناف بسلا بسنتين حبسا في حدود سنة وأربعة أشهر موقوفة وثمانية أشهر نافذة في حق متهمة توبعت من أجل قضايا لها علاقة بالإرهاب .
وتوبعت المتهمة، وهي طالبة سابقة بإحدى المجالس العلمية ، من أجل تهمة ” عدم التبليغ عن جريمة إرهابية “.. وكانت السلطات الأمنية قد ألقت القبض على المتهمة في شهر أكتوبر 2014 ، رفقة زوجها ، الذي أدين بدوره بثلاث سنوات حبسا نافذا من أجل “تكوين عصابة لإعداد وارتكاب أفعال إرهابية في إطار مشروع جماعي ، وإقناع الغير والتحريض على ارتكاب أفعال إرهابية ، والإشادة بأفعال إرهابية”.
من جهة أخرى، قضت المحكمة في ملف آخر بثلاث سنوات حبسا نافذا في حق متهمين اثنين بعد مؤاخذتهما من أجل ” تكوين عصابة لإعداد وارتكاب أفعال إرهابية في إطار مشروع جماعي ، والانضمام إلى جماعة دينية محظورة “.. كما قضت المحكمة في ملف ثالث يتابع فيه متهم واحد ببراءته من التهم المنسوبة إليه.
لنفترض انه ارهابي بالتعريف الحكومي لمفهوم الارهاب(الاسلام) السؤال الذي يطرح نفسه وما دور االمرأة او الزوجة في القضية لا تزر وازرة وزر اخرى
حب الصهاينة والسامية اكبر ارهاب واشد ارهاب يا ارهابيين ولك الله يا مظلومة
انه سبحانه يمهلهم ولا يهملهم يوم يناديهم لمن الملك اليوم ترقبوا ذلك اليوم يا قوم
الظالمين انه لا يخلف الميعاد.
المهم ان لا ياخذ ايا كان وتلصق اليه تهمة ظلما وعدوانا او كما نقول بالدارجة ماتكونش سبة باش نزلوا على لي بغينا. قانون الارهاب في دول كثيرة استغل سيءا للانتقام حتى من من ليس لهم علاقة بالارهاب. اما اذا تبت في حقهم فلا باس من العقاب
تعليق عن المشهد حقيقي و يجب دالك بتأن
هذه الأحكام التي تتميز بالرأفة اتجاه شياطين الجحيم الذين إذا ضربوا ضربتهم سالت الدماء أنهارا لا تشفي غليلا. التشديد والحرص على أن تطول مدة السجن مع العمل على إعادة تأهيل هذه الفئة الضالة وتتبع خطاها عندما تترك السجن حتى التأكد التام من اندماجها السليم.
في هذه الحالة يجب القبض علي كل زوجة تاجر مخدرات وعلى كل زوجة سارق ومختلس المال العام والى آخره ، ولمن تركتم اولادهم ؟
تهم انما يغلب عليها الظن و ما ذنب الزوجة و الاهل و ثانيا ماذا بعد السجن .قد يدخل اليه بريء و يخرج منه ذيب بشري حاقد جاهز لارتكاب المجازر دون ان يرف له جفن
يجب على الموطنين ان يقوم بالتبليغ باي شخص يحول المساس بامن و استقرار هذا الوطن فهو واجب واطني حتي ولو كان ذلك الشخص من المقربين اليك لا والف لا للارهابين وحامعاتهم التكفرية
أن كان الأرهاب هو الدفاع عن العرض المال الدين النفس العقل .الكليات التي أمر الشرع بصيانتها . ألا ترى عندما ضاع الدين ضاعت معه الكل …ضاع العرض (الدعارة) العقل (المخدرات)المال(القمار )النفس (الأنتحار)
أصبحت الثقة منعدمة … أنها والله السنوات الخداعات …عودوا لدينكم واعتزلوا الكل (العزلة) هي الحل . والتحقوا بالبوادي و أتركوا الحضر , فهي المنجى من الفثن , وتعلموا القيم ,والشطف في العيش , ففي البوادي النجاة من الطوفان القادم…سيهلك الحرث والنسل
الصدق في زمن الكذب والنفاق"الكذب كرة ثلجيه تكبر كلما دحرجتها" ( زمــــــــن المــــــوت المجهـــــول )) لا صَدق في زمن الكذب لا صداقة في زمن المصالح لا فرح في زمن الحزن لا حب في زمن الخداع لا ابتسامة في زمن البكاء.
رأيت الصدق يجمع حقائبه، فسألته إلى أين ترحل؟ قال : مللت العيش في زمن أصبح فيه الكذب لي بديل و أصبحت أنا فيه قتيل.